logo
#

أحدث الأخبار مع #جهاد

"الاتصالات السورية" تحذر من حملة اختراق تستهدف حسابات "واتساب"
"الاتصالات السورية" تحذر من حملة اختراق تستهدف حسابات "واتساب"

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • البوابة

"الاتصالات السورية" تحذر من حملة اختراق تستهدف حسابات "واتساب"

حذّرت وزارة الاتصالات والتقانة السورية من حملة اختراق تستهدف حسابات المشتركين في تطبيق الدردشة الفورية «واتساب» في سوريا. وأفادت الهيئة الوطنية لخدمات تقانة المعلومات بأن جهات مجهولة تقوم بتسجيل خروج الحسابات وتفعيلها على أجهزة أخرى، مشددة على ضرورة عدم مشاركة رمز التحقق (OTP)، وتفعيل ميزة التحقق بخطوتين بشكل فوري. وكان عدد كبير من مستخدمي «واتساب» في سوريا خلال الأيام الماضية اشتكوا من فقدان السيطرة على حساباتهم بعد تسجيل الخروج منها لأسباب مجهولة، وعدم القدرة على إعادة تفعيلها. وأطلقت الهيئة الوطنية لتقانة المعلومات، التابعة لوزارة الاتصالات والتقانة في سوريا، أواخر أبريل الماضي، تحذيرًا رسميًا بشأن تزايد حالات الاختراق التي تستهدف مستخدمي التطبيقات المعدّلة وغير الرسمية من «واتساب». وأوضح مدير مركز أمن المعلومات في الهيئة، المهندس جهاد الألّا، أن التحذير يشمل النسخ المعدّلة من «واتساب» غير الرسمية، مثل: GB WhatsApp وKB WhatsApp Plus، مشيرًا إلى رصد حالات تجسس ومراقبة للأنشطة داخل هذه التطبيقات من قبل مهاجمين، ما يعرّض المستخدمين لخطر اختراق خصوصياتهم.

مفتي القاعدة السابق يروي قصة إعدام "الجهاد" شابين عملا جاسوسين
مفتي القاعدة السابق يروي قصة إعدام "الجهاد" شابين عملا جاسوسين

الجزيرة

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

مفتي القاعدة السابق يروي قصة إعدام "الجهاد" شابين عملا جاسوسين

متفرقات أثار إعدام جماعة الجهاد المصرية شابين تعاونا مع الأمن المصري سخطا واسعا بشأن عدالة المحاكمة، وسرَّعت بخروج كافة الجهاديين من السودان، كما يقول المفتي السابق لتنظيم القاعدة محفوظ ولد الوالد. اقرأ المزيد

إنهم ينفخون النَّار الهندية الباكستانية
إنهم ينفخون النَّار الهندية الباكستانية

العربية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

إنهم ينفخون النَّار الهندية الباكستانية

حول الحرب الدائرة اليوم بين عملاقين عسكريين نوويين في جنوب آسيا، الهند وباكستان، تدور رحى آلة الإعلام وينتثر طحين الكلام ذات اليمين وذات الشمال. يعلم كل مهتمّ أن تاريخ الصراع بين الجارتين قديمٌ قِدم تاريخ الاستقلال الحديث لهما، في نهاية الأربعينات من القرن الماضي، زاده خطراً تسلّح الدولتين بالحربة النووية بل الحِراب. السؤال اليوم، مع انهماك جملة من «الإخوان» والتيارات الأصولية العربية وغير العربية في التهييج الديني - لصالح باكستان طبعاً - هل هذه الحرب هي حربٌ دينية جهادية تقع على عاتق كل مسلمٍ ومسلمة في العالم؟! هكذا يحرّض خطباء الإسلاميين الجهاديين والسروريين و«الإخوان»، من عرب وعجم، من تلاميذ عبد الله عزّام وأسامة بن لادن وأيمن الظواهري وأبي مصعب السوري وغيرهم من رموز الجماعات الإرهابية. ألقِ نظرة على «هاشتاغات» الحرب الهندية الباكستانية، في منصة «إكس» وغيرها، تجد عبارات وخطب تهييج ومحتويات تحريض على طريقة؛ يا خيل الله اركبي... إلى ساحة جهادية جديدة يا عباد الله. لكن الواقع على الأرض غير ذلك، فهي حربٌ «سياسية» بامتياز، ذات دوافع جيوسياسية واقتصادية ونفسية وتاريخية، وغير ذلك، من هنا كان تصريح قيادي تاريخي من «حركة طالبان» الأفغانية، مثيراً للانتباه في هذه المعممة. المُلّا عبد السلام ضعيف، وهو سفير «طالبان» السابق في إسلام آباد، حذّر قومية البشتون في باكستان من استخدامهم في الصراع الهندي الباكستاني. في تدوينةٍ شديدة اللهجة على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، نقلتها الصحافة الأفغانية، حذّر ضعيف من أن باكستان قد تحاول تحريض مجتمعات البشتون باسم الجهاد. ونهى عن الانجرار إلى الحرب بين الهند وباكستان. نتحدّثُ عن رجل مؤسس في «حركة طالبان»، وتلميذ مخلص للمُلّا عمر، أمير المؤمنين، الذي بايعه أسامة وأيمن من قبل، وليس عن شخص علماني، أو ليس له وزن معنوي تاريخي في وجدان الجماعات «الجهادية». عبد السلام ضعيف كان وزيراً لدى «طالبان» وسفيراً لها في إسلام آباد. سُجن من طرف الأميركان، وأُطلق سراحه عام 2005. عانى من الحبس الانفرادي على متن سفينة حربية، قبل أن ينقل إلى غوانتانامو، حيث قضى في الحبس نحو 4 سنوات عَدَّها، في حديثه مع «الشرق الأوسط»، عبادة في سبيل الله، أتمّ الله فيها عليه حفظ كتابه الكريم كاملاً... كما قال سابقاً. إذن هذا موقف رجل لا يمكن التشكيك في شرعيته التاريخية «الجهادية»، لكنه هنا وبعد خبرة السنين، يتكلم بمنطق سياسي عملي بحت، ويريد حماية قومه البشتون من إحراقهم في أفران المصالح السياسية. نعم، في الطرف الهندي الآخر، هناك جماعات هندوسية متعصّبة تحاول تديين الصراع ومنحه طابعاً قُدسياً، يعلم المتابعون ذلك جيدّاً، وهناك مسؤولية أدبية وقانونية على «دولة» الهند، لوأد هذا الخطاب الخطير، خاصّة مع وجود كتلة مسلمة ضخمة من تعداد الشعب الهندي. لكن نحن يهمّنا بالمقام الأول مواجهة هذا التحريض، الذي يقترفه البعض لاغتنام الأزمة بين الهند وباكستان، من أجل إشعال النار وإشغال الأغرار بهلاويس، لا معنى لها. *نقلا عن "الشرق الأوسط".

إنهم ينفخون النَّار الهندية الباكستانية
إنهم ينفخون النَّار الهندية الباكستانية

الشرق الأوسط

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

إنهم ينفخون النَّار الهندية الباكستانية

حول الحرب الدائرة اليوم بين عملاقين عسكريين نوويين في جنوب آسيا، الهند وباكستان، تدور رحى آلة الإعلام وينتثر طحين الكلام ذات اليمين وذات الشمال. يعلم كل مهتمّ أن تاريخ الصراع بين الجارتين قديمٌ قِدم تاريخ الاستقلال الحديث لهما، في نهاية الأربعينات من القرن الماضي، زاده خطراً تسلّح الدولتين بالحربة النووية بل الحِراب. السؤال اليوم، مع انهماك جملة من «الإخوان» والتيارات الأصولية العربية وغير العربية في التهييج الديني - لصالح باكستان طبعاً - هل هذه الحرب هي حربٌ دينية جهادية تقع على عاتق كل مسلمٍ ومسلمة في العالم؟! هكذا يحرّض خطباء الإسلاميين الجهاديين والسروريين و«الإخوان»، من عرب وعجم، من تلاميذ عبد الله عزّام وأسامة بن لادن وأيمن الظواهري وأبي مصعب السوري وغيرهم من رموز الجماعات الإرهابية. ألقِ نظرة على «هاشتاغات» الحرب الهندية الباكستانية، في منصة «إكس» وغيرها، تجد عبارات وخطب تهييج ومحتويات تحريض على طريقة؛ يا خيل الله اركبي... إلى ساحة جهادية جديدة يا عباد الله. لكن الواقع على الأرض غير ذلك، فهي حربٌ «سياسية» بامتياز، ذات دوافع جيوسياسية واقتصادية ونفسية وتاريخية، وغير ذلك، من هنا كان تصريح قيادي تاريخي من «حركة طالبان» الأفغانية، مثيراً للانتباه في هذه المعممة. المُلّا عبد السلام ضعيف، وهو سفير «طالبان» السابق في إسلام آباد، حذّر قومية البشتون في باكستان من استخدامهم في الصراع الهندي الباكستاني. في تدوينةٍ شديدة اللهجة على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، نقلتها الصحافة الأفغانية، حذّر ضعيف من أن باكستان قد تحاول تحريض مجتمعات البشتون باسم الجهاد. ونهى عن الانجرار إلى الحرب بين الهند وباكستان. نتحدّثُ عن رجل مؤسس في «حركة طالبان»، وتلميذ مخلص للمُلّا عمر، أمير المؤمنين، الذي بايعه أسامة وأيمن من قبل، وليس عن شخص علماني، أو ليس له وزن معنوي تاريخي في وجدان الجماعات «الجهادية». عبد السلام ضعيف كان وزيراً لدى «طالبان» وسفيراً لها في إسلام آباد. سُجن من طرف الأميركان، وأُطلق سراحه عام 2005. عانى من الحبس الانفرادي على متن سفينة حربية، قبل أن ينقل إلى غوانتانامو، حيث قضى في الحبس نحو 4 سنوات عَدَّها، في حديثه مع «الشرق الأوسط»، عبادة في سبيل الله، أتمّ الله فيها عليه حفظ كتابه الكريم كاملاً... كما قال سابقاً. إذن هذا موقف رجل لا يمكن التشكيك في شرعيته التاريخية «الجهادية»، لكنه هنا وبعد خبرة السنين، يتكلم بمنطق سياسي عملي بحت، ويريد حماية قومه البشتون من إحراقهم في أفران المصالح السياسية. نعم، في الطرف الهندي الآخر، هناك جماعات هندوسية متعصّبة تحاول تديين الصراع ومنحه طابعاً قُدسياً، يعلم المتابعون ذلك جيدّاً، وهناك مسؤولية أدبية وقانونية على «دولة» الهند، لوأد هذا الخطاب الخطير، خاصّة مع وجود كتلة مسلمة ضخمة من تعداد الشعب الهندي. لكن نحن يهمّنا بالمقام الأول مواجهة هذا التحريض، الذي يقترفه البعض لاغتنام الأزمة بين الهند وباكستان، من أجل إشعال النار وإشغال الأغرار بهلاويس، لا معنى لها.

من هو مسعود أزهر، الرجُل الذي وضع الهند وباكستان على حافة الحرب؟
من هو مسعود أزهر، الرجُل الذي وضع الهند وباكستان على حافة الحرب؟

BBC عربية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • BBC عربية

من هو مسعود أزهر، الرجُل الذي وضع الهند وباكستان على حافة الحرب؟

شنّت الهند في وقت سابق من هذا الأسبوع هجمات صاروخية على تسعة مواقع في باكستان، رداً على هجوم دمويّ شنّه مسلّحون ضد سُيّاح هنود في منطقة كشمير قبل أسبوعين، وسقط ضحيّته 26 قتيلاً. وقالت الهند إن المواقع التي استهدفتْها كانت "بِنية تحتية إرهابية"، موضحة أنها استهدفت جامع "سبحان الله" في منطقة باهاوالبور شرقي باكستان. وزعمت السلطات الهندية أن جماعة "جيش محمد" المسلّحة المحظورة، تستخدم الجامع كمركز "للتجنيد، والتحضير العسكري والتدريب الأيديولوجي للمسلحين". وقال زعيم الجماعة مسعود أزهر، الذي تصنفه الأمم المتحدة كإرهابي، إن الهجمات الهندية قتلتْ العديد من أفراد عائلته. فماذا نعرف عن جماعة "جيش محمد" المحظورة، وزعيمها؟ مَن هو مسعود أزهر؟ يُعرف مسعود أزهر، دولياً، بأنه شخص متطرف حرّض "إسلاميين" حول العالم على ارتكاب أعمال قتل وغيرها من العمليات الإرهابية تحت شعار "الحرب المقدسة". وُلد أزهر في عام 1968 لعائلة متديّنة في مدينة باهاوالبور، وكان أبوه يعمل في الطب والفلسفة. ودرس في جامعة العلوم الإسلامية، بـكراتشي - أكبر مدن باكستان، وبعد تخرّجه في مركز جامعة بنورية للتعليم الديني، عُيّن مدرّساً فيها. قاتل أزهر في أفغانستان مع الجهاديين لبعض الوقت عام 1989، بحسب ما صرّح به طاهر حميد - وهو أحد المساعدين المقرّبين من مسعود أزهر- لمجلة رسائل الجهاد، المعنيّة بنشر أخبار الجهاديين. وبعد عودته من أفغانستان، واصَل الدعوة إلى العنف في مناطق أخرى، بما في ذلك مدن كراتشي، وحيدر أباد، وسكهر، ونواب شاه وغيرها من المناطق. وكتب أزهر مقالات عبّر فيها عن آرائه التي تحرض على العنف الجهادي، وفي يناير/كانون الثاني 1990، نشر أول أعداد مجلة "صدى المجاهد" الشهرية. ويُعتقَد أنّ هذه المجلة كانت خاضعة لنفوذ حركة المجاهدين المحظورة - والمنحلّة حاليا - التي كانت تمارس أنشطتها المسلحة من كشمير، إذ ناقشت المجلة الأفكار العقائدية للحركة. وكتب مسعود أزهر ما يربو على 30 كتاباً متنوعاً بين الجهاد الإسلامي، والتاريخ الإسلامي، وتدريب الجهاديين وإدارة شؤونهم، وشدد على أهمية القتال في أفغانستان دفاعاً عن القيم الإسلامية، بحسب صحفيين وخبراء. اعتقاله وإطلاق سراحه في الهند ويؤمن مسعود أزهر بالعنف الجهادي العالمي، وقد زار كلاً من الهند، وبنغلاديش، والسعودية وزامبيا، فضلاً عن المملكة المتحدة كما يقول بعض مساعديه. وفي عام 1994، خضع للاعتقال في الجزء الهندي من كشمير، على خلفية اتهامه بالتورّط في أنشطة إرهابية. وفي بيان له بينما كان محتجزاً، قال أزهر للمخابرات الهندية نقلته تقارير إعلامية حينها، إنه ذهب إلى الهند لتقييم إمكانية "الجهاد" هناك، حيث إلى بنغلاديش في البداية، ومنها إلى العاصمة الهندية دلهي، بجواز سفر برتغالي. وأصبح اسم أزهر ذائعاً في عام 1995، بعد حادث اختطاف ستة سُيّاح أجانب في الجزء الهندي من كشمير؛ حيث طالب المختطِفون بإطلاق سراحه، وهو ما رفضتْه الحكومة الهندية. ويُعتقَد أن خمسةً من السُياح الستة المختطَفين، قُتلوا بينما تمكّنَ واحدٌ من الهرب. وفي الـ 24 من ديسمبر/كانون الأول 1999، تعرضّت طائرة تابعة لشركة الخطوط الجوية الهندية للاختطاف بينما كانت في طريقها من العاصمة النيبالية كاتماندو إلى دلهي. وهبطت الطائرة في قندهار جنوبي أفغانستان، حيث كانت حركة طالبان في السلطة. وعندها أيضا، طالب المختطِفون بإطلاق سراح أزهر مقابل تحرير 155 رهينة كانوا على متن الطائرة. وبعد مفاوضات مطوّلة، أُطلق سراحه بالإضافة إلى اثنين آخرين هما: عمر سعيد شيخ ومشتاق زارغار. تأسيس "جيش محمد" كان مسعود أزهر جزءاً من حركة المجاهدين قبل اعتقاله في الهند، وبعد إطلاق سراحه، أعلن تأسيس "جيش محمد" في كراتشي عام 1999، وأعلن عن حلّ كل الارتباطات مع حركة المجاهدين، ليستحوذ "جيش محمد" بعدها على العديد من المعسكرات والمكاتب التابعة للحركة. وفي أبريل/نيسان 2000، تم تفجير سيارة مفخخة في معسكر قريب من بادامي باغ في مدينة سريناغار، عاصمة كشمير الهندية. وكان هذا الهجوم الانتحاري هو الأول من نوعه في تاريخ الحركة الكشميرية، إذ اتهمتْ السلطات الهندية "جيش محمد" بالوقوف وراء الهجوم. وفي أكتوبر/تشرين الأول 2001، تعرّض برلمان جامو وكشمير الخاضع للإدارة الهندية لهجوم، وفي ديسمبر/كانون الأول من العام نفسه، تعرّض البرلمان الهندي في دلهي لهجوم أيضاً، واتهمت السلطات الهندية جماعة "جيش محمد" بالوقوف وراء الهجمات، ولكن الجماعة نفت ذلك. وفي عام 2016، حمّلت السلطات الهندية "جيش محمد" مسؤولية الهجوم على قاعدة جوية في مدينة باثانكوت، على الحدود بين الهند وباكستان. كما اتهمت دلهي الجماعة بالهجوم على القنصلية الهندية في مزار شريف بأفغانستان، وتنفيذ هجوم على قاعدة عسكرية في منطقة أوري بكشمير الهندية عام 2016. وفي عام 2019، أعلنت جماعة "جيش محمد" مسؤوليتها عن تفجير انتحاريّ أودى بحياة 40 شخصا في كشمير الهندية. الإدراج على قائمة الإرهاب أدرجتْ الولايات المتحدة جماعة "جيش محمد" على قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية أول مرة، عام2001 بعد هجومها على البرلمان الهندي. بينما سعت الهند بعد ذلك إلى تصنيف الجماعة كمنظمة إرهابية عالمية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، غير أن الصين أجهضت تلك المساعي. لكن، في أعقاب الهجوم الانتحاري في بولواما، والذي أودى بحياة 40 شخصا من أفراد القوات شبه العسكرية الهندية في مايو/أيار 2019، أضافت الأمم المتحدة اسم مسعود أزهر إلى قائمة الإرهابيين العالميين. وقد زجّ ذلك الهجوم بالهند وباكستان إلى أتون حرب شاملة؛ إذ ردّت الهند بغارات جوية في عُمق بالاكوت، شمال شرقي باكستان – مما اضطر الأخيرة إلى الردّ، ما تسبب في معركة جوية شرسة. وفي مطلع 2002، وفي أثناء حكم الجنرال برويز مشرف، تمّ حظْر جماعة "جيش محمد" في باكستان، لكنها استمرت في نشاطها تحت اسم جديد هو "تنظيم الفرقان"، كما شكّلتْ جمعية خيرية تحت اسم "صندوق الرحمة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store