logo
#

أحدث الأخبار مع #جمعيةالفنانينالكويتيين

جمعية الفنانين تختتم موسمها بالفنون الشعبية
جمعية الفنانين تختتم موسمها بالفنون الشعبية

الجريدة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

جمعية الفنانين تختتم موسمها بالفنون الشعبية

اختتمت جمعية الفنانين الكويتيين موسمها الثقافي والفني للعام الحالي، بإقامة احتفالية للفنون الشعبية، والتي أُقيمت في مقر الجمعية، بحضور رئيس مجلس الإدارة الفنان عبدالعزيز المفرج (شادي الخليج)، ونائب الرئيس الملحن أنور عبدالله، وأمين الصندوق زبير العميري، وأعضاء الجمعية، ورؤساء اللجان: فتحي الصقر، ود. خالد القلاف، وعلي المفرج، إلى جانب حضور جمهور كبير من متذوقي الفنون الشعبية. شهدت الاحتفالية مشاركة مجموعة بارزة من الفرق الشعبية والبحرية والفنانين الشعبيين والنهامة، الذين قدَّموا وصلات متنوعة من الفنون الأصيلة، حيث صدحت أصوات المطربين والنهامة في مختلف القوالب والأشكال الفنية الشعبية الكويتية، منها النهمة والسامري، التي أعادت إحياء الإرث والمخزون التراثي الأصيل. جسَّدت الفرق والفنانون والنهامة في هذه الليلة الفنية الموروث الشعبي العريق، وقدَّموا الفنون الشعبية والبحرية بالصورة الأصيلة والمُبهرة، واختلطت الإيقاعات الشعبية والأداء الصوتي لتقديم لوحات غنائية تميزت بالأصالة والرقي والقيمة والعراقة للفن الشعبي الكويتي، والتي لاقت تفاعل الحضور. شارك في إحياء الليلة الشعبية فرق: معيوف، وبن حسين، والماص، والعميري، والفنانون والنهامة: سلمان العماري، وعبدالعزيز الحملي، وراكان النجم، وخالد الإبراهيم، وأحمد النجدي، وصلاح خليفة، وأحمد سهيل، وعبدالله خيرالله، وعدنان الخرز، إضافة إلى مشاركة الفنان البحريني جاسم الحربان. تضمَّن الحفل تكريم النهام الكويتي راكان سالم النجم، الذي حصد لقب «نهام الخليج 2025» في مهرجان وجائزة كتارا لفن النهمة الذي نظمته المؤسسة العامة للحي الثقافي الشهر الماضي في قطر كما جرى تكريم الفنان مشعل العجيري، الذي فاز بالمركز الأول في جائزة كتارا لمواهب المعاهد الموسيقية، وتم تكريم الفنان جاسم الحربان من البحرين.

«سمرة» جمعية الفنانين.. إحياء للفنون الأصيلة
«سمرة» جمعية الفنانين.. إحياء للفنون الأصيلة

الأنباء

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأنباء

«سمرة» جمعية الفنانين.. إحياء للفنون الأصيلة

وسط حضور غفير من محبي وعشاق الفنون الشعبية، أقامت جمعية الفنانين الكويتيين بمقرها في منطقة «أم صدة»، في قاعة «شادي الخليج» بالجمعية، الحفل الشعبي «سمرة الأصوات»، بمشاركة مجموعة من الفنانين والفرق الشعبية الكويتية، حيث أعيد أحياء الإرث الفني الكويتي الأصيل المتمثل في «فن الصوت». حضر الحفل رئيس مجلس إدارة الجمعية الفنان عبدالعزيز المفرج «شادي الخليج»، ونائب الرئيس الملحن أنور عبدالله، وأمين الصندوق زبير العميري، ورئيس لجنة الفنون الشعبية فتحي الصقر، ورئيس لجنة البحوث والدراسات د.خالد القلاف وآخرون. استهل الحفل بكلمة ترحيبية من رئيس لجنة الفنون الشعبية في جمعية الفنانين الكويتيين فتحي الصقر، الذي ثمن حرص الفنانين والفرق الشعيبة على المشاركة والحضور في إحياء حفل «سمرة الأصوات»، بعدها انطلق الحفل في تقديم مختلف فنون الصوت بكل الأشكال والأنماط والأوزان «العربي والشامي والخيالي»، فضلا عن تقديم عدد من الفنون الشعبية الكويتية مثل الخماري والسامري واللعبوني والعاشوري، واستغرق الحفل ثلاث ساعات متتالية، وكان بمنزلة سهرة شعبية أحيت الكثير من الفنون الكويتية الأصيلة. شارك بإحياء الحفل مجموعة من الفنانين الشعبيين الذين قدموا فنون الصوت وعدد من الفنون الشعبية سلمان العماري، أحمد النجدي، يوسف الجدة، صالح الجريد، صلاح حمد خليفة، خالد الرميضين، حمد الراشد، د.حسن الجمالي، فضلا عن مشاركة كوكبة من الفرق الشعبية حمد بن حسين، الماص، العميري، ومعيوف. جاءت ليلة «سمرة الأصوات» بهدف مكانة وأهمية فن الصوت في التاريخ الفني الكويتي، الذي يمثل علامة بارزة في ذاكرة ووجدان الجمهور، كونه أحد المكونات التراثية الرائدة في الإرث الحضاري في دولة الكويت ومنطقة الخليج العربي.

«سمرة الأصوات» أنعشت الذكريات... بالتراث الكويتي
«سمرة الأصوات» أنعشت الذكريات... بالتراث الكويتي

الرأي

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

«سمرة الأصوات» أنعشت الذكريات... بالتراث الكويتي

في أجواء شعبية حماسية، أقامت جمعية الفنانين الكويتيين بمقرها في منطقة «أم صده» بالمرقاب، «سمرة الأصوات» بمشاركة مجموعة من الفنانين والفرق الكويتية، حيث أُعيد إحياء الإرث الفني الكويتي الأصيل المتمثل في «فن الصوت». وشهد الحفل، الذي انطلق في قاعة «شادي الخليج»، حضور حشد غفير تقدمه رئيس مجلس إدارة الجمعية الفنان القدير عبدالعزيز المفرج، ونائبه الملحن أنور عبدالله، إلى جانب أمين الصندوق زبير العميري، ورئيس لجنة الفنون الشعبية فتحي الصقر، ورئيس لجنة البحوث والدراسات الدكتور خالد القلاف، فضلاً عن حضور كوكبة من عشاق الفنون الشعبية. بدأ الحفل بكلمة ترحيبية ألقاها الصقر، الذي ثمّن حرص الفنانين والفرق الشعبية على المشاركة والحضور في إحياء «سمرة الأصوات». بعدها انطلق الحفل في تقديم مختلف فنون الصوت بالأشكال والأنماط والأوزان العربي والشامي والخيالي كافة، وغيرها من الفنون الشعبية الكويتية مثل الخماري والسامري واللعبوني والعاشوري. واستغرق الحفل ثلاث ساعات متتالية، إذ كان بمثابة سهرة شعبية أنعشت الذكريات بالتراث الكويتي وأحيت الكثير من الفنون الأصيلة. وقد شارك في إحياء هذه الاحتفالية مجموعة من الفنانين الشعبيين الذين قدموا فنون الصوت، على غرار سلمان العماري، أحمد النجدي، يوسف الجدة، صالح الجريد، صلاح حمد خليفة، خالد الرميضين، إلى جانب حمد الراشد والدكتور حسن الجمالي. كما شاركت الفرق الشعبية «بن حسين»، «الماص»، «العميري» و«المعيوف» بالعزف والغناء. وجاءت ليلة «سمرة الأصوات» لإحياء مكانة وأهمية فن الصوت في التاريخ الفني الكويتي، الذي يمثل علامة بارزة في ذاكرة ووجدان الجمهور، كونه أحد المكونات التراثية الرائدة في الإرث الحضاري في دولة الكويت ومنطقة الخليج العربي.

«سمرة الأصوات» بـ «الفنانين» بعد غد
«سمرة الأصوات» بـ «الفنانين» بعد غد

الجريدة

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

«سمرة الأصوات» بـ «الفنانين» بعد غد

أعلن عضو مجلس إدارة جمعية الفنانين الكويتيين ورئيس لجنة الفنون الشعبية فتحي الصقر، أن الجمعية ستقيم الحفل الشعبي «سمرة الأصوات» في 23 الجاري، بمقرها في منطقة أم صدة، بقاعة الفنان «شادي الخليج». وفي هذا الجانب، أكد الصقر، في تصريح صحافي، أن الجمعية حريصة خلال الموسم الثقافي والفني للعام الحالي على التنويع والتجديد في الأنشطة والفعاليات، وبالتالي أدرجت حفل «سمرة الأصوات»، الذي سيتضمَّن ليلة إحياء فن الصوت الكويتي الأصيل، انطلاقاً من مكانته وأهميته في تاريخ الكويت، كونه راسخاً في ذاكرة ووجدان أهل الكويت والخليج منذ القِدم، وتتوارثه الأجيال المتعاقبة جيلاً بعد جيل. وذكر أن الحفل سيشهد مشاركة كوكبة من الفنانين الشعبيين في الكويت، إلى جانب مشاركة عدد من أعضاء الفرق الشعبية الكويتية. ولفت إلى أن هذه «السمرة الشعبية» ستكون مزيجاً من فنون الصوت بكل الأشكال والأنماط والأوزان، مثل: العربي، والشامي، والخيالي، كما ستترك مساحة لتقديم عدد من الفنون الشعبية الكويتية، مثل: السامري، والخماري، واللعبوني. وشدد الصقر على أهمية إحياء الفنون الشعبية الكويتية الأصيلة، كونها تمثل هوية وطنية، وأحد المكونات التراثية الرائدة في زمن الفن الجميل، كما أنها إرث حضاري راسخ في قلوب الجمهور الكويتي والخليجي، لما يحمله من عُمق أصيل، وجذور تاريخية عريقة، وكونه الفن الوحيد الذي يتم الغناء به باللغة العربية الفصحى.

«قرقيعان الفنانين الكويتيين»... بحضور «شادي الخليج» وباقة نجوم وإعلاميين
«قرقيعان الفنانين الكويتيين»... بحضور «شادي الخليج» وباقة نجوم وإعلاميين

الرأي

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

«قرقيعان الفنانين الكويتيين»... بحضور «شادي الخليج» وباقة نجوم وإعلاميين

وسط أجواء شعبية وتراثية، أقامت جمعية الفنانين الكويتيين غبقتها السنوية الرمضانية، بمقرها في منطقة المرقاب، بحضور رئيس مجلس الإدارة الفنان القدير عبدالعزيز المفرج «شادي الخليج»، ونائب الرئيس أنور عبدالله، وأمين السر عبدالله عبدالرسول، وأمين الصندوق زبير العميري، والأعضاء: فتحي الصقر، والدكتور خالد القلاف، والمهندس علي المفرج. كما شهدت «الغبقة» حضور كوكبة من الشخصيات الفنية والإعلامية والعامة، بينهم أمل عبدالله، محمد الويس، محمد جابر العيدروسي، الكاتب صالح موسى، الدكتور محمد الديهان، بالإضافة إلى الدكتور فهد الفرس وعبدالله العتيبي وياسر العماري ومحمد المسري ومشاعل الزنكوي، وغيرهم. بعد الترحيب بالضيوف، قال أنور عبدالله إنه في هذه الليلة الشعبية، وبهذا الشهر الفضيل تترسخ مكانة وريادة الجمعية في تعزيز التواصل الاجتماعي، الذي جبل عليه أهل الكويت، قيادة وشعباً. بعدها، قدمت «فرقة الفن الأصيل» للفنون الشعبية بقيادة رئيسها مبارك الشطي، والمطرب عبدالله الخيرالله، مزيجاً من الأغاني التراثية والوطنية، وأغاني القرقيعان. وفي الختام قامت الجمعية بتوزيع «أكياس القرقيعان» على الحضور.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store