#أحدث الأخبار مع #جمهور_الهلالالرياضمنذ 2 أياممنوعاتالرياضالمهمة والتكليف والشرفهو لا يملك عصا سحرية يقدمها لفريق الهلال، فإذا به بين عشية وضحاها يقود الفريق في خمس مباريات حقق خلالها أربعة انتصارات وتعادلا واحدا، لكن في حوزته باقة من الورد يقدمها للفريق عندما يختار القائمة، حتى قبل أن يختارها، فهو الذي قال عندما اختاروه: "جمهور الهلال هو الداعم الحقيقي لنا بعد الله، وسعيد جدًا بتفاعلهم". وهو الذي قال: "وكل مدرب يطمح لتقديم الأفضل، هذه فرصة كبيرة لي، وأشكر إدارة النادي على الثقة. دائماً ما أضع نفسي في خدمة الهلال، وهذا شرف لي"، وهو أيضاً الذي قال في تصريحه الأول: "نحن فريق واحد، وكل لاعب يسعى لترك بصمته، حتى لو شارك لدقيقة واحدة". من جميع هذه الكلمات التي تحرك الأحاسيس والمشاعر الزرقاء عند اللاعب، وتبعث الثقة العالية في نفوس المسؤولين والجماهير تشكلت باقة الورد من "المهمة والتكليف والشرف" وكانت بمثابة الهدية التي يبعث بها ويقدم بها المدرب السعودي محمد الشلهوب نفسه لكل من ينتسب لكرة المملكة العربية السعودية ونادي الهلال. كنت ولا زلت أوقن دوماً بأن المدرب الناجح هو الذي يحفز لاعبي فريقه ويبث روح الحماسة والدافعية إليهم لما يتسلل إليهم خصوصاً من إخفاقات وإحباطات، وهو الذي يعبر عما يخالجه من دون خجل ومن دون تكبر، يحس بالامتنان والشكر عند اختياره، ينظر للأمور بكل واقعية ومن دون غرور، لا يهتم بإعطاء الوعود، بل يعطي الأمل، والمدرب محمد الشلهوب الذي نال اختيار إدارة نادي الهلال في الفترة الحالية خلفاً للمدرب البرتغالي جورجي جيسوس، وقاد الفريق في أصعب اللحظات، وبرؤية وثبات حسم المعركة، وضمن لنادي الهلال مقعداً في بطولة النخبة الآسيوية. ليس بالمهم أن يكون واحداً من أبرز مدربي العالم، بل يكون واحداً من أنسبهم، لا سيما قبل استحقاق كأس العالم للأندية.
الرياضمنذ 2 أياممنوعاتالرياضالمهمة والتكليف والشرفهو لا يملك عصا سحرية يقدمها لفريق الهلال، فإذا به بين عشية وضحاها يقود الفريق في خمس مباريات حقق خلالها أربعة انتصارات وتعادلا واحدا، لكن في حوزته باقة من الورد يقدمها للفريق عندما يختار القائمة، حتى قبل أن يختارها، فهو الذي قال عندما اختاروه: "جمهور الهلال هو الداعم الحقيقي لنا بعد الله، وسعيد جدًا بتفاعلهم". وهو الذي قال: "وكل مدرب يطمح لتقديم الأفضل، هذه فرصة كبيرة لي، وأشكر إدارة النادي على الثقة. دائماً ما أضع نفسي في خدمة الهلال، وهذا شرف لي"، وهو أيضاً الذي قال في تصريحه الأول: "نحن فريق واحد، وكل لاعب يسعى لترك بصمته، حتى لو شارك لدقيقة واحدة". من جميع هذه الكلمات التي تحرك الأحاسيس والمشاعر الزرقاء عند اللاعب، وتبعث الثقة العالية في نفوس المسؤولين والجماهير تشكلت باقة الورد من "المهمة والتكليف والشرف" وكانت بمثابة الهدية التي يبعث بها ويقدم بها المدرب السعودي محمد الشلهوب نفسه لكل من ينتسب لكرة المملكة العربية السعودية ونادي الهلال. كنت ولا زلت أوقن دوماً بأن المدرب الناجح هو الذي يحفز لاعبي فريقه ويبث روح الحماسة والدافعية إليهم لما يتسلل إليهم خصوصاً من إخفاقات وإحباطات، وهو الذي يعبر عما يخالجه من دون خجل ومن دون تكبر، يحس بالامتنان والشكر عند اختياره، ينظر للأمور بكل واقعية ومن دون غرور، لا يهتم بإعطاء الوعود، بل يعطي الأمل، والمدرب محمد الشلهوب الذي نال اختيار إدارة نادي الهلال في الفترة الحالية خلفاً للمدرب البرتغالي جورجي جيسوس، وقاد الفريق في أصعب اللحظات، وبرؤية وثبات حسم المعركة، وضمن لنادي الهلال مقعداً في بطولة النخبة الآسيوية. ليس بالمهم أن يكون واحداً من أبرز مدربي العالم، بل يكون واحداً من أنسبهم، لا سيما قبل استحقاق كأس العالم للأندية.