#أحدث الأخبار مع #جوزيبماريابارتوميوWinWin٢٤-٠٤-٢٠٢٥أعمالWinWinبرشلونة يشهد كارثة مالية جديدة بخسائر 90 مليون يورويواصل برشلونة سلسلة أزماته المالية المستمرة منذ المواسم القليلة الماضية، بسبب سياسات الرئيس السابق -المتنحي عام 2020- جوزيب ماريا بارتوميو غير الرشيدة، والتي لا تزال تلقي بظلالها على النادي. لقد عانى البارسا بوضوح مؤخرًا على المستوى الاقتصادي، وواجه صعوبات كبيرة في تسجيل صفقاته الجديدة وفي تحسين فاتورة الرواتب، الأمر الذي عطّل مساعيه بعض الشيء في تعاقدات اللاعبين. مع تأزم الوضع المالي، اضطر النادي إلى تفعيل الرافعات الاقتصادية بقرار من الرئيس خوان لابورتا بداية من 2022، وهي باختصار بيع أصول النادي لجهات خارجية بأقل من قيمتها، لتحصيل المال بأسرع وقت. جنى النادي نحو 900 مليون يورو جراء تفعيل 4 رافعات، أبرزها بيع 25% من حقوق البث التليفزيوني لشركة (Sixth Street) لمدة 25 عامًا، وبيع 24.5% من حقوق أستوديو النادي إلى شركة (Socios). لقد ضخت الرافعات الاقتصادية مبالغًا طائلة وعملت على تحسين الوضع المالي للنادي الكتالوني قليلًا، بيد أنها ليست كافية لإعادة الأمور إلى نصابها الطبيعي، والدليل أن البارسا هو النادي الأكثر خسارة في إسبانيا. برشلونة الأكثر خسارة في إسبانيا حسب صحيفة (Marca) يعد برشلونة النادي الأكثر خسارة من بين أندية الدوري الإسباني العشرين عن ميزانية الموسم الماضي 2023-2024، بخسائر إجمالية بلغت 90.5 مليون يورو. أمّا الغريم ريال مدريد فقد حقق فائض ربح عن ميزانيته في نفس الفترة، بمبلغ قدره 15.6 مليون يورو، حيث يعد الملكي من بين أفضل اقتصاديات أندية كرة القدم في العالم وليس إسبانيا فحسب. برشلونة وتوقعات إيجابية للموسم المقبل يعتقد خبراء أن وضع البارسا المالي سيتحسن في الموسم المقبل تزامنًا مع العودة إلى ملعب (كامب نو) بعد انتهاء عمليات التطوير، حيث تكبد النادي خسائر كبيرة بسبب الانتقال إلى ملعب (مونتجويك الأولمبي). خسر النادي الكتالوني عشرات ملايين اليوروهات بسبب النقص الحاد في إيراد مبيعات تذاكر المباريات، حيث يتسع (مونتجويك) لـ55 ألف مشجع، وهو نصف عدد مقاعد (كامب نو) البالغة نحو 99 ألف مقعد. وفاة البابا تمنح برشلونة أفضلية على إنتر بدوري أبطال أوروبا اقرأ المزيد إضافة إلى ذلك فقد ظهرت بوادر تحسن على مبيعات النادي وعقود الرعاية حسب (Cadena SER) قياسًا بالموسم الماضي، كما انخفضت فاتورة أجور اللاعبين إلى أدنى درجاتها، ما وفّر بدوره في مصاريف التشغيل.
WinWin٢٤-٠٤-٢٠٢٥أعمالWinWinبرشلونة يشهد كارثة مالية جديدة بخسائر 90 مليون يورويواصل برشلونة سلسلة أزماته المالية المستمرة منذ المواسم القليلة الماضية، بسبب سياسات الرئيس السابق -المتنحي عام 2020- جوزيب ماريا بارتوميو غير الرشيدة، والتي لا تزال تلقي بظلالها على النادي. لقد عانى البارسا بوضوح مؤخرًا على المستوى الاقتصادي، وواجه صعوبات كبيرة في تسجيل صفقاته الجديدة وفي تحسين فاتورة الرواتب، الأمر الذي عطّل مساعيه بعض الشيء في تعاقدات اللاعبين. مع تأزم الوضع المالي، اضطر النادي إلى تفعيل الرافعات الاقتصادية بقرار من الرئيس خوان لابورتا بداية من 2022، وهي باختصار بيع أصول النادي لجهات خارجية بأقل من قيمتها، لتحصيل المال بأسرع وقت. جنى النادي نحو 900 مليون يورو جراء تفعيل 4 رافعات، أبرزها بيع 25% من حقوق البث التليفزيوني لشركة (Sixth Street) لمدة 25 عامًا، وبيع 24.5% من حقوق أستوديو النادي إلى شركة (Socios). لقد ضخت الرافعات الاقتصادية مبالغًا طائلة وعملت على تحسين الوضع المالي للنادي الكتالوني قليلًا، بيد أنها ليست كافية لإعادة الأمور إلى نصابها الطبيعي، والدليل أن البارسا هو النادي الأكثر خسارة في إسبانيا. برشلونة الأكثر خسارة في إسبانيا حسب صحيفة (Marca) يعد برشلونة النادي الأكثر خسارة من بين أندية الدوري الإسباني العشرين عن ميزانية الموسم الماضي 2023-2024، بخسائر إجمالية بلغت 90.5 مليون يورو. أمّا الغريم ريال مدريد فقد حقق فائض ربح عن ميزانيته في نفس الفترة، بمبلغ قدره 15.6 مليون يورو، حيث يعد الملكي من بين أفضل اقتصاديات أندية كرة القدم في العالم وليس إسبانيا فحسب. برشلونة وتوقعات إيجابية للموسم المقبل يعتقد خبراء أن وضع البارسا المالي سيتحسن في الموسم المقبل تزامنًا مع العودة إلى ملعب (كامب نو) بعد انتهاء عمليات التطوير، حيث تكبد النادي خسائر كبيرة بسبب الانتقال إلى ملعب (مونتجويك الأولمبي). خسر النادي الكتالوني عشرات ملايين اليوروهات بسبب النقص الحاد في إيراد مبيعات تذاكر المباريات، حيث يتسع (مونتجويك) لـ55 ألف مشجع، وهو نصف عدد مقاعد (كامب نو) البالغة نحو 99 ألف مقعد. وفاة البابا تمنح برشلونة أفضلية على إنتر بدوري أبطال أوروبا اقرأ المزيد إضافة إلى ذلك فقد ظهرت بوادر تحسن على مبيعات النادي وعقود الرعاية حسب (Cadena SER) قياسًا بالموسم الماضي، كما انخفضت فاتورة أجور اللاعبين إلى أدنى درجاتها، ما وفّر بدوره في مصاريف التشغيل.