logo
#

أحدث الأخبار مع #جونمولينار،

الحرب التجارية مع واشنطن تطال شركات تكنولوجيا صينية كبيرة
الحرب التجارية مع واشنطن تطال شركات تكنولوجيا صينية كبيرة

صوت لبنان

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صوت لبنان

الحرب التجارية مع واشنطن تطال شركات تكنولوجيا صينية كبيرة

العربية حث مشرعان جمهوريان هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية على شطب شركات صينية، من بينها مجموعة علي بابا، زعما أن لها صلات عسكرية تُعرّض الأمن القومي الأميركي للخطر. ووجه رئيس لجنة الصين في الكونغرس (مجلس النواب)، جون مولينار، ورئيس لجنة متعلقة بشؤون كبار السن في مجلس الشيوخ ريك سكوت، رسالة إلى رئيس هيئة الأوراق المالية والبورصات بول أتكينز، لاتخاذ إجراءات ضد 25 شركة صينية مدرجة في البورصات الأميركية، بحسب تقرير لصحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية. وقال المشرعان في الرسالة: "هذه الكيانات تستفيد من رأس المال الاستثماري الأميركي بينما تُعزز الأهداف الاستراتيجية للحزب الشيوعي الصيني... بدعم تحديث الجيش وانتهاكات حقوق الإنسان الجسيمة"، بحسب ما نقلته وكالة رويترز عن التقرير. وأضافا: "كما أنها تُشكّل خطرًا غير مقبول على المستثمرين الأميركيين". وتشمل هذه الشركات أيضًا محرك البحث "بايدو"، ومنصة التجارة الإلكترونية " ومنصة التواصل الاجتماعي الشهيرة "ويبو". وقال المشرعان إن الشركات الصينية "استُغلت في نهاية المطاف لأغراض خبيثة للدولة"، بغض النظر عن مدى مظهرها التجاري من الخارج. وأضافا أن هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية تمتلك الأدوات والصلاحيات اللازمة بموجب قانون مساءلة الشركات الأجنبية لتعليق التداول على أسهم الشركات وإجبار الشركات على شطب أسهمها من البورصات. ويوجد أكثر من 100 شركة صينية مدرجة في البورصات الأميركية، وتبلغ قيمتها السوقية الإجمالية حوالي تريليون دولار. وعادت مخاوف المستثمرين بشأن احتمال الشطب القسري لشركات صينية من البورصات الأميركية منذ الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وقالت بكين يوم الجمعة إنها "تقيم" عرضا من واشنطن لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية التعجيزية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مما يشير إلى احتمال خفض التصعيد في الحرب التجارية التي أحدثت صدمة في الأسواق العالمية.

من بينها مجموعة علي بابا وشركة بايدو
من بينها مجموعة علي بابا وشركة بايدو

العربية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

من بينها مجموعة علي بابا وشركة بايدو

حث مشرعان جمهوريان هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية على شطب شركات صينية، من بينها مجموعة علي بابا ، زعما أن لها صلات عسكرية تُعرّض الأمن القومي الأميركي للخطر. ووجه رئيس لجنة الصين في الكونغرس (مجلس النواب)، جون مولينار، ورئيس لجنة متعلقة بشؤون كبار السن في مجلس الشيوخ ريك سكوت، رسالة إلى رئيس هيئة الأوراق المالية والبورصات بول أتكينز، لاتخاذ إجراءات ضد 25 شركة صينية مدرجة في البورصات الأميركية، بحسب تقرير لصحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية. وقال المشرعان في الرسالة: "هذه الكيانات تستفيد من رأس المال الاستثماري الأميركي بينما تُعزز الأهداف الاستراتيجية للحزب الشيوعي الصيني... بدعم تحديث الجيش وانتهاكات حقوق الإنسان الجسيمة"، بحسب ما نقلته وكالة رويترز عن التقرير. وأضافا: "كما أنها تُشكّل خطرًا غير مقبول على المستثمرين الأميركيين". وتشمل هذه الشركات أيضًا محرك البحث "بايدو"، ومنصة التجارة الإلكترونية " ومنصة التواصل الاجتماعي الشهيرة "ويبو". وقال المشرعان إن الشركات الصينية "استُغلت في نهاية المطاف لأغراض خبيثة للدولة"، بغض النظر عن مدى مظهرها التجاري من الخارج. وأضافا أن هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية تمتلك الأدوات والصلاحيات اللازمة بموجب قانون مساءلة الشركات الأجنبية لتعليق التداول على أسهم الشركات وإجبار الشركات على شطب أسهمها من البورصات. ويوجد أكثر من 100 شركة صينية مدرجة في البورصات الأميركية، وتبلغ قيمتها السوقية الإجمالية حوالي تريليون دولار. وعادت مخاوف المستثمرين بشأن احتمال الشطب القسري لشركات صينية من البورصات الأميركية منذ الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وقالت بكين يوم الجمعة إنها "تقيم" عرضا من واشنطن لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية التعجيزية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مما يشير إلى احتمال خفض التصعيد في الحرب التجارية التي أحدثت صدمة في الأسواق العالمية.

دعوات لشطب علي بابا وشركات صينية أخرى من البورصات الأمريكية
دعوات لشطب علي بابا وشركات صينية أخرى من البورصات الأمريكية

البورصة

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

دعوات لشطب علي بابا وشركات صينية أخرى من البورصات الأمريكية

حثّ مشرّعان أميركيان هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية على شطب أسماء شركات صينية، من بينها مجموعة علي بابا، زاعمين أن لها صلات عسكرية تُعرّض الأمن القومي الأمريكي للخطر. وكتب رئيس لجنة الصين في مجلس النواب جون مولينار، ورئيس لجنة الشيخوخة في مجلس الشيوخ ريك سكوت، إلى رئيس هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية بول أتكينز مطالبين باتخاذ إجراءات ضد 25 مجموعة صينية مُدرجة في البورصات الأمريكية بحسب سي ان ان. وذكرت فاينانشال تايمز في رسالتهما أن «هذه الكيانات تستفيد من رؤوس أموال المستثمرين الأمريكيين، بينما تُعزز الأهداف الاستراتيجية للحزب الشيوعي الصيني، ودعم التحديث العسكري وانتهاكات حقوق الإنسان الجسيمة». وأضافا «كما أنها تُشكّل خطراً غير مقبول على المستثمرين الأمريكيين». وتشمل هذه الشركات أيضاً محرك البحث بايدو، ومنصة البيع بالتجزئة عبر الإنترنت ومنصة التواصل الاجتماعي الشهيرة ويبو، قال المشرعان إن الشركات الصينية «استُغلت في نهاية المطاف لأغراض حكومية خبيثة»، بغض النظر عن مدى ظاهرها التجاري، وفقاً لتقرير فاينانشال تايمز. وأضافا أن هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية تمتلك الأدوات والصلاحيات اللازمة بموجب قانون محاسبة الشركات الأجنبية لتعليق التداول وإجبار الشركات على شطب أسهمها من البورصات. ولم تستجب هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية، ولا علي بابا، ولا ولا بايدو، لطلبات رويترز للتعليق فوراً، كما لم تستجب اللجنة الخاصة للحزب الشيوعي الصيني ولا لجنة مجلس الشيوخ الأمريكي لطلبات التعليق فوراً. هناك أكثر من 100 شركة صينية مدرجة في البورصات الأمريكية، وتبلغ قيمتها السوقية الإجمالية نحو تريليون دولار. وعادت مخاوف المستثمرين بشأن احتمال شطب الشركات الصينية من البورصات الأمريكية للظهور منذ اندلاع الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، قالت بكين يوم الجمعة إنها «تقيم» عرضاً من واشنطن لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية المرهقة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، ما يشير إلى احتمال خفض التصعيد في الحرب التجارية التي هزت الأسواق العالمية.

دعوات لشطب علي بابا وشركات صينية أخرى من البورصات الأميركية
دعوات لشطب علي بابا وشركات صينية أخرى من البورصات الأميركية

المنار

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المنار

دعوات لشطب علي بابا وشركات صينية أخرى من البورصات الأميركية

حثّ مشرّعان أميركيان هيئة الأوراق المالية و البورصات الأميركية على شطب أسماء شركات صينية، من بينها مجموعة علي بابا ، زاعمين أن لها صلات عسكرية تُعرّض الأمن القومي الأميركي للخطر. وكتب رئيس لجنة الصين في مجلس النواب جون مولينار، ورئيس لجنة الشيخوخة في مجلس الشيوخ ريك سكوت، إلى رئيس هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية بول أتكينز مطالبين باتخاذ إجراءات ضد 25 مجموعة صينية مُدرجة في البورصات الأميركية. وذكرت فاينانشال تايمز في رسالتهما أن «هذه الكيانات تستفيد من رؤوس أموال المستثمرين الأميركيين، بينما تُعزز الأهداف الاستراتيجية للحزب الشيوعي الصيني، ودعم التحديث العسكري وانتهاكات حقوق الإنسان الجسيمة». وأضافا «كما أنها تُشكّل خطراً غير مقبول على المستثمرين الأميركيين». وتشمل هذه الشركات أيضاً محرك البحث بايدو، ومنصة البيع بالتجزئة عبر الإنترنت ومنصة التواصل الاجتماعي الشهيرة ويبو، قال المشرعان إن الشركات الصينية «استُغلت في نهاية المطاف لأغراض حكومية خبيثة»، بغض النظر عن مدى ظاهرها التجاري، وفقاً لتقرير فاينانشال تايمز. وأضافا أن هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية تمتلك الأدوات والصلاحيات اللازمة بموجب قانون محاسبة الشركات الأجنبية لتعليق التداول وإجبار الشركات على شطب أسهمها من البورصات. ولم تستجب هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية، ولا علي بابا، ولا ولا بايدو، لطلبات رويترز للتعليق فوراً، كما لم تستجب اللجنة الخاصة للحزب الشيوعي الصيني ولا لجنة مجلس الشيوخ الأميركي لطلبات التعليق فوراً. هناك أكثر من 100 شركة صينية مدرجة في البورصات الأميركية، وتبلغ قيمتها السوقية الإجمالية نحو تريليون دولار. وعادت مخاوف المستثمرين بشأن احتمال شطب الشركات الصينية من البورصات الأميركية للظهور منذ اندلاع الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم ، قالت بكين يوم الجمعة إنها «تقيم» عرضاً من واشنطن لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية المرهقة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، ما يشير إلى احتمال خفض التصعيد في الحرب التجارية التي هزت الأسواق العالمية.

دعوات لشطب علي بابا وشركات صينية أخرى من البورصات الأميركية
دعوات لشطب علي بابا وشركات صينية أخرى من البورصات الأميركية

المنار

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المنار

دعوات لشطب علي بابا وشركات صينية أخرى من البورصات الأميركية

حثّ مشرّعان أميركيان هيئة الأوراق المالية و البورصات الأميركية على شطب أسماء شركات صينية، من بينها مجموعة علي بابا ، زاعمين أن لها صلات عسكرية تُعرّض الأمن القومي الأميركي للخطر. وكتب رئيس لجنة الصين في مجلس النواب جون مولينار، ورئيس لجنة الشيخوخة في مجلس الشيوخ ريك سكوت، إلى رئيس هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية بول أتكينز مطالبين باتخاذ إجراءات ضد 25 مجموعة صينية مُدرجة في البورصات الأميركية. وذكرت فاينانشال تايمز في رسالتهما أن «هذه الكيانات تستفيد من رؤوس أموال المستثمرين الأميركيين، بينما تُعزز الأهداف الاستراتيجية للحزب الشيوعي الصيني، ودعم التحديث العسكري وانتهاكات حقوق الإنسان الجسيمة». وأضافا «كما أنها تُشكّل خطراً غير مقبول على المستثمرين الأميركيين». وتشمل هذه الشركات أيضاً محرك البحث بايدو، ومنصة البيع بالتجزئة عبر الإنترنت ومنصة التواصل الاجتماعي الشهيرة ويبو، قال المشرعان إن الشركات الصينية «استُغلت في نهاية المطاف لأغراض حكومية خبيثة»، بغض النظر عن مدى ظاهرها التجاري، وفقاً لتقرير فاينانشال تايمز. وأضافا أن هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية تمتلك الأدوات والصلاحيات اللازمة بموجب قانون محاسبة الشركات الأجنبية لتعليق التداول وإجبار الشركات على شطب أسهمها من البورصات. ولم تستجب هيئة الأوراق المالية والبورصات الأميركية، ولا علي بابا، ولا ولا بايدو، لطلبات رويترز للتعليق فوراً، كما لم تستجب اللجنة الخاصة للحزب الشيوعي الصيني ولا لجنة مجلس الشيوخ الأميركي لطلبات التعليق فوراً. هناك أكثر من 100 شركة صينية مدرجة في البورصات الأميركية، وتبلغ قيمتها السوقية الإجمالية نحو تريليون دولار. وعادت مخاوف المستثمرين بشأن احتمال شطب الشركات الصينية من البورصات الأميركية للظهور منذ اندلاع الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم ، قالت بكين يوم الجمعة إنها «تقيم» عرضاً من واشنطن لإجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية المرهقة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، ما يشير إلى احتمال خفض التصعيد في الحرب التجارية التي هزت الأسواق العالمية. المصدر: سي ان ان

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store