أحدث الأخبار مع #جمعيةمصر


البوابة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
لقاء تثقيفي عن التغيرات المناخية في ملتقى "أهل مصر" للمرأة بالعريش
شهدت جمعية حقوق المرأة السيناوية بمدينة العريش، لقاء بعنوان "التغيرات المناخية" ضمن فعاليات الملتقى الثقافي العشرين للمرأة والفتاة بالمحافظات الحدودية، ضمن مشروع "أهل مصر"، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، بمحافظة شمال سيناء، وينفذ بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، تحت شعار "يهمنا الإنسان"، ويستمر حتى 3 مايو المقبل. حضر اللقاء د. دينا هويدي، مدير عام الإدارة العامة لثقافة المرأة والمدير التنفيذي للمشروع أهل مصر (فتيات)، أشرف المشرحاني، مدير عام فرع ثقافة شمال سيناء، إبراهيم سالم، مدير متحف التراث السيناوي، وخليل أبو الفيته عضو اللجنة العليا للمتحف. تعريف الفتيات بأنشطة الجمعية واستهلت مدير عام الإدارة العامة لثقافة المرأة، بترحيبها بالحضور، معربة عن سعادتها بتواجدها للمرة الثانية في جمعية حقوق المرأة السيناوية، مؤكدة حرصها على تعريف الفتيات بأنشطة الجمعية المختلفة التي تدعم المرأة السيناوية. من ناحيتها، أكدت سوسن حجاب، رئيس جمعية حقوق المرأة السيناوية، على المكانة التاريخية لسيناء موضحة أنها تعد أرضا غالية، ولها تاريخ حافل في مقاومة الاحتلال. شمال سيناء تمتلك 300 ألف فدان اراضي زراعية وعن موقعها الجغرافي أشارت أن محافظة شمال سيناء تمتلك نحو 300 ألف فدان من الأراضى الزراعية، وتتمتع بسطوع الشمس طوال العام، مما يجعلها مصدرا مستداما للطاقة الشمسية. كما تطرقت إلى الحديث عن التغيرات المناخية التي يشهدها العالم وتأثيراتها السلبية، وأوضحت أن اعتماد بعض الدول على مصادر الطاقة التقليدية مثل الفحم والبترول والغاز، تسبب في ارتفاع معدلات التلوث، وهو ما استدعى تنظيم مؤتمرات وعقد اتفاقيات دولية لمواجهة تلك القضايا البيئية. واختتمت حديثها بتوضيح دور الدولة في الحد من التغييرات المناخية، من خلال توعية المرأة السيناوية التي تسهم في ذلك بالفعل من خلال الاتجاه إلى إعادة التدوير، وتعريف النشء بأهمية زراعة الأشجار، وتنظيف الشواطئ، وترشيد استهلاك الطاقة والمياه. الملتقى الثقافي العشرون لثقافة وفنون المرأة والفتاة"، تنفذه الإدارة العامة لثقافة المرأة، ضمن برامج الإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د.حنان موسى، رئيس اللجنة التنفيذية لمشروع "أهل مصر"، وبالتعاون مع إقليم القناة وسيناء الثقافي، بإدارة د.شعيب خلف، وفرع ثقافة شمال سيناء. الكلتقي يستضيف 120 فتاة من المحافظات الحدودية ويستضيف الملتقى ١٢٠ امرأة وفتاة من المحافظات الحدودية الستة: شمال سيناء، جنوب سيناء، البحر الأحمر "حلايب، الشلاتين، أبو رماد"، الوادي الجديد، مطروح، أسوان، إلى جانب مشاركات من "حي الأسمرات" بالقاهرة، وفتيات من "جمعية مصر الخير"، والجمعية الخيرية لتأهيل ورعاية الصم وضعاف السمع. ويتضمن الملتقى عددا من الورش الفنية والحرفية المتنوعة، وتشمل ورشة "أشغال المكرمية" للمدربة شيرين عفيفي، "الإكسسوارات والحلي" تدريب ملك عبد الكريم، "أشغال الخيامية" تدريب عماد عاشور، "التطريز السيناوي" تدريب د.سهام جبريل، "الفن التشكيلي" تدريب شعبان جمعة، "الموسيقى" للفنان ياسر الشريف، "المسرح" للمدرب محمد عبد الوهاب، "التصوير" للفنان طارق الصغير، "الكتابة الصحفية" للصحفي محمد خضر، و"القصة القصيرة" للمدرب ناصر أحمد. ويشهد الملتقى طوال فترة إقامته عدد من دوائر الدعم النفسي، وأمسيات ثقافية حول "دور المرأة في الحفاظ على الموروث الثقافي"، هذا بالإضافة إلى تنظيم زيارات ميدانية لأهم معالم المدينة منها: ميناء العريش، الكتيبة 101، محمية وادي الزرانيق، الملاحات، ومعصرة الزيتون. ويعد مشروع "أهل مصر" أحد أبرز مشروعات وزارة الثقافة الموجهة لأبناء المحافظات الحدودية من الأطفال والشباب والمرأة، ويُنفذ في إطار البرنامج الرئاسي لتشكيل الوعي الوطني، وتعزيز قيم الانتماء، ودعم الموهوبين، وتحقيق العدالة الثقافية.


بوابة الأهرام
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
ملتقى "أهل مصر" للمرأة بالعريش يواصل فعالياته بمناقشة "التغيرات المناخية"
العريش - مصطفى طاهر شهدت جمعية حقوق المرأة السيناوية بمدينة العريش، لقاء بعنوان "التغيرات المناخية" ضمن فعاليات الملتقى الثقافي العشرين لثقافة وفنون المرأة والفتاة، بمشروع "أهل مصر"، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، بمحافظة شمال سيناء، وينفذ بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، تحت شعار "يهمنا الإنسان"، ويستمر حتى 3 مايو المقبل. موضوعات مقترحة حضر اللقاء د. دينا هويدي، مدير عام الإدارة العامة لثقافة المرأة والمدير التنفيذي للمشروع أهل مصر (فتيات)، أشرف المشرحاني، مدير عام فرع ثقافة شمال سيناء، إبراهيم سالم، مدير متحف التراث السيناوي، وخليل أبو الفيته عضو اللجنة العليا للمتحف. واستهلت مدير عام الإدارة العامة لثقافة المرأة، بترحيبها بالحضور، معربة عن سعادتها بوجودها للمرة الثانية في جمعية حقوق المرأة السيناوية، مؤكدة حرصها على تعريف الفتيات بأنشطة الجمعية المختلفة التي تدعم المرأة السيناوية. المكانة التاريخية لسيناء من ناحيتها، أكدت سوسن حجاب، رئيس جمعية حقوق المرأة السيناوية، على المكانة التاريخية لسيناء موضحة أنها تعد أرضا غالية، ولها تاريخ حافل في مقاومة الاحتلال. وعن موقعها الجغرافي أشارت أن محافظة شمال سيناء تمتلك نحو 300 ألف فدان من الأراضى الزراعية، وتتمتع بسطوع الشمس طوال العام، مما يجعلها مصدرا مستداما للطاقة الشمسية. كما تطرقت إلى الحديث عن التغيرات المناخية التي يشهدها العالم وتأثيراتها السلبية، وأوضحت أن اعتماد بعض الدول على مصادر الطاقة التقليدية مثل الفحم والبترول والغاز، تسبب في ارتفاع معدلات التلوث، وهو ما استدعى تنظيم مؤتمرات وعقد اتفاقيات دولية لمواجهة تلك القضايا البيئية. دور الدولة واختتمت حديثها بتوضيح دور الدولة في الحد من التغييرات المناخية، من خلال توعية المرأة السيناوية التي تسهم في ذلك بالفعل من خلال الاتجاه إلى إعادة التدوير، وتعريف النشء بأهمية زراعة الأشجار، وتنظيف الشواطئ، وترشيد استهلاك الطاقة والمياه. الملتقى الثقافي العشرون لثقافة وفنون المرأة والفتاة"، تنفذه الإدارة العامة لثقافة المرأة، ضمن برامج الإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د.حنان موسى، رئيس اللجنة التنفيذية لمشروع "أهل مصر"، وبالتعاون مع إقليم القناة وسيناء الثقافي، بإدارة د.شعيب خلف، وفرع ثقافة شمال سيناء. ملتقى أهل مصر للمرأة بالعريش يواصل فعالياته بمناقشة التغيرات المناخية مشروع أهل مصر ويستضيف الملتقى ١٢٠ امرأة وفتاة من المحافظات الحدودية الستة: شمال سيناء، جنوب سيناء، البحر الأحمر "حلايب، الشلاتين، أبو رماد"، الوادي الجديد، مطروح، أسوان، إلى جانب مشاركات من "حي الأسمرات" بالقاهرة، وفتيات من "جمعية مصر الخير"، والجمعية الخيرية لتأهيل ورعاية الصم وضعاف السمع. ويتضمن الملتقى عددا من الورش الفنية والحرفية المتنوعة، وتشمل ورشة "أشغال المكرمية" للمدربة شيرين عفيفي، "الإكسسوارات والحلي" تدريب ملك عبد الكريم، "أشغال الخيامية" تدريب عماد عاشور، "التطريز السيناوي" تدريب د.سهام جبريل، "الفن التشكيلي" تدريب شعبان جمعة، "الموسيقى" للفنان ياسر الشريف، "المسرح" للمدرب محمد عبد الوهاب، "التصوير" للفنان طارق الصغير، "الكتابة الصحفية" للصحفي محمد خضر، و"القصة القصيرة" للمدرب ناصر أحمد. ويشهد الملتقى طوال فترة إقامته عدد من دوائر الدعم النفسي، وأمسيات ثقافية حول "دور المرأة في الحفاظ على الموروث الثقافي"، هذا بالإضافة إلى تنظيم زيارات ميدانية لأهم معالم المدينة منها: ميناء العريش، الكتيبة 101، محمية وادي الزرانيق، الملاحات، ومعصرة الزيتون. ويعد مشروع "أهل مصر" أحد أبرز مشروعات وزارة الثقافة الموجهة لأبناء المحافظات الحدودية من الأطفال والشباب والمرأة، ويُنفذ في إطار البرنامج الرئاسي لتشكيل الوعي الوطني، وتعزيز قيم الانتماء، ودعم الموهوبين، وتحقيق العدالة الثقافية. ملتقى أهل مصر للمرأة بالعريش يواصل فعالياته بمناقشة التغيرات المناخية


الوفد
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوفد
أهل مصر.. "التغيرات المناخية" ضمن فعاليات ملتقى فتيات المحافظات الحدودية بالعريش
شهدت جمعية حقوق المرأة السيناوية بمدينة العريش، لقاء بعنوان "التغيرات المناخية" ضمن فعاليات الملتقى الثقافي العشرين لثقافة وفنون المرأة والفتاة، بمشروع "أهل مصر"، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، بمحافظة شمال سيناء، وينفذ بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، تحت شعار "يهمنا الإنسان"، ويستمر حتى 3 مايو المقبل. حضر اللقاء د. دينا هويدي، مدير عام الإدارة العامة لثقافة المرأة والمدير التنفيذي للمشروع أهل مصر (فتيات)، أشرف المشرحاني، مدير عام فرع ثقافة شمال سيناء، إبراهيم سالم، مدير متحف التراث السيناوي، وخليل أبو الفيته عضو اللجنة العليا للمتحف. واستهلت مدير عام الإدارة العامة لثقافة المرأة، بترحيبها بالحضور، معربة عن سعادتها بتواجدها للمرة الثانية في جمعية حقوق المرأة السيناوية، مؤكدة حرصها على تعريف الفتيات بأنشطة الجمعية المختلفة التي تدعم المرأة السيناوية. من ناحيتها، أكدت سوسن حجاب، رئيس جمعية حقوق المرأة السيناوية، على المكانة التاريخية لسيناء موضحة أنها تعد أرضا غالية، ولها تاريخ حافل في مقاومة الاحتلال. وعن موقعها الجغرافي أشارت أن محافظة شمال سيناء تمتلك نحو 300 ألف فدان من الأراضى الزراعية، وتتمتع بسطوع الشمس طوال العام، مما يجعلها مصدرا مستداما للطاقة الشمسية. كما تطرقت إلى الحديث عن التغيرات المناخية التي يشهدها العالم وتأثيراتها السلبية، وأوضحت أن اعتماد بعض الدول على مصادر الطاقة التقليدية مثل الفحم والبترول والغاز، تسبب في ارتفاع معدلات التلوث، وهو ما استدعى تنظيم مؤتمرات وعقد اتفاقيات دولية لمواجهة تلك القضايا البيئية. واختتمت حديثها بتوضيح دور الدولة في الحد من التغييرات المناخية، من خلال توعية المرأة السيناوية التي تسهم في ذلك بالفعل من خلال الاتجاه إلى إعادة التدوير، وتعريف النشء بأهمية زراعة الأشجار، وتنظيف الشواطئ، وترشيد استهلاك الطاقة والمياه. الملتقى الثقافي العشرون لثقافة وفنون المرأة والفتاة"، تنفذه الإدارة العامة لثقافة المرأة، ضمن برامج الإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د.حنان موسى، رئيس اللجنة التنفيذية لمشروع "أهل مصر"، وبالتعاون مع إقليم القناة وسيناء الثقافي، بإدارة د.شعيب خلف، وفرع ثقافة شمال سيناء. ويستضيف الملتقى ١٢٠ امرأة وفتاة من المحافظات الحدودية الستة: شمال سيناء، جنوب سيناء، البحر الأحمر "حلايب، الشلاتين، أبو رماد"، الوادي الجديد، مطروح، أسوان، إلى جانب مشاركات من "حي الأسمرات" بالقاهرة، وفتيات من "جمعية مصر الخير"، والجمعية الخيرية لتأهيل ورعاية الصم وضعاف السمع. ويتضمن الملتقى عددا من الورش الفنية والحرفية المتنوعة، وتشمل ورشة "أشغال المكرمية" للمدربة شيرين عفيفي، "الإكسسوارات والحلي" تدريب ملك عبد الكريم، "أشغال الخيامية" تدريب عماد عاشور، "التطريز السيناوي" تدريب د.سهام جبريل، "الفن التشكيلي" تدريب شعبان جمعة، "الموسيقى" للفنان ياسر الشريف، "المسرح" للمدرب محمد عبد الوهاب، "التصوير" للفنان طارق الصغير، و"القصة القصيرة" للمدرب ناصر أحمد. ويشهد الملتقى طوال فترة إقامته عدد من دوائر الدعم النفسي، وأمسيات ثقافية حول "دور المرأة في الحفاظ على الموروث الثقافي"، هذا بالإضافة إلى تنظيم زيارات ميدانية لأهم معالم المدينة منها: ميناء العريش، الكتيبة 101، محمية وادي الزرانيق، الملاحات، ومعصرة الزيتون. ويعد مشروع "أهل مصر" أحد أبرز مشروعات وزارة الثقافة الموجهة لأبناء المحافظات الحدودية من الأطفال والشباب والمرأة، ويُنفذ في إطار البرنامج الرئاسي لتشكيل الوعي الوطني، وتعزيز قيم الانتماء، ودعم الموهوبين، وتحقيق العدالة الثقافية.


البوابة
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
متحف التراث السيناوي يستقبل فتيات الملتقى العشرين لثقافة وفنون الفتاة والمرأة
شهد متحف التراث السيناوي بمدينة العريش، اليوم الاثنين، أولى الزيارات الميدانية ضمن فعاليات الملتقى الثقافي العشرين لثقافة وفنون الفتاة والمرأة، المنعقد ضمن مشروع "أهل مصر"، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، وينفذ بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، ويستمر حتى 3 مايو المقبل، تحت شعار "يهمنا الإنسان". حضر الزيارة د. دينا هويدي مدير عام الإدارة العامة لثقافة المرأة والمدير التنفيذي لمشروع أهل مصر فتيات، وأشرف المشرحاني مدير عام فرع ثقافة شمال سيناء. أعيد أفتتاح المتحف عام 2024 وتحدث الشيخ إبراهيم سالم، مدير المتحف، عن مقتنيات متحف التراث السيناوي، الذي أنشئ عام 1991، وأُعيد افتتاحه عام 2024. وأوضح أنه يعد المتحف الجامع الأول للتراث السيناوي، حيث يضم كسوة الكعبة المشرفة بتوقيع خادم الحرمين الشريفين، وهي منسوجة بمياه الذهب والفضة ومطرزة ببعض الآيات القرآنية، إلى جانب أدوات الطهي القديمة المصنوعة من النحاس، ومجسم لبئر الصحراء، وبعض الأواني والطواجن الفخارية. كما استكمل خليل أبو الفيته، عضو اللجنة العليا للمتحف، الحديث موضحا أن المتحف يضم نماذج من الثوب البدوي السيناوي بمختلف أشكاله وتطريزاته بحسب كل قبيلة، بالإضافة إلى ميزان المقايضة، ونموذج للخيمة البدوية، وبعض أدوات الزراعة وغيرها من المقتنيات التراثية. عقب ذلك، توجهت المشاركات إلى جمعية "حقوق المرأة السيناوية"، حيث تحدثت سوسن حجاب، رئيس الجمعية، مشيرة إلى أن الجمعية تأسست عام 1995، وتعمل في مجالات تنمية المرأة والشباب والأطفال، وتقدم برامج لتعليم فنون الخياطة والتطريز، وورش إعادة التدوير، وتنظيم المعارض والدورات التدريبية. كما تنشط الجمعية في مجالات التجارة والصناعة والزراعة، عبر تعليم طرق زراعة المحاصيل الزراعية، إضافة إلى مجالات الكشافة وتنمية الاعتماد على النفس لدى الأطفال. إعداد كوادر نسائية ضمن إطار العادات وأكدت حجاب أن الجمعية تهدف إلى إعداد كوادر نسائية ضمن إطار العادات والتقاليد المجتمعية، ونشر الوعي من خلال الندوات التوعوية والتثقيفية، التي تتناول قضايا التراث، والمناخ، وصحة المرأة، والقضايا الدينية، بمشاركة وزارة الثقافة والجمعيات الأهلية. كما تساهم الجمعية في برامج محو الأمية وتعليم الكبار، وتحسين المستوى التعليمي، إلى جانب تنظيم القوافل والوحدات الطبية. يذكر أن الملتقى الثقافي العشرين لثقافة وفنون الفتاة والمرأة تنفذه الإدارة العامة لثقافة المرأة ضمن برامج الإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى، رئيس اللجنة التنفيذية لمشروع "أهل مصر"، وبالتعاون مع إقليم القناة وسيناء الثقافي بإدارة د. شعيب خلف، وفرع ثقافة شمال سيناء. ويستضيف الملتقى 120 فتاة وسيدة من المحافظات الحدودية الست: شمال سيناء، جنوب سيناء، البحر الأحمر (حلايب، الشلاتين، أبو رماد)، الوادي الجديد، مطروح، وأسوان، إلى جانب مشاركات من "حي الأسمرات" بالقاهرة، وفتيات من "جمعية مصر الخير"، والجمعية الخيرية لتأهيل ورعاية الصم وضعاف السمع. ويتضمن الملتقى عددا من الورش الفنية والحرفية المتنوعة، منها: ورشة "أشغال المكرمية" تدريب شيرين عفيفي، وورشة "الإكسسوارات والحُلي" تدريب ملك عبد الكريم، وورشة "أشغال الخيامية" تدريب عماد عاشور، وورشة "التطريز السيناوي" تدريب د. سهام جبريل، وورشة "الفن التشكيلي" تدريب زينب محمد، وورشة "الموسيقى" تدريب الفنان ياسر الشريف، وورشة "المسرح" تدريب محمد عبد الوهاب، وورشة "التصوير" تدريب الفنان طارق الصغير، وورشة "الكتابة الصحفية" تدريب الصحفي محمد خضر، وورشة "القصة القصيرة" تدريب ناصر أحمد. كما يشهد الملتقى تنظيم عدد من دوائر الدعم النفسي، وأمسيات ثقافية تتناول "دور المرأة في الحفاظ على الموروث الثقافي"، بالإضافة إلى تنظيم زيارات ميدانية لأهم معالم مدينة العريش، منها: ميناء العريش، الكتيبة 101، محمية وادي الزرانيق، الملاحات، ومعصرة الزيتون. ويعد مشروع "أهل مصر" أحد أبرز مشروعات وزارة الثقافة الموجهة لأبناء المحافظات الحدودية من الأطفال والشباب والمرأة، ويُنفذ ضمن إطار البرنامج الرئاسي لتشكيل الوعي الوطني، وتعزيز قيم الانتماء، ودعم الموهوبين، وتحقيق العدالة الثقافية.


بوابة الأهرام
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- بوابة الأهرام
مشروع «أهل مصر» بالعريش.. متحف التراث السيناوي يستقبل فتيات الملتقى العشرين لثقافة وفنون الفتاة والمرأة
متحف التراث السيناوي يستقبل فتيات الملتقى العشرين لثقافة وفنون الفتاة والمرأة حضر الزيارة د. دينا هويدي مدير عام الإدارة العامة لثقافة المرأة والمدير التنفيذي لمشروع أهل مصر فتيات، وأشرف المشرحاني مدير عام فرع ثقافة شمال سيناء. وتحدث الشيخ إبراهيم سالم، مدير المتحف، عن مقتنيات متحف التراث السيناوي، الذي أنشئ عام 1991، وأُعيد افتتاحه عام 2024. وأوضح أنه يعد المتحف الجامع الأول للتراث السيناوي، حيث يضم كسوة الكعبة المشرفة بتوقيع خادم الحرمين الشريفين، وهي منسوجة بمياه الذهب والفضة ومطرزة ببعض الآيات القرآنية، إلى جانب أدوات الطهي القديمة المصنوعة من النحاس، ومجسم لبئر الصحراء، وبعض الأواني والطواجن الفخارية. متحف التراث السيناوي يستقبل فتيات الملتقى العشرين لثقافة وفنون الفتاة والمرأة متحف التراث السيناوي يستقبل فتيات الملتقى العشرين لثقافة وفنون الفتاة والمرأة كما استكمل خليل أبو الفيته، عضو اللجنة العليا للمتحف، الحديث موضحا أن المتحف يضم نماذج من الثوب البدوي السيناوي بمختلف أشكاله وتطريزاته بحسب كل قبيلة، بالإضافة إلى ميزان المقايضة، ونموذج للخيمة البدوية، وبعض أدوات الزراعة وغيرها من المقتنيات التراثية. جمعية حقوق المرأة السيناوية عقب ذلك، توجهت المشاركات إلى جمعية "حقوق المرأة السيناوية"، حيث تحدثت سوسن حجاب، رئيس الجمعية، مشيرة إلى أن الجمعية تأسست عام 1995، وتعمل في مجالات تنمية المرأة والشباب والأطفال، وتقدم برامج لتعليم فنون الخياطة والتطريز، وورش إعادة التدوير، وتنظيم المعارض والدورات التدريبية. كما تنشط الجمعية في مجالات التجارة والصناعة والزراعة، عبر تعليم طرق زراعة المحاصيل الزراعية، إضافة إلى مجالات الكشافة وتنمية الاعتماد على النفس لدى الأطفال. إعداد كوادر نسائية وأكدت حجاب أن الجمعية تهدف إلى إعداد كوادر نسائية ضمن إطار العادات والتقاليد المجتمعية، ونشر الوعي من خلال الندوات التوعوية والتثقيفية، التي تتناول قضايا التراث، والمناخ، وصحة المرأة، والقضايا الدينية، بمشاركة وزارة الثقافة والجمعيات الأهلية. كما تساهم الجمعية في برامج محو الأمية وتعليم الكبار، وتحسين المستوى التعليمي، إلى جانب تنظيم القوافل والوحدات الطبية. متحف التراث السيناوي يستقبل فتيات الملتقى العشرين لثقافة وفنون الفتاة والمرأة متحف التراث السيناوي يستقبل فتيات الملتقى العشرين لثقافة وفنون الفتاة والمرأة يذكر أن الملتقى الثقافي العشرين لثقافة وفنون الفتاة والمرأة تنفذه الإدارة العامة لثقافة المرأة ضمن برامج الإدارة المركزية للدراسات والبحوث برئاسة د. حنان موسى، رئيس اللجنة التنفيذية لمشروع "أهل مصر"، وبالتعاون مع إقليم القناة وسيناء الثقافي بإدارة د. شعيب خلف، وفرع ثقافة شمال سيناء. ويستضيف الملتقى 120 فتاة وسيدة من المحافظات الحدودية الست: شمال سيناء، جنوب سيناء، البحر الأحمر (حلايب، الشلاتين، أبو رماد)، الوادي الجديد، مطروح، وأسوان، إلى جانب مشاركات من "حي الأسمرات" بالقاهرة، وفتيات من "جمعية مصر الخير"، والجمعية الخيرية لتأهيل ورعاية الصم وضعاف السمع. ويتضمن الملتقى عددا من الورش الفنية والحرفية المتنوعة، منها: ورشة "أشغال المكرمية" تدريب شيرين عفيفي، وورشة "الإكسسوارات والحُلي" تدريب ملك عبد الكريم، وورشة "أشغال الخيامية" تدريب عماد عاشور، وورشة "التطريز السيناوي" تدريب د. سهام جبريل، وورشة "الفن التشكيلي" تدريب زينب محمد، وورشة "الموسيقى" تدريب الفنان ياسر الشريف، وورشة "المسرح" تدريب محمد عبد الوهاب، وورشة "التصوير" تدريب الفنان طارق الصغير، وورشة "الكتابة الصحفية" تدريب الصحفي محمد خضر، وورشة "القصة القصيرة" تدريب ناصر أحمد. كما يشهد الملتقى تنظيم عدد من دوائر الدعم النفسي، وأمسيات ثقافية تتناول "دور المرأة في الحفاظ على الموروث الثقافي"، بالإضافة إلى تنظيم زيارات ميدانية لأهم معالم مدينة العريش، منها: ميناء العريش، الكتيبة 101، محمية وادي الزرانيق، الملاحات، ومعصرة الزيتون. ويعد مشروع "أهل مصر" أحد أبرز مشروعات وزارة الثقافة الموجهة لأبناء المحافظات الحدودية من الأطفال والشباب والمرأة، ويُنفذ ضمن إطار البرنامج الرئاسي لتشكيل الوعي الوطني، وتعزيز قيم الانتماء، ودعم الموهوبين، وتحقيق العدالة الثقافية.