أحدث الأخبار مع #جمعيةأبحاثألزهايمر


خبرني
منذ 3 أيام
- صحة
- خبرني
اختبار مدته دقيقة يكشف العلامات المبكرة لمرض ألزهايمر
خبرني - كشف خبراء أن اختباراً لا يتطلب سوى ورقة وقلم ويستغرق دقيقة واحدة فقط، قد يكون وسيلة فعّالة لرصد العلامات الأولى لخطر الإصابة بالخرف أو ألزهايمر. ويُعرف هذا الاختبار باسم "اختبار الطلاقة اللفظية الدلالية" (Semantic Verbal Fluency Test)، ويستخدمه الأطباء منذ سنوات للكشف المبكر عن التدهور في وظائف الدماغ. ونُشرت أبحاث داعمة له في عدد من المجلات العلمية، مثل Cortex وClinical Neuropsychology. ويعتمد هذا التقييم السريع على مهمة بسيطة، ألا وهي اختيار فئة واسعة مثل "الحيوانات" أو "الفواكه" أو "برامج التلفزيون"، ثم محاولة ذكر أكبر عدد ممكن من الكلمات المرتبطة بها خلال 60 ثانية. ويمكن قول الكلمات شفهياً بدلًا من كتابتها، ومن هنا جاءت تسمية الاختبار بالطلاقة اللفظية. وإذا وجد الشخص صعوبة في تنفيذ المهمة أو لاحظ تراجعاً واضحاً في قدرته على التذكر والتفكير، فقد يكون ذلك بمثابة إنذار مبكر لوجود خلل معرفي. ورغم أن الاختبار لا يشكل تشخيصاً نهائياً، إلا أنه يُعد "علامة حمراء" تستدعي الانتباه والمتابعة الطبية. ومن بين الاختبارات الأخرى الشائعة التي تُستخدم في هذا السياق، اختبار رسم الساعة، الذي تعتمده خدمة الصحة الوطنية في بريطانيا (NHS) منذ عقود. ويتضمن هذا الاختبار طلب رسم ساعة على ورقة بيضاء، مع تحديد الأرقام من 1 إلى 12، ثم رسم العقارب لتشير إلى توقيت معين مثل "11:10". ورغم بساطة المهمة الظاهرة، إلا أنها تتطلب مجموعة من الوظائف العقلية المعقدة، مثل الذاكرة والتخطيط والإدراك البصري، وهي قدرات تتأثر عادةً مع بداية الخرف، فإذا ظهرت الساعة مرسومة بشكل غير منتظم أو كانت الأرقام في أماكن خاطئة، فقد يكون ذلك مؤشراً على وجود مشكلة معرفية، أما إذا تم تنفيذ المهمة بنجاح، فإن هذا يُعد مؤشراً إيجابياً يقلل من احتمال الإصابة بالخرف، وفقاً لتوجيهات NHS. وفي حال وجود صعوبة في تنفيذ الاختبار، يُنصح بالتواصل مع الطبيب العام لإجراء فحوصات إضافية. وتشير التقديرات إلى أن مرض الخرف يؤثر على نحو مليون شخص في المملكة المتحدة، ويُعد ألزهايمر السبب الأكثر شيوعاً للحالات، بل يصنف كـ"القاتل الأول" في البلاد، حيث تسبب في وفاة 74,261 شخصاً عام 2022، مقارنة بـ69 ألفاً فقط في العام السابق، بحسب جمعية أبحاث ألزهايمر البريطانية. وتقدّر جمعية ألزهايمر أن الخرف يُكلّف الاقتصاد البريطاني نحو 42 مليار جنيه إسترليني سنوياً، تتحمل العائلات العبء الأكبر منها. ومع تقدم السكان في السن، يُتوقع أن تتضاعف هذه التكلفة لتصل إلى نحو 90 مليار جنيه إسترليني خلال 15 عاماً فقط. ورغم هذه الأرقام المقلقة، ما زال هناك بارقة أمل، إذ يعتقد العلماء أن نحو 40% من حالات الخرف يمكن الوقاية منها من خلال تغييرات بسيطة في نمط الحياة، مثل: تحسين التغذية، تقليل الكحول، وممارسة النشاط البدني بانتظام، وتجنب إصابات الرأس، وارتداء أجهزة السمع عند الحاجة.

سرايا الإخبارية
منذ 4 أيام
- صحة
- سرايا الإخبارية
اختبار مدته دقيقة يكشف العلامات المبكرة لمرض ألزهايمر
سرايا - كشف خبراء أن اختباراً لا يتطلب سوى ورقة وقلم ويستغرق دقيقة واحدة فقط، قد يكون وسيلة فعّالة لرصد العلامات الأولى لخطر الإصابة بالخرف أو ألزهايمر. ويُعرف هذا الاختبار باسم "اختبار الطلاقة اللفظية الدلالية" (Semantic Verbal Fluency Test)، ويستخدمه الأطباء منذ سنوات للكشف المبكر عن التدهور في وظائف الدماغ. ونُشرت أبحاث داعمة له في عدد من المجلات العلمية، مثل Cortex وClinical Neuropsychology. كشفت عائلة من تينيسي عن معاناة ابنتهم الصغيرة مع اضطراب نادر تسبب في إصابتها بمرض "زهايمر الطفولة". ويعتمد هذا التقييم السريع على مهمة بسيطة، ألا وهي اختيار فئة واسعة مثل "الحيوانات" أو "الفواكه" أو "برامج التلفزيون"، ثم محاولة ذكر أكبر عدد ممكن من الكلمات المرتبطة بها خلال 60 ثانية. ويمكن قول الكلمات شفهياً بدلًا من كتابتها، ومن هنا جاءت تسمية الاختبار بالطلاقة اللفظية. وإذا وجد الشخص صعوبة في تنفيذ المهمة أو لاحظ تراجعاً واضحاً في قدرته على التذكر والتفكير، فقد يكون ذلك بمثابة إنذار مبكر لوجود خلل معرفي. ورغم أن الاختبار لا يشكل تشخيصاً نهائياً، إلا أنه يُعد "علامة حمراء" تستدعي الانتباه والمتابعة الطبية. ومن بين الاختبارات الأخرى الشائعة التي تُستخدم في هذا السياق، اختبار رسم الساعة، الذي تعتمده خدمة الصحة الوطنية في بريطانيا (NHS) منذ عقود. ويتضمن هذا الاختبار طلب رسم ساعة على ورقة بيضاء، مع تحديد الأرقام من 1 إلى 12، ثم رسم العقارب لتشير إلى توقيت معين مثل "11:10". ورغم بساطة المهمة الظاهرة، إلا أنها تتطلب مجموعة من الوظائف العقلية المعقدة، مثل الذاكرة والتخطيط والإدراك البصري، وهي قدرات تتأثر عادةً مع بداية الخرف، فإذا ظهرت الساعة مرسومة بشكل غير منتظم أو كانت الأرقام في أماكن خاطئة، فقد يكون ذلك مؤشراً على وجود مشكلة معرفية، أما إذا تم تنفيذ المهمة بنجاح، فإن هذا يُعد مؤشراً إيجابياً يقلل من احتمال الإصابة بالخرف، وفقاً لتوجيهات NHS. وفي حال وجود صعوبة في تنفيذ الاختبار، يُنصح بالتواصل مع الطبيب العام لإجراء فحوصات إضافية. وتشير التقديرات إلى أن مرض الخرف يؤثر على نحو مليون شخص في المملكة المتحدة، ويُعد ألزهايمر السبب الأكثر شيوعاً للحالات، بل يصنف كـ"القاتل الأول" في البلاد، حيث تسبب في وفاة 74,261 شخصاً عام 2022، مقارنة بـ69 ألفاً فقط في العام السابق، بحسب جمعية أبحاث ألزهايمر البريطانية. كشف باحثون من جامعة أوتاغو في نيوزيلندا عن رابط مثير بين الرؤية المشوشة وظهور بقع في العين، وبين خطر الإصابة بالخرف في سن مبكرة. وتقدّر جمعية ألزهايمر أن الخرف يُكلّف الاقتصاد البريطاني نحو 42 مليار جنيه إسترليني سنوياً، تتحمل العائلات العبء الأكبر منها. ومع تقدم السكان في السن، يُتوقع أن تتضاعف هذه التكلفة لتصل إلى نحو 90 مليار جنيه إسترليني خلال 15 عاماً فقط. ورغم هذه الأرقام المقلقة، ما زال هناك بارقة أمل، إذ يعتقد العلماء أن نحو 40% من حالات الخرف يمكن الوقاية منها من خلال تغييرات بسيطة في نمط الحياة، مثل: تحسين التغذية، تقليل الكحول، وممارسة النشاط البدني بانتظام، وتجنب إصابات الرأس، وارتداء أجهزة السمع عند الحاجة.


ليبانون 24
منذ 4 أيام
- صحة
- ليبانون 24
اختبار مدته دقيقة يكشف العلامات المبكرة لمرض ألزهايمر
كشف خبراء أن اختباراً لا يتطلب سوى ورقة وقلم ويستغرق دقيقة واحدة فقط، قد يكون وسيلة فعّالة لرصد العلامات الأولى لخطر الإصابة بالخرف أو ألزهايمر. ويُعرف هذا الاختبار باسم "اختبار الطلاقة اللفظية الدلالية" (Semantic Verbal Fluency Test)، ويستخدمه الأطباء منذ سنوات للكشف المبكر عن التدهور في وظائف الدماغ. ونُشرت أبحاث داعمة له في عدد من المجلات العلمية، مثل Cortex وClinical Neuropsychology. كشفت عائلة من تينيسي عن معاناة ابنتهم الصغيرة مع اضطراب نادر تسبب في إصابتها بمرض "زهايمر الطفولة". ويعتمد هذا التقييم السريع على مهمة بسيطة، ألا وهي اختيار فئة واسعة مثل "الحيوانات" أو "الفواكه" أو "برامج التلفزيون"، ثم محاولة ذكر أكبر عدد ممكن من الكلمات المرتبطة بها خلال 60 ثانية. ويمكن قول الكلمات شفهياً بدلًا من كتابتها، ومن هنا جاءت تسمية الاختبار بالطلاقة اللفظية. وإذا وجد الشخص صعوبة في تنفيذ المهمة أو لاحظ تراجعاً واضحاً في قدرته على التذكر والتفكير، فقد يكون ذلك بمثابة إنذار مبكر لوجود خلل معرفي. ورغم أن الاختبار لا يشكل تشخيصاً نهائياً، إلا أنه يُعد "علامة حمراء" تستدعي الانتباه والمتابعة الطبية. ومن بين الاختبارات الأخرى الشائعة التي تُستخدم في هذا السياق، اختبار رسم الساعة، الذي تعتمده خدمة الصحة الوطنية في بريطانيا (NHS) منذ عقود. ويتضمن هذا الاختبار طلب رسم ساعة على ورقة بيضاء، مع تحديد الأرقام من 1 إلى 12، ثم رسم العقارب لتشير إلى توقيت معين مثل "11:10". ورغم بساطة المهمة الظاهرة، إلا أنها تتطلب مجموعة من الوظائف العقلية المعقدة، مثل الذاكرة والتخطيط والإدراك البصري، وهي قدرات تتأثر عادةً مع بداية الخرف، فإذا ظهرت الساعة مرسومة بشكل غير منتظم أو كانت الأرقام في أماكن خاطئة، فقد يكون ذلك مؤشراً على وجود مشكلة معرفية، أما إذا تم تنفيذ المهمة بنجاح، فإن هذا يُعد مؤشراً إيجابياً يقلل من احتمال الإصابة بالخرف، وفقاً لتوجيهات NHS. وفي حال وجود صعوبة في تنفيذ الاختبار، يُنصح بالتواصل مع الطبيب العام لإجراء فحوصات إضافية. وتشير التقديرات إلى أن مرض الخرف يؤثر على نحو مليون شخص في المملكة المتحدة، ويُعد ألزهايمر السبب الأكثر شيوعاً للحالات، بل يصنف كـ"القاتل الأول" في البلاد، حيث تسبب في وفاة 74,261 شخصاً عام 2022، مقارنة بـ69 ألفاً فقط في العام السابق، بحسب جمعية أبحاث ألزهايمر البريطانية. دليل خفي في عينك يحدد خطر الإصابة بالخرف في سن الـ45 - موقع 24 كشف باحثون من جامعة أوتاغو في نيوزيلندا عن رابط مثير بين الرؤية المشوشة وظهور بقع في العين ، وبين خطر الإصابة بالخرف في سن مبكرة. وتقدّر جمعية ألزهايمر أن الخرف يُكلّف الاقتصاد البريطاني نحو 42 مليار جنيه إسترليني سنوياً، تتحمل العائلات العبء الأكبر منها. ومع تقدم السكان في السن، يُتوقع أن تتضاعف هذه التكلفة لتصل إلى نحو 90 مليار جنيه إسترليني خلال 15 عاماً فقط. ورغم هذه الأرقام المقلقة، ما زال هناك بارقة أمل، إذ يعتقد العلماء أن نحو 40% من حالات الخرف يمكن الوقاية منها من خلال تغييرات بسيطة في نمط الحياة، مثل: تحسين التغذية، تقليل الكحول ، وممارسة النشاط البدني بانتظام، وتجنب إصابات الرأس، وارتداء أجهزة السمع عند الحاجة.


مصراوي
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
كيف يؤثر ضغط الدم على الخرف؟
يبحث فريق من العلماء عن العلاقة بين الصحة الجسدية والقدرات الإدراكية، مع التركيز على الدور المحتمل لعوامل يمكن التحكم بها في التأثير على وظائف الدماغ مع التقدم في العمر، بحسب ما ذكره موقع ديلي ميل البريطاني. وفي دراسة شملت نحو 34 ألف مشارك تتجاوز أعمارهم الأربعين، تحقق العلماء مما إذا كان علاج ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يؤثر إيجابيا على القدرات الإدراكية مع التقدم في العمر. وأجريت الدراسة في قرى ريفية بالصين، حيث خضع نصف المشاركين لتدخل مكثف شمل وصف أدوية خافضة للضغط وتدريبا على نمط حياة صحي (شمل تقليل استهلاك الملح والكحول وفقدان الوزن)، بينما تلقى النصف الآخر رعاية طبية اعتيادية دون تدخل نشط. ووجدت الدراسة أن خفض ضغط الدم، سواء عبر الأدوية أو تحسين نمط الحياة، يرتبط بانخفاض ملحوظ في معدلات الخرف بنسبة 15%، بينما انخفض خطر ضعف الإدراك بنسبة 16%. وشدد فريق البحث الدولي على أهمية هذا الاكتشاف، مؤكدا أنه يمكن تحقيق فوائد ملموسة في غضون 4 سنوات فقط من المتابعة. واعتبر البروفيسور مسعود حسين، أستاذ علم الأعصاب في جامعة أكسفورد، أن نتائج الدراسة تمثل "جرس إنذار"، مؤكدا أن علاج ارتفاع ضغط الدم ليس مفيدا للقلب فحسب، بل أيضا للدماغ. ودعت الدكتورة جوليا دادلي، من جمعية أبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة، إلى تنفيذ سياسات صحية تشمل خفض نسبة الملح والسكر في الأطعمة المعالجة، وتوسيع نطاق الفحوصات الصحية لتشمل الأشخاص بدءا من سن 30 عاما، بهدف الكشف المبكر عن ارتفاع ضغط الدم. وبدوره، قال الدكتور ريتشارد أوكلي من جمعية ألزهايمر، إن الدراسة تعد من أوائل التجارب الكبرى التي تقيس تأثير خفض ضغط الدم على خطر الخرف، مشيرا إلى أن هذه النتائج قد تغيّر الطريقة التي نقيّم بها سبل الوقاية من الخرف، خاصة في البيئات منخفضة الموارد. وفي حين تبدو النتائج واعدة، شدد العلماء على أهمية متابعة المشاركين لفترات أطول لتحديد مدى استمرار هذه الفوائد على المدى البعيد، في وقت تتزايد فيه أعداد المصابين بالخرف عالميا، إذ من المتوقع أن يقفز الرقم من 57 مليون شخص في 2019 إلى أكثر من 150 مليون بحلول عام 2050. نشرت الدراسة في مجلة Nature Medicine.


جو 24
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
علاقة غير متوقعة بين علاج ارتفاع ضغط الدم وتراجع خطر الخرف
جو 24 : يستكشف فريق من العلماء أبعاد العلاقة بين الصحة الجسدية والقدرات الإدراكية، مع التركيز على الدور المحتمل لعوامل يمكن التحكم بها في التأثير على وظائف الدماغ مع التقدم في العمر. وفي دراسة شملت نحو 34 ألف مشارك تتجاوز أعمارهم الأربعين،تحقق العلماء مما إذا كان علاج ارتفاع ضغط الدم يمكن أن يؤثر إيجابيا على القدرات الإدراكية مع التقدم في العمر. وأجريت الدراسة في قرى ريفية بالصين، حيث خضع نصف المشاركين لتدخل مكثف شمل وصف أدوية خافضة للضغط وتدريبا على نمط حياة صحي (شمل تقليل استهلاك الملح والكحول وفقدان الوزن)، بينما تلقى النصف الآخر رعاية طبية اعتيادية دون تدخل نشط. ووجدت الدراسة أن خفض ضغط الدم، سواء عبر الأدوية أو تحسين نمط الحياة، يرتبط بانخفاض ملحوظ في معدلات الخرف بنسبة 15%، بينما انخفض خطر ضعف الإدراك بنسبة 16%. وشدد فريق البحث الدولي على أهمية هذا الاكتشاف، مؤكدا أنه يمكن تحقيق فوائد ملموسة في غضون 4 سنوات فقط من المتابعة. واعتبر البروفيسور مسعود حسين، أستاذ علم الأعصاب في جامعة أكسفورد، أن نتائج الدراسة تمثل "جرس إنذار"، مؤكدا أن علاج ارتفاع ضغط الدم ليس مفيدا للقلب فحسب، بل أيضا للدماغ. ودعت الدكتورة جوليا دادلي، من جمعية أبحاث ألزهايمر في المملكة المتحدة، إلى تنفيذ سياسات صحية تشمل خفض نسبة الملح والسكر في الأطعمة المعالجة، وتوسيع نطاق الفحوصات الصحية لتشمل الأشخاص بدءا من سن 30 عاما، بهدف الكشف المبكر عن ارتفاع ضغط الدم. وبدوره، قال الدكتور ريتشارد أوكلي من جمعية ألزهايمر، إن الدراسة تعد من أوائل التجارب الكبرى التي تقيس تأثير خفض ضغط الدم على خطر الخرف، مشيرا إلى أن هذه النتائج قد تغيّر الطريقة التي نقيّم بها سبل الوقاية من الخرف، خاصة في البيئات منخفضة الموارد. وفي حين تبدو النتائج واعدة، شدد العلماء على أهمية متابعة المشاركين لفترات أطول لتحديد مدى استمرار هذه الفوائد على المدى البعيد، في وقت تتزايد فيه أعداد المصابين بالخرف عالميا، إذ من المتوقع أن يقفز الرقم من 57 مليون شخص في 2019 إلى أكثر من 150 مليون بحلول عام 2050. نشرت الدراسة في مجلة Nature Medicine. المصدر: ديلي ميل تابعو الأردن 24 على