أحدث الأخبار مع #جولدبرج


اليمن الآن
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
تسريبات حرب اليمن تطيح بـ مستشار الأمن القومي الأميركي
كشفت وسائل إعلام أميركية، اليوم الخميس، عن مغادرة مستشار الأمن القومي الأميركي مايك والتز لمنصبه، وذلك بعد ضغوط متزايدة من حلفاء الرئيس دونالد ترامب، على خلفية فضيحة تسريب معلومات متعلقة بهجمات ضد ميليشيا الحوثي في اليمن عبر تطبيق "سيجنال". ومن المرتقب أن يصدر البيت الأبيض بيانًا رسميًا خلال الساعات المقبلة لتوضيح ملابسات القرار والإجراءات المقبلة في إدارة ملف الأمن القومي. وتأتي الإقالة بعد أن أقر والتز بتحمّله "المسؤولية الكاملة" عن إنشاء مجموعة على تطبيق "سيجنال" أُضيف إليها صحافي عن طريق الخطأ، إلى جانب مسؤولين كبار في الإدارة، لمناقشة خطط عسكرية بشأن قصف مواقع لجماعة الحوثيين في اليمن. وأكد والتز أن المحادثات لم تتضمن معلومات سرية، رغم الجدل الواسع الذي أثارته الحادثة. وقال والتز، في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز": "أنا من أنشأ المجموعة، وأتحمّل كامل المسؤولية... مهمتي هي ضمان التنسيق الكامل بين أعضاء الفريق"، مشيرًا إلى أن الصحافي جيفري غولدبيرغ ربما انضم عمداً إلى المجموعة، وهو أمر لا يزال قيد التحقيق. كما أشار والتز إلى تواصله مع رجل الأعمال إيلون ماسك، مؤكداً أن "أفضل العقول التقنية" تتابع القضية حالياً لضمان عدم تكرار مثل هذا الخطأ مستقبلاً. وكان رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" الصحافي الأميركي جيفري جولدبيرج، كشف الشهر الماضي، أنه تلقى رسائل نصية عن طريق الخطأ عبر تطبيق "سيجنال" SIGNAL من وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث، تضمنت تفاصيل دقيقة لخطط عسكرية لشن ضربات ضد أهداف حوثية، وذلك قبل ساعتين من بدء الهجمات. وقال جولدبرج إن وزير الدفاع بيت هيجسيث نشر قبل ساعات من بدء تلك الهجمات تفاصيل دقيقة لخطط عسكرية أميركية في مجموعة التراسل "بما في ذلك معلومات عن الأهداف والأسلحة التي ستنشرها الولايات المتحدة وتسلسل الهجوم". ولم يذكر في تقريره تفاصيل ما وصفه بالاستخدام "المتهور بشكل صادم" لتطبيق سيجنال. وكتب جولدبرج أن حسابات تمثل فيما يبدو نائب الرئيس جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية CIA جون راتكليف، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد، ووزير الخزانة سكوت بينست، وكبيرة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، وكبار مسؤولي مجلس الأمن القومي كانت حاضرة في مجموعة التراسل. وكان جو كينت، مرشح ترمب لمنصب مدير المركز الوطني لمكافحة الإرهاب، على ما يبدو في مجموعة تطبيق سيجنال. وتشن الإدارة الأميركية حملة ضربات عسكرية واسعة النطاق على الحوثيين في اليمن منذ 15 مارس، بسبب هجمات الجماعة على سفن في البحر الأحمر لما تقول إنه دعماً لفلسطين. وحذر ترمب إيران، الداعم الرئيسي للحوثيين، من مغبة عدم وقفها فوراً دعم الجماعة.


أرقام
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
شركة أبحاث توصي ببيع سهم إنفيديا إثر مجموعة من التحديات
أوصت شركة أبحاث الاستثمار "سيبورت ريسرش بارتنرز" ببيع سهم "إنفيديا" نتيجة تحديات مستقبلة عدة قد تواجه أعمال صانعة الرقائق، منها تراجع مستويات إنفاق العملاء على منتجات الذكاء الاصطناعي. قال "جاي جولدبرج" المحلل لدى الشركة في مذكرة صدرت الأربعاء، إن التحديات التي قد تؤثر سلباً على سهم "إنفيديا" تشمل تعقيد عمليات تشغيل أنظمة التبريد الخاصة بالشركة، وتنسيق سلاسل التوريد، وفقاً لما نقله موقع "ماركت ووتش". وأضاف أن جدوى الاستثمار في الذكاء الاصطناعي محل شك في الوقت الراهن مع سعي عملاء "إنفيديا" لتحقيق أرباح من الإنفاق الرأسمالي على هذه التكنولوجيا، وفي الوقت ذاته، يسعى عملاء الشركة إلى تطوير رقاقاتهم الخاصة. وأشار إلى أنه من المرجح تباطؤ الإنفاق على الذكاء الاصطناعي بداية من عام 2026، موضحاً أن هذه التقنية قد لا تكون "فقاعة"، لكن جدواها الحقيقية قد تستغرق سنوات عدة قبل أن تتضح. وسلط "جولدبرج" الضوء على تصاعد التوترات الجيوسياسية خاصة بين الولايات المتحدة والصين، باعتبارها من المخاطر الأخرى التي تؤثر سلباً في آفاق السهم.


الزمان
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الزمان
نيويورك تايمز: هيجسيث كشف تفاصيل ضربات اليمن لزوجته وشقيقه
في مجموعة على تطبيق سيجنال للمراسلات ضمت زوجته وشقيقه ومحاميه الخاص قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث كشف معلومات حساسة بشأن ضربات الجيش الأمريكي على الحوثيين باليمن في مجموعة أخرى على تطبيق "سيجنال" للمراسلات ضمت زوجته وشقيقه ومحاميه الخاص. وذكرت الصحيفة الأمريكية، الأحد، نقلا عن 4 مصادر مطلعة على الموضوع أن هيجسيث شارك في مجموعة بالتطبيق معلومات تتعلق بالهجوم على الحوثيين في 15 مارس الماضي، بما في ذلك أوقات إقلاع طائرات من طراز "إف/أي-18 هورنت". وأضافت أن هذه المعلومات تطابقت إلى حد كبير مع معلومات موجودة في مجموعة مراسلات أخرى أُضيف إليها رئيس تحرير مجلة "أتلانتيك" الأمريكية، جيفري جولدبرج، عن طريق الخطأ في اليوم نفسه. وفي 25 مارس الماضي، نفى وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، تسريب خطط ضربات ضد الحوثيين باليمن، بعد إشراك صحفي بالخطأ في مجموعة دردشة لمسئولين على تطبيق غير مخصص للمراسلات الحكومية. وكان جولدبرج أحدث ضجة بعدما كشف عن استخدام البنتاجون تطبيقا غير مخصص للمراسلات الحكومية، وقال إنه تم تداول خطط حربية في المجموعة، تتعلق بالضربات الأمريكية ضد الحوثيين. وأوضحت "نيويورك تايمز" أن مصدرين زعما أن هيغسيث هو من أنشأ المجموعة التي ضمت زوجته وشقيقه ومحاميه الخاص من هاتفه الشخصي للقيام بأعمال إدارية والتخطيط. وذكرت أن شقيقه فيل هيجسيث ومحاميه الخاص تيم بارلاتوري يعملان أيضا في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، لكن سبب وصول كلا الاسمين إلى تفاصيل العمليات غير واضح. من جهته، رد المتحدث باسم البنتاجون شون بارنيل على تقرير نيويورك تايمز في منشور على منصة "إكس"، الأحد، بقوله: "تواصل وسائل الإعلام التي تكره (الرئيس الأمريكي) ترامب هوسها بتدمير كل من يلتزم بأجندته". وأضاف أن تقرير الصحيفة استند إلى مزاعم من موظفين سابقين فُصلوا و"هم عازمون على تخريب" أجندة الوزير. وأكد أنه "لم تكن هناك أي معلومات سرية في أي محادثة على سيجنال". وفي 24 مارس الماضي، كتب جولدبرج مقالا بعنوان "إدارة ترامب أرسلت لي عن طريق الخطأ خططها الحربية"، موضحا أنه تمت إضافته إلى مجموعة دردشة على سيجنال، ضمت مسئولين في الأمن القومي. وأضاف أن المراسلات تضمنت رسالة بعثها هيجسيث تحتوي على تفاصيل بشأن الهجمات على اليمن. وفي 3 أبريل الجاري، أطلق وكيل المفتش العام في البنتاجون ستيفن ستيبينز، تحقيقا في ادعاءات تفيد بأن الوزير هيجسيث شارك معلومات عسكرية حساسة حول الهجمات ضد الحوثيين في اليمن عبر تطبيق المراسلة "سيجنال" غير المخصص للمحادثات الرسمية. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، منتصف مارس الماضي، أنه أمر جيش بلاده بشن "هجوم كبير" ضد جماعة الحوثي في اليمن، قبل أن يهدد بـ"القضاء على الحوثيين تماما". بينما تجاهلت الجماعة تهديد ترامب، واستأنفت قصف مواقع داخل إسرائيل وسفنا في البحر الأحمر متوجهة إليها، ردا على استئناف تل أبيب منذ 18 مارس الماضي حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في غزة.

مصرس
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
نيويورك تايمز: هيجسيث كشف تفاصيل ضربات اليمن لزوجته وشقيقه
في مجموعة على تطبيق سيجنال للمراسلات ضمت زوجته وشقيقه ومحاميه الخاص قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث كشف معلومات حساسة بشأن ضربات الجيش الأمريكي على الحوثيين باليمن في مجموعة أخرى على تطبيق "سيجنال" للمراسلات ضمت زوجته وشقيقه ومحاميه الخاص.وذكرت الصحيفة الأمريكية، الأحد، نقلا عن 4 مصادر مطلعة على الموضوع أن هيجسيث شارك في مجموعة بالتطبيق معلومات تتعلق بالهجوم على الحوثيين في 15 مارس الماضي، بما في ذلك أوقات إقلاع طائرات من طراز "إف/أي-18 هورنت".وأضافت أن هذه المعلومات تطابقت إلى حد كبير مع معلومات موجودة في مجموعة مراسلات أخرى أُضيف إليها رئيس تحرير مجلة "أتلانتيك" الأمريكية، جيفري جولدبرج، عن طريق الخطأ في اليوم نفسه.وفي 25 مارس الماضي، نفى وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، تسريب خطط ضربات ضد الحوثيين باليمن، بعد إشراك صحفي بالخطأ في مجموعة دردشة لمسئولين على تطبيق غير مخصص للمراسلات الحكومية.وكان جولدبرج أحدث ضجة بعدما كشف عن استخدام البنتاجون تطبيقا غير مخصص للمراسلات الحكومية، وقال إنه تم تداول خطط حربية في المجموعة، تتعلق بالضربات الأمريكية ضد الحوثيين.وأوضحت "نيويورك تايمز" أن مصدرين زعما أن هيغسيث هو من أنشأ المجموعة التي ضمت زوجته وشقيقه ومحاميه الخاص من هاتفه الشخصي للقيام بأعمال إدارية والتخطيط.وذكرت أن شقيقه فيل هيجسيث ومحاميه الخاص تيم بارلاتوري يعملان أيضا في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، لكن سبب وصول كلا الاسمين إلى تفاصيل العمليات غير واضح.من جهته، رد المتحدث باسم البنتاجون شون بارنيل على تقرير نيويورك تايمز في منشور على منصة "إكس"، الأحد، بقوله: "تواصل وسائل الإعلام التي تكره (الرئيس الأمريكي) ترامب هوسها بتدمير كل من يلتزم بأجندته".وأضاف أن تقرير الصحيفة استند إلى مزاعم من موظفين سابقين فُصلوا و"هم عازمون على تخريب" أجندة الوزير.وأكد أنه "لم تكن هناك أي معلومات سرية في أي محادثة على سيجنال".وفي 24 مارس الماضي، كتب جولدبرج مقالا بعنوان "إدارة ترامب أرسلت لي عن طريق الخطأ خططها الحربية"، موضحا أنه تمت إضافته إلى مجموعة دردشة على سيجنال، ضمت مسئولين في الأمن القومي.وأضاف أن المراسلات تضمنت رسالة بعثها هيجسيث تحتوي على تفاصيل بشأن الهجمات على اليمن.وفي 3 أبريل الجاري، أطلق وكيل المفتش العام في البنتاجون ستيفن ستيبينز، تحقيقا في ادعاءات تفيد بأن الوزير هيجسيث شارك معلومات عسكرية حساسة حول الهجمات ضد الحوثيين في اليمن عبر تطبيق المراسلة "سيجنال" غير المخصص للمحادثات الرسمية.وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، منتصف مارس الماضي، أنه أمر جيش بلاده بشن "هجوم كبير" ضد جماعة الحوثي في اليمن، قبل أن يهدد ب"القضاء على الحوثيين تماما".بينما تجاهلت الجماعة تهديد ترامب، واستأنفت قصف مواقع داخل إسرائيل وسفنا في البحر الأحمر متوجهة إليها، ردا على استئناف تل أبيب منذ 18 مارس الماضي حرب الإبادة بحق الفلسطينيين في غزة.


اليوم السابع
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
العالم هذا الصباح.. هاتف آيفون السبب.. كواليس جديدة فى "تسريبات سيجنال".. الدفاع الإسرائيلية: 16500 جندى يتلقون العلاج منذ بدء الحرب على غزة.. وقتلى وجرحى فى غارات أمريكية على منطقة سكنية فى صنعاء
حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية.. هاتف آيفون السبب.. كواليس جديدة فى "تسريبات سيجنال" تنكشف حلقة درامية غير متوقعة، بطلها لمسة خاطئة على هاتف آيفون، تسلّل بسببها اسم لا يُفترض له أن يُرى، ولا رقم يُفترض له أن يُضاف، إلى قلب محادثة حساسة تُناقش خططًا عسكرية ضد الحوثيين، بحسب القاهرة الإخبارية. لا يفوتك لم يكن هذا الرقم لمحلل سياسي أو مسئول استخباراتى، بل كان للصحفى الشهير جيفرى جولدبرج، رئيس تحرير مجلة "أتلانتيك" الأمريكية التي طالما أثارت حفيظة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وفي تقرير لصحيفة "ذا جارديان" البريطانية كشف هشاشة النظام الأمني الرقمي، وتفاصيل زلّة كان من الممكن أن تُشعل أزمة داخل أروقة السلطة الأمريكية. جيفرى جولدبرج في مارس الماضي، وبينما كان كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية يناقشون في مجموعة خاصة على تطبيق "سيجنال" الخطط العسكرية للتعامل مع الحوثيين في اليمن، تسلل رقم غريب إلى هذه الدردشة، هذا الرقم لم يكن سوى رقم الهاتف الشخصي لـ"جيفري جولدبرج"، الصحفي البارز في مجلة "أتلانتيك"، فلم يُضف جولدبرج عمدًا، بل أُدرج بالخطأ من قبل مستشار الأمن القومي للرئيس دونالد ترامب، مايك والتز، الذي كان يظن أنه يضيف المتحدث باسم مجلس الأمن الأمريكي براين هيوز. وتبيّن لاحقًا أن الخطأ وقع منذ أشهر، حين حفظ هاتف آيفون الخاص بـ"والتز" رقم الصحفي "جولدبرج" ضمن بطاقة الاتصال الخاصة بالمتحدث باسم مجلس الأمن الأمريكي "هيوز"، عبر ميزة "اقتراح التحديث" التلقائي من آبل، بحسب ما كشفه تحقيق داخلي للبيت الأبيض. أظهر التحقيق، الذي أجرته إدارة تكنولوجيا المعلومات في البيت الأبيض، أن سبب الخطأ يعود إلى سلسلة من الأحداث بدأت في أكتوبر 2024 آنذاك، فكان "جولدبرج" قد أرسل بريدًا إلكترونيًا إلى حملة ترامب، طالبًا الرد على تقرير ينتقد موقف ترامب من قدامى المحاربين، وردًا على ذلك، أُرسل البريد الإلكتروني إلى "هيوز"، الذي نسخ الرسالة كاملة، بما في ذلك توقيع جولدبرج الذي تضمن رقم هاتفه، وأرسلها عبر رسالة نصية إلى والتز. وبحسب ما أفادت به صحيفة "ذا جارديان"، فإن "والتز" لم يتواصل مع "جولدبرج" حينها، لكنه، ومن غير قصد، حفظ الرقم ضمن بطاقة الاتصال الخاصة بـ"هيوز"، وبقي الخطأ دون أن يُكتشف حتى مارس 2025، عندما أنشأ والتز مجموعة دردشة بعنوان "مجموعة الحوثيين الصغيرة" على تطبيق "سيجنال"، واعتقد أنه أضاف "هيوز"، ليكتشف لاحقًا أنه أضاف "جولدبرج" عن غير قصد. رغم أن الخطأ كشف عن ثغرة أمنية خطيرة، حيث شارك صحفي غير مخول في دردشة حول عمليات عسكرية، فإن الغضب الحقيقي للرئيس دونالد ترامب لم يكن من تسرب المعلومات، بل، وفقًا لعدة مصادر تحدثت إلى "ذا جارديان"، فإن ترامب كان مستاءً أكثر من مجرد وجود رقم "جولدبرج"، أحد خصومه الإعلاميين، على هاتف أحد كبار مستشاريه. وقد فكّر ترامب في إقالة والتز، لكنه تراجع بعد أن تبين أن الخطأ غير مقصود، وأن جولدبرج لم يُشارك فعليًا في المحادثات، كما أن التحقيق الداخلي لم يجد ما يشير إلى تواصل بين الطرفين في هذا السياق. وأضافت المصادر أن ترامب لم يرغب في أن تُسجّل وسائل الإعلام "انتصارًا" على إدارته، عبر الإطاحة بأحد كبار المسؤولين نتيجة خطأ تقني. بعد انتهاء التحقيق، لم يصدر البيت الأبيض تعليقًا رسميًا حول الحادثة، في حين التزم "جولدبرج" الصمت النسبي، مكتفيًا بالقول إنه يعرف "والتز" وتحدث معه، دون الخوض في تفاصيل العلاقة أو مدى تواصله معه. ورغم الصدمة الأولية، يبدو أن "والتز" تمكن من كسب دعم داخل دائرة ترامب، ففي الأيام التي تلت الحادثة، ظهر إلى جانب ترامب في عدة مناسبات، آخرها على متن الطائرة الرئاسية "مارين وان"، برفقة رئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي وايلز، في إشارة إلى استمرار الثقة به رغم الزلّة. مصدر مطلع صرّح لصحيفة "ذا جارديان" بأن إدارة ترامب الحالية لم تعتمد بعد على بدائل أكثر أمانًا لتطبيق "سيجنال"، ما يجعل استخدامه ضرورة تواصلية في ظل غياب منصة رسمية مشفرة للرسائل الفورية بين الوكالات. ما حدث يكشف عن هشاشة الأنظمة التكنولوجية التي تعتمد عليها المؤسسات الحساسة، خاصة عندما تمتزج بالتسرع أو قلة الانتباه، وظيفة "اقتراح التحديث" في هواتف آيفون قد تبدو ذكية، لكنها في بيئة مثل البيت الأبيض، يمكن أن تتحول إلى بوابة ثغرات قد تهدد الأمن القومي. فمجرد نقرة خاطئة، وتحديث تلقائي، أدّيا إلى واحدة من أكثر الحوادث المحرجة في أوساط الأمن القومي الأمريكي الحديث، ومع أن الخطر الفعلي تم تفاديه في الوقت المناسب، إلا أن القصة ستبقى تحذيرًا دائمًا من الاعتماد الكامل على التكنولوجيا دون رقابة بشرية دقيقة. الدفاع الإسرائيلية: 16500 جندى يتلقون العلاج منذ بدء الحرب على غزة قالت دولة الاحتلال الإسرائيلى إن نحو 16 ألفا و500 من جنودها تلقوا العلاج من إصابات بدنية ونفسية منذ بدأت حربها على قطاع غزة فى 7 أكتوبر 2023. وقالت وزارة الدفاع الإسرائيلية، إن ما يقرب من نصف الجنود المصابين -7300- أصيبوا بمشكلات نفسية منذ أن بدأ الجيش العمليات في غزة. جنود الاحتلال الإسرائيلى وقال رئيس قسم إعادة التأهيل في الوزارة، ليمور لوريا، إن المصابين يعانون من اضطرابات ما بعد الصدمة، ونوبات قلق واكتئاب. وذكرت إسرائيل إن أكثر من 400 جندي قتلوا منذ بدء العمليات في غزة بعد مقتل أكثر من 1200 شخص في عملية طوفان الأقصى التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية على معسكرات ومستوطنات غلاف غزة في 7 أكتوبرعام 2023. وكانت صحيفة معاريف الإسرائيلية كشفت في فبرايرالماضي نقلا عن شعبة إعادة التأهيل التابعة لوزارة للجيش الإسرائيلي، أن أكثر من 16 ألف جندي أصيبوا في حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على القطاع، يعاني 8600 منهم إصابات جسدية، في حين يعاني 7500 آخرون من إصابات نفسية شديدة. وقال تقرير شعبة إعادة التأهيل إنه منذ بداية المعارك سقط 846 جنديا وعنصرا من قوات الشرطة التي شاركت في القتال. قتلى وجرحى فى غارات أمريكية على منطقة سكنية فى صنعاء أفادت وسائل إعلام تابعة للحوثيين بمقتل وإصابة مدنيين فى غارات أمريكية ليلية على منطقة سكنية فى العاصمة صنعاء. وأعلنت وزارة الصحة فى الحكومة الخاضعة للحوثيين مقتل 4 مدنيين - بينهم سيدتان- وإصابة 25 شخصا، منهم 11 امرأة وطفلا، جراء قصف الطيران الأميركى حى شِعب الحافة بمديرية شُعوب شمالى شرقى صنعاء. اليمن وقالت وسائل إعلام تابعة للحوثيين إن الطائرات الأمريكية نفذت 5 غارات على صنعاء، استهدفت اثنتان منها حى شِعب الحافة. وكانت وسائل إعلام تابعة للحوثيين قالت مساء أمس الأحد إن الطائرات الأمريكية شنت 14 غارة خلال الـ24 ساعة الماضية تركزت على جزيرة كمران فى محافظة الحديدة غربى اليمن، وعلى الناحيتين الشرقية والغربية للعاصمة صنعاء. شاهد أثار مدمرة للقصف الصاروخى على عسقلان داخل دولة الاحتلال تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى فيديو لأثار مدمرة بسبب القصف الصاروخى على عسقلان داخل دولة الاحتلال الإسرائيلى مما أدى إلى إصابة 27 شخصا. كتائب القسام: جحيمنا وصواريخنا بدأ. شاهد عسقلان الأن. — سراج منير (@ALsraj_mo) April 6, 2025 وأعلنت مستشفى برزلى فى عسقلان أنها قدمت العلاج لـ27 مصابا جراء القصف الصاروخي من قطاع غزة، بحسب القاهرة الإخبارية. وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلى، أنه تم رصد إطلاق نحو 10 قذائف صاروخية من قطاع غزة، مؤكداً أنه تم اعتراض معظمها. ودوت صفارات إنذار دوت في أسدود وعسقلان جنوب إسرائيل بعد إطلاق رشقة صواريخ من غزة، وتعتبر هذه الرشقة هى الأكبر منذ عدة أشهر، مشيرا إلى سقوط صاروخ في عسقلان. وأعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أنها قصفت مدينة أسدود برشقة صاروخية ردا على الغارات الإسرائيلية بحق المدنيين في قطاع غزة. وقال الإسعاف الإسرائيلي إن طواقمه تتعامل مع 4 مواقع سقطت فيها شظايا صواريخ، فيما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن صواريخ سقطت في أسدود وعسقلان. وذكرت القناة 13 الإسرائيلية بأن عدد المصابين جراء القصف الصاروخي على عسقلان هو 3. كما ذكرت القناة 12، أن الصاروخ الذى سقط فى عسقلان أحدث دمارا كبيرا في المبانى والسيارات. بدوره، قال وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، إن إطلاق الصواريخ من غزة يذكرنا بضرورة عدم التوقف قبل إنهاء حماس. وتراجعت وتيرة إطلاق الصواريخ من غزة على إسرائيل في الشهور الأخيرة، مقارنة ببداية الحرب التي اندلعت في 7 أكتوبر 2023، إثر هجوم غير مسبوق لحماس على مستوطنات الغلاف. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، ارتفاع حصيلة القصف الاسرائيلي إلى 50 ألفا و695 قتيلا و115 ألفا و338 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023. وأفادت صحة غزة، في بيان صحفي نشرته على صفحتها بموقع فيسبوك، بأن حصيلة القتلى والاصابات منذ 18 من شهر مارس الماضى بلغت 1335 قتيلاً و3297 إصابة