logo
#

أحدث الأخبار مع #جوليوسباير،

الطاقة والسكن يدفعان التضخم في بريطانيا إلى 3.5 في المئة خلال أبريل
الطاقة والسكن يدفعان التضخم في بريطانيا إلى 3.5 في المئة خلال أبريل

Independent عربية

timeمنذ 19 ساعات

  • أعمال
  • Independent عربية

الطاقة والسكن يدفعان التضخم في بريطانيا إلى 3.5 في المئة خلال أبريل

قفز معدل التضخم في بريطانيا أكثر من المتوقع خلال الشهر الماضي ليصل إلى 3.5 في المئة، وهو أعلى مستوى له منذ أكثر من عام، مدفوعاً بزيادات حادة في فواتير المياه وكلف الطاقة وضريبة المجلس المحلي والسكن. وأسهم ارتفاع مساهمات التأمين الوطني على أصحاب العمل وزيادة الحد الأدنى الوطني للأجور في دفع الشركات إلى رفع الأسعار، متجاوزة توقعات محللي الأسواق في لندن. وأشارت هيئة الإحصاءات الوطنية البريطانية (ONS) إلى أن الشهر الماضي شهد ما وصفته وسائل الإعلام بـ"أبريل (نيسان) المروع"، نتيجة موجة من الزيادات في كلف المعيشة، شملت الغاز والكهرباء والمياه والنقل. وقال متحدث باسم الهيئة "الارتفاع الكبير في فواتير الأسر أدى إلى قفزة حادة في التضخم، فواتير الغاز والكهرباء ارتفعت هذا الشهر مقارنة بانخفاضات حادة في الفترة نفسها من العام الماضي نتيجة تعديلات في سقف أسعار الطاقة". وأضاف أن فواتير المياه ارتفعت بقوة هذا العام، إلى جانب ضريبة ترخيص المركبات، مما أسهم في رفع معدل التضخم إلى أعلى مستوى له منذ بداية عام 2024. وجاء هذا الارتفاع في مؤشر أسعار المستهلك بعدما انخفض المعدل إلى 2.6 في المئة في مارس (آذار) الماضي، مما أثار مخاوف من أن بنك إنجلترا (المركزي البريطاني) قد يرفض الدعوات إلى خفض أسرع وأعمق في أسعار الفائدة، لا سيما بعدما جاء التضخم أقوى مما توقعته الأسواق المالية. وكان استطلاع بين الاقتصاديين في لندن توقع تضخماً بنسبة 3.3 في المئة في أبريل الماضي، بينما توقع البنك المركزي أن يبلغ المعدل 3.4 في المئة. مجموعات الأعمال تشعر بخيبة أمل وعبرت مجموعات الأعمال في بريطانيا عن خيبة أملها من احتمال تأجيل خفض أسعار الفائدة، في وقت قالت فيه غرفة التجارة البريطانية (BCC) إن تصاعد الكلف وارتفاع فواتير الأسر يضع الشركات في مواجهة "عاصفة مثالية" من الضغوط. وقالت الغرفة في بيان "على رغم أن الارتفاع في أبريل الماضي كان متوقعاً، إلا أن الوصول إلى 3.5 في المئة يبعث على القلق. مع زيادة التأمين الوطني ورفع الحد الأدنى للأجور والرسوم الجمركية العالمية، تظهر أبحاثنا أن 55 في المئة من الشركات تتوقع رفع أسعارها خلال الأشهر المقبلة." وخفضت الأسواق المالية توقعاتها في شأن توقيت خفض أسعار الفائدة، إذ لا يتوقع أن يجري بنك إنجلترا خفضاً خلال اجتماعي يونيو (حزيران) وأغسطس (آب) المقبلين، مما يدفع بالتقديرات إلى أن الخفض التالي، من 4.25 في المئة إلى أربعة في المئة، سيكون في سبتمبر (أيلول) المقبل على الأرجح. أسهم أوروبا إلى ذلك تراجعت الأسهم الأوروبية عن أعلى مستوياتها في شهرين اليوم متأثرة بانخفاض سهم "جوليوس باير"، بعدما كشف البنك السويسري عن رسوم متعلقة بمحفظة الائتمان، في حين راقب المستثمرون تطورات السياسات التجارية الأميركية ومناقشة مشروع قانون الضرائب بالكونغرس الأميركي. وانخفض مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0.2 في المئة، بقيادة قطاعي السيارات والتجزئة. وانخفض سهم شركة "جوليوس باير" 5.6 في المئة، بعدما أعلن البنك رسوماً قدرها 130 مليون فرنك سويسري (156.36 مليون دولار) من مراجعة محفظة الائتمان واستبدال كبير مسؤولي الأخطار. وهبط سهم "جيه دي سبورتس" 8.4 في المئة إلى قاع مؤشر "ستوكس 600" بعدما سجلت شركة بيع الملابس الرياضية البريطانية انخفاضاً بلغ اثنين في المئة في مبيعات الربع الأول الأساسية، وحذرت من أن ارتفاع الأسعار في سوقها الرئيسة بالولايات المتحدة قد يؤثر في طلب العملاء. ومما زاد من قلق المستثمرين أظهرت بيانات ارتفاع معدل التضخم السنوي في بريطانيا بأكثر من المتوقع في أبريل، مما قد يصعب مسار بنك إنجلترا نحو الخفوض التدريجية لأسعار الفائدة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويشعر المستثمرون بقلق إزاء عدم إحراز تقدم على صعيد إبرام اتفاقات تجارية مع اقتراب انتهاء فترة تعليق الرسوم الجمركية التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترمب والبالغة 90 يوماً، فضلاً عن مشروع قانون الضرائب الشامل الذي أثار مخاوف في شأن القوة المالية للولايات المتحدة. وتراجعت أسهم شركة "ماركس أند سبنسر" 3.3 في المئة، بعدما قالت شركة التجزئة البريطانية إن هجوماً إلكترونياً "متطوراً للغاية" سيكلفها نحو 300 مليون جنيه استرليني (403 ملايين دولار) من الأرباح التشغيلية. الذهب عند أعلى مستوى على صعيد المعادن صعد الذهب نحو واحد في المئة اليوم إلى أعلى مستوياته في أكثر من أسبوع، مع ضعف الدولار وسعي المستثمرين إلى الملاذ الآمن، وسط حال من عدم اليقين المالي في الولايات المتحدة، إذ يناقش الكونغرس مشروع قانون شامل للضرائب. وارتفع الذهب في التعاملات الفورية 0.9 في المئة إلى 3319.51 دولار للأونصة (الأونصة)، بعدما سجل أعلى مستوى له منذ 12 مايو (أيار) في وقت سابق من الجلسة، وزادت العقود الأميركية الآجلة للذهب 1.1 في المئة إلى 3320.30 دولار. وتراجع الدولار إلى أدنى مستوى منذ السابع من مايو الجاري، مما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأميركية أرخص لحائزي العملات الأخرى. وسيواجه مشروع القانون الذي يقضي بخفض الضرائب والإنفاق اختباراً حاسماً في وقت لاحق من اليوم، إذ سيحاول الجمهوريون في مجلس النواب الأميركي التغلب على الانقسامات الداخلية في شأن تقليص برنامج الرعاية الصحية (ميديكيد) والخفوض الضريبية في الولايات الساحلية. ويميل الذهب، الذي يعد ملاذاً آمناً في حالات الضبابية السياسية والاقتصادية، إلى الانتعاش في ظل أسعار الفائدة المنخفضة. وقال كبير محللي السوق في "كيه سي أم تريد" تيم ووترر، إن من المرجح أن يشهد الذهب مزيداً من الارتفاع في الأجلين المتوسط إلى الطويل، لكن إذا ظهرت أي أخبار رئيسة إيجابية عن صفقات تجارية، فقد يكون ذلك عقبة أمام الذهب في محاولة استعادة مستوى 3500 دولار. وبالنسبة إلى المعادن النفيسة الأخرى، انخفض البلاديوم في التعاملات الفورية 0.8 في المئة إلى 1005.11 دولار، لكنه سجل أعلى مستوى منذ الرابع من فبراير (شباط) في وقت سابق من الجلسة. وقال تاي وونج، وهو تاجر معادن مستقل، إن "البلاديوم متعطش للأخبار الجيدة، وتحرك هوندا بصورة أكبر نحو السيارات الهجينة وليس الكهربائية هو سبب وجيه". يستخدم مصنعو السيارات كلاً من البلاتين والبلاديوم في تقليل انبعاثات العوادم. وارتفعت الفضة 0.2 في المئة إلى 33.14 دولار للأونصة، ونزل البلاتين واحداً في المئة إلى 1043.35 دولار.

«اتجاهات تمازج».. إحداثيات دبي والعالم في عمل رقمي
«اتجاهات تمازج».. إحداثيات دبي والعالم في عمل رقمي

الإمارات اليوم

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«اتجاهات تمازج».. إحداثيات دبي والعالم في عمل رقمي

تحت عنوان «اتجاهات (تمازج)»، قدم الفنان الإماراتي محمد كاظم عملاً تركيبياً في النسخة 19 من «آرت دبي» الذي يختتم غداً، والذي يضع من خلاله إحداثيات دبي في مركز المساحة، فيما تتوزع إحداثيات من العالم على الشاشات، ما يدعو الزوار للتفاعل، ليصبحوا جزءاً من مشهد يمثل المدينة وعالمية المعرض في آنٍ واحد. تحيط بالمشاهد ثلاثة جدران مرصوفة بإحداثيات ثابتة تمتد عبر الشاشات، تتداخل مع مشهد الأمواج المتحركة، ما يعزز إحساس التقارب والتدفق اللامحدود. ويعكس العمل وهو من تكليف جوليوس باير، التبادل السلس للموارد والسيولة الطبيعية وترابط الشواطئ البعيدة في محاكاة لمسيرة دبي نحو المستقبل ودورها كمحور عالمي للمجتمعات. ويأتي هذا التكليف في إطار موضوع «مدن المستقبل» الذي تتبناه جوليوس باير، مستكشفاً الإمكانات الهائلة لنمو المدن باعتبارها محركات للاقتصاد العالمي. وعن هذا العمل قال الفنان محمد كاظم، لـ«الإمارات اليوم»: «العنوان الرئيس لهذه السلسلة التي بدأت بها في العام 1999 هو اتجاهات، ولكن دائماً هناك عنوان فرعي في كل عمل، وقد تم إنتاج العمل في العام 2022 ولكن كفيديو في منطقة الحمرية وكان مختلفاً، وهذا العمل يمثل محاولة تفاعل مع حالة المعرض العالمي الذي يستقطب مجموعة كبيرة من الفنانين من مختلف أنحاء العالم». وأضاف: «تستخدم في المعرض الإحداثيات الجغرافية على الشاشة وهي إحداثيات عالمية، فضلاً عن الإحداثيات الخاصة بمكان عرض العمل، إلى جانب الاهتمام بالإضاءة وحرارة الغرفة». وحول تفاصيل العمل، أشار كاظم إلى أنه عبارة عن فيديو من أربع دقائق، يحمل كل الإحداثيات الجغرافية في كل عواصم العالم، وعبر الشاشة يمكن مشاهدة حركة موج البحر تتمازج مع الأرقام، موضحاً أنه بالنظر إلى حركة مياه البحر، وأننا ننظر لها دون أن نعرف مصدرها، فهي تتنقل من أمكنة مغايرة وتتمازج مع بعضها بعضاً، وعندما تمتزج مع الأرقام، سيصعب معرفة انتماء الأرقام إلى أي دولة. وشدد على أن الموج لا يستقر ولا يمكن معرفة مصدره، فهو كالهواء والرمال يعبر الحدود بحرية تامة، مبيناً أنه استخدم مياه البحر في أشكال عدة، وقد استخدم الشاشة في هذا العمل، مثنياً على الجهة المكلفة للعمل والتي وفرت كل متطلبات إنجازه. أما لجهة تنفيذ العمل، فلفت كاظم إلى انه لجأ إلى فنان حركة ليعاونه على إنجاز العمل، مبيناً أنه غالباً ما يتعاون مع الحرفيين من أجل إنجاز أعماله التي تتطلب تقنيات متعددة، وذلك بعد أن يضع الفكرة الرئيسة للعمل. وترتفع الشاشات التي يتحرك عليها العمل إلى ما يزيد عن ثلاثة أمتار. ونوه كاظم إلى أنه درس الانعكاسات الخاصة بالعمل، لأن الغرفة تحتوي على المرايا، وبالتالي حركة الأمواج ستنعكس على نحو معاكس لحركتها الحقيقية، فضلاً عن دراسته حرارة الغرفة والأرضية، والتي بمجملها تشكل تفاصيل مهمة في شكل العمل. وتتطلب الأعمال التكليفية الضخمة الإمكانات المادية الكبيرة لإنتاجها. وأشار كاظم إلى انه دائماً يحضر الكثير من المخطوطات الصغيرة أو حتى الرسومات لأعمال ضخمة، والتي بطبيعتها تكون صعبة الإنجاز دون وجود جهة مؤسسية داعمة لتمويل إنتاجها. وشدد على أن هذه الأعمال لا يمكن رؤيتها كلوحة تقليدية، بل يجب التفاعل معها جسدياً، ودراسة الفراغ والمساحة، ودرجة الضوء، مبيناً أن هذه النوعية من الأعمال تتطلب زيارة واقعية للمكان قبل التنفيذ من أجل تقديم المخطوطات. وأثنى كاظم على معرض «آرت دبي»، نظراً لما يحمله من أهمية تنبع من الأنشطة الثقافية التي يقدمها على مدار أيامه، وكذلك بسبب الأعمال التكليفية المتنوعة التي تقدم خلال المعرض. ولفت إلى أن مردود هذه الفعاليات الكبيرة أيضاً يتمثل في أنها تتيح الالتقاء بالمقتنين، والإعلام العالمي، وكذلك يحصل الفنان من خلال المعرض على دعوات خارجية. وحول المشهد الفني الإماراتي، أكد كاظم على تنوع المشهد الفني في الإمارات في المرحلة الحالية، موضحاً أن الجيل الشاب يمتلك فرصة أكبر في مجال الفنون، لأن معظم الأعمال التي كانت تعرض في الثمانينات كانت غالباً أعمالاً تجريبية، بينما حالياً المشهد الفني يحمل الكثير من الأهمية، نظراً لوجود فريق عمل مميز في المجال، ولاسيما القيمين الذين يعملون على صياغة الأفكار الفنية على نحو أفضل. وشدد على أن التعاون بين القيم الفني والفنان ينعكس على نحو إيجابي جداً على الأعمال الفنية. ثقافة بصرية رأى كاظم أن المتاحف تتوجه للنخبة، ولكن الحرص على وجود الأعمال الفنية في الأماكن العامة من خلال مبادرات فن الأماكن العامة والتكليفات، يثري الثقافة البصرية عند مختلف شرائح المجتمع، مبيناً أن أهمية الأعمال التكليفية تكمن في أنها تجعل الفن أقرب إلى الجمهور. ورأى أنه ليس فقط الفن العام مهماً للثقافة البصرية، بل أيضاً التعرف على الفن من خلال الكتب، مشيراً إلى أهمية التركيز على تعليم الفنون ولاسيما في المدارس، إذ اعتبر الفن شبه غائب عن المناهج الدراسية على الرغم من كونه أساسياً ومهماً.

آرت دبي 2025 ينطلق مع آلاف الأعمال الفنية والفعاليات الغنية لمحبي الفنون
آرت دبي 2025 ينطلق مع آلاف الأعمال الفنية والفعاليات الغنية لمحبي الفنون

مجلة سيدتي

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

آرت دبي 2025 ينطلق مع آلاف الأعمال الفنية والفعاليات الغنية لمحبي الفنون

انطلق معرض آرت دبي 2025 بالأمس في أجواء تعبق بالفن والابتكار في مدينة جميرا، ليؤكد مجددًا مكانته كأحد أبرز التجمعات الفنية والثقافية في منطقة الشرق الأوسط والعالم، مع أكثر من 120 معرضًا يمثلون 65 مدينة من خمس قارات، في نسخة تحتفي بالتنوع البصري والحوارات العابرة للحدود، برعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وبدعم من شركاء استراتيجيين مثل دبي للثقافة، جوليوس باير، و"هُنا"، ليواصل آرت دبي بذلك أداء دوره كمحرّك رئيسي للمشهد الفني، الاقتصادي، والإبداعي في الإمارة. يقدم المعرض أربعة أقسام رئيسية هي: المعاصر، الحديث، الديجيتال، والبوابة (Bawwaba)، حيث يتنقل الزوار بين مدارس فنية وأساليب سردية متعدّدة، من الفن الحديث في غرب آسيا وشمال أفريقيا، إلى رؤى رقمية تتعامل مع الذكاء الاصطناعي والتقنيات التفاعلية. ما هو الجديد في آرت دبي؟ التقينا خلال جولتنا بالسيدة هالة خياط، مستشارة مختصة بشؤون الفن والثقافة في معرض آرت دبي ، فقالت: "معرض آرت دبي هو معرض عالمي، وفيه كل شيء جديد من ناحية الأعمال الفنية المعروضة والفنانين المشاركين، ولا شيء جديد كونها المنصة الفنية ذاتها التي تحتضن هذا التنوع الثقافي الهائل، وفيه للمرة الرابعة على التوالي يقام القسم الديجيتالي بأعمال لفنانين عالمين جاؤوا بأعمال مبهرة مثل BREAKFAST وEllen Sheidlin، ومن الأقسام المحببة لدي هو البوابة والذي يركز على الفنانين الصغار والجدد، هنالك أكثر من 50 محاضرة وهناك تكليفات والكثير من العروض المسرحية والفن الأدائي، لدينا مشاركات من 11 فنان من الإمارات العربية المتحدة، ومن هنا أدعو محبي الفنون بأن يزورا المعرض للإطلاع على جديده". أضافت خياط بأن معرض آرت دبي يؤثر إيجابياً في الحالة الإقتصادية للإمارة كون الزوار محليين وهنالك إقليميين وعالميين، ما ينعش الاقتصاد بكل تأكيد. أما زين محجوب، رئيسة قسم تطوير الجمهور والشراكات في معرض آرت دبي فقد حدثتنا عن العمل الرقمي الجديد بتكليف خاص من شريك المعرض جوليوس باير، فقالت: "يُعرض عمل "Directions (Merging)" الخاص بتوقيع الفنان الإماراتي محمد كاظم، حصريًا في آرت دبي 2025 ويتناول مفهوم الترابط والانسيابية، في انعكاس لتطور دبي كمدينة مستقبلية، هذا العمل يأتي ضمن موضوع "مدن المستقبل"، ويحتفل بعشر سنوات من الشراكة بين جوليوس باير وآرت دبي". منصة للفن من الجنوب العالمي قسم البوابة يشكّل هذا العام محورًا لرؤى معاصرة من الجنوب العالمي، من تنظيم الكاتبة والقيّمة الفنية ميريام فارادينيس، التي استلهمت هذا القسم من تساؤلات حول النزوح والتعايش الإنساني. أما قسم آرت دبي الحديث، فيُلقي الضوء على مدارس فنية إقليمية منسية، مع مشاركات متميزة من فناني أمريكا اللاتينية للمرة الأولى. تابعي هنا أهم المعارض الفنية في العالم العربي لعام 2025 التكنولوجيا في قلب الفن View this post on Instagram A post shared by Art Dubai (@artdubai) يواصل قسم "آرت دبي ديجيتال" الابتكار، بتجارب فنية تتفاعل مع الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز، تحت إشراف جونزالو هيريرو ديليكادو بعنوان "ما بعد السمو التكنولوجي". ويُعزّز هذا التوجه تنظيم القمة الرقمية السنوية بالشراكة مع هيئة دبي للثقافة والفنون. أكثر من معرض... حركة ثقافية متكاملة ترافق المعرض سلسلة من الحوارات والمؤتمرات، من أبرزها منتدى الفن العالمي الذي يناقش هذا العام تحت عنوان "The New New Normal" العلاقة بين التحول الاجتماعي والخيال المستقبلي، بمشاركة نخبة من المفكرين العالميين. كما يتضمن البرنامج أعمالًا تركيبية مميزة ل فنانين مثل هيكتور زامورا ومحمد كاظم، في تعاون مع السركال أفينيو ومجموعة جوليوس باير. مع كل عام، يؤكد آرت دبي أن دبي ليست مجرد منصة لعرض الفن، بل مركز يُعيد تشكيل العلاقة بين الإبداع والمجتمع، ويمنح الفن الحديث مساحةً تليق بجرأته وأسئلته. تابعي المزيد: جولة سيدتي في

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store