أحدث الأخبار مع #جمعيةالسفرالدولية

وكالة نيوز

Worldpride في واشنطن العاصمة هذا العام. إدارة ترامب تدفع المخاوف ، والعواطف المختلطة.

هذا العام ، Worldpride تهدف إلى واشنطن العاصمة ، وهي سلسلة من الأحداث ، التي تنظمها الفرسان غير الربحي ، تهدف إلى تحقيق رؤية ووعي بالمثليات والمثليين والمزدومين والمتحولين جنسياً والغريب إلى مرحلة دولية. يترك موقع هذا العام المجتمع يتعارض مع الظهور إلى عاصمة البلاد وسط إدارة استهدفهم. زوي ستولر ، قال أخصائي اجتماعي مرخص في فيلادلفيا ، إنهم متحمسون لأن يكونوا من بين مجتمع Queer و Trans في Worldpride ، لكنه أخبر CBS News أن إدارة ترامب 'بالتأكيد كانت في ذهني'. وقالوا: 'العاصمة ليست بالضرورة مكانًا يفكر فيه الكثير من الناس على أنه آمن ومريح للغاية في الوقت الحالي ، بالنظر إلى الإدارة الحالية وهجماتهم على مجتمع LGBTQ ، وخاصة الأشخاص المتحولين ، وخاصة الشباب العابرين'. MEG Ten Eyck ، مؤسس ورئيس تنفيذي لمنصة السفر alyqueer ونائب رئيس مجلس إدارة جمعية السفر الدولية LGBTQ ، كان العشرات من أحداث الكبرياء في جميع أنحاء العالم ، من العرض الطويل على بعد أميال في عالم مدينة نيويورك إلى فخر في كييف ، أوكرانيا في عام 2015 التي كانت مستهدفة مع كوكتيلات مولوتوف وسط الاحتجاجات. وقالت 'ما يحدث اجتماعيًا وسياسيًا يغير شعور الفخر الذي تحضره' ، مضيفة أنها تتوقع أن تجلب Worldpride هذا العام 'قدرًا فلكيًا من الخوف والحزن من الناس' بالإضافة إلى بعض العنف المحتمل. وقالت 'أعتقد أن المجتمع مرعوب ، وأعتقد أن غريزتنا كبشر تريد هيكلًا ويريدون إجابات'. 'سيكون هناك الكثير من الأشخاص الذين ينجذبون إلى هذا الفخر بالذات كعملاق' أنت 'إلى الإدارة ، وسيكون هناك الكثير من الأشخاص الذين يتم تحفيزهم في سلوكيات سلبية قد لا تكون بالضرورة مميزة لمن هم بسبب هذا الخوف والمعلومات الخاطئة والظلم العام من انتهاكات حقوق الإنسان التي تحدث في الكثير من الطرق المختلفة.' وقد أبرزت التعليقات عبر وسائل التواصل الاجتماعي المشاعر المختلطة. في مقطع فيديو عن Worldpride تم نشره إلى Tiktok في وقت سابق من هذا الشهر ، يقول تعليق أعلى مع أكثر من 2000 إعجاب: 'أن أكون حقيقيًا … لن أذهب هذا العام. أنا خائف'. يقرأ آخر: 'لا يمكن أن تدفع لي ما يكفي لحضور تجمع جماعي مثل هذا في هذا المناخ السياسي'. لكن آخرين كان لديهم اختلاف مختلف ، بما في ذلك هذا المعلق الذي كتب: 'لا تدعهم يخافوننا أننا نستحق السعادة أيضًا'. في حين أن البعض قد يختار تخطي أحداث هذا العام بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة ، يتوقع ستولر أن يملأ غيابهم بالآخرين الذين يتوقون إلى اتخاذ موقف. وقالوا 'الأشخاص الذين ربما لم يحضروا في الماضي ، ربما لم يشعروا بالدوافع للحضور ، والاحتجاج ، على أن يكونوا في هذا المناخ السياسي الحالي وجعل أصواتهم مسموعًا – قد يخرج هؤلاء الأشخاص من الأعمال الخشبية'. بالنسبة لأولئك الذين لديهم هويات ذات طبقات ، فإن التنقل في الفخر هذا العام أكثر تعقيدًا. ديفيد د. مارشال ، مؤسس ورئيس تنفيذي رحلة إلى Josiah Inc. وقال منظمات غير ربحية مقرها في بالتيمور ، إن شعور 'الحاجة القوية للقتال' يقابل حقيقة أنه ، بالنسبة للأشخاص ذوي الألوان ، فإن الظهور هو 'تجربة مختلفة تمامًا' لأفراد LGBTQ البيض. وقال 'هناك خوف بشكل عام عندما يتعلق الأمر بالأشخاص السود ، لأن هناك هدفًا مباشرًا على ظهورنا عندما يتعلق الأمر بأي نوع من الاحتجاج' ، مضيفًا 'لقد حان الوقت للأشخاص ذوي الامتيازات المختلفة ، أو الحلفاء ، للظهور'. وبالنسبة للآخرين ، فإن المزيد من الأمور الملحة لها الأسبقية على المشكلات التي يطرحها الكبرياء. واعترف مارشال: 'عندما نفكر في المخطط الكبير للأشياء ، (الكبرياء) لم يكن مدرجًا تفكيك DEI – التنوع والإنصاف والشمول – الأدوار. وقال 'خيار الطية ليس موجودًا ، لأن العمل لا يزال يتعين القيام به. لم تذهب الحاجة إلى أي مكان ولكن هناك الآن بعض الحواجز الإضافية'. لماذا العالم في العاصمة؟ بينما تراجعت إدارة ترامب عدة حماية ل الناس المثليين ، خاصة ل الأفراد المتحولون ، يتم تقديم مواقع Worldpride على سنوات مقدمة ، مما يعني أن عاصمة الأمة قد تم تحديدها قبل إعادة انتخاب الرئيس ترامب. وقال Ten Eyck: 'لا يمكن لأحد أن يتوقع ما سيحدث' ، مضيفًا أن هناك مخاوف حول ما قد تفعله الإدارة إذا كانت هناك احتجاجات على الأراضي الفيدرالية ، لأنها ستكون اختصاصها. '(بالنسبة لبعض الأشخاص) ، تؤدي الرسوم الفيدرالية إلى فقدان حياتك المهنية ودخلك واستقرارك.' وأضافت أن هناك تمييزًا مهمًا بين من هو في منصبه ومن يشكل المدينة. 'نعم ، (السيد) ترامب لديه البيت الأبيض ونوع من الأرواح في العاصمة ، لكن مقاطعة كولومبيا تمر بعمق ديمقراطي في كل انتخابات واحدة ، بغض النظر عن من هو في الإدارة الفيدرالية. لذا ، فإن وجود احتفال عالمي كبير في الفخر يتوافق مع مواطني سياسي العاصمة ، ولكنه لا يتماشى مع الموقف الحكومي الفيدرالي'. شهد Stoller ، الذي لديه أكثر من 50000 متابع Instagram ، هذا التباين الذي يسبب مناقشات بين مجتمعهم عبر الإنترنت أيضًا ، مع العديد من الأسئلة حول ما إذا كان من المناسب الحضور. وقالوا: 'لا يزال من الممكن أن يكون العاصمة مكانًا آمنًا ومفتوحًا للغاية ، لكن بالطبع ، الأشخاص المسؤولون ، الذين يعيشون الآن في العاصمة يؤثرون بالتأكيد على المشاعر والمشاعر'. لقد جعلت إدارة ترامب نفسها بالفعل قبل الاحتفال. في الشهر الماضي ، عدة أحداث الكبرياء في مركز كينيدي تم إلغاؤها أو نقلها كمؤسسة محور تحت قيادة الرئيس ترامب. وقال يونيو كرينشو ، نائب مدير منظمة كابيتال برايد غير الربحية التي تساعد في استضافة وورلدبرايد ، إن المنظمة تجد مسارات أخرى للاحتفال ، لكنها أضاف ، 'حقيقة علينا المناورة بهذه الطريقة مخيبة للآمال'. وفقا ل موقع WorldPride ، 'بروتوكول السلامة من أعلى إلى أسفل' موجود في مكانه ، مما يضمن نفس المستوى من التحضير مثل الأحداث ذات الأمن الشديد مثل الافتتاحات. 'تشمل الجهود المراقبة المتعلقة بالويب ، والأمن/الشرطة في الموقع ، ومحطات دعم الحياة المتقدمة ، وفرق الأطباء المتجولة ، والمراقبة الجوية ، وأنظمة مكافحة التجسيد والحانات عند الاقتضاء ،' يلاحظ الموقع. 'سيتم تسييج مهرجان الشارع الذي يستمر لمدة يومين مع مدخل آمن. يعزز كابيتال برايد جهود العاصمة مع أمن خاص إضافي.' كيف تحتفل بالفخر خارج واشنطن العاصمة إذا لم تكن متأكدة من حضور Worldpride هذا العام ، فإن Stroller تشجع الناس على إعطاء الأولوية لسلامتهم العاطفية والجسدية قبل كل شيء. وقالوا: 'إذا كنت تشعر بالقلق على سلامتك ، وعلى مشاعرك ، ورفاهيتك ، استمع إلى أمعائك'. وأضاف مارشال أن الأشخاص الأسود LGBTQ يضطرون أيضًا إلى اكتشاف نهج آخر 'قد لا يظهر بالضرورة في هذه المساحات العامة للغاية'. 'هل هذا يعني أن مجموعة واحدة قررت عدم القتال؟ لا ، إنها مسألة كيف. ما هو الشيء الذي لن يكلفنا حياتنا؟' قال. يضيف Ten Eyck أن هناك الكثير من الطرق 'للظهور' للمجتمع دون أن تكون في واشنطن جسديًا ، بما في ذلك دعم حفلة Pride المحلية أو مركز LGBT وكذلك 'وضع أموالك في مكان أخلاقك'. وقالت: 'إذا كنت موظفًا فيدراليًا يمكنه القتال من الداخل ، وإذا كنت مدرسًا يمكنه القتال من الداخل ، وإذا كنت أخصائيًا في الصحة العامة يمكنه القتال من الداخل ، فنحن بحاجة إليك في هذه الأدوار أكثر مما نحتاجه في المركز التجاري الوطني'.