أحدث الأخبار مع #جوزيفتساي


البيان
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
رئيس «علي بابا»: تطور الذكاء الاصطناعي يذهلني
كشف جوزيف تساي، الشريك المؤسس ورئيس مجلس الإدارة في مجموعة «علي بابا»، أنه قرر منذ 3 أعوام التنحي تدريجياً عن الرئاسة التنفيذية للمجموعة، وتسليم منصب الرئيس التنفيذي إلى شاب يصغره بنحو 12 عاماً، مشدداً على أنه من الضروري أن يكون لدى القائد القدرة على التعامل مع أشخاص أكثر ذكاءً منه، خاصةً وأن شركته قد تتوسع وتفوق قدراته، لذلك يجب التعامل مع الأذكى للاستمرار في النجاح. جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان «البقاء للأذكى.. كيف يشكل الابتكار مستقبلنا»، أدارها جيفري كاتزنبيرغ، الشريك المؤسس في WndrCo، ضمن أعمال القمة العالمية للحكومات 2025. البدايات وحول البدايات في «علي بابا» قال جوزيف تساي: «كان ابتكارنا الرئيس مرتكزاً على الانتقال إلى الدفع الرقمي (e-pay)، اليوم أصبحنا نحقق أرباحاً كثيرة، ونركّز على الحوسبة السحابية». وتابع: «بالنسبة لي كانت فرصة للمشاركة والتعرف على كيفية عمل الشركة في مجال مشوّق مثل الإنترنت، إذ كان عمري حينها 35 عاماً، لكن اليوم بعد مرور 25 عاماً كبرت الشركة وتوسعت جداً حتى تجاوز رأسمالها 230 مليار دولار». وتحدث رئيس مجلس إدارة «علي بابا» عما وصفه بطريقة النجاح رغم أن 99% من الشركات الناشئة تواجه الفشل: «أعتقد أن عنوان الجلسة يعبر عن النجاح والنجاة، وهما مساران متماشيان جنباً إلى جنب، وحين بدأنا لم يكن لدينا رأسمال كبير، لكن سعينا للنجاة وتجاوز الفشل حتى انطلقنا بنجاح واستمرارية. وأقول للجميع: ما دام لديكم عمرٌ؛ فلديكم فرصة للابتكار». وواصل: «بالنسبة لتاريخ علي بابا، فلم نحقق النجاح باستحواذات، لكن بشركة نمت بين الأعمال، وبعد ذلك المستهلكين، ثم عملنا على تطوير تحقيق الأرباح عبر الاعتماد على الدفع الرقمي، واليوم نحقق أرباحاً كثيرة ونعتمد على تقنيات الحوسبة السحابية». الذكاء الاصطناعي وقال جوزيف تساي: «الأمر المشوق بالنسبة لي حالياً هو الذكاء الاصطناعي، إذ تثير تطبيقاته اندهاشي من التطورات المتسارعة والمتلاحقة، وبالنسبة لسباق الذكاء الاصطناعي أعتقد أن إجابة الأمس تختلف عن اليوم، فالكل في سباق محتدم والنموذج الذي سيُطلق سيكون الأفضل، لكن بعدها سيطلق شخصٌ آخر نموذجاً أفضل وهكذا». وأشاد بتطبيق «ديب سيك» قائلاً: «ديب سيك إنجاز كبير جداً، لأنهم أظهروا إمكانية استخدام ابتكار هندسي لنمذجة لغات كثيرة، وحتى هذه اللحظة الكثيرون يستثمرون في هذه النمذجة الريادية»، لافتاً إلى أهمية الذكاء الاصطناعي مستقبلاً في مجال التعليم. وأضاف تساي: «هناك مشاكل كثيرة بالنسبة لاستخدامات الذكاء الاصطناعي تحتاج إلى إيجاد حلول لها، حتى يصبح لها أثر اقتصادي، فبالنظر إلى ديب سيك أعتقد أن البعض سيحتاجون لإنفاق مئات المليارات في النمذجة الحوسبية لتطوير نموذج أكثر تطوراً، لكن هذا يستوجب منا معرفة المشاكل لحلها». وحول استثماره في المجال الرياضي قال تساي: «لعبت رياضة كرة القدم الأمريكية، وبخلاف الكثير من رواد الأعمال كنت رياضياً أولاً، ثم أصبحت أعمل في شركات تكنولوجية، وفي عام 2017 جاءتني الفرصة للاستثمار الرياضي فقررت امتلاك فريق لكرة السلة بدوري NBA للمحترفين، والآن أشعر بالسعادة لأن قيمة هذا الاستثمار ارتفعت».


الاتحاد
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
القمة العالمية للحكومات.. رئيس "علي بابا": تطور الذكاء الاصطناعي مذهل
كشف جوزيف تساي الشريك المؤسس ورئيس مجلس الإدارة في مجموعة "علي بابا"، أنه قرر منذ 3 أعوام التنحي تدريجياً عن الرئاسة التنفيذية للمجموعة، وتسليم منصب الرئيس التنفيذي إلى شاب يصغره بنحو 12 عاماً، مشدداً على أنه من الضروري أن يكون لدى القائد القدرة على التعامل مع أشخاص أكثر ذكاءً منه، خاصةً وأن شركته قد تتوسع وتفوق قدراته، لذلك يجب التعامل مع الأذكى للاستمرار في النجاح. جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان "البقاء للأذكى.. كيف يشكل الابتكار مستقبلنا"، أدارها جيفري كاتزنبيرغ، الشريك المؤسس في WndrCo، ضمن أعمال القمة العالمية للحكومات 2025 بدبي. حول البدايات في "علي بابا"، قال جوزيف تساي: "كان ابتكارنا الرئيس مرتكزاً على الانتقال إلى الدفع الرقمي (e-pay). اليوم، أصبحنا نحقق أرباحا كثيرة، ونركّز على الحوسبة السحابية.. بالنسبة لي كانت فرصة للمشاركة والتعرف على كيفية عمل الشركة في مجال مشوّق مثل الإنترنت، إذ كان عمري حينها 35 عاماً، لكن اليوم بعد مرور 25 عاماً كبرت الشركة وتوسعت جداً حتى تجاوز رأسمالها 230 مليار دولار". وتحدث رئيس مجلس إدارة "علي بابا" عما وصفه بطريقة النجاح رغم أن 99% من الشركات الناشئة تواجه الفشل، وقال: "أعتقد أن عنوان الجلسة يعبر عن النجاح والنجاة، وهما مساران متلازمان جنباً إلى جنب، وحين بدأنا لم يكن لدينا رأسمال كبير. لكن سعينا للنجاة وتجاوز الفشل حتى انطلقنا بنجاح واستمرارية وأقول للجميع: مادام لديكم عمرٌ؛ فلديكم فرصة للابتكار". وأضاف أنه "بالنسبة لتاريخ علي بابا، لم نحقق النجاح باستحواذات، لكن بشركة نمت بين الأعمال، وبعد ذلك بين المستهلكين، ثم عملنا على تطوير تحقيق الأرباح عبر الاعتماد على الدفع الرقمي. واليوم، نحقق أرباحاً كثيرة ونعتمد على تقنيات الحوسبة السحابية". وقال جوزيف تساي "الأمر المشوق بالنسبة لي حالياً هو الذكاء الاصطناعي، إذ تثير تطبيقاته اندهاشي من التطورات المتسارعة والمتلاحقة. وبالنسبة لسباق الذكاء الاصطناعي، أعتقد أن إجابة الأمس تختلف عن اليوم، فالكل في سباق محتدم والنموذج الذي سيُطلق سيكون الأفضل، لكن بعدها سيطلق شخصٌ آخر نموذجاً أفضل وهكذا". وأضاف تساي أن هناك مشاكل كثيرة بالنسبة لاستخدامات الذكاء الاصطناعي تحتاج إلى إيجاد حلول لها، حتى يصبح لها أثر اقتصادي. وحول استثماره في المجال الرياضي، قال تساي إنه لعب رياضة كرة القدم الأميركية. وبخلاف الكثير من رواد الأعمال، كان رياضياً أولاً ثم أصبح يعمل في شركات تكنولوجية. وقال "في عام 2017، جاءتني الفرصة للاستثمار الرياضي، فقررت امتلاك فريق لكرة السلة في دوري NBA للمحترفين. والآن، أشعر بالسعادة لأن قيمة هذا الاستثمار ارتفعت".


العين الإخبارية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
القمة العالمية للحكومات.. قصة نجاح «علي بابا» بلسان رئيسها جوزيف تساي
كشف جوزيف تساي الشريك المؤسس ورئيس مجلس الإدارة في مجموعة "علي بابا"، عن رؤيته لقصة نجاح المجموعة، وذلك خلال مشاركته في القمة العالمية للحكومات 2025. وقال تساي إنه قرر منذ 3 أعوام التنحي تدريجياً عن الرئاسة التنفيذية للمجموعة، وتسليم منصب الرئيس التنفيذي إلى شاب يصغره بنحو 12 عاماً، مشدداً على أنه من الضروري أن يكون لدى القائد القدرة على التعامل مع أشخاص أكثر ذكاءً منه، خاصةً وأن شركته قد تتوسع وتفوق قدراته، لذلك يجب التعامل مع الأذكى للاستمرار في النجاح. جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان "البقاء للأذكى.. كيف يشكل الابتكار مستقبلنا"، أدارها جيفري كاتزنبيرغ، الشريك المؤسس في WndrCo، ضمن أعمال القمة العالمية للحكومات 2025 التي عقدت في دبي على مدار 3 أيام تحت شعار "استشراف حكومات المستقبل" وتختتم أعمالها اليوم. البدايات وحول البدايات في "علي بابا" قال جوزيف تساي: "كان ابتكارنا الرئيس مرتكزاً على الانتقال إلى الدفع الرقمي (e-pay)، اليوم أصبحنا نحقق أرباحا كثيرة، ونركّز على الحوسبة السحابية". وتابع: "بالنسبة لي كانت فرصة للمشاركة والتعرف على كيفية عمل الشركة في مجال مشوّق مثل الإنترنت، إذ كان عمري حينها 35 عاماً، لكن اليوم بعد مرور 25 عاماً كبرت الشركة وتوسعت جداً حتى تجاوز رأسمالها 230 مليار دولار". وصفة النجاح وتحدث رئيس مجلس إدارة "علي بابا" عما وصفه بطريقة النجاح رغم أن 99% من الشركات الناشئة تواجه الفشل، قائلاً: "أعتقد أن عنوان الجلسة يعبر عن النجاح والنجاة، وهما مساران متماشيان جنباً إلى جنب، وحين بدأنا لم يكن لدينا رأسمال كبير، لكن سعينا للنجاة وتجاوز الفشل حتى انطلقنا بنجاح واستمرارية. وأقول للجميع: مادام لديكم عمرٌ؛ فلديكم فرصة للابتكار". وواصل: "بالنسبة لتاريخ علي بابا، فلم نحقق النجاح باستحواذات، لكن بشركة نمت بين الأعمال، وبعد ذلك المستهلكين، ثم عملنا على تطوير تحقيق الأرباح عبر الاعتماد على الدفع الرقمي، واليوم نحقق أرباحاً كثيرة ونعتمد على تقنيات الحوسبة السحابية". الذكاء الاصطناعي وقال جوزيف تساي: "الأمر المشوق بالنسبة لي حالياً هو الذكاء الاصطناعي، إذ تثير تطبيقاته اندهاشي من التطورات المتسارعة والمتلاحقة، وبالنسبة لسباق الذكاء الاصطناعي أعتقد أن إجابة الأمس تختلف عن اليوم، فالكل في سباق محتدم والنموذج الذي سيُطلق سيكون الأفضل، لكن بعدها سيطلق شخصٌ آخر نموذجاً أفضل وهكذا". وأشاد بتطبيق "ديب سيك" قائلاً: "ديب سيك إنجاز كبير جداً، لأنهم أظهروا إمكانية استخدام ابتكار هندسي لنمذجة لغات كثيرة، وحتى هذه اللحظة الكثيرون يستثمرون في هذه النمذجة الريادية"، لافتاً إلى أهمية الذكاء الاصطناعي مستقبلاً في مجال التعليم. وأضاف تساي: "هناك مشاكل كثيرة بالنسبة لاستخدامات الذكاء الاصطناعي تحتاج إلى إيجاد حلول لها، حتى يصبح لها أثر اقتصادي، فبالنظر إلى ديب سيك أعتقد أن البعض سيحتاجون لإنفاق مئات المليارات في النمذجة الحوسبية لتطوير نموذج أكثر تطورا، لكن هذا يستوجب منا معرفة المشاكل لحلها". من التكنولوجيا للرياضة وحول استثماره في المجال الرياضي قال تساي: "لعبت رياضة كرة القدم الأميركية وبخلاف الكثير من رواد الأعمال كنت رياضياً أولاً ثم أصبحت أعمل في شركات تكنولوجية، وفي عام 2017 جاءتني الفرصة للاستثمار الرياضي فقررت امتلاك فريق لكرة السلة بدوري NBA للمحترفين، والآن أشعر بالسعادة لأن قيمة هذا الاستثمار ارتفعت". aXA6IDQ1LjM5LjkuMjI1IA== جزيرة ام اند امز US


الإمارات اليوم
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
رئيس "علي بابا": من الضروري أن يمتلك القائد القدرة على التعامل مع أشخاص أكثر ذكاءً منه
أكد جوزيف تساي الشريك المؤسس ورئيس مجلس الإدارة في مجموعة علي بابا، أنه قرر منذ 3 أعوام التنحي تدريجياً عن الرئاسة التنفيذية لمجموعة "علي بابا"، حيث قرر التخلي عن منصب الرئيس التنفيذي وتسليمه إلى شاب يصغره بنحو 12 عاماً، مشدداً على أنه من الضروري أن يكون لدى القائد القدرة على التعامل مع أشخاص أكثر ذكاءً منه، خاصةً وأن شركته قد تتوسع وتفوق قدراته، لذلك يجب التعامل مع الأذكى للاستمرار في النجاح. وقال جوزيف تساي خلال جلسة حوارية ضمن أعمال اليوم الثالث من القمة العالمية للحكومات 2025، إن فكرة إطلاق علي بابا جاءت مع اقتراب الصين من الانضمام لمنظمة التجارة العالمية، في الوقت الذي قرر فيه الانتقال من مرحلة الاستشاري إلى شخص يتخذ القرارات، لذلك قرر الاتجاه إلى الشركات الخاصة، مؤكداً أنه حينما يستثمر الشخص فإن ذلك يساعده على اتخاذ القرارات، لكن مع مرور الوقت رأى أن القرار لا يقتصر فقط على أصحاب رأس المال بل للمتخصصين. وأضاف جوزيف تساي: "كان ابتكارنا الرئيس مرتكزاً على الانتقال إلى الدفع الرقمي (e-pay)، اليوم أصبحنا نحقق أرباحا كثيرة، ونركّز على الحوسبة السحابية". وتابع: "بالنسبة لي كانت فرصة للمشاركة والتعرف على كيفية عمل الشركة في مجال مشوّق مثل الإنترنت، إذ كان عمري حينها 35 عاما، لكن اليوم بعد مرور 25 عاماً كبرت الشركة وتوسعت جداً حتى تجاوز رأس مالها 230 مليار دولار". النجاح والنجاة وانتقل رئيس مجلس إدارة علي بابا للحديث عن كيفية النجاح رغم أن 99% من الشركات الناشئة تواجه الفشل، قائلاً: "أعتقد أن عنوان الجلسة يعبر عن النجاح والنجاة، وهما مساران متماشيان جنباً إلى جنب، وحينها لم يكن لدينا رأس مال كبير، لكن سعينا للنجاة وتجاوز الفشل حتى انطلقنا بنجاح واستمرارية. وأقول للجميع: مادام لديكم عمرٌ؛ فلديكم فرصة للابتكار". وواصل: "بالنسبة لتاريخ علي بابا، فلم نحقق النجاح باستحواذات، لكن بشركة نمت بين الأعمال، وبعد ذلك المستهلكين، ثم قررنا أن تكون الدفعات مهمة لتمكين الصفقات عبر الإنترنت. وبعد ذلك عملنا على تطوير تحقيق الأرباح عبر الاعتماد على الدفع الرقمي، واليوم نحقق أرباحاً كثيرة ونعتمد على تقنيات الحوسبة السحابية". وأكد أنه يشعر كل يوم في الشركة بالحماس، لأنه يعمل مع الشباب الأذكياء والمبتكرين والمبدعين، وهو "الحمض النووي" المُميز لـ"علي بابا"، موضحاً أن فريقه يقوم بالكثير من الابتكارات التي ليست مدفوعة من رأس الهرم بل من أسفله. وقال جوزيف تساي: "الأمر المشوق بالنسبة لي حالياً هو الذكاء الاصطناعي، إذ تثير تطبيقاته اندهاشي من التطورات المتسارعة والمتلاحقة، فبالنسبة لسباق الذكاء الاصطناعي أعتقد أن إجابة الأمس تختلف عن اليوم، فالكل في سباق محتدم والنموذج الذي سيُطلق سيكون الأفضل، لكن بعدها سيطلق شخصٌ أخر نموذجاً أفضل وهكذا. اتكار "ديب سيك" وأشاد بتطبيق "ديب سيك" قائلاً: "ديب سيك كبيرا جداً، لأنهم أظهروا إمكانية استخدام ابتكار هندسي لنمذجة لغات كثيرة، وحتى هذه اللحظة الكثيرون يستثمرون في هذه النمذجة الريادية"، لافتاً إلى أهمية الذكاء الاصطناعي مستقبلاً في مجال التعليم. وأضاف تساي: "هناك مشاكل كثيرة بالنسبة لاستخدامات الذكاء الاصطناعي تحتاج إلى إيجاد حلول لها، حتى يصبح لها أثر اقتصادي، فبالنظر إلى ديب سيك أعتقد أن البعض سيحتاجون لإنفاق مئات المليارات في النمذجة الحوسبية لتطوير نموذج أكثر تطورا، لكن هذا يستوجب منا معرفة المشاكل لحلها". وأكد أن شركات كبيرة وصغيرة وحتى رواد الأعمال يمكنهم تطوير الذكاء الاصطناعي والمساهمة في قوته". وضرب بشركة آبل نموذجاً لـ"الحوسبة المتقدمة"، لاسيما وأن أجهزتهم ذكية تحتاج إلى ذكاء اصطناعي كبير وذكي، مشيراً إلى أنها رغبت في استخدام الذكاء الاصطناعي لتطوير أجهزتهم لذلك تعاونوا معنا ونحن سعيدون بذلك".