logo
#

أحدث الأخبار مع #جول_كوندي

نجم برشلونة جول كوندي يخطف الأنظار بأناقته في مهرجان كان
نجم برشلونة جول كوندي يخطف الأنظار بأناقته في مهرجان كان

الرجل

timeمنذ 20 ساعات

  • ترفيه
  • الرجل

نجم برشلونة جول كوندي يخطف الأنظار بأناقته في مهرجان كان

في ظهور غير متوقع، خطف نجم نادي برشلونة ومدافع منتخب فرنسا جول كوندي الأضواء على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي 2025، خلال العرض الأول لفيلم "Highest 2 Lowest" للمخرج سبايك لي، والذي عُرض خارج المسابقة الرسمية. واختار كوندي لإطلالته الأولى على السجادة الحمراء تنسيقًا متكاملًا باللون الأسود، عكس ذوقًا راقيًا ومعرفة دقيقة بعالم الأزياء الرفيعة؛ حيث نسق سروال واسع بأطراف مطوية من "جوتشي Gucci"، وسترة هجينة تجمع بين طابع القميص والجاكيت من "أيسي مياكي Issey Miyake"، فيما أضفى قميص ساتان أسود مفتوح الياقة من تصميم "سان لوران Saint Laurent" بإشراف أنتوني فاكراريلو، لمسة من الأناقة الجريئة، ما منح الإطلالة حضورًا عصريًا متوازنًا بين الكلاسيكية والتمرد. وقد أكمل اللوك بحذاء Tabi الجلدي الشهير من "ميزون مارجيلا Maison Margiela"، المعروف بفصل أصابع القدم، في اختيار جريء يعكس وعيه بالرموز البصرية لعالم الأزياء الراقية. مجوهرات Messika تضفي البريق لم تكتمل إطلالة كوندي دون اللمسات الفاخرة التي أضفتها مجوهرات "ميسيكا Messika"، إذ ارتدى قلادة ذهبية بسلسلة سميكة تناغمت مع سوار فاخر من نفس المجموعة، ما أضفى على حضوره لمسة من البريق العصري المترف؛ كما وضع نظارات شمسية بطابع aviator لحماية نفسه من شمس الريفييرا الفرنسية، دون أن يغفل عن الجانب الجمالي. وبعيدًا عن الاستعانة بمصمم أزياء خاص، يؤكد جول كوندي في تصريحاته أنه يُفضل البحث بنفسه عن إطلالاته، واصفًا نفسه بـ"الكشاف" الذي يستمتع بالتنقيب عن القطع التي تعكس شخصيته. وقال في تصريحات سابقة: "كثير من اللاعبين لديهم مصممون لتوفير الوقت، وهو أمر مفهوم، لكنني أستمتع بالبحث، لأنني أعلم ما الذي يناسبني". ويُعد ظهور كوندي على سجادة كان بمثابة تتويجٍ لأسلوبه "التمويهي" المرن، الذي يجمع بين الفخامة والحضور الشبابي، ويعكس شغفه الحقيقي بعالم الموضة، في إطلالة تُضاف إلى رصيده المتنامي كوجه لافت في ساحات الأناقة العالمية.

رسميًا: برشلونة يؤكد غياب كوندي لثلاثة أسابيع
رسميًا: برشلونة يؤكد غياب كوندي لثلاثة أسابيع

البوابة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البوابة

رسميًا: برشلونة يؤكد غياب كوندي لثلاثة أسابيع

أعلن نادي برشلونة، صباح اليوم، عن إصابة مدافعه الفرنسي جول كوندي بعد تعرضه لآلام خلال مباراة الفريق أمام إنتر ميلان، والتي انتهت بالتعادل 3-3 في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا. خروج اضطراري في الشوط الأول بدأ كوندي اللقاء في مركز الظهير الأيمن، قبل أن يشعر بانزعاج عضلي ويغادر الملعب في الدقيقة 42، ليحل محله المدافع إريك غارسيا. وأثارت إصابته مخاوف الطاقم الفني قبل سلسلة من المباريات الحاسمة. بيان رسمي من النادي وأصدر برشلونة بيانًا أكد فيه أن الفحوصات الطبية أظهرت إصابة كوندي في العضلة ذات الرأسين الفخذية اليسرى (البايسبس الفخذي)، دون تحديد مدة واضحة للتعافي. "أظهرت الفحوصات إصابة اللاعب جول كوندي بتمزق في الجزء البعيد من العضلة ذات الرأسين الفخذية اليسرى. وسيتم تحديد موعد عودته وفقًا لمدى تطور حالته الصحية"، وفق بيان النادي. مدة الغياب المتوقعة رغم غياب تحديد رسمي من النادي للفترة الزمنية، ذكرت صحيفة AS الإسبانية، عبر الصحفي خافي ميغيل، أن مدة الغياب المتوقعة تصل إلى ثلاثة أسابيع، ما يعني غيابه عن سلسلة من المباريات المهمة محليًا وأوروبيًا. مباريات سيغيب عنها كوندي وفقًا للتقديرات الحالية، فإن كوندي سيغيب عن المباريات التالية: ريال بلد الوليد (السبت المقبل – الدوري الإسباني) إنتر ميلان (إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا) ريال مدريد (الكلاسيكو – 11 مايو) إسبانيول (الديربي الكتالوني) فياريال (الدوري الإسباني) خيارات بديلة أمام فليك سيكون على المدرب هانز فليك إعادة ترتيب أوراقه الدفاعية خلال الفترة المقبلة، حيث يُتوقع أن يمنح الفرصة لإريك غارسيا أو الشاب هيكتور فورت في ظل ضغط المباريات وتعدد الغيابات.

ليلة مشحونة.. فليك في اختبار صعب أمام دوافع إنتر الاستثنائية
ليلة مشحونة.. فليك في اختبار صعب أمام دوافع إنتر الاستثنائية

وكالة خبر

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • وكالة خبر

ليلة مشحونة.. فليك في اختبار صعب أمام دوافع إنتر الاستثنائية

تتواصل الإثارة في دوري أبطال أوروبا، حيث يشهد اليوم الثلاثاء واحدة من أهم مواجهات الموسم عندما يحل برشلونة ضيفًا على إنتر، في إياب نصف نهائي البطولة القارية. وكان لقاء الذهاب في برشلونة قد انتهى بالتعادل الإيجابي (3-3). ويسعى برشلونة خلال اللقاء الذي يُقام على ملعب "جوزيبي مياتزا" في مدينة ميلانو لمواصلة نجاحاته وبلوغ النهائي في موسمه الاستثنائي، بينما يأمل إنتر في استثمار أفضلية اللعب على أرضه وحسم التأهل للنهائي الأول له منذ عام 2010. لكن قبل صافرة البداية، يجد برشلونة نفسه محاطًا بجملة من التحديات الفنية والبدنية التي قد تعرقل مهمته في مباراة لا تحتمل الأخطاء. الكرات الثابتة واحدة من أبرز الأزمات التكتيكية التي عانى منها برشلونة في الآونة الأخيرة تتعلق بضعف منظومته الدفاعية في التعامل مع الكرات الثابتة. هذا الخلل كان واضحًا في لقاء الذهاب أمام إنتر، حيث استغل الفريق الإيطالي تفوقه البدني وتفاصيله التكتيكية الدقيقة ليسجل هدفين عبر كرات عرضية نُفذت بدقة متناهية. هذا السيناريو لم يكن وليد لحظته، إذ ظهر ذات الضعف قبل أسبوعين فقط خلال مباراة الكلاسيكو أمام ريال مدريد، عندما تلقى برشلونة هدفًا من تسديدة تشواميني إثر كرة ثانية من ركلة ركنية لم يُحسن الدفاع الكتالوني إبعادها. المشكلة لا تقتصر على سوء التمركز داخل منطقة الجزاء فحسب، بل تتعلق أيضًا بنقص التنظيم بين المدافعين والحارس في مراقبة مفاتيح اللعب المنافسين، لا سيما عند التعامل مع لاعبين فارعي الطول وقادرين على استغلال الكرات الهوائية مثل مارتينيز وتورام. علاوة على ذلك، يظهر إنتر ميلان كأحد أفضل الفرق الأوروبية هذا الموسم في استثمار الكرات الثابتة، بفضل قدرة لاعبيه على تنفيذ خطط معقدة من الكرات العرضية، سواء المباشرة أو عبر كرات ثانية، وهو ما يمثل مصدر قلق بالغ للجهاز الفني لبرشلونة بقيادة هانز فليك. مأزق الأطراف إذا كانت الكرات الثابتة مصدر قلق، فإن الغيابات المؤثرة في خط الدفاع تمثل مأزقًا أكثر عمقًا لبرشلونة قبل موقعة الليلة. ويدخل الفريق الكتالوني المباراة منقوصًا من ظهيري الجنب الأساسيين؛ جول كوندي وأليخاندرو بالدي، اللذين يُعتبران من العناصر الرئيسية في منظومة فليك سواء دفاعيًا أو هجوميًا. بدائل فليك تبدو محدودة؛ من المرجّح أن يشغل إريك جارسيا أو رونالد أراوخو مركز الظهير الأيمن، فيما سيكون إينيجو مارتينيز مرشحًا بقوة لشغل مركز الظهير الأيسر. هذه الخيارات، رغم اجتهاد أصحابها، تفتقر إلى السرعة، المرونة والقدرة على التوازن بين الأدوار الدفاعية والهجومية، مقارنة بالثنائي الأساسي. وتكمن خطورة هذا الغياب تحديدًا في أن إنتر ميلان يعتمد بشكل كبير على ظهيري الجنب كأحد مفاتيح اللعب الأكثر فاعلية في خططه. دينزل دومفريس في الجانب الأيمن، وفيدريكو ديماركو في الجانب الأيسر، يمتازان بقدرات بدنية قوية، سرعة عالية ودقة في إرسال العرضيات أو التمريرات الحاسمة. الثنائي سجّل وصنع عدة أهداف هذا الموسم، خاصة في دوري الأبطال، مما يعني أن الأطراف ستتحول إلى ساحة معركة حقيقية اليوم، وبرشلونة يدخلها بدون أسلحته المعتادة. دوافع الاستثنائية تبدو دوافع إنتر أكبر مما يظهر على الورق، فالفريق الذي بدأ الموسم بطموحات محلية وأوروبية كبيرة، خرج من بطولة كأس إيطاليا أمام غريمه ميلان، كما يحتل الوصافة في الدوري الإيطالي بفارق 3 نقاط عن المتصدر نابولي، وتبقى بطولة دوري أبطال أوروبا هي الرهان الأخير لإنقاذ الموسم وإهداء جماهير "النيراتزوري" إنجازًا قاريًا طال انتظاره. ما يُضاعف من خطورة إنتر هو أن لاعبيه يدركون أن الفرصة الحالية قد لا تتكرر قريبًا؛ الفريق امتلك مسارًا قويًا في النسخة الحالية، حيث تفوق على فريق قوي بحجم بايرن ميونخ وأقصاه من البطولة، وقدم مباراة مميزة أمام فينورد، وأظهر تماسكًا واضحًا بين خطوطه الثلاثة بفضل خبرات لاعبين مثل باريلا، مخيتاريان، ولاوتارو مارتينيز. إضافة إلى ذلك، المدرب سيموني إنزاجي يتمتع بسجل مميز في المواجهات الإقصائية، ويجيد التعامل مع مباريات "الكر والفر"، ما يعني أن إنتر سيدخل المواجهة بكل ما يملك من قوة وتركيز. وفي المجمل، تبدو مواجهة الليلة مشحونة فنيًا ونفسيًا، حيث إن برشلونة يبحث عن "ريمونتادا" أوروبية جديدة تُعيده لأمجاد الماضي، لكنه يصطدم بعقبات دفاعية وتكتيكية واضحة، أبرزها الكرات الثابتة وغياب الأظهِرة. في المقابل، إنتر يقاتل للحفاظ على مكتسباته واستثمار ملعبه وجماهيره ودوافع لاعبيه لتحقيق حلم العودة إلى النهائي القاري بعد 15 عامًا من الغياب. مباراة من هذا النوع تُحسم في أدق التفاصيل.. وربما تكون الكرات الهوائية والانطلاقات على الأطراف هي كلمة السر الحاسمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store