أحدث الأخبار مع #جويلعرموني


الديار
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
هادي ضو يُشعل الأجواء في أمسية فنية وإنسانية راقية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب جويل عرموني أقامت جمعية Red In Circle سهرتها الخيرية بحضور شخصيات سياسية وإعلامية واجتماعية بارزة، من بينهم وزير الإعلام بول مرقص، والنائبة غادة أيوب ممثلة رئيس حزب القوات اللبنانية، ونائب رئيس الحكومة السابق غسان حاصباني، والنواب رازي الحاج، نزيه متى، إيلي خوري، وجهاد بقرادوني. كما حضرت السيدة أنطوانيت جعجع، مديرة مكتب الإعلام في حزب القوات اللبنانية، إلى جانب عدد من الوجوه اللامعة في مجالات السياسة والإعلام والثقافة. أعلنت رئيسة الجمعية نسرين الحصني عن افتتاح فرع أكاديمي جديد بدعم من "تيكا"، لتقديم ورش تربوية ونفسية وتوعوية داخل السجون، مؤكدة أن "العطاء لا يُقاس فقط بالماديات، بل هو شعور إنساني حقيقي، وكل تغيير يبدأ من الإيمان بالإنسان". افتُتحت الأمسية بالنشيد الوطني اللبناني، تلاه عرض فني راقص قدّمته فرقة "ليفانوس" بقيادة طوني البايع، مما أضفى أجواء مميزة على المناسبة. وقد أحيا الفنان هادي ضو السهرة بأداء فني لافت، وأشعل الأجواء بحضوره وتفاعله مع الجمهور. وفي تصريح له للديار، قال: "ما دام الله يوفقني في عملي، وفي حياتي، ومع عائلتي، فأشعر أن من واجبي أن أُسهم بما أستطيع. وكلما وجدت الوقت، أحرص دائمًا على تقديم المساعدة، لا سيّما في مبادرات كهذه، تدعم حالات إنسانية وتسهم في بناء مستقبل أفضل للأطفال من خلال التعليم والدعم. لذلك لا أتردد أبدًا في المشاركة." أما عن أغنيته الجديدة "يوم الهنا" التي قدّمها خلال السهرة، فعبّر عن سعادته الكبيرة بالاصداء الايجابية، اذ تلقى نجاحًا واسعًا. تجمع الأغنية بين الكلمات الجميلة، واللحن المميز، والتوزيع المتقن، وهي أول تعاون له مع عمر صباغ. وتابع:"حتى تصوير الفيديو كان رائعًا. قدّمت في الأغنية مزيجًا من الدبكة والرقص، وهو نمط أقدّمه للمرة الأولى، والحمد لله حقق رواجًا كبيرًا وتُستخدم اليوم في العديد من الأعراس، وهذا يسعدني كثيراً." وعن مشاريعه المقبلة، أشار إلى أنه يستعد للمشاركة في عدد من المهرجانات والحفلات في لبنان ودبي.


الديار
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
طارق سويد يُفجّر الواقع في عرضٍ لا يشبه سواه في"مش مسرحية"!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب جويل عرموني في عمل مسرحي جريء ومختلف، يطلّ علينا الكاتب والمخرج طارق سويد بمسرحيته الجديدة "مش مسرحية"، من إنتاج Maison d'Art بإشراف الممثلة فيفيان أنطونيوس، ليقدّم لنا تجربة فنية تحمل الكثير من العمق والصدق والدهشة. إن "مش مسرحية" هو عمل مسرحي بكل ما تحمله الكلمة من معنى، بل ربما أكثر. هي لوحة إنسانية تنبض بالمشاعر، تسلّط الضوء على قضايا واقعية من صميم حياتنا اليومية، بأسلوب مباشر لا يخلو من الجرأة والشفافية. النص، كعادة طارق سويد، يحمل بين سطوره الكثير من الإنسانية، والطرح الجريء، واللغة القريبة من القلب. أما الأداء، فهو يتألف من فريق متميّز يضمّ ممثلين محترفين. هذا العرض ليس فقط دعوة إلى الضحك أو التأمّل، بل هو صرخة فنّية وإنسانية تمسّ كلّ منّا، وتدعونا إلى النظر في مرآة داخلنا. تُعرض "مش مسرحية" في District 7، في التواريخ التالية: 11، 12، 13 و25، 26، 27 نيسان. ونظرًا للإقبال الكبير ونفاد البطاقات، تمت إضافة عروض جديدة في 3 و4 و17 و18 أيار عند الساعة السابعة والنصف مساءً.


الديار
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
ميرنا لطوف تودّع الغربة وتستعد لمرحلة جديدة في التمثيل!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب جويل عرموني بعد غياب عن الساحة الفنية اللبنانية بسبب إقامتها في بلاد الاغتراب، عادت الممثلة ميرنا لطوف إلى لبنان استعدادًا للعودة إلى التمثيل مجددًا. وكانت لطوف قد شاركت في العديد من الأعمال الدرامية المميزة، وكان آخر ظهور لها في مسلسل "حنين الدم"، حيث جسّدت دورًا لاقى إعجاب الجمهور. وتُعتبر عودة ميرنا لطوف خطوة مهمة لمحبيها الذين افتقدوا حضورها على الشاشة، وسط توقعات بمشاركتها في أعمال جديدة قريبًا.


الديار
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
باسم مغنية..أيقونة الدراما العربية وحارس التفاصيل الدقيقة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب جويل عرموني مرة جديدة، يرفع النجم باسم مغنية سقف التحدي، ويقدّم أداءً استثنائيًا في مسلسل "بالدم"، حيث يجسد شخصية "وليد"، الرجل الغامض الذي يحيط به الكثير من الأسرار. بأسلوبه المتقن والمبهر، يجعل مغنية المشاهد في حالة تأرجح مستمرة بين التعاطف معه والشك فيه، ليطرح سؤالًا مع كل مشهد: هل وليد ضحية أم جلاد؟ إتقان التفاصيل.. بصمة باسم مغنية الخاصة ليست المرة الأولى التي يقدّم فيها باسم مغنية شخصية تثير الجدل، لكنه هذه المرة يذهب إلى مستوى آخر من الإتقان والاحتراف. لا يعتمد على الحوارات المباشرة، بل يخلق توترًا دراميًا من خلال نظراته، نبرة صوته، وحركاته الدقيقة، ليؤكد أنه أحد أقوى الممثلين على الساحة العربية. ففي زمن تكررت فيه الشخصيات النمطية، يقدّم مغنية في "بالدم" درسًا في كيف تصنع شخصية لا تُنسى. باسم مغنية.. الرجل الذي لا يقبل إلا بالقمة سواء في "بالدم" أو في أعماله السابقة، يثبت باسم مغنية أنه ليس مجرد ممثل عابر، بل حالة استثنائية في عالم الدراما. هو ليس ممن يبحثون عن النجومية السريعة، بل عن الأدوار التي تترك بصمة، وتصنع الفرق. وبشهادة الجمهور والنقاد، لا يزال اسمه مرادفًا للإبداع، الحضور القوي، والإتقان الذي لا يعرف حدودًا. وليد.. الشخصية التي أربكت المشاهدين في "بالدم"، يقدم مغنية شخصية تتحدى القوالب التقليدية، فهو ليس الشرير الكلاسيكي، ولا البطل التقليدي، بل حالة إنسانية معقدة تجعل المشاهد يتساءل في كل لحظة: هل يمكن الوثوق به؟ هذه القدرة على تقديم شخصيات متعددة الأوجه هي علامة نادرة في عالم الدراما، وميزة تضع مغنية في قائمة الكبار. أداء استثنائي يشدّ الأنظار يتمكّن باسم مغنية من خطف الأضواء عبر أسلوبه الدقيق والمقنع، فهو لا يلجأ إلى المبالغة بل يعتمد على تفاصيل دقيقة في التعبير الجسدي والانفعالي، ما يجعل شخصية وليد أكثر واقعية وأقرب إلى المشاهد. في "بالدم"، لا يُمكن التنبؤ بأفعاله، فكل حركة ونظرة تُضيف بعدًا جديدًا للشخصية، مما يزيد من التوتر والتشويق في العمل. حبكة قوية وصراعات نفسية مشوّقة منذ الحلقة الأولى، ينجح مسلسل "بالدم" في شدّ المشاهدين، حيث يقدّم حبكة متماسكة، أحداثاً غير متوقعة، وصراعات نفسية عميقة. كل تفصيل في القصة يخدم الحبكة، ولا يوجد أي لحظة ضائعة أو مشهد بلا معنى، مما يجعل المسلسل من أقوى الأعمال الدرامية المنتظرة لهذا العام. فريق عمل متميز ورؤية إخراجية متقنة المسلسل من تأليف نادين جابر وإخراج فيليب أسمر، ويضم مجموعة من نجوم الدراما اللبنانية، من بينهم ماغي بو غصن، بديع أبو شقرا، جيسي عبدو، وسام فارس، جوليا قصار، كارول عبود، رفيق علي أحمد، نوال كامل، سينتيا كرم، سمارة نهرا، السي فرنيني، رندا هشمي وغيرهم. بعيدًا عن النمطية التي غزت الدراما العربية في السنوات الأخيرة، يأتي مسلسل "بالدم" ليكسر التوقعات، مقدّمًا تجربة مليئة بالإثارة والغموض.


الديار
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
"أكرم من مين" يواصل تصدّره...ووسام حنا نجم المشاهدين بلا منازع!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب جويل عرموني منذ انطلاقه، نجح برنامج "أكرم من مين" في أن يصبح واحدًا من أبرز برامج رمضان، وذلك بفضل مزيج من الترفيه، التحديات الشيّقة، والجوائز القيمة. ولكن العنصر الأهم في نجاح البرنامج هو بلا شك مقدمه، النجم وسام حنا، الذي استطاع بأسلوبه العفوي والمحبب أن يكسب قلوب المشاهدين. كاريزما طبيعية وعفوية تجذب الجمهور يتميّز وسام بقدرته على خلق أجواء مرحة ومريحة للمشاركين، فيجعل كل متسابق يشعر وكأنه بين الأصدقاء. طريقته في التفاعل مع الناس لا تبدو مصطنعة أو متكلفة، بل نابعة من شخصية تلقائية وحقيقية، مما جعله محبوبًا من قبل الجمهور بجميع فئاته. ذكاء في إدارة الحوارات والمواقف سواء كانت اللحظة مليئة بالحماس، الفكاهة، أو حتى التوتر، يثبت وسام أنه يعرف تمامًا كيف يدير الحوار ويوجه الأحداث بسلاسة. يُظهر سرعة بديهة رائعة، فيحوّل أي موقف غير متوقع إلى لحظة ممتعة، ويخلق توازنًا بين الكوميديا والتشويق، مما يجعل كل حلقة ممتعة من البداية حتى النهاية. في كل موسم، يفاجئ وسام المشاهدين بأسلوب تقديم جديد ومواقف مليئة بالمغامرة. وقد فاجأ الجمهور هذا العام بدخوله المسرح في "الفوروم دو بيروت" بطريقة استعراضية استثنائية، حيث ظهر على ظهر جمل وسط الفرقة الراقصة، على وقع التصفيق وصيحات الحضور، ليعكس روحية البرنامج وأجواءه الحماسية. لاقى البرنامج نجاحًا كبيرًا منذ موسمه الأول، حيث نافس بقوة المسلسلات الرمضانية من خلال نسبة المشاهدة العالية. المشاهدون ترقبوا الموسم الجديد بحماس، ووسام استطاع أن يحافظ على هذا النجاح من خلال تقديم محتوى ترفيهي ممتع يتفاعل معه الجمهور بشغف. خطوة فنية متكاملة.. الغناء إلى جانب التقديم والتمثيل لم يكتفِ وسام بإبهار الجمهور بأسلوبه التقديمي فقط، بل أضاف لمسة فنية جديدة إلى البرنامج من خلال إطلاق أغنيته "أنا المعلّم"، التي يشاركه فيها غنائيًا الفنان السوري طارق الأطرش. الأغنية من كلمات وألحان طارق الأطرش، وقد تم تصويرها على مدار ثلاثة أيام في مواقع مختلفة داخل لبنان، تحت إدارة المخرج سامر يزبك، الذي حرص على تقديم رؤية إخراجية تتماشى مع روح الأغنية وأجوائها المميزة. نجاح يتجدد عامًا بعد عام من خلال الجمع بين الإعلام، التمثيل، والغناء، يثبت وسام حنا أنه فنان متكامل قادر على تقديم تجربة تلفزيونية مختلفة، حيث أصبح "أكرم من مين" ليس مجرد برنامج مسابقات، بل حدثًا رمضانيًا ينتظره الجمهور سنويًا بشغف. نجاحه الباهر، تصدره نسب المشاهدة، ومحبة الناس له، كلها أمور تؤكد أن وسام ليس مجرد مقدم برنامج، بل حالة استثنائية في عالم الترفيه العربي.