logo
#

أحدث الأخبار مع #جورجفلويد،

هذا الفيديو لاحتراق سيارات للشرطة الأميركية لا علاقة له باحتجاجات لوس أنجليس FactCheck#
هذا الفيديو لاحتراق سيارات للشرطة الأميركية لا علاقة له باحتجاجات لوس أنجليس FactCheck#

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • النهار

هذا الفيديو لاحتراق سيارات للشرطة الأميركية لا علاقة له باحتجاجات لوس أنجليس FactCheck#

المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "سيارات للشرطة الاميركية هاجمها أخيراً متظاهرون يحتجون في لوس انجليس الاميركية على اعتقال لاجئين". الا أنّ هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: هذه المشاهد قديمة، اذ تعود آثارها الى أيار 2020. وقد التُقطت خلال احتجاجات في لوس أنجليس الأميركية، على خلفية مقتل جورج فلويد، الأميركي من أصول أفريقية، أثناء محاولة توقيفه. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر المشاهد سيارة للشرطة اشتعلت بها النيران، وبدت بجانبها سيارات أخرى مدمرة، بينما تجمع حولها أشخاص رفعوا لافتات. وقد تكثف التشارك في هذا الفيديو خلال الساعات الماضية عبر حسابات، بالعربية ولغات أخرى، كتبت معه (من دون تدخل): "لوس أنجليس تحترق"، وايضا "الوضع خطير في لوس أنجليس: الآن استولى آلاف المتظاهرين المناهضين لآيس على شوارع لوس أنجليس وهاجموا الشرطة بقوة". 🚨الوضع خطير في لوس أنجلوس : الآن استولى آلاف المتظاهرين المناهضين لـ ICE على شوارع لوس أنجلوس ويهاجمون الشرطة بقوة. وأعلنت شرطة لوس أنجلوس الآن حالة تأهب قصوى تكتيكي على مستوى المدينة، والآن الساعة 3 ظهرًا فقط. — دونالد ترامب (Informal) (@DonaldTrumpAOCC) June 8, 2025 ترامب يأمر بنشر ألفي عنصر إضافي من الحرس الوطني في لوس أنجليس جاء تداول الفيديو في وقت أعلنت وزارة الدفاع الأميركية ، أمس الإثنين، أنّ الرئيس دونالد ترامب أمر بإرسال ألفي عنصر إضافي من الحرس الوطني إلى لوس أنجليس للتصدّي للاحتجاجات الجارية في المدينة ضدّ إجراءاته لمكافحة الهجرة غير الشرعية، على ما أوردت وكالة "فرانس برس". وقال شون بارنيل، المتحدّث باسم البنتاغون، في منشور على منصة إكس، إنّه "بناء على أمر الرئيس، وزارة الدفاع بصدد تعبئة ألفي جندي إضافي من الحرس الوطني في كاليفورنيا ليتمّ وضعهم في خدمة الدولة الفدرالية لدعم إدارة الهجرة والجمارك وتمكين عناصر إنفاذ القانون الفدراليين من أداء واجباتهم بأمان". وأتى إعلان البنتاغون بعيد نشر الجيش الأميركي بيانا قال فيه إنّه سينشر في لوس أنجليس 700 عنصر من سلاح مشاة البحرية (المارينز). وقالت القيادة العسكرية لأميركا الشمالية في بيان إنّها عبّأت نحو "700 عنصر من مشاة البحرية" لكي يؤازروا وحدات الحرس الوطني التي انتشرت في المدينة بأمر من الرئيس دونالد ترامب للتصدّي للاحتجاجات العارمة على إجراءاته لمكافحة الهجرة غير الشرعية. وقد ساد التوتر في لوس أنجليس الإثنين غداة اشتباكات عنيفة بين المتظاهرين وقوات الأمن على خلفية عمليات دهم تنفّذها سلطات الهجرة، وقد تعهّد حاكم كاليفورنيا رفع دعوى قضائية ضد الرئيس ترامب بسبب نشره قوات الحرس الوطني، فيما دعت الأمم المتحدة إلى تجنّب "مزيد من العسكرة" للأوضاع. والشرطة في حال تأهب بعدما حظرت التجمّعات في وسط المدينة حيث أحرقت سيارات في نهاية الأسبوع وأطلقت قوات الأمن الغاز المسيل للدموع لتفريق المحتجين. وقال الحاكم غافين نيوسوم في منشور على شبكة للتواصل الاجتماعي: "هذا بالتحديد ما أراده دونالد ترامب"، وتابع "لقد أشعل النيران وتصرّف خلافا للقانون بإقحامه الحرس الوطني على المستوى الفدرالي". وأضاف: "نحن بصدد مقاضاته". الا ان الفيديو المتناقل لا علاقة له بكل هذا، وفقاً لما يتوصل اليه تقصي حقيقته. فالبحث عنه، بتجزئته الى صور ثابتة (Invid)، يوصلنا اليه (او الى لقطات شاشة منه) منشورا في مواقع اخبارية وحسابات ، في 31 ايار 2020، ضمن تقارير عن استمرار التظاهرات في مختلف المدن الاميركية تنديدا بمقتل جورج فلويد، الأميركي من أصول أفريقية، أثناء محاولة توقيفه. لقطة من الفيديو المنشور في موقع سكاي نيوز في 31 ايار 2020 لقطة من الفيديو منشورة في موقع nbc los angeles في 30 ايار 2020 لقطة من الفيديو المنشور في موقع Today في 31 ايار 2020 السبت 30 أيار 2020، باتت لوس أنجليس وفيلادلفيا وأتلانتا من بين مدن أميركية عدّة أُعلِن فيها حظر للتجوّل في محاولة لوقف الاحتجاجات العنيفة التي اندلعت في أنحاء الولايات المتحدة، عقب مقتل الأميركي من اصول أفريقية جورج فلويد بعدما قام شرطيّ بطرحه أرضًا وتثبيته لدقائق عدّة بينما كان يضغط بركبته على رقبته حتّى لفظ أنفاسه، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس". كذلك فُرض حظر تجوّل ليلي في ولاية كنتاكي، بما في ذلك في لويزفيل. وكان حظر تجوّل فرض، الجمعة 29 ايار 2020، في مدينة مينيابوليس بولاية مينيسوتا الأميركية لإعادة الهدوء إلى المنطقة بعد اضطرابات أعقبت مقتل فلويد. ووُجّهت إلى الشرطي الأميركي الذي ركع على رقبة فلويد، تُهمة القتل غير المتعمّد الجمعة، وفقا لما أعلن مدّعون. قال مدّعي المنطقة مايك فريمان لصحافيّين إنّ "عنصر الشرطة السابق ديريك شوفين وجّه إليه مكتب مدّعي منطقة هينبين تهمة القتل غير المتعمّد". وكانت السلطات المحلّية أعلنت في وقت سابق توقيف شوفين، بعدما أقيل من وظيفته. وكانت معظم التظاهرات سلمية في البداية. وأقامت قوات الشرطة سلاسل لاحتواء الحشود. لكن جرت صدامات وعمليات نهب لنحو ثلاثين متجرا وأضرمت حرائق، بينما استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع أمام المركز الذي كان يعمل فيه العناصر المتّهمون بالتسبّب بموت الرجل الأسود. ومساء الجمعة، تظاهر مئات الأشخاص خارج البيت الأبيض، تعبيراً عن غضبهم. وفي نيويورك، تجمّع نحو ألف متظاهر للتّنديد بما حصل لفلويد على أيدي الشرطة، بينما تمّ إغلاق طريق سريع في دنفر. وفي لويزفيل بولاية كنتاكي، دارت اشتباكات في وقت كان عدد من السكّان يُطالبون بالعدالة لبريونا تايلور وهي امرأة سوداء قتلتها الشرطة داخل شقّتها في آذار. وأثار مقتل فلويد أثناء توقيفه، اضطراباتٍ واسعة دفعت الحرس الوطني الأميركي إلى نشر 500 من عناصره لإعادة الهدوء. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "سيارات للشرطة الاميركية هاجمها أخيراً متظاهرون يحتجون في لوس انجليس الاميركية على اعتقال لاجئين". في الحقيقة، هذه المشاهد قديمة، اذ تعود آثارها الى 30 ايار 2020. وقد التُقطت خلال احتجاجات في لوس أنجليس الاميركية، على خلفية مقتل جورج فلويد، الأميركي من أصول أفريقية، أثناء محاولة توقيفه.

حكومة ترمب تزيل جدارية "حياة السود مهمة" من شوارع واشنطن
حكومة ترمب تزيل جدارية "حياة السود مهمة" من شوارع واشنطن

الشرق السعودية

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

حكومة ترمب تزيل جدارية "حياة السود مهمة" من شوارع واشنطن

بدأت فرق البناء التابعة للحكومة المحلية في واشنطن، الاثنين، تفكيك جدارية "حياة السود مهمة"، التي رسمها فنانون من أصول إفريقية بالقرب من البيت الأبيض عام 2020. وجاءت جدارية "Black Lives Matter"، عقب الاحتجاجات التي شهدتها البلاد على وفاة جورج فلويد، وهو رجل من أصول إفريقية، قُتل على يد شرطة مينيابوليس. فنانون أفارقة تحوّلت الجدارية المكتوبة بأحرف صفراء كبيرة في شارع 16 القريب من مكاتب الرئيس ترمب، إلى ما يشبه النصب التذكاري، ومنطقة تسمى "ساحة حياة السود مهمة". وكانت واحدة من جداريات عدّة رسمها فنانون من أصول إفريقية، على أرصفة الشوارع في مختلف أنحاء الولايات المتحدة ذلك الصيف، وحوّلت أعمالهم تلك الساحات إلى إدانات للعنصرية. وأعلنت عمدة واشنطن العاصمة مورييل باوزر، التي كانت مسؤولة عن رسم الجدارية، "عن خطط لإزالتها، بعد أن هدّد المشرعون الجمهوريون بقطع ملايين الدولارات من تمويل النقل". وجاء إعلانها بعد وقت قصير من تقديم النائب أندرو كلايد، وهو جمهوري من جورجيا، "تشريعاً وجّه خلاله إنذاراً نهائياً إلى العاصمة: إما طلاء الشعار أو المخاطرة بفقدان التمويل الفيدرالي. كما دعا مشروع القانون إلى إعادة تسمية الساحة باسم "الحرية"، وفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز" . وجاء إعلانها بعد وقت قصير من تقديم النائب أندرو كلايد، وهو جمهوري من جورجيا، "تشريعاً وجّه خلاله إنذاراً نهائياً إلى العاصمة: إما طلاء الشعار أو المخاطرة بفقدان التمويل الفيدرالي. كما دعا مشروع القانون إلى إعادة تسمية الساحة باسم "الحرية"، وفقاً لصحيفة "نيويورك تايمز" . وقال ترمب في خطابه المشترك أمام الكونغرس الأسبوع الماضي: "أنهينا طغيان ما يُسمى بسياسات التنوع والمساواة والشمول في جميع أنحاء الحكومة الفيدرالية، بل وفي القطاع الخاص وجيشنا أيضاً". ستة أسابيع واستعادت المواقع الأميركية خطابات الفنانين المشاركين في رسم الجدارية، إذ قالت كيونا جونز: "نعلنها بصوت عالٍ، نحن هنا، ربما لم تسمعونا من قبل، ربما اختلط عليكم الأمر، لكن الرسالة واضحة، حياة السود مهمة، ونقطة على السطر". الجداريات لم تسلم من الانتقادات، بمن فيهم النشطاء الذين اعتقدوا أن الفن أجوف من دون المزيد من الإصلاح الهيكلي، إلا أن الجدارية الموجودة في واشنطن، "تركت طابعاً احتجاجياً على مكان يعيش فيه الأشخاص الأقوياء ويعملون ويتنقلون". مصير الساحة الذي كان موضع تساؤل منذ عودة الرئيس ترامب إلى البيت الأبيض في يناير الماضي، حسمته مطارق الحفريات التي يتردد صداها وسط العاصمة واشنطن. وقالت "آرت نيوز": "على الرغم من إزالة هذا الرمز البصري لحركة "حياة السود مهمة"، والذي سيستغرق العمل على إزالته ستة أسابيع، لا يزال البعض يتطلع إلى بعين الأمل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store