#أحدث الأخبار مع #جنيهولممصرسمنذ 17 ساعاتأعمالمصرسبعد مكاسب 122 دولارا.. بورصة الذهب تعاود التداول غداًتعاود بورصة الذهب العالمية التداول على الأوقية غداً الإثنين ، بعد إغلاق تعاملات الأسبوع المنتهي على مكاسب تتجاوز 122 دولارا للأوقية، مدعومة بتصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل، والتي دفعت المستثمرين إلى التحوط بالذهب كملاذ آمن لمواجهة المخاطر الجيوسياسية والتضخم. وأغلقت بورصة الذهب العالمية تعاملاتها الأسبوعية عند مستوى 3432 دولارا ، بعد أن استهلت الأسبوع عند 3310 دولارات، متأثرة بالاحداث الجيوسياسية.وارتفع الطلب على الذهب كملاذ آمن خلال تعاملات الأسبوع المنتهي ،منذ الهجمات التي شنتها دولة الاحتلال الإسرائيلية على إيران، ورد الأخيرة ، حيث أن الضربات العسكرية المتبادلة بين الدولتين ، تسببت في اندفاع المستثمرين إلى التحوط بالمعدن الثمين وشراء المزيد منه ، والذي يزيد الطلب عليه أوقات الحروب والتوترات الجيوسياسية والأزمات الاقتصادية.اقرأ أيضا| أسعار الذهب تواصل الارتفاع اليوم .. وعيار 21 يسجل 4900 جنيهولم يقتصر شراء الذهب وتعزيز الاحتياطي منه على المستثمرين فقط ، بل رفعت البنوك المركزية العالمية حجم مشترياتها من الذهب لتتجاوز 1000 طن خلال العام الحالي 2025، وبحسب التقرير السنوي للبنك المركزي الأوروبي الصادر الأربعاء الماضي ، بلغت احتياطيات البنوك المركزية من الذهب 36 ألف طن.ورفع «جولدمان ساكس» و«بنك أوف أميركا» توقعاته بشأن أسعار الذهب ،بأن يصل إلى 3700 دولار بنهاية العام الجاري، وان تقفز الأوقية إلى 4000 دولار في منتصف عام 2026 .كما تأثرت أسعار الذهب، وأداء الأوقية بالبورصة العالمية خلال تعاملات الأسبوع الماضي بالعديد من بيانات التضخم بالولايات المتحدة الأمريكية، والتي من شأنها التأثير على قرار بنك احتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة، وهو ما سيؤثر أيضا على المستويات السعرية المعدن الأصفر.وأظهرت بيانات مؤشر أسعار المنتجين تباطؤًا في التضخم بالولايات المتحدة الأمريكية، ما رفع سقف التوقعات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يتجه لخفض أسعار الفائدة ، وهو ما يشكّل عامل دعم إضافي للذهب ويعزز من قوته، بينما تراجع مؤشر أسعار المنتجين الأساسي إلى 3% في مايو، مقابل 3.2% في أبريل، في حين أظهر مؤشر أسعار المستهلك تباطؤًا، مما يُقلّص المخاوف من دورة تشديد نقدي جديدة.وتترقب الأسواق نتائج اجتماع بنك احتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن توجه السياسة النقدية، وذلك يومي 17 و 18 يونيو الجاري، بالإضافة إلى صدور بيانات اقتصادية جديدة لقياس التضخم بالولايات المتحدة مثل مبيعات التجزئة، والإنتاج الصناعي، وبيانات سوق العمل وقطاع الإسكان، والتي ستؤثر على أسعار الذهب خلال الفترة القادمة.
مصرسمنذ 17 ساعاتأعمالمصرسبعد مكاسب 122 دولارا.. بورصة الذهب تعاود التداول غداًتعاود بورصة الذهب العالمية التداول على الأوقية غداً الإثنين ، بعد إغلاق تعاملات الأسبوع المنتهي على مكاسب تتجاوز 122 دولارا للأوقية، مدعومة بتصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل، والتي دفعت المستثمرين إلى التحوط بالذهب كملاذ آمن لمواجهة المخاطر الجيوسياسية والتضخم. وأغلقت بورصة الذهب العالمية تعاملاتها الأسبوعية عند مستوى 3432 دولارا ، بعد أن استهلت الأسبوع عند 3310 دولارات، متأثرة بالاحداث الجيوسياسية.وارتفع الطلب على الذهب كملاذ آمن خلال تعاملات الأسبوع المنتهي ،منذ الهجمات التي شنتها دولة الاحتلال الإسرائيلية على إيران، ورد الأخيرة ، حيث أن الضربات العسكرية المتبادلة بين الدولتين ، تسببت في اندفاع المستثمرين إلى التحوط بالمعدن الثمين وشراء المزيد منه ، والذي يزيد الطلب عليه أوقات الحروب والتوترات الجيوسياسية والأزمات الاقتصادية.اقرأ أيضا| أسعار الذهب تواصل الارتفاع اليوم .. وعيار 21 يسجل 4900 جنيهولم يقتصر شراء الذهب وتعزيز الاحتياطي منه على المستثمرين فقط ، بل رفعت البنوك المركزية العالمية حجم مشترياتها من الذهب لتتجاوز 1000 طن خلال العام الحالي 2025، وبحسب التقرير السنوي للبنك المركزي الأوروبي الصادر الأربعاء الماضي ، بلغت احتياطيات البنوك المركزية من الذهب 36 ألف طن.ورفع «جولدمان ساكس» و«بنك أوف أميركا» توقعاته بشأن أسعار الذهب ،بأن يصل إلى 3700 دولار بنهاية العام الجاري، وان تقفز الأوقية إلى 4000 دولار في منتصف عام 2026 .كما تأثرت أسعار الذهب، وأداء الأوقية بالبورصة العالمية خلال تعاملات الأسبوع الماضي بالعديد من بيانات التضخم بالولايات المتحدة الأمريكية، والتي من شأنها التأثير على قرار بنك احتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن أسعار الفائدة، وهو ما سيؤثر أيضا على المستويات السعرية المعدن الأصفر.وأظهرت بيانات مؤشر أسعار المنتجين تباطؤًا في التضخم بالولايات المتحدة الأمريكية، ما رفع سقف التوقعات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يتجه لخفض أسعار الفائدة ، وهو ما يشكّل عامل دعم إضافي للذهب ويعزز من قوته، بينما تراجع مؤشر أسعار المنتجين الأساسي إلى 3% في مايو، مقابل 3.2% في أبريل، في حين أظهر مؤشر أسعار المستهلك تباطؤًا، مما يُقلّص المخاوف من دورة تشديد نقدي جديدة.وتترقب الأسواق نتائج اجتماع بنك احتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن توجه السياسة النقدية، وذلك يومي 17 و 18 يونيو الجاري، بالإضافة إلى صدور بيانات اقتصادية جديدة لقياس التضخم بالولايات المتحدة مثل مبيعات التجزئة، والإنتاج الصناعي، وبيانات سوق العمل وقطاع الإسكان، والتي ستؤثر على أسعار الذهب خلال الفترة القادمة.