logo
#

أحدث الأخبار مع #جنحبورفؤاد

مطالبات بضبط متهم استولى على ملايين الجنيهات بواقعة نصب ببورفؤاد
مطالبات بضبط متهم استولى على ملايين الجنيهات بواقعة نصب ببورفؤاد

الدستور

timeمنذ 7 أيام

  • الدستور

مطالبات بضبط متهم استولى على ملايين الجنيهات بواقعة نصب ببورفؤاد

شقي عمرنا ضاع.. بهذه الكلمات بدأ الضحايا في واقعة احتيال كبرى هزت مدينة بورفؤاد بمحافظة بورسعيد حديثهم، حيث ناشد عدد من المواطنين الأجهزة الأمنية بسرعة القبض على شخص متهم بالاستيلاء على أكثر من 22 مليون جنيه، بعد أن أوهم ضحاياه باستثمار أموالهم في تجارة خام النحاس، متخفياً خلف واجهة صناعية تبدو قانونية ومنظمة. ويشير الضحايا إلى أن المتهم، والذي يعرف بين ضحاياه بـ"رجل النحاس"، يدعى "ع. ن. م"، ويقيم بأحد الأبراج السكنية الراقية في حي الزهور، وقد نجح في كسب ثقة العشرات من المواطنين بادعائه امتلاك مصنع للكابلات الكهربائية، مزود بمعدات متطورة، وعقود استيراد موقعة، مما ساعده على تمرير روايته بسهولة. وبحسب شهادات موثقة حصلنا عليها، فإن عدد الضحايا المعروفين حتى الآن بلغ 22 شخصا، لكنهم يؤكدون أن الأعداد الفعلية قد تكون أكبر بكثير، إذ لا تزال هناك حالات لم يُبلّغ عنها رسميًا. خيوط الخداع بدأت من داخل أحد البنوك أحد الضحايا، ويدعى "م. س."، روى تفاصيل البداية قائلًا: "تعرفت عليه من خلال موظف أمن بأحد البنوك، يدعى (ك.)، الذي طمأنني بأن هذه تجارة مربحة وحلال، وأن (ع. ن. م) رجل أعمال ناجح وله باع في السوق"، مضيفًا: "ذهبت للمصنع وشاهدت معدات ضخمة وورشة عمل نشطة، فتأكدت أن الأمر حقيقي وبدأت ضخ الأموال". وتابع قائلًا: 'سلمته قرابة مليون جنيه على دفعات، بناءً على وعوده المتكررة ببدء أول صفقة استيراد، لكن فجأة أغلق هاتفه،و أوقف تواصله معنا، واختفى من الوجود'. القصص تتشابه وإن اختلفت التفاصيل، لكن النتيجة واحدة: أموال سرقت، وثقة ضاعت، وضحايا غارقون في ديون وقروض وملاحقات بنكية. أحكام قضائية بالجملة.. والمتهم ما زال طليقآ الضحايا أكدوا أن المتهم صدر بحقه حتى الآن أحكام تصل إلى 13 سنة حبس في قضايا نصب وتبديد وشيكات بدون رصيد، منها: القضية رقم 311 لسنة 2025 جنح بورفؤاد أول – حبس سنة. القضية رقم 322 لسنة 2025 جنح بورفؤاد أول – حبس 3 سنوات. القضية رقم 333 لسنة 2025 جنح الزهور – حبس سنتين. بالإضافة إلى 7 قضايا أخرى في دوائر مختلفة بمحافظة بورسعيد، ورغم هذا الكم من الأحكام، لا يزال اسمه غير مدرج على شبكة المطلوبين جنائياً، ما يفتح له باب الهروب في أي لحظة، حسب وصف الضحايا. أحد المتضررين، ويدعى "س. ر."، قال: "إحنا مش بس خسرنا فلوس، في ناس باعت دهبها، ناس اقترضت من أهلها، وفي اللي خد قرض من البنك وبيسدد دلوقتي بدون أي مردود". كما قال آخر يدعى "د. م."، إن: "أغلبنا موظفين محترمين في جهات سيادية وشركات كبرى، لكن فجأة لقينا نفسنا في مواجهة تهم الديون والشيكات، ومنهم اللي معرض للحبس فعلًا". نداء عاجل للجهات المعنية وفي ختام تصريحاتهم، توجه الضحايا بنداء رسمي إلى وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية، مطالبين بسرعة تنفيذ أوامر الضبط والإحضار، ومنع المتهم من مغادرة البلاد أو التنقل بين المحافظات. واختتم الضحايا: "إحنا عندنا ثقة كبيرة في رجال الشرطة، وهم مش سايبين حقنا، بس محتاجين سرعة في التحرك، علشان المتهم ما يهربش وفلوسنا تضيع". مستندات مستندات

ضحايا "نصاب النحاس" ببورفؤاد يطالبون بسرعة ضبطه: جمع 22 مليون جنيه وهرب
ضحايا "نصاب النحاس" ببورفؤاد يطالبون بسرعة ضبطه: جمع 22 مليون جنيه وهرب

بوابة الفجر

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الفجر

ضحايا "نصاب النحاس" ببورفؤاد يطالبون بسرعة ضبطه: جمع 22 مليون جنيه وهرب

طالب عدد من المواطنين المتضررين من واقعة نصب كبرى ببورفؤاد بسرعة ضبط المتهم الهارب المعروف إعلاميًا بـ "نصاب النحاس"، والذي استولى على مبالغ مالية تجاوزت 22 مليون جنيه من ضحاياه، بزعم استيراد خام النحاس وتحقيق أرباح ضخمة من بيعه لصالح مصنع كابلات كهربائية يمتلكه. وكشف الضحايا أن المتهم يُدعى "ح. أ. ش"، مقيم بأبراج النزهة بحي الزهور ببورسعيد، ويعمل في مجال الكابلات الكهربائية، وأوهم العشرات بأنه يملك مصنعًا نشطًا وقانونيًا، واستغل ثقة ضحاياه الذين وصل عددهم إلى 22 شخصًا موثقين، إلى جانب آخرين لم يتم حصرهم بعد. وأكد المتضررون أن المتهم كان يتعاون مع موظف أمن بأحد البنوك يُدعى هشام، ساعده في استقطاب الضحايا من داخل البنك، وأوهمهم بأنها تجارة حلال وليست ربا، واستدرجهم لتسليم الأموال بعد عرض مشروعات وهمية داخل مصنع به معدات وأدوات توحي بالنشاط الصناعي. شهادات الضحايا: تدمير لحياتنا.. ونطالب بالقصاص قال خالد علي، أحد الضحايا، إنه تعرف على المتهم عن طريق موظف الأمن هشام، وبعدما زاره في مصنعه وتأكد من أنه يعمل بالفعل، بدأ في استثمار أمواله معه، حتى وصلت المبالغ التي سلّمها له إلى نحو مليون جنيه، قبل أن يكتشف خداعه ويغلق المتهم هاتفه وحساباته ويختفي. وأوضح خالد أنه حصل بالفعل على حكمين ضده، صدر في كل منهما حكم بالحبس 3 سنوات، ولا يزال مستمرًا في الإجراءات القانونية لاستعادة أمواله. ومن جانبه، كشف القبطان البحري محمد شعبان، أحد الضحايا، عن تفاصيل خداعه، قائلًا: "كنت في البنك لوضع مبلغ مالي، وهناك التقيت هشام، فرد الأمن، الذي أقنعني بوجود رجل موثوق اسمه حسام، يمتلك مصنعًا نشطًا ويعمل في استيراد النحاس، وأنها تجارة حلال وبعيدة عن الربا"، مضيفًا: "ذهبت بنفسي للمصنع ووجدت المكان يعمل بالفعل، فاطمأن قلبي وبدأت في التعامل معه، إلى أن أقنعني بفكرة الاستيراد بدلًا من الشراء المحلي، وبدأ في طلب مبالغ أكبر، حتى اختفى تمامًا بعد أن جمع أموالنا". وأكد القبطان أن أغلب الضحايا من العاملين في مؤسسات مرموقة، وأن بعضهم حصل على قروض أو باع ممتلكاته أو اقترض من معارفه لتوفير الأموال، وهو ما جعلهم الآن في مواجهة مباشرة مع الديون، وقد يصل الأمر ببعضهم إلى السجن. أحكام متعددة وتأخر في الإدراج الجنائي أشار الضحايا إلى أن عدد الأحكام القضائية الصادرة ضد المتهم بلغت حتى الآن 13 سنة حبسًا، موزعة على قضايا جنح ونصب وتبديد وشيكات، منها: القضية رقم 278 لسنة 2025 جنح بورفؤاد أول – حبس سنة القضية رقم 288 لسنة 2025 جنح بورفؤاد أول – حبس 3 سنوات القضية رقم 289 لسنة 2025 جنح بورفؤاد أول – حبس 3 سنوات القضية رقم 1218 لسنة 2025 جنح الزهور – حبس سنتين القضية رقم 2349 لسنة 2025 جنح الزهور – حبس سنتين القضية رقم 2350 لسنة 2025 جنح الزهور – حبس سنتين بالإضافة إلى قضايا أخرى أرقام: 2351، 2750، 2751، 2752، 2753، ومحاضر أرقام 642 و643 جنح بورفؤاد أول. ورغم كل هذه الأحكام، اشتكى الضحايا من تأخر إدراج اسم المتهم ضمن المطلوبين جنائيًا على أجهزة الحاسب الأمني، ما يسمح له بالتنقل بحرية، مطالبين بسرعة اتخاذ الإجراءات الرسمية لمنعه من الهروب خارج البلاد. نداء عاجل للجهات الأمنية ناشد الضحايا، في ختام حديثهم، وزارة الداخلية والأجهزة المعنية بسرعة التحرك لضبط المتهم الهارب، وتفعيل قرارات الضبط والإحضار على كافة المنافذ، مطالبين بضرورة إدراج اسمه على الشبكة الجنائية لتسهيل القبض عليه عند أي محاولة مرور أو تنقل. وقالوا: "من أول يوم وأجهزة الأمن واقفة جنبنا، وثقتنا كبيرة فيهم، لكن إحنا محتاجين إجراءات سريعة.. حياتنا اتدمرت وعاوزين نرجّع فلوسنا".

ضحايا نصاب النحاس ببورفؤاد يطالبون بسرعة ضبطه: جمع 22 مليون جنيه وهرب
ضحايا نصاب النحاس ببورفؤاد يطالبون بسرعة ضبطه: جمع 22 مليون جنيه وهرب

24 القاهرة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

ضحايا نصاب النحاس ببورفؤاد يطالبون بسرعة ضبطه: جمع 22 مليون جنيه وهرب

طالب عدد من المواطنين المتضررين من واقعة نصب كبرى ببورفؤاد ، بسرعة ضبط المتهم الهارب المعروف إعلاميًا بـ"نصاب النحاس"، والذي استولى على مبالغ مالية تجاوزت 22 مليون جنيه من ضحاياه، بزعم استيراد خام النحاس وتحقيق أرباح ضخمة من بيعه لصالح مصنع كابلات كهربائية يمتلكه. أستاذة مسيحية بجامعة بورسعيد ترد على أنباء تدريسها الدين الإسلامي: أخبار كاذبة بورسعيد × 24 ساعة | تطوير طرق بورفؤاد.. وإزالة تعديات بالعزبة البيضاء| صور ضحايا نصاب النحاس ببورفؤاد يطالبون بسرعة ضبطه: جمع 22 مليون جنيه وهرب وكشف الضحايا أن المتهم يُدعى "ح. أ. ش"، مقيم بأبراج النزهة بحي الزهور ببورسعيد، ويعمل في مجال الكابلات الكهربائية، وأوهم العشرات بأنه يملك مصنعًا نشطًا وقانونيًا، واستغل ثقة ضحاياه الذين وصل عددهم إلى 11 شخصًا موثقين، إلى جانب آخرين لم يتم حصرهم بعد. وأكد المتضررون أن المتهم كان يتعاون مع موظف أمن بأحد البنوك يُدعى هشام، ساعده في استقطاب الضحايا من داخل البنك، وأوهمهم بأنها تجارة حلال وليست ربا، واستدرجهم لتسليم الأموال بعد عرض مشروعات وهمية داخل مصنع به معدات وأدوات توحي بالنشاط الصناعي. شهادات الضحايا: تدمير لحياتنا.. ونطالب بالقصاص قال خالد علي، أحد الضحايا، إنه تعرف على المتهم عن طريق موظف الأمن هشام، وبعدما زاره في مصنعه وتأكد من أنه يعمل بالفعل، بدأ في استثمار أمواله معه، حتى وصلت المبالغ التي سلّمها له إلى نحو مليون جنيه، قبل أن يكتشف خداعه ويغلق المتهم هاتفه وحساباته ويختفي. وأوضح خالد أنه حصل بالفعل على حكمين ضده، صدر في كل منهما حكم بالحبس 3 سنوات، ولا يزال مستمرًا في الإجراءات القانونية لاستعادة أمواله. ومن جانبه، كشف القبطان البحري محمد شعبان، أحد الضحايا، عن تفاصيل خداعه، قائلًا: "كنت في البنك لوضع مبلغ مالي، وهناك التقيت هشام، فرد الأمن، الذي أقنعني بوجود رجل موثوق اسمه حسام، يمتلك مصنعًا نشطًا ويعمل في استيراد النحاس، وأنها تجارة حلال وبعيدة عن الربا"، مضيفًا: "ذهبت بنفسي للمصنع ووجدت المكان يعمل بالفعل، فاطمأن قلبي وبدأت في التعامل معه، إلى أن أقنعني بفكرة الاستيراد بدلًا من الشراء المحلي، وبدأ في طلب مبالغ أكبر، حتى اختفى تمامًا بعد أن جمع أموالنا". وأكد القبطان أن أغلب الضحايا من العاملين في مؤسسات مرموقة، وأن بعضهم حصل على قروض أو باع ممتلكاته أو اقترض من معارفه لتوفير الأموال، وهو ما جعلهم الآن في مواجهة مباشرة مع الديون، وقد يصل الأمر ببعضهم إلى السجن. أحكام متعددة وتأخر في الإدراج الجنائي أشار الضحايا إلى أن عدد الأحكام القضائية الصادرة ضد المتهم بلغت حتى الآن 13 سنة حبسًا، موزعة على قضايا جنح ونصب وتبديد وشيكات، منها: القضية رقم 278 لسنة 2025 جنح بورفؤاد أول – حبس سنة، والقضية رقم 288 لسنة 2025 جنح بورفؤاد أول – حبس 3 سنوات، والقضية رقم 289 لسنة 2025 جنح بورفؤاد أول – حبس 3 سنوات، والقضية رقم 1218 لسنة 2025 جنح الزهور – حبس سنتين، والقضية رقم 2349 لسنة 2025 جنح الزهور – حبس سنتين، والقضية رقم 2350 لسنة 2025 جنح الزهور – حبس سنتين، بالإضافة إلى قضايا أخرى أرقام: 2351، 2750، 2751، 2752، 2753، ومحاضر أرقام 642 و643 جنح بورفؤاد أول. ورغم كل هذه الأحكام، اشتكى الضحايا من تأخر إدراج اسم المتهم ضمن المطلوبين جنائيًا على أجهزة الحاسب الأمني، ما يسمح له بالتنقل بحرية، مطالبين بسرعة اتخاذ الإجراءات الرسمية لمنعه من الهروب خارج البلاد. أحكام صادرة بالسجن على المتهم أحكام صادرة بالسجن على المتهم أحكام صادرة بالسجن على المتهم وناشد الضحايا، في ختام حديثهم بسرعة التحرك لضبط المتهم الهارب، وتفعيل قرارات الضبط والإحضار على كافة المنافذ، مطالبين بضرورة إدراج اسمه على الشبكة الجنائية لتسهيل القبض عليه عند أي محاولة مرور أو تنقل. وقالوا: من أول يوم وأجهزة الأمن واقفة جنبنا، وثقتنا كبيرة فيهم، لكن إحنا محتاجين إجراءات سريعة.. حياتنا اتدمرت وعاوزين نرجّع فلوسنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store