أحدث الأخبار مع #جوزيببوريل،


وكالة الصحافة اليمنية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
حين تشارك أوروبا في الإبادة وتصمت أمة المليار.. بوريل يكشف ما تحاول العواصم الغربية إخفاءه
تحليل/عبدالكريم مطهر مفضل/وكالة الصحافة اليمنية// أطلق جوزيب بوريل، المسؤول الأوروبي المخضرم، صرخة أخلاقية مدوّية في وجه المؤسسة الغربية: 'إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة… ونصف القنابل مصدرها نحن'. ليست هذه الكلمات مجرد رأي شخصي لمسؤول أوروبي، بل شهادة مدوية من داخل المنظومة الأوروبية نفسها، تقرّ صراحة بأن القارة العجوز – بشعوبها وحكوماتها – شريكة في المجازر المرتكبة بحق أكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة، وسط صمت دولي مطبق وتواطؤ سياسي بلغ ذروته بدعم مطلق من واشنطن وتسهيلات عسكرية من عدة عواصم أوروبية. منذ اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة في 7 أكتوبر 2023، لم تكتفِ الدول الأوروبية بالدعم السياسي والتغطية الدبلوماسية لحرب إبادة موثّقة، بل ذهبت – كما أقرّ بوريل – إلى ما هو أبعد.. التوريد المستمر للأسلحة والذخائر التي تنهال على الأحياء السكنية في غزة، وتُزهق بها أرواح الأطفال والنساء تحت أنقاض منازلهم. تأتي تصريحات بوريل لتكسر جدار النفاق الأوروبي الرسمي، الذي يتحدث عن 'حق إسرائيل في الدفاع عن النفس' بينما تتدفق الأسلحة والمعدات عبر الموانئ الأوروبية باتجاه قوات الاحتلال، في خرق واضح للقانون الدولي الإنساني، ولاتفاقيات حظر تصدير الأسلحة إلى مناطق يُرتكب فيها تطهير عرقي وجرائم حرب. تواطؤ الغرب.. وغياب الشرق لكن الصورة القاتمة لا تكتمل دون النظر إلى الطرف الآخر من المشهد.. خذلان العالم العربي والإسلامي. أكثر من 57 دولة عربية وإسلامية، تمثل أكثر من ملياري مسلم، لم تستطع حتى الآن صياغة موقف موحد أو ضغط حقيقي لوقف الإبادة في غزة.. لا عقوبات، لا قطع علاقات، لا مقاطعات اقتصادية، بل على العكس، تستمر بعض العواصم في تطبيع العلاقات وتقديم التسهيلات الاقتصادية والدبلوماسية للاحتلال. في مقابل هذا الانهيار الأخلاقي والسياسي، تُقدَّم غزة على مذبح المصالح، وسط مشهد مأساوي يعكس عمق التصدع في النظام العالمي، وازدواجية المعايير التي تحكم تفاعلاته. ما قاله بوريل ليس جديدًا على الرأي العام العربي والإسلامي، لكنه جديد من حيث مصدره وتوقيته.. أن يُعلن مسؤول أوروبي – من داخل المؤسسة وعلى وقع مراسم أوروبية احتفالية – أن ما يحدث في غزة هو تطهير عرقي و'أكبر إبادة منذ الحرب العالمية الثانية'، فذلك يضع الحكومات الأوروبية في زاوية ضيقة يصعب الخروج منها دون خسائر أخلاقية وسياسية فادحة. والأدهى من ذلك، أن الاعتراف بمصدر القنابل – أي أوروبا نفسها – يفضح التورط الممنهج والعميق في جرائم الحرب، ويطرح تساؤلات جوهرية حول مسؤولية هذه الدول أمام محاكم العدل الدولية، ومستقبل خطاب 'حقوق الإنسان' الذي لطالما رفعته القارة العجوز. ما كشفه بوريل كان صفعة للغرب، لكنه أيضًا تذكير مرير للمسلمين والعرب بأن زمن الشعارات قد ولى، وأن الكارثة التي تتعرض لها غزة ليست فقط مسؤولية كيان الاحتلال والغرب، بل نتيجة مباشرة لصمت وتواطؤ الداخل العربي والإسلامي.


الدستور
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
بوريل: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية بغزة ونصف القنابل التي تستخدمها مصدرها أوروبا
صرح الممثل الأعلى السابق للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والأمنية، جوزيب بوريل، اليوم السبت، أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية بقطاع غزة. وأوضح بوريل في تصريحات صحفية، أن نصف القنابل التي تسقط على قطاع غزة مصدرها أوروبا. كما أكد بوريل على أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة. ولفت الدبلوماسي الأوروبي إلى أن أوروبا تشهد أكبر عملية تطهير عرقي منذ الحرب العالمية الثانية، بهدف إنشاء منتجع سياحي بعد القضاء على الفلسطينيين، في إشارة إلى مشروع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "ريفيرا الشرق الأوسط"، وتهجير أهالي غزة إلى دول مجاورة. وفي معرض انتقاده لتقصير الاتحاد الأوروبي في اتخاذ إجراء بشأن العدوان الإسرائيلي على غزة، قال بوريل، إن "نصف القنابل التي تسقط على القطاع مصدرها نحن، مؤكدا أن الاتحاد الأوروبي لا يبذل قصارى جهده". كما وجه بوريل تحذيرًا إلى الأجيال الشابة في أوروبا، حاثًّا إياهم على المضي قدمًا في التكامل المالي والعسكري في أسرع وقت ممكن، وإلا سيواجهون خطر انهيار الحضارة الأوروبية في عالمٍ تُشكّله أسياد الفوضى مثل ترامب، وطغاة مثل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. بوريل: التحدي الرئيسي الذي تواجهه أوروبا لم يعد السلام الداخلي بل كيفية إدارة علاقاتها مع بقية العالم وأوضح بوريل أن التحدي الرئيسي الذي تواجهه أوروبا لم يعد السلام الداخلي، بل كيفية إدارة علاقاتها مع بقية العالم. وأشار إلى ضرورة ان تتعلم القارة الأوروبية كيفية استيعاب الصدمات الخارجية. كما ألقى بوريل باللوم على الاتحاد الأوروبي لبطء استجابته لتسليح أوكرانيا، قائلًا إن "نقص الأسلحة في المراحل الأولى من الغزو الروسي كان له عواقب وخيمة". وسبق، ووجهت سلطة المياه الفلسطينية نداء، السبت، حذرت فيه من كارثة إنسانية وشيكة تهدد أكثر من 2.3 مليون مواطن في قطاع غزة، نتيجة الانهيار شبه الكامل في خدمات المياه والصرف الصحي بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع.


فلسطين أون لاين
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فلسطين أون لاين
بوريل: نصف قنابل الإبادة الإسرائيلية المستخدمة في غزة مصدرها أوروبا
أكد الممثل الأعلى السابق للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والأمنية جوزيب بوريل، الجمعة، أن "إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة، ونصف القنابل التي تسقط على القطاع مصدرها نحن"، في إشارة إلى أوروبا. وشدد بوريل في كلمة ألقاها الجمعة، بعد تسلّمه جائزة كارلوس الخامس الأوروبية في دير يوستي بإسبانيا، على أن "إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة"، مشيراً إلى أن أوروبا تشهد "أكبر عملية تطهير عرقي منذ الحرب العالمية الثانية"، بهدف إنشاء "منتجع سياحي" بعد القضاء على الفلسطينيين، في إشارة إلى مشروع طرحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يهدف إلى نقل فلسطينيي قطاع غزة إلى دول مجاورة، تحت ذريعة "تحويل القطاع إلى وجهة سياحية عالمية". وفي معرض انتقاده لتقصير الاتحاد الأوروبي في اتخاذ إجراء بشأن العدوان الإسرائيلي على غزة، قال بوريل: "نصف القنابل التي تسقط على القطاع مصدرها نحن"، مشيراً إلى أن "الاتحاد الأوروبي لا يبذل قصارى جهده". وتسعى مصر إلى تفعيل خطة اعتمدتها كل من جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي في مارس/ آذار الماضي، وتهدف إلى إعادة إعمار غزة من دون تهجير الفلسطينيين منها، ويستغرق تنفيذها خمس سنوات، وتكلف نحو 53 مليار دولار، لكن إسرائيل والولايات المتحدة رفضتا الخطة، وتمسكتا بمخطط ترامب لتهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية. وفي سياق آخر، وجّه بوريل تحذيراً إلى الأجيال الشابة في أوروبا، حاثّاً إياها على المضي قدماً في "التكامل المالي والعسكري في أسرع وقت ممكن"، وإلا فسيواجهون خطر انهيار الحضارة الأوروبية في عالم تشكّله "أسياد الفوضى مثل ترامب، وطغاة مثل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين". وبيّن أن "التحدي الرئيسي الذي تواجهه أوروبا لم يعد السلام الداخلي، بل كيفية إدارة علاقاتها مع بقية العالم". وأضاف: "القارة الأوروبية يجب أن تتعلم كيفية استيعاب الصدمات الخارجية". وألقى بوريل باللوم على الاتحاد الأوروبي، لبطء استجابته لتسليح أوكرانيا، قائلاً إن "نقص الأسلحة في المراحل الأولى من الغزو الروسي كانت له عواقب وخيمة". المصدر / الأناضول


وكالة شهاب
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة شهاب
بوريل: الاتحاد الأوروبي يتقاعس عن استخدام وسائله للتأثير على "إسرائيل"
شنّ كبير مسؤولي السياسة الخارجية السابق في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، هجوماً لاذعاً على "إسرائيل"، متهماً حكومتها بارتكاب إبادة جماعية في غزة و"تنفيذ أكبر عملية تطهير عرقي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية بهدف إنشاء وجهة سياحية رائعة". وأثناء تسلمه لجائزة "تشارلز الخامس الأوروبية" بحضور شخصيات بارزة من بينها الملك فيليبي في جنوب غرب إسبانيا، أمس الجمعة، انتقد بوريل، تقاعس الاتحاد الأوروبي عن استخدام جميع الوسائل المتاحة لديه للتأثير على "إسرائيل"، قائلاً إن الاكتفاء بالتعبير عن الأسف لا يكفي. وأضاف: "نحن نواجه أكبر عملية تطهير عرقي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، من أجل إنشاء وجهة سياحية رائعة، بمجرد إزالة ملايين الأطنان من الأنقاض من غزة، وبعد أن يموت الفلسطينيون أو يُجبروا على الرحيل". واتهم الدبلوماسي السابق "إسرائيل" بانتهاك جميع قواعد الحرب، واستخدام تجويع السكان المدنيين في غزة كسلاح حرب. وقال: "لقد أُلقي على غزة ما يعادل ثلاثة أضعاف القوة التفجيرية لقنبلة هيروشيما. ومنذ أشهر، لا شيء يدخل إلى غزة. لا ماء، لا طعام، لا كهرباء، لا وقود، ولا خدمات طبية. هذا ما قاله وزراء نتنياهو، وهذا ما نفذوه". وتابع: "نحن جميعاً نعلم ما يحدث هناك، وقد سمعنا جميعاً أهداف وزراء نتنياهو، وهي تصريحات واضحة بنية الإبادة الجماعية. نادراً ما سمعت زعيماً لدولة يشرح بهذه الوضوح خطة تنطبق على التعريف القانوني للإبادة الجماعية". ووجّه بوريل، انتقاداً لأوروبا بسبب تقاعسها عن تحمل مسؤولياتها الأخلاقية والإنسانية تجاه غزة. وقال: "لأوروبا القدرة والوسائل ليس فقط للاحتجاج على ما يجري، بل أيضاً للتأثير على سلوك إسرائيل. لكنها لا تفعل ذلك. نحن نزوّد إسرائيل بنصف القنابل التي تسقط على غزة. إذا كنا نعتقد فعلاً أن عدد القتلى كبير جداً، فإن الرد الطبيعي هو تقليل تزويد الأسلحة، واستخدام اتفاقية الشراكة للضغط من أجل احترام القانون الإنساني الدولي، بدلاً من مجرد التعبير عن الأسف لعدم احترامه". وكان الاحتلال الإسرائيلي قد استأنف فجر 18 آذار/مارس 20


كش 24
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- كش 24
بوريل: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة
شنّ الممثل الأعلى السابق للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل، هجوماً لاذعاً على إسرائيل، متهماً حكومتها بارتكاب إبادة جماعية في غزة و«تنفيذ أكبر عملية تطهير عرقي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، بهدف إنشاء وجهة سياحية رائعة». كما انتقد بوريل، وفق ما نقلت صحيفة «الغارديان»، فشل الاتحاد في استخدام جميع الوسائل المتاحة له للتأثير على إسرائيل، قائلاً إن التعبير عن الأسف لم يكن كافياً. وأثناء تسلمه جائزة تشارلز الخامس الأوروبية أمام كبار الشخصيات، بمن فيهم الملك فيليب، في جنوب غربي إسبانيا أمس (الجمعة)، قال بوريل إن «الأهوال التي عانت منها إسرائيل في هجمات (حماس) في 7 أكتوبر 2023 لا يمكن أن تبرر الأهوال التي ألحقتها بغزة لاحقاً». انتقد جوزيب بوريل أيضاً رد فعل الاتحاد الأوروبي على ما وصفه بأكبر عملية تطهير عرقي منذ الحرب العالمية الثانية. وقال في خطاب مباشر: «إننا نواجه أكبر عملية تطهير عرقي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية من أجل إنشاء وجهة سياحية رائعة بمجرد إزالة ملايين الأطنان من الأنقاض من غزة، وموت الفلسطينيين، أو رحيلهم». وفي فبراير الماضي، اقترح الرئيس الأميركي دونالد ترمب نقل ما يقرب من مليوني فلسطيني من غزة التي دمرتها المعارك إلى منازل جديدة في أماكن أخرى، حتى تتمكن الولايات المتحدة من إرسال قوات إلى القطاع، وتولي المسؤولية، وبناء «ريفييرا الشرق الأوسط». وقال ترمب للصحافيين خلال مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض: «إنك تبني مساكن عالية الجودة حقاً، مثل بلدة جميلة، مثل مكان يمكنهم العيش فيه، وعدم الموت؛ لأن غزة هي ضمانة بأنه سينتهي بهم الأمر إلى الموت». واتهم الدبلوماسي السابق إسرائيل بانتهاك جميع قواعد الصراع، واستخدام تجويع السكان المدنيين في غزة «سلاح حرب». وقال: «لقد أُلقيت على غزة قوة تفجيرية تفوق ثلاثة أضعاف القوة المستخدمة في قنبلة هيروشيما». وأضاف: «منذ أشهر، لا يدخل أي شيء إلى غزة. لا شيء: لا ماء، لا طعام، لا كهرباء، لا وقود، لا خدمات طبية. هذا ما قاله وزراء (بنيامين) نتنياهو، وهذا ما فعلوه». وأضاف: «جميعنا نعلم ما يجري هناك، وقد سمعنا جميعاً الأهداف التي أعلنها وزراء نتنياهو، وهي إعلانات واضحة عن نية الإبادة الجماعية. نادراً ما سمعت زعيم دولة يُحدد بوضوح خطةً تُناسب التعريف القانوني للإبادة الجماعية». وواصل بوريل انتقاد أوروبا لتنصّلها من مسؤولياتها الأخلاقية والإنسانية تجاه غزة، وقال: «أوروبا لديها القدرة والوسائل، ليس فقط للاحتجاج على ما يجري، بل أيضاً للتأثير على سلوك إسرائيل. لكنها لا تفعل ذلك». وأضاف: «نحن نرسل نصف القنابل التي تسقط على غزة. إذا كنا نعتقد حقاً أن الكثيرين من الناس يموتون، فالرد الطبيعي هو تقليل توريد الأسلحة، واستخدام اتفاقية الشراكة للمطالبة باحترام القانون الإنساني الدولي، بدلاً من الاكتفاء بالشكوى من عدم حدوث ذلك».