logo
#

أحدث الأخبار مع #جونأ

أول جهاز لقياس الغازات المنبعثة من الجلد
أول جهاز لقياس الغازات المنبعثة من الجلد

صحيفة الخليج

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

أول جهاز لقياس الغازات المنبعثة من الجلد

إعداد: مصطفى الزعبي تمكن باحثون في جامعة نورث وسترن الأمريكية من تصميم أول جهاز من نوعه يمكن ارتداؤه لقياس الغازات المنبعثة من سطح الجلد. ويُعد هذا التطور خطوة مهمة نحو مراقبة صحة الجلد والوظائف الفسيولوجية المرتبطة به. يعتمد الجهاز المبتكر على مجموعة دقيقة من المستشعرات القادرة على قياس بخار الماء، وثاني أكسيد الكربون، والمركبات العضوية المتطايرة، بالإضافة إلى تغيرات درجة الحرارة. ويُوفر هذا التحليل معلومات غنية حول حالة الجلد، مثل مراقبة عملية التئام الجروح، ورصد الالتهابات، وقياس مستوى الترطيب، والتعرض لمواد كيميائية ضارة في البيئة. ويثبت الجهاز فوق الجلد مباشرة، دون أن يلمسه، ما يجعله مثالياً للحالات التي تتطلب حساسية عالية، مثل مراقبة الجلد المتضرر أو شديد الحساسية، بما في ذلك جروح أو حروق أو تقرحات. وقال البروفيسور جون أ. روجرز، أحد قادة المشروع وأستاذ علوم وهندسة المواد والهندسة الطبية الحيوية بجامعة نورث وسترن: «يُمثل هذا الجهاز تطوراً طبيعياً لعملنا السابق في ابتكار أجهزة قابلة للارتداء لتحليل العرق. لكن بينما يتطلب جمع العرق بيئة رطبة أو محفزات دوائية، فإن الغازات المنبعثة من الجلد تفرز بشكل طبيعي ومستمر، مما يمنحنا نافذة جديدة ودائمة على الصحة العامة». من جانبه، أكد البروفيسور غييرمو أ. أمير، المشارك في قيادة الدراسة وأستاذ الهندسة الطبية الحيوية: «يتميز هذا الجهاز بقدرته على تقييم البشرة الحساسة دون ملامستها، ما يُعد نقلة نوعية في الرعاية الصحية، خصوصاً للرُضع، والمسنين، ومرضى السكري الذين يعانون مشكلات جلدية مزمنة».

أول جهاز لقياس الغازات المنبعثة من الجلد
أول جهاز لقياس الغازات المنبعثة من الجلد

بلد نيوز

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بلد نيوز

أول جهاز لقياس الغازات المنبعثة من الجلد

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: أول جهاز لقياس الغازات المنبعثة من الجلد - بلد نيوز, اليوم السبت 26 أبريل 2025 06:37 مساءً إعداد: مصطفى الزعبي تمكن باحثون في جامعة نورث وسترن الأمريكية من تصميم أول جهاز من نوعه يمكن ارتداؤه لقياس الغازات المنبعثة من سطح الجلد. ويُعد هذا التطور خطوة مهمة نحو مراقبة صحة الجلد والوظائف الفسيولوجية المرتبطة به. يعتمد الجهاز المبتكر على مجموعة دقيقة من المستشعرات القادرة على قياس بخار الماء، وثاني أكسيد الكربون، والمركبات العضوية المتطايرة، بالإضافة إلى تغيرات درجة الحرارة. ويُوفر هذا التحليل معلومات غنية حول حالة الجلد، مثل مراقبة عملية التئام الجروح، ورصد الالتهابات، وقياس مستوى الترطيب، والتعرض لمواد كيميائية ضارة في البيئة. ويثبت الجهاز فوق الجلد مباشرة، دون أن يلمسه، ما يجعله مثالياً للحالات التي تتطلب حساسية عالية، مثل مراقبة الجلد المتضرر أو شديد الحساسية، بما في ذلك جروح أو حروق أو تقرحات. وقال البروفيسور جون أ. روجرز، أحد قادة المشروع وأستاذ علوم وهندسة المواد والهندسة الطبية الحيوية بجامعة نورث وسترن: «يُمثل هذا الجهاز تطوراً طبيعياً لعملنا السابق في ابتكار أجهزة قابلة للارتداء لتحليل العرق. لكن بينما يتطلب جمع العرق بيئة رطبة أو محفزات دوائية، فإن الغازات المنبعثة من الجلد تفرز بشكل طبيعي ومستمر، مما يمنحنا نافذة جديدة ودائمة على الصحة العامة». من جانبه، أكد البروفيسور غييرمو أ. أمير، المشارك في قيادة الدراسة وأستاذ الهندسة الطبية الحيوية: «يتميز هذا الجهاز بقدرته على تقييم البشرة الحساسة دون ملامستها، ما يُعد نقلة نوعية في الرعاية الصحية، خصوصاً للرُضع، والمسنين، ومرضى السكري الذين يعانون مشكلات جلدية مزمنة».

هل الأرز البني خطر على الصحة؟ دراسة صادمة تُحذر من «السُم»
هل الأرز البني خطر على الصحة؟ دراسة صادمة تُحذر من «السُم»

المصري اليوم

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المصري اليوم

هل الأرز البني خطر على الصحة؟ دراسة صادمة تُحذر من «السُم»

يحتوي الأرز البني على عناصر غذائية أكثر، لكنه يحتوي أيضًا على نسبة أعلى من الزرنيخ، مما قد يُشكل خطرًا على الأطفال الصغار. سواءً كنت تشتري الأرز من البقالة أو تطلبه كطبق جانبي في مطعم، قد تفضل الأرز البني على الأبيض لمحتواه العالي من العناصر الغذائية والألياف، حيث يربط الكثيرون الأرز البني بتناول طعام صحي، لكن الواقع مختلف. توصلت دراسة حديثة من جامعة ولاية ميتشيجان، نشرت في مجلة تحليل المخاطر، إلى أن الأرز البني يحتوي على مستويات أعلى من الزرنيخ، بما في ذلك الزرنيخ غير العضوي، مقارنة بالأرز الأبيض. ورغم أن هذه المستويات لا تشكل مخاطر صحية كبيرة بالنسبة لمعظم البالغين، فقد تكون هناك مخاوف بشأن الرضع والأطفال دون سن الخامسة، الذين يأكلون أكثر نسبة إلى وزن أجسامهم وقد يكونون أكثر عرضة للتعرض المحتمل. قالت الباحثة الرئيسية في الدراسة، فيليسيا وو، الأستاذة المتميزة في جون أ. هانا والأستاذة المتميزة في كلية الزراعة والموارد الطبيعية بجامعة ولاية ميشيغان: «تُعد هذه الدراسة مهمة لأنها تُقر بأهمية مراعاة سلامة الغذاء والتغذية عند اتخاذ المستهلكين قراراتهم بشأن الطعام». وأضافت: «في حين وجدنا أن اختيار الأرز البني بدلًا من الأرز الأبيض قد يؤدي إلى ارتفاع معدل التعرض للزرنيخ، إلا أن هذه المستويات لا يُفترض أن تُسبب مشاكل صحية طويلة الأمد إلا إذا تناول الشخص كميات كبيرة من الأرز البني يوميًا لسنوات». خلفية البحث ومنهجيته الزرنيخ مُكوّن طبيعي في قشرة الأرض، وهو شديد السمية، بالمقارنة مع الحبوب الأخرى، يحتوي الأرز على نسبة زرنيخ أعلى بكثير. في الواقع، يحتوي الأرز على ما يقارب عشرة أضعاف كمية الزرنيخ مقارنةً بالحبوب الأخرى. ويرجع ذلك إلى أن الأرز يُزرع عادة في حقول الأرز المغمورة بالمياه باستمرار، كما أن ظروف التربة الرطبة تساعد على امتصاص الزرنيخ من التربة إلى النباتات. في حين أن الفوائد الغذائية للأرز البني موثقة جيدًا، إلا أن الأرز الأبيض لا يزال يُستهلك بشكل أكبر سواء في الولايات المتحدة وجميع أنحاء العالم. وبعد مقارنة الجوانب الغذائية للأرز البني والأبيض، تم استخدام بيانات مقدمة من قاعدة بيانات «ما نأكله في أمريكا» التابعة لوكالة حماية البيئة الأمريكية والمعهد المشترك لسلامة الأغذية والتغذية التطبيقية لحساب متوسط القيم اليومية للأرز البني والأبيض. قدمت النتائج نظرة ثاقبة حول الفرق في مستويات الزرنيخ بين الأرز البني والأبيض، فضلًا عن بيانات أكثر تعقيدًا فيما يتعلق بكيفية اختلاف المستويات حسب المنطقة، مما يسلط الضوء على الأماكن والفئات السكانية التي قد تكون معرضة لخطر صحي متزايد.

بحجم حبة أرز.. جهاز لتنظيم ضربات القلب يُزرع دون جراحة ويذوب داخل الجسم
بحجم حبة أرز.. جهاز لتنظيم ضربات القلب يُزرع دون جراحة ويذوب داخل الجسم

يورو نيوز

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • يورو نيوز

بحجم حبة أرز.. جهاز لتنظيم ضربات القلب يُزرع دون جراحة ويذوب داخل الجسم

اعلان ويمثل الجهاز، الذي لا يتجاوز حجمه حبة أرز صغيرة (بعرض 1.8 ملم وطول 3.5 ملم وسمك 1 ملم)، نقلة في مجال تصغير الأجهزة الطبية، حيث يمكن إدخاله إلى جسم المريض عبر حقنة، دون الحاجة لأي تدخل جراحي. من جانبه، يقول البروفيسور جون أ. روجرز، المتخصص في الإلكترونيات الحيوية وقائد فريق التطوير إنه: "بحسب معلوماتنا، هذا هو أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب تم تطويره حتى اليوم". ويضيف: "نواجه حاجة ماسة إلى مثل هذه الأجهزة المؤقتة، لاسيما في جراحات القلب للأطفال، حيث تُعد القدرة على تصغير الحجم عاملاً بالغ الأهمية". مقارنة حجم جهاز تنظيم ضربات القلب: التقليدي، بدون عدسات لاصقة وعلى اليمين جهاز تنظيم ضربات القلب الجديد الصغير Nortwestern University يعالج العيوب القلبية لدى الأطفال حديثي الولادة هذا الجهاز يستهدف بشكل خاص شريحة طبية حساسة: الأطفال حديثي الولادة الذين يعانون من عيوب خلقية في القلب. ويُعد هذا الابتكار خطوة نوعية في التعامل مع إحدى أكثر الحالات القلبية دقة، لا سيما أن نحو 1% من الأطفال حول العالم يولدون بمشاكل خلقية في القلب، بغض النظر عن مستوى الموارد في بلدانهم. وفي هذا السياق، يوضح الدكتور إيغور إيفيموف، طبيب القلب التجريبي وأحد قادة المشروع: "كان دافعنا الرئيسي هو الأطفال. والخبر السار أن معظمهم يحتاج فقط إلى دعم مؤقت بعد الجراحة. ففي غضون سبعة أيام تقريبًا، تتعافى قلوبهم ذاتيًا. لكن تلك الأيام السبعة حرجة للغاية". Related دراسة تحذر: الأطفال المولودون عن طريق المساعدة الطبية يواجهون هذا الخطر أكثر من غيرهم بحث جديد: الاضطرابات النسائية قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب أمراض القلب من بين الأسباب الرئيسية للوفاة لدى النساء ومنهن السيدات في الدول العربية دراسة جديدة: عدد ساعات النوم أثناء الحمل قد يُؤثر على نمو الأطفال نظام يعمل بالضوء... وبدون جراحة يعتمد الجهاز على تكنولوجيا تنشيط ضوئي مبتكرة، إذ يُزرع داخل قلب الطفل ويعمل بالتنسيق مع جهاز خارجي محمول يُثبت على صدر المريض. وعند رصد اضطراب في نظم القلب، يرسل الجهاز الخارجي ومضات من ضوء الأشعة تحت الحمراء، تخترق الجلد والأنسجة لتصل إلى الجهاز الداخلي، الذي يستجيب عبر توليد نبضات كهربائية تنظم إيقاع القلب. ويشير الدكتور إيفيموف إلى أن: "أجسامنا تنقل الأشعة تحت الحمراء بكفاءة كبيرة. إذا وضعت مصباحاً في راحة يدك، سترى الضوء يتسلل إلى الجهة الأخرى. لقد استفدنا من هذه الخاصية لتجنب أي تدخل جراحي إضافي". هل الجهاز قابل للتحلل البيولوجي؟ واحدة من أبرز مزايا هذا الابتكار تكمن في طبيعته القابلة للتحلل. فالجهاز مصنوع بالكامل من مواد متوافقة حيوياً تذوب تدريجياً في سوائل الجسم، ما يلغي الحاجة إلى إزالته جراحياً بعد انتهاء الحاجة إليه. وتُعد هذه الميزة حلاً لمشاكل معقدة في الأجهزة التقليدية ، التي تتطلب أسلاكًا خارجية وعمليات إزالة لاحقة تترافق مع مخاطر العدوى والنزيف والجلطات التي قد تكون قاتلة. ويؤكد البروفيسور روجرز: "قمنا بتصغير حجم الجهاز إلى حد يسمح بزراعته بطريقة بسيطة وغير مؤلمة، ومع خاصية التحلل الذاتي، فإننا نلغي الحاجة إلى أي تدخل جراحي لاحق". بطارية من سوائل الجسم تغذي الجهاز لتحقيق هذا الحجم الصغير جداً، قام الفريق البحثي بإعادة تصميم مصدر الطاقة من الصفر، معتمدين على خلية كلفانية تستمد طاقتها من السوائل الحيوية في الجسم. وتنتج هذه البطارية الصغيرة جداً الطاقة الكهربائية عبر تفاعل كيميائي بين معدنين مختلفين داخل الجهاز، مما يلغي الحاجة إلى البطاريات التقليدية أو هوائيات الاستقبال. عندما يُزرع جهاز تنظيم ضربات القلب داخل الجسم، تعمل السوائل البيولوجية المحيطة كإلكتروليت موصل، يربط كهربائيًا بين وسادتين معدنيتين لتشكيل البطارية. جون أ. روجرز رائد وباحث رائد في مجال الإلكترونيات الحيوية في جامعة نورث ويسترن رغم صغر حجمه اللافت، يُظهر الجهاز بكفاءة عالية تضاهي تلك التي توفرها الأجهزة التقليدية كاملة الحجم، مما يؤكد أن التصغير لا يعني التنازل عن الأداء. ويتيح حجمه الميكروي وإمكانياته المتقدمة، أبرزها القدرة على زرع عدة أجهزة في مناطق مختلفة من القلب والتحكم بها بشكل مستقل باستخدام ألوان مختلفة من الضوء، ما يمكّن من تحقيق مزامنة كهربائية دقيقة تفوق ما تتيحه الأجهزة التقليدية. ويمتد الطموح التقني إلى ما هو أبعد من علاج اضطرابات القلب، حيث تفتح هذه التكنولوجيا آفاقًا واسعة في مجال الطب الحيوي الإلكتروني. من بين التطبيقات المستقبلية المحتملة: تحفيز الأعصاب للمساعدة في التئام الإصابات العصبية، تعزيز شفاء العظام، تسريع تعافي الجروح المعقدة، وحتى الوقاية من الآلام المزمنة عبر إرسال محفزات كهربائية دقيقة. وقد أظهرت نتائج الدراسة التي نُشرت في مجلة "ناتشر"، العلمية فعالية الجهاز عبر تجارب شملت نماذج حيوانية متعددة، صغيرة وكبيرة، إضافة إلى اختبارات ناجحة على قلوب بشرية مأخوذة من متبرعين متوفين. وتعزز هذه النتائج فرص اعتماد الجهاز سريريًا في المستقبل القريب، خصوصًا للمرضى الأصغر حجمًا والأكثر عرضة للخطر.

في تقدم نوعي.. علماء يبتكرون أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب بالعالم
في تقدم نوعي.. علماء يبتكرون أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب بالعالم

الشارقة 24

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشارقة 24

في تقدم نوعي.. علماء يبتكرون أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب بالعالم

الشارقة 24 - أونا: طوّر فريق من المهندسين في جامعة نورث وسترن الأميركية جهاز تنظيم ضربات قلب متطور فائق الصغر، يمكن حقنه عبر محقنة قابلة للذوبان دون الحاجة إلى تدخل جراحي. وذكر موقع روسيا اليوم، أن هذا الجهاز، المصمم لتنظيم ضربات القلب مؤقتًا، يتميز بكونه أقل تدخلًا من الأجهزة التقليدية، ما يجعله مثاليًا للأطفال الرضع الذين يعانون من عيوب خلقية في القلب. ويبلغ حجم جهاز تنظيم ضربات القلب أقل من حبة أرز، ويتم تشغيله من خلال جهاز لاسلكي مرن يثبّت على صدر المريض "يستخدم ضوء الأشعة تحت الحمراء لاختراق الجسم بأمان"، الذي يراقب نبضات القلب، وعند رصد أي اضطراب، يصدر نبضة ضوئية تخترق الجلد لتنشيط جهاز تنظيم ضربات القلب المزروع، ما يساعد على استعادة الإيقاع القلبي الطبيعي تلقائيًا بكفاءة، دون الحاجة إلى أسلاك أو بطاريات تقليدية. ولمواجهة تحدي تصغير حجم الجهاز، أعاد فريق البحث تصميم نظام الطاقة، مستبدلًا البطارية التقليدية بخلية فولتية صغيرة تولد الكهرباء عبر تفاعل كيميائي بين قطبين معدنيين مختلفين والسوائل الحيوية في الجسم، ما يجعل الجهاز صغيرًا جدًا وقابلًا للذوبان بعد أداء وظيفته دون الحاجة إلى جراحة إضافية لإزالته، فيما عند زرع الجهاز، تعمل السوائل كإلكتروليت موصل "مادة تحتوي على أيونات حرة"، ما يسمح له بإنتاج النبضات الكهربائية اللازمة لتحفيز القلب. وقال جون أ. روجرز، رائد الإلكترونيات الحيوية في جامعة نورث وسترن وقائد فريق التطوير: "لقد ابتكرنا، على حد علمنا، أصغر جهاز تنظيم ضربات قلب في العالم". ومن جانبه قال إيغور إيفيموف، المشارك في قيادة الدراسة: "كان هدفنا الأساسي هو الأطفال، حيث يولد حوالي 1% منهم بعيوب خلقية في القلب، سواء في دول غنية أو محدودة الموارد والآن، يمكننا تثبيت هذا الجهاز مباشرة على القلب، وتحفيزه بجهاز مرن يُرتدى على الجلد، دون الحاجة إلى جراحة لإزالته". وبفضل حجمه الصغير، يمكن زرع عدة أجهزة في مواقع مختلفة حول القلب وتشغيلها بشكل مستقل عبر ألوان ضوئية مختلفة، ما يفتح المجال لعلاج اضطرابات نظم القلب المتنوعة، فيما تحمل هذه التقنية إمكانيات واسعة في مجالات الطب الحيوي، مثل تسريع التئام الأعصاب والعظام وعلاج الجروح وتخفيف الألم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store