أحدث الأخبار مع #جوزيفكابيلا،


وضوح
منذ 3 ساعات
- سياسة
- وضوح
مجلس الشيوخ الكونغولى يرفع الحصانة عن الرئيس السابق جوزيف كابيلا
كتبت : د.هيام الإبس صوت مجلس الشيوخ في جمهورية الكونغو الديمقراطية بأغلبية ساحقة لصالح رفع الحصانة عن الرئيس السابق جوزيف كابيلا، وذلك في إطار تحقيق حول صلته المزعومة بحركة '23 مارس' المتمردة. وأشارت تقارير صحفية ، إلى أن كابيلا مطلوب في جمهورية الكونغو الديمقراطية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، بما في ذلك دعم التمرد في شرق البلاد ولعب دور في مذبحة المدنيين، كما تحركت السلطات الكونغولية لتعليق عمل حزبه السياسي ومصادرة أصول قادته. وفقاً لـ' موقع 'زون بورس' وكان الرئيس السابق كابيلا، الذي ينفي أي صلة له بحركة '23 مارس'، قد غادر السلطة في عام 2018 بعد ما يقرب من 20 عامًا في السلطة، وغادر جمهورية الكونغو الديمقراطية في نهاية عام 2023 ويقيم منذ ذلك الحين بشكل أساسي في جنوب إفريقيا. واتخذ مجلس الشيوخ قراره بالاقتراع السري، بأغلبية 88 صوتاً مقابل 5 أصوات ضد رفع الحصانة عنه. من جهة أخرى ، اعتبرت منظمة 'مراسلون بلا حدود' أن الوضع الأمنى المتدهور فى جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ بداية عام 2025، أجبر عدداً من الصحفيين على الفرار من مناطقهم بسبب نشاطهم المهنى. وقالت المنظمة المعنية بالدفاع عن الصحفيين فى أنحاء العالم، إنها تكثف جهودها لتلبية احتياجات الصحفيين الذين أُجبروا على الفرار من مناطقهم بسبب عملهم الإعلامى. وأضافت أنها تمكنت من دعم نحو 40 صحفياً كانوا مهددين، ودعت جميع أطراف النزاع إلى اتخاذ كل التدابير اللازمة لحماية الصحفيين فى ظل الصراع المسلح فى البلاد. وسجلت المنظمة، أن حوالى 50 هجوماً استهدف صحفيين ومقار إعلامية فى منطقة شمال كيفو منذ يناير عام 2024. وأفادت بأن التهديدات والاعتداءات الجسدية والاختطافات ونهب مقرات وسائل الإعلام اضطرت عدداً كبيراً من الصحفيين إلى مغادرة مناطق سكنهم. وأكدت المنظمة أن مكتب المساعدة فى 'مراسلون بلا حدود' تلقى منذ بداية 2025 'عشرات طلبات الدعم من صحفيين كونغوليين غادروا بشكل طارئ مناطق المعارك شرق البلاد'، وسط تبادل للعنف بين جماعة إم-23 المسلحة والجيش الوطنى. واستجابت المنظمة، وفق ما ذكرت، لـ40 من هذه الطلبات، وقدمت مساعدات مباشرة للصحفيين المستهدفين بسبب عملهم الإعلامى بمبلغ إجمالى قدره 47 ألف يورو، لتغطية تكاليف إعادة التوطين الطارئ وتأمين الحماية. كما تم إعادة توطين 32 صحفياً داخل البلاد فى مناطق أقل خطورة، بينما لجأ 8 إلى دول مجاورة، إذ كان معظمهم يعملون فى إذاعات مجتمعية تعمل على إيصال المعلومات للسكان المحليين خاصة فى فترات النزاع. ووفق 'مراسلون بلا حدود' فإن هذه الإذاعات أضحت هدفاً للجماعات المسلحة، إذ تم نهب وإغلاق 26 إذاعة مجتمعية فى شمال كيفو، منها 10 إذاعات تعرّضت لهجمات مباشرة من قبل 'جماعة إم-23″، حسب المنظمة ذاتها. يذكر أن جمهورية الكونغو الديمقراطية فقدت 10 مراتب فى تصنيف حرية الصحافة العالمى لعام 2025 الذى تصدره منظمة 'مراسلون بلا حدود'، إذ احتلت المرتبة 133 من أصل 180 دولة.


روسيا اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مجموعة تنمية الجنوب الإفريقي تبدأ سحب قواتها من الكونغو (فيديو)
وذكرت مصادر مطلعة أن القوات ستغادر برا عبر معبر "روسومو" الحدودي في رواندا، إلى منطقة محددة في تنزانيا، ومن هناك سيتم نقلها جوا إلى بلدانها الأصلية. وقد أظهرت مقاطع مصورة تم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي قوافل ضخمة من الشاحنات المحملة بالأسلحة، بما في ذلك دبابات وجنود، وهي تتحرك من مدينة غوما، الواقعة في إقليم كيفو الشمالي، مرورا برواندا. ونشرت صحيفة "نيو تايمز" الرواندية صورا عبر منصة "إكس" تظهر آليات عسكرية وشاحنات مدنية تنقل معدات عسكرية، وقالت إنها تغادر من منطقة روبيفو على الحدود المشتركة بين رواندا والكونغو، تحت حراسة قوات رواندية. WATCH: Members of the SADC mission began their withdrawal from conflict-ridden eastern DR Congo through Rwanda on Tuesday, April وكان قادة دول الجنوب الإفريقي قد قرروا في مارس إنهاء مهمة بعثة SADC في الكونغو، المعروفة اختصارا بـ(SAMIDRC)، بعد تفاقم أعمال العنف في شرق البلاد. غير أن عملية الانسحاب واجهت عراقيل، من أبرزها إغلاق مطار غوما الدولي نتيجة أضرار لحقت به بسبب المعارك بين القوات الحكومية ومتمردي حركة "M23"، التي تعد من أبرز أطراف النزاع في المنطقة. ويُذكر أن حركة "M23" قد وقعت اتفاقا مع مجموعة SADC في الثاني من مارس، يتضمن تسهيل انسحاب القوات الإقليمية مع كامل معداتها العسكرية. وقال وزير الخارجية الرواندي، أوليفييه ندوهونغيريهي، في وقت سابق من الشهر الجاري، إن مجموعة SADC طلبت رسميا استخدام الأراضي الرواندية كممر لخروج قواتها من الكونغو. وكانت الدول الأعضاء في SADC، وعددها 16، قد وافقت في مايو 2023 على إرسال بعثة عسكرية إلى شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، بهدف دعم القوات المسلحة الكونغولية في مواجهة الجماعات المسلحة الناشطة في تلك المنطقة المضطربة. وتضم قوة SADC جنودًا من جنوب إفريقيا، ومالاوي، وتنزانيا، وقد تعرضت خلال مهامها الميدانية لخسائر فادحة، حيث فقدت جنوب إفريقيا 14 من جنودها خلال اشتباكات وقعت في يناير مع مقاتلي حركة "M23" للسيطرة على مدينة غوما، والتي أصبحت اليوم تحت سيطرة الحركة المتمردة. وفي تطور سياسي لافت، توصل تحالف "أف سي سي/M23"، الذي يضم حركة "M23"، إلى اتفاق مع الحكومة الكونغولية للعمل على التوصل إلى هدنة، وذلك خلال محادثات استضافتها قطر في العاصمة الدوحة الأسبوع الماضي. ووفقًا لتقديرات الأمم المتحدة، فإن الصراع المستمر في شرق الكونغو منذ أواخر يناير قد تسبّب في نزوح ما يقرب من مليون شخص من مناطقهم. المصدر: The new times + RT أفادت صحيفة Actualité بأن سلطات الكونغو الديمقراطية والمتمردين من "تحالف نهر الكونغو" الذي يضم حركة M23، اتفقوا على وقف إطلاق النار حتى تحقيق السلام الدائم في البلاد. تعتزم حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية بدء إجراءات قانونية ضد الرئيس السابق جوزيف كابيلا، بتهمة دعم متمردي حركة "إم 23" في شرق البلاد الغني بالمعادن.


روسيا اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
الإعلان عن وقف إطلاق النار بين سلطات الكونغو الديمقراطية والمتمردين
وكتبت: "اتفقت جمهورية الكونغو الديمقراطية والحركة المسلحة "تحالف نهر الكونغو/ M23" على العمل من أجل تحقيق هدنة... وفقا لبيان مشترك نشر يوم الأربعاء... يؤكد النص بشكل خاص على "وقف الأعمال القتالية فورا". وأشارت إلى أنه في إطار الاتفاقيات التي تم التوصل إليها في العاصمة القطرية الدوحة، سيدور الحوار اللاحق بين الطرفين حول الأسباب الجذرية للأزمة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وكذلك حول الحلول الممكنة. وشكر الطرفان قطر على جهودها الوسيطية. جدير بالذكر أن المعارك في شرق الكونغو هذا العام أسفرت عن مقتل الآلاف وإجبار مئات الآلاف من الأشخاص على مغادرة منازلهم. المصدر: نوفوستي تعتزم حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية بدء إجراءات قانونية ضد الرئيس السابق جوزيف كابيلا، بتهمة دعم متمردي حركة "إم 23" في شرق البلاد الغني بالمعادن.


مصراوي
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
الكونغو تعتزم توجيه اتهام لرئيسها السابق كابيلا بدعم المتمردين
كينشاسا، الكونغو - (د ب أ) تعتزم حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية بدء إجراءات قانونية ضد الرئيس السابق جوزيف كابيلا، بتهمة دعم متمردي حركة "إم-23" المدعومين من رواندا في شرق البلاد الغني بالمعادن. وعبر كابيلا إلى مدينة جوما التي يسيطر عليها المتمردون من رواندا المجاورة أول أمس الجمعة، مما أثار غضب إدارة الرئيس الحالي فيليكس تشيسيكيدي، وأعلنت وزارة العدل الكونغولية أمس السبت أنها ستتخذ إجراءات قانونية ضد كابيلا، وأوقفت وزارة الداخلية حزبه السياسي. وأدانت الحكومة "خيار كابيلا المتعمد للعودة إلى البلاد عبر مدينة جوما الخاضعة لسيطرة العدو، والتي من الغريب أنها أكدت أمنه"، حسبما قال وزير الداخلية جاكيمين شباني في بيان نشر على وسائل التواصل الاجتماعي. وقال مكتب كابيلا اليوم الأحد في بيان نشره مستشار الرئيس السابق بارنابي كيكايا بن كاروبي على موقع إكس "لا يزال الرئيس كابيلا ملتزما بمستقبل جمهورية الكونغو الديمقراطية ويقف مع جميع الكونغوليين الذين يسعون إلى أمة سلمية ومزدهرة وموحدة". وفي البيان، انتقد الرئيس السابق عدم تحقيق الحكومة أي تقدم في إنهاء النزاع على الرغم من العديد من محادثات السلام الجارية. ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن مكتب كابيلا قوله "لا يمكن للشعب الكونغولي أن ينتظر إلى أجل غير مسمى بينما تتوقف المبادرات الإقليمية والدولية دون تحقيق نتائج ملموسة.. يجب على الكونغو أن تتجاوز مصالح الفصائل وأن تعمل من أجل السلام الدائم والمساءلة، على أساس العدالة وليس الانتقام". وقالت وزارة العدل إنها ستصادر أصول كابيلا في البلاد، وفرضت قيودا على السفر على عدد من مساعدي كابيلا. يشار إلى أن الصراع في الكونغو الذي استمر عقودا، تصاعدت حدته في يناير عندما تقدم المتمردون واستولوا على جوما ثم بلدة بوكافو التي استولوا عليها في فبراير الماضي.