أحدث الأخبار مع #جنسنهوانج،


البورصة
منذ 3 أيام
- أعمال
- البورصة
"إنفيديا" تعتزم إنشاء مركز تطوير في شنجهاي لمواجهة قيود واشنطن على رقائق الذكاء
يعتزم عملاق التكنولوجيا الأمريك 'إنفيديا' افتتاح مركز أبحاث وتطوير في مدينة شنجهاي، في خطوة جديدة تهدف إلى تعزيز وجودها في السوق الصينية، وذلك في أعقاب القيود التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على صادرات رقائق الذكاء الاصطناعي. وكشفت مصادر مطلعة أن الرئيس التنفيذي للشركة جنسن هوانج، زار الصين خلال أبريل الماضي، حيث التقى بعمدة مدينة شنجهاي وناقش معه خطة إنشاء المركز الجديد، وقد رحّب المسؤول الصيني بالمبادرة وأبدى استعداد المدينة لتقديم الدعم اللازم، بحسب ما نقلته صحيفة 'وول ستريت جورنال' الأمريكية. ويهدف المركز الجديد إلى تعزيز فرق العمل التي تتولى دراسة متطلبات العملاء الصينيين ونقلها إلى المقر الرئيسي للشركة، ما يساعد 'إنفيديا' في تصميم منتجات تتماشى مع السوق الصينية وتراعي في الوقت ذاته القوانين الأمريكية، وفقًا لما أكدته مصادر مطلعة دون الكشف عن هويتها. ومنذ عام 2022، اشترطت واشنطن الحصول على تراخيص لتصدير رقائق إنفيديا المتقدمة إلى الصين، وهو ما انعكس سلبًا على مبيعات الشركة، حيث تراجعت نسبة الإيرادات القادمة من السوق الصينية إلى 13% خلال العام المالي الماضي، مقارنة بـ 26% قبل فرض القيود. وتسعى 'إنفيديا' حاليًا لاستئجار مساحة مكتبية في شنجهاي لتأسيس مقر المركز الجديد، بهدف استيعاب موظفيها الحاليين في الصين إلى جانب الموظفين المحتملين، حيث أفادت المصادر أن المسؤولين في شنجهاي، حيث تقع أيضًا منشأة شركة 'تسلا' الأمريكية التي يمتلكها رجل الأعمال إيلون ماسك وحليف ترامب، عرضوا على الشركة حوافز ضريبية وتسهيلات إجرائية لدعم المشروع. وفي بيان رسمي، أكدت 'إنفيديا' أنها لا ترسل أي تصميمات لمعالجات الرسومات إلى الصين لتعديلها بما يتوافق مع قواعد التصدير الأمريكية. وكانت 'إنفيديا' قد طرحت سابقًا نسخًا مخفّضة الأداء من رقائقها، في أعقاب تشديد القوانين الأمريكية، بهدف الاستمرار في بيع منتجاتها في الصين، وهي خطوة أثارت استياء بعض المسؤولين الأمريكيين ممن رأوا أنها لا تخدم جهود الحد من تطور قدرات الذكاء الاصطناعي في الصين. من جانبها، أكدت الشركة التزامها التام بالقوانين الأمريكية، مشددة في الوقت ذاته على أهمية تلبية احتياجات العملاء الصينيين بدلاً من ترك السوق لشركات محلية مثل 'هواوي' التي بدأت تسد الفراغ الذي خلفه انسحاب الشركات الأمريكية، مشددة على أنها لا تقوم بإعادة تصميم أي من شرائحها داخل الصين. وتوظف 'إنفيديا' نحو 4,000 موظف في الصين، نصفهم تقريبًا في شنجهاي، ويشارك بعض المهندسين هناك في مشاريع تطوير عالمية وأبحاث في مجالات متقدمة مثل القيادة الذاتية. : الذكاء الاصطناعىالصينالولايات المتحدة الأمريكية


المشهد العربي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
رئيس إنفيديا يناقش مخاوف نمو قدرات هواوي مع الكونجرس الأمريكي
كشف مصدر رفيع المستوى في إحدى لجان الكونجرس الأمريكي أن جنسن هوانج، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، قد أثار مخاوف جدية لدى المشرعين الأمريكيين بشأن التطور المتسارع لقدرات الذكاء الاصطناعي لشركة هواوي تكنولوجيز الصينية. وجاءت المناقشات خلال اجتماع مغلق بين مسؤولين من إنفيديا ولجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأمريكي، حيث تم التركيز على التداعيات المحتملة لهذا النمو. وتضمنت الموضوعات الرئيسية التي تم تناولها خلال الاجتماع رقائق الذكاء الاصطناعي التي تنتجها شركة هواوي، بالإضافة إلى بحث الكيفية التي يمكن أن تؤدي بها القيود المفروضة على بيع رقائق إنفيديا المتطورة في الصين إلى تعزيز القدرة التنافسية لهواوي في هذا المجال الحيوي. وأشار المصدر إلى المخاطر المحتملة من تدريب نماذج ذكاء اصطناعي متطورة مثل "ديب سيك آر1" على شرائح هواوي، مما قد يخلق طلباً عالمياً على منتجات الشركة الصينية.


الشرق السعودية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
مؤسس NVIDIA يزور الصين وسط تحقيقات أميركية في وصول رقائق الشركة لبكين
توجه الرئيس التنفيذي لشركة NVIDIA الأميركية جنسن هوانج، إلى بكين في زيارة مفاجئة إلى الصين، حيث التقى مسؤولين صينيين بعد يوم واحد من إعلان الشركة أن واشنطن ستشترط الحصول على ترخيص لتصدير رقائق H20 إلى الصين، وهي خطوة تتوقع الشركة أن تكلفها نحو 5.5 مليار دولار، وفق صحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست" الصينية. ووصل هوانج إلى بكين الخميس، بدعوة من مجلس تنمية التجارة الدولية الصيني، وهو هيئة مدعومة من الحكومة تمثل المُصدرين الصينيين. وتراجعت أسهم "إنفيديا" بنسبة 6.9%، الأربعاء، بعد أن كشف عملاق الرقائق الأميركي عن القيود المفروضة على تصدير رقائق H20. وH20 هي وحدة معالجة رسومات (GPU) صُممت خصيصاً للسوق الصينية استجابةً لقيود التصدير الأميركية السابقة. وعلى الرغم من تشديد القيود، أكد محللون أن الشركات الصينية لا تزال تعتمد بشكل كبير على رقائق NVIDIA في تدريب وتشغيل نماذج اللغة الكبيرة (LLMs)، وفق "ساوث تشاينا مورنينج بوست". وفتحت لجنة مجلس النواب الأميركي المختارة المعنية بالحزب الشيوعي الصيني، والتي تُركز على التهديدات الأمنية الوطنية من الصين، تحقيقاً في بيع Nvidia للرقائق في جميع أنحاء آسيا، إذ تحاول اللجنة تقييم ما إذا كانت شركة صناعة الرقائق الأميركية قد زودت DeepSeek عن علمٍ بتكنولوجيا حيوية لتطوير الذكاء الاصطناعي، ما قد يُشكل انتهاكاً للقواعد. وقالت اللجنة، إن NVIDIA وشركات ذكاء اصطناعي صينية أخرى، ربما تكون قد تحايلت على القيود الأميركية المفروضة على شراء شرائح NVIDIA من خلال شرائها عبر وسطاء في سنغافورة. ونقلت الصحيفة عن المحلل في شركة "مورنينج ستار"، براين كوليلو، قوله إن أعمال "إنفيديا" في الصين من المرجح أن "تنخفض إلى ما يقارب الصفر"، بعد أن كانت تمثل نحو 10% من إجمالي إيرادات الشركة العام الماضي، وهي نسبة كانت قد تراجعت بالفعل بشكل كبير عن مستوياتها السابقة. وأضاف في مذكرة بحثية نُشرت الأربعاء: "لا نتوقع تحسناً في أي وقت قريب". وبدأت "إنفيديا" بيع رقائق H20 في السوق الصينية مطلع عام 2024، وذلك بعد أن خضعت رقائقها المتقدمة من طراز A100 وH100 وA800 وH800 لقيود تصدير فرضتها الولايات المتحدة لأسباب تتعلق بالأمن القومي. وتدرس إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب فرض عقوبات من شأنها منع شركة DeepSeek الصينية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي من شراء تكنولوجيا أميركية وخاصة رقائق NVIDIA، كما تناقش حظر الأميركيين من الوصول إلى خدماتها، حسبما أفادت به صحيفة "نيويورك تايمز". وتسبب إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي DeepSeek منخفض الكلفة في هزة للقطاع ودفع الحكومة الأميركية منذ ذلك الحين لاتخاذ خطوات لمواجهة الشركة الصينية الناشئة ومنع وصول منتجات شركة صناعة الرقائق Nvidia إليها. وجاءت الحملة ضد شركة Nvidia، بعد أن تلقى مسؤولو البيت الأبيض ووزارة التجارة إحاطات في الأسابيع الأخيرة بشأن خطر الأمن القومي الذي تُشكله شركة DeepSeek. وتضمنت الإحاطات تفاصيل بشأن علاقات بعض باحثيها بالجيش الصيني ومؤسسات أخرى في الصين خاضعة لعقوبات لمساعدتها الجيش الصيني.


المشهد العربي
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
إنفيديا تتوقع انتشار الروبوتات الشبيهة بالبشر
رأى "جنسن هوانج"، الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، أن الروبوتات الشبيهة بالبشر ستشهد انتشارًا واسعًا في منشآت التصنيع خلال أقل من خمس سنوات. وأوضح "هوانج"، خلال مؤتمر المطورين السنوي للشركة، أن قطاع التصنيع سيكون الأول بين القطاعات التي ستستقبل الروبوتات، نظرًا لقدرتها على أداء مهام محددة في بيئة خاضعة للرقابة. وأشار إلى أن قيمة الروبوتات الشبيهة بالبشر ستكون واضحة، حيث يبلغ استئجار الروبوت البشري حوالي 100 ألف دولار، ما يجعله مجديًا للصناعة. وكشف عن أدوات برمجية جديدة من "إنفيديا" ستساعد هذه الروبوتات على التنقل في العالم بسهولة أكبر.


الديار
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
"إنفيديا" تعلن عن جيل جديد من الرقائق فائقة القوة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت شركة تصميم الرقائق الإلكترونية والبرمجيات الأميركية إنفيديا عن رغبتها في تلبية الطلب سريع النمو على أنظمة الحوسبة القوية لاستخدامها في تطبيقات الذكاء الاصطناعي من خلال طرح جيل جديد من رقائقها، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وقال الرئيس التنفيذي للشركة جنسن هوانج، خلال مؤتمر لمطوري التطبيقات عقد بمدينة سان خوسيه في ولاية كاليفورنيا الأميركية، إن من المقرر طرح الشريحة فيرا روبن الجديدة في خريف 2026. ومن المتوقع أن تؤدي الشريحة فيرا روبن وتطوير نظام بلاك وول -الذي تم الإعلان عنه في وقت سابق العام الجاري- إلى خفض شديد في تكلفة تشغيل برامج الذكاء الاصطناعي مقارنة بالتكنولوجيات السابقة، حسب الألمانية. يذكر أن رقائق إنفيديا أصبحت تكنولوجيا أساسية في مجال الذكاء الاصطناعي. وتعتمد شركات التكنولوجيا الأميركية الكبرى مثل غوغل وميتا والشركات الناشئة مثل أوبن إيه.آي مطورة منصة الذكاء الاصطناعي شات جي.بي.تي تعتمد على رقائق إنفيديا لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقد سمحت هذه المكانة لنمو ضخم في نشاط إنفيديا خلال السنوات الأخيرة. ويحاول هوانج تهدئة مخاوف المستثمرين من أن العالم قد يعتمد على قدرات أقل في مجال حوسبة الذكاء الاصطناعي مستقبلا، وأن التوقعات بشأن مستقبل أعمال إنفيديا يمكن أن تكون أعلى مما يجب. وقال إن العالم ككل يتحرك نحو توليد الإجابات من البداية بمساعدة من الذكاء الاصطناعي، بدلا من استدعاء إجابات مخزنة، وتحتاج نماذج الذكاء الاصطناعي الجديدة التي تستطيع بناء سلسلة استدلالات خطوة بخطوة الى حل أي مشكلة لأنظمة كمبيوتر قوية جدا بشكل خاص. وأضاف أن العالم الآن يحتاج إلى قدرات حوسبة تعادل نحو 100 مثل القدرات التي كانت مفترضة منذ عام.