logo
#

أحدث الأخبار مع #جنوب_غرب_الصين

أزمة صينية على منصات التواصل بسبب علاقة إمرأة طويلة برجل قصير
أزمة صينية على منصات التواصل بسبب علاقة إمرأة طويلة برجل قصير

الإمارات اليوم

timeمنذ 20 ساعات

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

أزمة صينية على منصات التواصل بسبب علاقة إمرأة طويلة برجل قصير

أثار زوجان في جنوب غرب الصين جدلاً حاداً على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب علاقتهما التي رآها البعض غير متكافئة بسبب اختلاف طوليهما، إذ يبلغ طول الرجل 1.68 سنتمتراً بينما يبلغ طول المرأة 2.2 سنتمترا. وأفادت وكالة أنباء هايباو أن الزوجين، من تشونغتشينغ، هما رجل يُطلق عليه اسم "زيهاو"، وصديقته، الملقبة بـ"شياويوي"، على علاقة عاطفية منذ أكثر من عامين، وأنهيا إجراءات الزواج مؤخرا. وتعارف الزوجان قبل ثلاث سنوات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أكد زيهاو أن فارق الطول الكبير بينهما "ليس عائقاً كبيراً" في حياتهما اليومية. وأكد الرجل إنهما واجها تشكيكًا منذ بداية علاقتهما، إذ اعتقد الكثيرون أنهما غير مناسبين لبعضهما البعض وشرح "يعترض جميع أفراد عائلتي الأكبر سنًا على مواعدتي لها بسبب طولها. لكننا التزمنا بوعدنا بأننا سنبقى معًا مدى الحياة". وفي مقطع فيديو آخر نُشر في أوائل مايو، وقالت شياويو المنحدرة من عائلة ريفية إنها كانت متوترة بشأن مقابلة والدي زوجها، ولا سيما أنها نشأت يتيمة ولا تعرف "معنى حب الوالدين" ولكنها أضافت " أنا حامل بطفلي، وآمل أن أمنحه أفضل حب". وأثناء فحص ما قبل الولادة، قال الأطباء إن جنينها ينمو بشكل طبيعي. وقد يصل طوله إلى مترين في المستقبل، وفقًا لما أخبر به الأطباء شياويو.

ليس فقط لإنتاج الطاقة.. الصين تغطي الجبال بالألواح الشمسية
ليس فقط لإنتاج الطاقة.. الصين تغطي الجبال بالألواح الشمسية

الجزيرة

timeمنذ 20 ساعات

  • علوم
  • الجزيرة

ليس فقط لإنتاج الطاقة.. الصين تغطي الجبال بالألواح الشمسية

تكثف الصين من جهودها لاستغلال الطاقة المتجددة، ويتجلى ذلك في مقاطعة "قويتشو" (Guizhou)، حيث تم تركيب الألواح الشمسية بدقة وعلى نطاق واسع في أعالي الجبال لدرجة أن الألواح الشمسية قد تبدو وكأنها جزء منها. وتعد قويتشو مقاطعة جبلية في جنوبي غربي الصين، وتشتهر بقراها الريفية التقليدية. تقطنها أقليات مثل "مياو" و"دونغ"، وتشتهر بشلال هوانغ غوهشو الذي يبلغ ارتفاعه 74 مترا. وتتميز هذه المنطقة بخصائص تجعلها مثالية لتركيب الألواح الشمسية بما في ذلك ارتفاعها الشاهق ومناخها المتقلب وموقعها النائي، وباتت معظم مرتفعاتها حاليا مغطاة بألواح الطاقة الشمسية، مما أضاف إلى المناظر الطبيعية الجبلية الخلابة أغراضا متعددة، تُبرز في النهاية ريادة الصين في مجال الطاقة المتجددة. كانت المنطقة قاحلة وغير منتجة في الماضي، إذ كان دخل سكانها عادة ألفي يوان (277 دولارا) كحد أقصى لكل مواطن من زراعة البطاطس فقط. ثم تغيرت الأمور جذريا مع المشروع الضخم لإنتاج الطاقة الشمسية. وبعد أن كانت الألواح الشمسية الجبلية تولد 1.75 مليون كيلوواط من الطاقة عام 2018 لتلبية حاجات 1300 أسرة متوسطة الحجم، باتت في عام 2023 تنتج 15 مليون كيلوواط من الطاقة. وقامت شركات مثل شركة "قويتشو جينيوان"، العاملة في إنتاج الطاقة الشمسية في المنطقة، بتنظيم الإجراءات الزراعية في الموقع. هذا يعني أن الألواح الشمسية ليست مخصصة لإنتاج الطاقة فحسب، بل إنها متعددة الاستخدامات في المنطقة. كانت التجربة فارقة في العمل التنموي بعد أن أُنشئت محطة طاقة هي الأولى من نوعها في قويتشو عام 2016، أجرت محطة ميزهان للطاقة الكهروضوئية المكمّلة للزراعة تجارب لزراعة محاصيل مختلفة، باتت تدر أرباحا على المزارعين المحليين. كما بات سكان القرى يحصلون على رسوم نقل ملكية الأرض لاستخدامها في توليد الطاقة الكهروضوئية، بالإضافة إلى دخل من محاصيل مختلفة وأجور مقابل العمل في محطة الطاقة أو التعاونيات. وبفضل ما عرف بنموذج "تكامل الزراعة والطاقة الكهروضوئية"، عززت تلك القرى القيمة الاقتصادية للأرض، ووفرت فرص عمل، وزادت دخل المجتمع المحلي. وتتيح هذه الطريقة جني فوائد عديدة من قطعة أرض واحدة، وتعزز نمو الإنتاج الريفي بشكل فعال. وتبرز مثل هذه المشاريع تأثيرها الكبير في الزراعة والمناطق الريفية من خلال تنمية مستدامة، تخفض من خلالها البصمة الكربونية الإجمالية، مما يُمثل خطوة إيجابية نحو التحول العالمي نحو الطاقة المتجددة. كما تعالج هذه المشاريع أيضا القلق العالمي بشأن ندرة الغذاء وفرص التنمية والعمل خصوصا في المناطق الريفية النائية، مقدمة حلولا عملية لكلا الأمرين، وفق التقارير. وحسب موقع "فوتوريزم"، تموّل الحكومة الصينية منشآت تصنيع الطاقة الشمسية في مناطق مثل قويتشو بقروض مصرفية ودعم حكومي، مما يشير إلى أن سعي الصين نحو الطاقة المتجددة يتقدم بسرعة تتجاوز بقية الدول المنافسة، حسب تقارير وكالة الطاقة الدولية. وتمتلك الصين بنية تحتية تُنتج حاليا نحو 600 غيغاواط/ساعة من الطاقة المتجددة، وهو ما يفوق بكثير إنتاج أكبر أربع دول منتجة للطاقة، مثل الولايات المتحدة والبرازيل والمملكة المتحدة وإسبانيا. وتبلغ الطاقة الإنتاجية المشتركة لهذه الدول الأربع 72 غيغاواط/ساعة من الطاقة المتجددة.

إسقاط باكستان طائرة رافال فرنسية رفع أسهم شركة صينية 40%
إسقاط باكستان طائرة رافال فرنسية رفع أسهم شركة صينية 40%

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الجزيرة

إسقاط باكستان طائرة رافال فرنسية رفع أسهم شركة صينية 40%

حتى مع توقيع الرئيس الأميركي دونالد ترامب على صفقات أسلحة ضخمة خلال زيارته للخليج، فإن قتال باكستان الأخير ضد الهند أعطى الصين فرصة لتسويق طائرات مقاتلة بأسعار مخفضة، وفقا لصحيفة تايمز البريطانية. الصحيفة لفتت في البداية إلى أن كلا من الهند وباكستان ادعت أنها انتصرت في القتال الذي دار بين قواتهما في الآونة الأخيرة، دون أن تكون هناك أدلة تثبت ذلك. لكن تايمز ترى، أن الدولة التي بمقدورها أن تقدم أدلة واقعية على انتصار أي من البلدين المتحاربين هي الصين، وعلى الأخص صناعتها العسكرية. فقد أفاد مراسل الصحيفة ريتشارد سبنسر في تقريره، أن أسهم شركة "أفيك تشينغدو" لصناعة الطائرات، ومقرها في جنوب غربي الصين ، شهدت ارتفاعا في قيمتها بنسبة 40% بعد 5 أيام فقط من توقف القتال بين الهند والصين. وكان صراع مسلح قد اندلع بين الهند وباكستان، وهما قوتان نوويتان، في أوائل مايو/أيار الجاري إثر هجوم على سياح هنود في الجزء الخاضع للهند من كشمير أسفر عن مقتل 26 شخصا، وسارعت نيودلهي إلى اتهام جماعات مدعومة من باكستان بالوقوف وراء ذلك الحادث، وهو ما نفته الأخيرة جملة وتفصيلا. وأشارت الصحيفة إلى أن الجيش الباكستاني تمكن من إسقاط طائرة رافال فرنسية -واحدة على الأقل وفقا لمصادر غربية- تابعة لسلاح الجو الهندي بواسطة طائرة أرخص بكثير صينية الصنع من طراز (جيه-10 سي). وأضافت أن الطائرة من إنتاج شركة "أفيك تشينغدو"، وقد قوبل أداؤها في مواجهة طائرة رافال الفرنسية الصنع بحماسة وطنية عارمة في جميع أنحاء الصين. ويقال، إن طائرة (جيه-10 سي) -التي يبلغ سعر تصديرها نحو 40-50 مليون دولار مقارنة بأكثر من 200 مليون دولار للرافال- لديها قدرات رادار قوية تتمثل في "مصفوفة المسح الإلكتروني النشط (AESA)". كما أنها مزودة بصواريخ بعيدة المدى من طراز (بي إل-15)، والتي يُزعم أن أحدها هو الذي أسقط طائرة رافال فوق الهند دون أن تغادر الطائرة الباكستانية مجالها الجوي. وفي مقال نُشر على موقع شبكة (تشاينا أكاديمي) البحثية، كتب المحلل الصيني هو شيجين أن إسقاط الطائرة الفرنسية الصنع مثل "أحد أكثر إنجازات الأسلحة الصينية إقناعا على أرض الواقع والساحة العالمية، ولحظة اختراق للصناعة العسكرية الصينية". شيجين: إسقاط طائرة غربية الصنع بواسطة طائرة صينية قديمة الطراز ستكون له تداعيات وخيمة على أي حرب في المستقبل فوق سماء تايوان التي عليها أن تشعر بالخوف وتابع "إن إسقاط طائرة غربية الصنع بواسطة طائرة صينية قديمة الطراز ستكون له تداعيات وخيمة على أي حرب في المستقبل فوق سماء تايوان التي عليها أن تشعر بالخوف" حسب تعبيره. وكشف أن الصين لديها طائرتان جديدتان تتفوقان على تلك الطائرة القديمة الطراز، وهما من فئة (جيه-20) التي دخلت الخدمة الآن، والأخرى من فئة (جيه-35)، وهي تخضع حاليا للتجارب النهائية. وفي حين أن كلاً من الصين والولايات المتحدة وحلفائها تستخدم حاليا طائرات الجيل الخامس الأكثر تطورا -من أمثال طائرة (جيه-22) الصينية، وطائرتي (إف-22) و (إف-35) الأميركتين- فإن هناك طلبات من "القوى العسكرية الثانوية" على التكنولوجيا الحديثة، لكنها ليست الأحدث والأكثر تطورا. وعلى الرغم من هيمنة الصين عادة على أسواق التصدير، إلا أنها فشلت في اللحاق بالركب في مجال الطائرات والمعدات العسكرية الأخرى. فقد ظلت منذ عام 2019 وحتى العام الماضي، تحتل المرتبة الرابعة في إجمالي مبيعات الأسلحة، بعد أميركا -التي تعد أكبر مُصنِّع للسلاح في العالم- وفرنسا وروسيا، وفقا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام. وطبقا للتايمز، فإن باكستان تستحوذ على نصيب الأسد من صادرات الأسلحة الصينية. ولكن بعد أن كانت أميركا هي التي تزودها بالسلاح، تسببت خلافات بين البلدين في مزاعم تتعلق بـ"الإرهاب" ودعم إسلام آباد حركة طالبان في أفغانستان في تقلص صفقات البلدين من السلاح، مما دفع إسلام آباد إلى التحول بدرجة كبيرة نحو بكين. وتعتقد الصحيفة البريطانية، أن دولا أخرى في الشرق الأوسط ، وخاصة تلك الواقعة في أفريقيا ، قد تحذو حذو باكستان ، مشيرة إلى أن مصر -"التي غالبا ما تختلف مع حليفها الأميركي ومزودها بالأسلحة"- أجرت أخيرا أول مناورات جوية مشتركة مع الصين، والتي بلغت ذروتها بقيام طائرات (جيه-10 سي) بالتحليق فوق الأهرامات. ويرجح يو زيوان مراسل صحيفة (ليناهي زاوباو) التي تصدر باللغة الصينية في سنغافورة، أن يدفع الأداء المتميز للأسلحة الصينية عالية التقنية مثل طائرة (جيه-10 سي) في الاشتباك الأخير بين الهند وباكستان، إلى تعزيز الاعتراف والثقة بها في الساحة الدولية.

زلزال بقوة 5.5 درجة يضرب جنوبي غربي الصين
زلزال بقوة 5.5 درجة يضرب جنوبي غربي الصين

رائج

timeمنذ 5 أيام

  • مناخ
  • رائج

زلزال بقوة 5.5 درجة يضرب جنوبي غربي الصين

ضرب زلزال بشدة 5.5 درجة على مقياس ريختر، محافظة لاتسي في مدينة شيغاتسه بمنطقة شيتسانغ ، ذاتية الحكم ، جنوبي غربي الصين صباح اليوم 'الإثنين'، ولم ترد أنباء عن سقوط ضحايا، وفقا للسلطات المحلية. وقع #زلزال بقوة 5.60 درجة على مقياس ريختر بالقرب من ريكازي، #الصين، في 12/05/2025، الساعة 1:11 صباحًا A 5.60 magnitude earthquake has occurred near Rikaze, China at 12/05/2025, 1:11 AM! May 11, 2025 وقال المركز الصيني لشبكات الزلازل، إنه تم رصد مركز الزلزال على عمق 10 كيلومترات.

زلزال بقوة 5.6 درجة يضرب "شيشانغ الصينية"
زلزال بقوة 5.6 درجة يضرب "شيشانغ الصينية"

صحيفة سبق

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة سبق

زلزال بقوة 5.6 درجة يضرب "شيشانغ الصينية"

ضرب زلزال بقوة 5.6 درجة على مقياس ريختر مدينة شيشانغ الواقعة جنوب غرب الصين، وفق ما أعلنه المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض. وأوضح المركز أن الزلزال وقع على عمق 10 كيلومترات تحت سطح الأرض، ولم ترد حتى لحظة إعداد الخبر أي تقارير عن خسائر بشرية أو مادية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store