أحدث الأخبار مع #جولييتعواد

الدستور
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
متحف الأردن يوجه تحية لروح الفنان الراحل جميل عواد في ذكرى ميلاده
عمان تقديراً لمسيرته الفنية الثرية، وجه «متحف الأردن» أمس تحية لروح الفنان الأردني الراحل جميل عواد، وذلك في ذكرى ميلاده التي مرت أمس، كما ذكّر المتحف باهتمام الفنان الكبير في الحفاظ على الذاكرة الوطنية وعشقه للآثار والتراث، حيث تبرع هو وأرملته الفنانة جولييت عواد قبل وفاته بفترة بسيطة بمجموعة من القطع الفنية والتراثية القيمة. نموذج يحتذى به وجاء في المنصات الالكترونية لـ»متحف الأردن»: في ذكرى ميلاد القامة الفنية الأستاذ جميل عواد رحمه الله، والذي قدَّم على مدار سنوات أعمال فنية خالدة، لم يقف عند الأعمال الفنية، حيث قدَّم مجموعة قطع تراثية لمتحف الأردن مقدماً بذلك أنموذجا يُحتذى. كما نشر المتحف صورة لمديره المهندس ايهاب عمارين مع الراحل والفنانة جولييت عواد، وذلك حين زارهما بمنزلهما، وفي تلك الزيارة قدم عواد للمتحف بعضاً من مقتنياته التي تعكس جانباً من التراث الشعبي الأردني،وكذلك أعمالاً تشكيلية من إنجازه. مسيرة ابداعية منوعة جميل عواد ممثل، ومخرج، ومؤلف من مواليد عمان في 1937.، اسمه بالكامل (جميل يوسف عواد العواد).درس هندسة الديكور، وألتحق بالعمل في التليفزيون الأردني منذ افتتاحه عام 1968، لكنه غادر عمان لفترة ليعود ثانية عام 1974 ليخرج أول أعماله المسرحية بعنوان (الغائب). من أهم أعماله في الدراما التليفزيونية: (شجرة الدر) 1979، (أبو فراس الحمداني) 1982، (قمر وسحر) 1998، (البحث عن صلاح الدين) 2001، (التغريبة الفلسطينية) 2004، (أبو جعفر المنصور) 2008، .. وغيرها. بينما كتب عواد عدة مسلسلات من أهمها: (الشريكان) 1984، (الكف والمخرز) 1992، و(عيال الذيب) 2000. نال عواد العديد من الجوائز والأوسمة وشهادات التقدير أبرزها جائزة تقديرية لفيلم (الغصن الأخضر)، وجائزة عن فيلم (السوسنة)، كما مثل في أفلام سورية، وقام ببطولة الفيلم الروائي الأردني «حكاية شرقية» نهاية ثمانينيات القرن الماضي. تزوج جميل عواد من الممثلة (جولييت عواد) والتي شاركته العديد من أعماله، وشكلا معاً ثنائياً شهيراً. وبالتزامن مع احتفالات الوطن بمناسبة اليوم الوطني للعلم الأردني وضمن إطار تعزيز وتنمية الشراكات التعليمية مع المدارس وأسرهم، رعى مدير عام متحف الأردن المهندس إيهاب عمارين مؤخراً وبحضور مدير عام دائرة الآثار العامة بالوكالة عطوفة السيد أكثم عويدي العبادي - «مشروع العرض الصفي الختامي لطلبة الصف الخامس» - في مدرسة دروب لوحدة البحث تحت عنوان «أين نحن في الزمان والمكان» والتي «تعكس الآثار تعاقب الحضارات عبر الزمان والمكان» وبحسب ما نشر حول الخبر في المنصات الالكترونية لمتحف الأردن: يأتي هذا المشروع ضمن إطار الجهود التعليمية التي تنفذها وحدة التعليم والثقافة المتحفية في متحف الأردن انطلاقاً من دور المتحف كَمِنصَّة تعليمية من شأنها رفع مستوى الوعي لدى أبنائنا الطلبة من مختلف الفئات بالإرث الحضاري والتاريخي لأردننا الحبيب وتحفيز الفكر الإبداعي لدى الطلبة بوسائل لا منهجية إبداعية تفاعلية.


جو 24
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
جمعيات مناهضة للتطبيع تدين الشكوى المقدمة ضد الفنانة جولييت عواد #عاجل
جو 24 : أصدرت جمعيات ومنظمات مناهضة للتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، بيانا أدانت فيه الشكوى المقدمة ضد الفنانة جولييت عواد على خلفية منشور بثّته عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" تنتقد فيه "التطبيع التجاري" مع العدوّ الصهيوني. وأكدت الجمعيات الموقّعة على البيان رفضها كافة أشكال التطبيع، مطالبة بتجريم كلّ من يثبت تورطه في التعامل مع العدو. واستهجن البيان ملاحقة مواطنين أردنيين بسبب تعبيرهم عن رأيهم الرافض للتطبيع، واستغلال قانون الجرائم الالكترونية لحماية المتورطين في التعامل مع الكيان الصهيوني. ودان البيان استهداف النشطاء المناهضين للتطبيع، بشكل يتعارض مع حقهم الدستوري في التعبير عن الرأي. ورفض الموقعون على البيان الإجراءات التعسفيّة بحق مناهضي التطبيع، والتأكيد على أن موقفهم نابع من حس وطني وقومي أصيل، في مواجهة الاختراق الصهيوني لمجتمعنا واقتصادنا. واعتبر البيان قانون الجرائم الإلكترونيّة أداة لقمع الحريّات، إذ يتعارض بشكل صارخ مع حق حرية التعبير، الذي يكفله الدستور الأردني والمواثيق الدوليّة لحقوق الإنسان. وأكد البيان على حقّ الأردنيّين في التعبير بحريّة، لا سيّما فيما يتعلق بالقضايا الوطنيّة والمصيريّة، وأن هذا الحق مكفول دستوريًّا، ولا يجوز مصادرته تحت أيّ ذريعة. وأشاد البيان بدور المناهضين للتطبيع في حماية الاقتصاد الوطني، من مخاطر التوغل الصهيوني وأضراره الاقتصاديّة والسياسيّة والاجتماعيّة. وأكد الموقعون على البيان رفضهم أي شكل من أشكال التعامل مع العدو الصهيوني، ونؤكد أننا لن نتوانى عن فضح وتعريّة كل من يثبت تورّطه في التطبيع، مع الدعوة إلى مقاطعته ما لم يتراجع ويصحح موقفه. وطالب الموقعون على البيان الحكومة بالتوقف عن استهداف النشطاء المناهضين للتطبيع، واحترام حريّة الرأي والتعبير، وإلغاء كافة الإجراءات القمعيّة بحقهم. ودعا البيان المجتمع المدني الأردني إلى التضامن مع المدافعين عن الثوابت الوطنيّة والقوميّة، ودعم صمودهم في وجه محاولات تكميم الأفوّاه، خاصة في ظل الجرائم الصهيونية المتواصلة بحق غزة والأمة العربيّة. ** الهيئات المقاومة للتطبيع الموقعة على البيان: جمعية مناهضة الصهيونيّة. تجمع اتحرّك لدعم المقاومة ومجابهة التطبيع. لجنة مقاومة التطبيع في رابطة الكتّاب الأردنيين. تيار القدس الثقافي في رابطة الكتّاب الأردنيين. لجنة مقاومة التطبيع مع العدو الصهيوني/ نقابة المهندسين الاردنيين. اللجنة التنفيذية العليا لحماية الوطن ومجابهة التطبيع. شبيبة القوميّ العربي. منتدى الفكر الإشتراكي. تجمع الشيوعيين الأردنيين. المنتدى العربي. التنسيقية الشعبية العربية لمقاومة التطبيع. نادي أسرة القلم الثقافي. الأردن تقاطع Jordan BDS. تابعو الأردن 24 على