logo
#

أحدث الأخبار مع #جنرالديناميكس،

وزير الخارجية الأمريكي يوقع إعلانًا لتسريع تسليم مساعدات عسكرية إلى إسرائيل
وزير الخارجية الأمريكي يوقع إعلانًا لتسريع تسليم مساعدات عسكرية إلى إسرائيل

بوابة ماسبيرو

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة ماسبيرو

وزير الخارجية الأمريكي يوقع إعلانًا لتسريع تسليم مساعدات عسكرية إلى إسرائيل

وقع وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، إعلانا بتسريع تسليم مساعدات عسكرية إلى إسرائيل تبلغ قيمتها نحو أربعة مليارات دولار. وأوضح روبيو -في بيان- أن إدارة الرئيس دونالد ترامب وافقت على مبيعات أسلحة لإسرائيل بقيمة تبلغ نحو 12 مليار دولار، مضيفا أن واشنطن ستواصل استخدام كافة الأدوات المتاحة لتلبية التزام الولايات المتحدة الراسخ تجاه أمن إسرائيل، بما في ذلك سبل مواجهة التهديدات الأمنية. وكانت وزارة الدفاع الأمريكية قالت ،الجمعة الماضية، إن وزارة الخارجية وافقت على بيع محتمل لقنابل ومعدات هدم وأسلحة أخرى لإسرائيل، وتم إخطار الكونجرس بشأن مبيعات الأسلحة المحتملة الجمعة على أساس طارئ. وأوضحت أن مبيعات الأسلحة تشمل 35 ألف قنبلة للأغراض العامة وزنها نحو ألف كلجم وأربعة آلاف قنبلة خارقة للتحصينات بالوزن ذاته من إنتاج شركة جنرال ديناميكس، كاشفة أن عمليات التسليم ستبدأ في عام 2026. ولفتت إلى احتمالية أن يأتي جزء من هذه المشتريات من المخزون الأمريكي، وهو ما قد يعني التسليم الفوري لبعض الأسلحة. يشار إلى أنه تبلغ قيمة الحزمة الثانية 675 مليون دولار وتتألف من خمسة آلاف قنبلة تزن كل منها نحو 500 كلغم مع المعدات المطلوبة مناسبة للمساعدة في توجيه القنابل غير الموجهة. ومن المتوقع أن يتم تسليم هذه الحزمة في عام 2028 وجرافات من إنتاج شركة كاتربيلر قيمتها 295 مليون دولار.

روبيو يسرّع تسليم مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 4 مليارات دولار
روبيو يسرّع تسليم مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 4 مليارات دولار

الأسبوع

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأسبوع

روبيو يسرّع تسليم مساعدات عسكرية لإسرائيل بقيمة 4 مليارات دولار

وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو وقع وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، إعلانا بتسريع تسليم مساعدات عسكرية إلى إسرائيل تبلغ قيمتها نحو أربعة مليارات دولار. وأوضح روبيو -في بيان، أوردته قناة (الحرة) الأمريكية- أن إدارة الرئيس دونالد ترامب وافقت على مبيعات أسلحة لإسرائيل بقيمة تبلغ نحو 12 مليار دولار، مضيفا أن واشنطن ستواصل استخدام كافة الأدوات المتاحة لتلبية التزام الولايات المتحدة الراسخ تجاه أمن إسرائيل، بما في ذلك سبل مواجهة التهديدات الأمنية. وكانت وزارة الدفاع الأمريكية قالت -الجمعة الماضية- إن وزارة الخارجية وافقت على بيع محتمل لقنابل ومعدات هدم وأسلحة أخرى لإسرائيل، وتم إخطار الكونجرس بشأن مبيعات الأسلحة المحتملة الجمعة على أساس طارئ. وأوضحت أن مبيعات الأسلحة تشمل 35 ألف قنبلة للأغراض العامة وزنها نحو ألف كلجم وأربعة آلاف قنبلة خارقة للتحصينات بالوزن ذاته من إنتاج شركة جنرال ديناميكس، كاشفة أن عمليات التسليم ستبدأ في عام 2026. ولفتت إلى احتمالية أن يأتي جزء من هذه المشتريات من المخزون الأمريكي، وهو ما قد يعني التسليم الفوري لبعض الأسلحة. يشار إلى أنه تبلغ قيمة الحزمة الثانية 675 مليون دولار وتتألف من خمسة آلاف قنبلة تزن كل منها نحو 500 كلغم مع المعدات المطلوبة مناسبة للمساعدة في توجيه القنابل غير الموجهة. ومن المتوقع أن يتم تسليم هذه الحزمة في عام 2028 وجرافات من إنتاج شركة كاتربيلر قيمتها 295 مليون دولار. وتعتبر هذه هي المرة الثانية خلال شهر واحد تعلن فيها إدارة ترامب حالة الطوارئ للموافقة على تسريع بيع أسلحة لإسرائيل.

الولايات المتحدة تعتزم تزويد إسرائيل بأسلحة جديدة دون مراجعة الكونجرس
الولايات المتحدة تعتزم تزويد إسرائيل بأسلحة جديدة دون مراجعة الكونجرس

الشرق السعودية

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

الولايات المتحدة تعتزم تزويد إسرائيل بأسلحة جديدة دون مراجعة الكونجرس

قالت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون" في بيان، الجمعة، إن وزارة الخارجية وافقت على بيع محتمل لقنابل ومعدات هدم وأسلحة أخرى إلى إسرائيل بقيمة تبلغ نحو 3 مليارات دولار. وتم إخطار الكونجرس بشأن مبيعات الأسلحة المحتملة بعد ظهر الجمعة على أساس طارئ، إذ تتجاوز هذه العملية ممارسة طويلة الأمد تتمثل في منح رؤساء وأعضاء لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب ولجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، الفرصة لمراجعة الصفقة وطلب المزيد من المعلومات قبل إخطار الكونجرس رسمياً. وجاء في بيان الخارجية الأميركية، إن الوزير ماركو روبيو "قرر وقدم مبرراً تفصيلياً لوجود حالة طوارئ تتطلب البيع الفوري لحكومة إسرائيل للمواد الدفاعية والخدمات الدفاعية لصالح المصالح الأمنية الوطنية للولايات المتحدة، وبالتالي التنازل عن متطلبات مراجعة الكونجرس"، إذ تبدأ عمليات التسليم العام المقبل، فيما سيبدأ تسليم ذخائر أخرى بدءاً من عام 2028، بحسب "أسوشيتد برس". ما هي الأسلحة والمعدات؟ وتشمل مبيعات الأسلحة 35 ألفاً و529 قنبلة للأغراض العامة وزنها نحو ألف كيلوجرام، و4 آلاف قنبلة خارقة للتحصينات بنفس الوزن من إنتاج شركة "جنرال ديناميكس"، فيما تبلغ قيمة الحزمة الثانية 675 مليون دولار، وتتألف من 5 آلاف قنبلة تزن كل منها نحو 500 كيلو جرام مع المعدات المطلوبة للمساعدة في توجيه القنابل "الغبية" أي غير الموجهة، والتي كان من المتوقع أن يتم تسليمها في عام 2028. ويحتوي إخطار ثالث على جرافات من إنتاج شركة "كاتربيلر" قيمتها 295 مليون دولار. وبينما قال البنتاجون إن عمليات التسليم ستبدأ في عام 2026، فإنه أضاف هناك احتمال أن يأتي جزء من هذه المشتريات من المخزون الأميركي، وهو ما قد يعني التسليم الفوري لبعض الأسلحة. وهذه ثاني مرة خلال شهر واحد تعلن فيها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب حالة الطوارئ للموافقة السريعة على بيع أسلحة لإسرائيل، إذ سبق أن استخدمت إدارة الرئيس السابق جو بايدن سلطات الطوارئ للموافقة على بيع أسلحة لإسرائيل دون مراجعة الكونجرس. وألغت إدارة ترمب، الاثنين، أمراً صدر في عهد بايدن، وكان يلزمها بالإبلاغ عن الانتهاكات المحتملة للقانون الدولي، والتي تتعلق بالأسلحة التي تقدمها الولايات المتحدة إلى الحلفاء، بما في ذلك إسرائيل. مفاوضات غزة ويأتي ذلك فيما تستضيف العاصمة المصرية القاهرة، جولة جديدة من مفاوضات غزة، فيما تنتهي أولى مراحل اتفاق وقف إطلاق النار، السبت. ويشارك في المفاوضات ممثلين عن الجانب الأميركي، فيما أفادت مصادر بأن الوسطاء يسعون لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق التي تنتهي السبت. وأعلنت إسرائيل أن مفاوضيها في القاهرة، يسعون لتمديد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، بهدف تأمين إطلاق سراح المزيد من الرهائن مع تأخير أي اتفاق نهائي بشأن مستقبل غزة. ودخل اتفاق من ثلاث مراحل لوقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي، ونتج عنه تسليم 33 من الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة ونحو ألفي أسير فلسطيني من سجون إسرائيل، إذ تنتهي المرحلة الأولى ومدتها 6 أسابيع، في الأول من مارس. ولم توضح الأطراف ما سيحدث بعد يوم السبت، إذا انتهت المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار دون التوصل إلى اتفاق، كما لم تبدأ بعد محادثات المرحلة الثانية التي من شأنها أن تؤدي في نهاية المطاف إلى إنهاء الحرب الإسرائيلية على القطاع، والتي بدأتها في 7 أكتوبر 2023.

سلطات أميركا أقرّت صفقة ذخائر محتملة لإسرائيل بنحو 2.7 مليار دولار
سلطات أميركا أقرّت صفقة ذخائر محتملة لإسرائيل بنحو 2.7 مليار دولار

النشرة

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النشرة

سلطات أميركا أقرّت صفقة ذخائر محتملة لإسرائيل بنحو 2.7 مليار دولار

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، في بيان، أن وزارة الخارجية وافقت على بيع محتمل لذخائر ومعدات توجيه ودعم ذخيرة لإسرائيل في حزمتين تقدر قيمتهما بنحو 2.7 مليار دولار. وأضاف البنتاغون أن المقاولين الرئيسيين للحزمة الأولى هما شركتا "ريبكون" و"بوينغ"، في حين تشمل الحزمة الثانية شركة "جنرال ديناميكس"، وفق ما ذكرته وكالة "رويترز" للأنباء. وقالت وزارة الدفاع الأميركية إن وزارة الخارجية الأميركية وافقت أيضاً على بيع جرّافات "كاتربيلر دي 9" ومعدات ذات صلة لإسرائيل بقيمة نحو 295 مليون دولار، وذلك بعد الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان.

قبل قمة مرتقبة.. الهند تتفاوض مع واشنطن لعقد صفقة تسليح ضخمة
قبل قمة مرتقبة.. الهند تتفاوض مع واشنطن لعقد صفقة تسليح ضخمة

مصرس

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

قبل قمة مرتقبة.. الهند تتفاوض مع واشنطن لعقد صفقة تسليح ضخمة

في خطوة تعكس توجّه الهند نحو تعزيز تعاونها العسكري مع الولايات المتحدة، تجري نيودلهي مفاوضات مكثفة مع واشنطن لعقد صفقة تسليح ضخمة تشمل مركبات قتالية ومحركات طائرات مقاتلة، وذلك قبل القمة المرتقبة بين رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع. محادثات عسكرية لتعزيز الشراكة الدفاعيةحسب مصادر مطلعة، تتفاوض الهند مع الولايات المتحدة لشراء مركبات قتالية متطورة والمشاركة في إنتاجها محليًا، إضافةً إلى إنهاء تفاصيل صفقة تصنيع مشترك لمحركات طائرات مقاتلة، وهي صفقة كان قد تم الاتفاق عليها في عام 2023.وتأتي هذه المفاوضات في وقت تسعى فيه واشنطن إلى تعزيز صادراتها الدفاعية، بينما تحاول الهند تنويع مصادر تسليحها وتقليل اعتمادها التقليدي على روسيا.ضغوط أمريكية وصفقات مرتقبةلطالما اعتمدت الهند بشكل أساسي على روسيا في تسليح جيشها، إلا أن واشنطن تكثّف ضغوطها على نيودلهي لتعزيز تعاونها مع الولايات المتحدة في المجال العسكري.وفي الشهر الماضي، طلب ترامب من مودي زيادة مشتريات الهند من المعدات الأمنية الأمريكية، في إطار تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين.وتعدّ مفاوضات الإنتاج المشترك لمركبات "سترايكر" القتالية، المصنعة من قبل شركة جنرال ديناميكس، من أبرز الملفات المطروحة على طاولة المحادثات.وتستخدم هذه المركبات على نطاق واسع من قبل الجيش الأمريكي، فيما تسعى الهند إلى إدخالها ضمن منظومتها الدفاعية، مع إمكانية توطين إنتاجها داخل البلاد.محركات طائرات مقاتلة ضمن الصفقةإلى جانب المركبات القتالية، تسعى الهند إلى إتمام اتفاق إنتاج مشترك لمحركات الطائرات المقاتلة "جي إي-414"، التي تصنعها وحدة الطيران والفضاء في شركة جنرال إلكتريك، بهدف دعم قواتها الجوية.ومن المقرر أن يجتمع مسؤولون من شركة هندوستان أيرونوتيكس الهندية المملوكة للدولة مع مسؤولين أمريكيين خلال الأسابيع المقبلة، لمناقشة التفاصيل النهائية للصفقة التي من المتوقع حسمها بحلول مارس.التعاون الدفاعي في صلب القمة المقبلةلم يتضح بعد ما إذا كانت هذه الصفقات ستُدرج رسميًا ضمن أجندة المحادثات بين مودي وترامب، لكن وزارة الخارجية الهندية أكدت أن التعاون الدفاعي والتجاري سيكونان من بين القضايا الرئيسية التي ستتم مناقشتها خلال القمة المرتقبة.وتحافظ الهند على علاقة متوازنة مع الولايات المتحدة، حيث تُعدّ واحدة من الدول القليلة التي لم تشملها السياسات التجارية المتشددة التي فرضها ترامب، بما في ذلك الرسوم الجمركية على الصادرات.ومع تصاعد المنافسة الجيوسياسية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، تتجه نيودلهي لتعزيز شراكاتها الدفاعية، مما يجعل هذه الصفقة المحتملة علامة فارقة في تطور العلاقات العسكرية بين الهند والولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store