logo
#

أحدث الأخبار مع #جيبيتي،

الذكاء الاصطناعي "يتفاهم" مثل البشر.. ابتكار لغة اجتماعية دون توجيه
الذكاء الاصطناعي "يتفاهم" مثل البشر.. ابتكار لغة اجتماعية دون توجيه

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • أخبار اليوم المصرية

الذكاء الاصطناعي "يتفاهم" مثل البشر.. ابتكار لغة اجتماعية دون توجيه

كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Science Advances أن أنظمة الذكاء الاصطناعي ، مثل تلك المعتمدة على نماذج اللغة الكبيرة (LLMs) كـ"تشات جي بي تي"، قادرة على تطوير أنماط تواصل اجتماعي شبيهة بتلك التي يستخدمها البشر – وذلك دون تدخل أو توجيه خارجي. وأظهرت الدراسة أن هذه النماذج، عند تفاعلها كمجموعة من الوكلاء أو " العملاء" الافتراضيين، تبدأ بشكل تلقائي في تبني قواعد لغوية واتفاقات اجتماعية تُشبه تلك التي تنشأ في التجمعات البشرية. وقال الدكتور أريئيل فلينت-آشيري، الباحث الرئيسي في الدراسة: "معظم الأبحاث السابقة نظرت إلى الذكاء الاصطناعي ككيان منفرد، أما نحن فننظر إليه ككائن اجتماعي يتفاعل مع نظرائه. هدفنا كان معرفة ما إذا كانت هذه النماذج قادرة على تنسيق سلوكها من خلال تشكيل اتفاقيات لغوية، وهي أساس كل المجتمعات البشرية – والنتيجة كانت نعم." اقرأ أيضًا| من الابتكار إلى الاتهام| ما هي أخطار الذكاء الاصطناعي غير المسؤول؟ في التجارب، شارك ما بين 24 إلى 100 وكيل افتراضي، حيث طُلب من كل اثنين اختيار اسم من بين مجموعة خيارات. في حال توافقهما، ينالان مكافأة، وإن اختلفا، يُظهر لكل منهما اختيار الآخر. ورغم عدم وجود ذاكرة طويلة المدى أو وعي بالانتماء إلى مجموعة أكبر، أظهرت النماذج سلوكًا جماعيًا، وابتكرت بشكل تلقائي نظام تسمية مشترك يُشبه ما يحدث في الثقافة البشرية. وأشارت الدراسة أيضًا إلى ظاهرة " الكتلة الحرجة"، حيث أظهر عدد صغير من الوكلاء قدرة على تغيير سلوك المجموعة بأكملها – في تشابه واضح مع كيفية تطور السلوكيات واللغة في المجتمعات البشرية. اقرأ أيضًا| وقال الباحث المشارك أندريا بارونشيلي: "ما يحدث بين هذه النماذج يُشبه تطور الكلمات الجديدة في اللغة اليومية. لم يحدد أحد مصطلح 'سبام' رسميًا، لكنه ترسخ بالتدريج من خلال محاولات التفاهم والتنسيق المتكررة." واختتم بالقول: "هذه النتائج تمثل نقلة نوعية في أبحاث أمان الذكاء الاصطناعي ، وتؤكد أننا مقبلون على عالم يتفاعل فيه الذكاء الاصطناعي معنا بأساليب شبيهة بالبشر، وليس مجرد آلة تنفذ الأوامر."

"أبين زين وأوشوش الودع".. شات جي بي تي يقرأ الفنجان لأول مرة
"أبين زين وأوشوش الودع".. شات جي بي تي يقرأ الفنجان لأول مرة

مصراوي

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • مصراوي

"أبين زين وأوشوش الودع".. شات جي بي تي يقرأ الفنجان لأول مرة

لا يغيب عن الأسماع والأذهان صوت المرأة التي كانت تطوف الشوارع قديما وهي تردد بقافية ومقام غنائي فريد: "أنا أبين الزين وأخفي الشين، وأوشوش الودع يا أجدعها جدع حتسمع حكاوى بطعم الوجع"، أي أنها تعرف الخفي وتكشف المجهول. لكن مع تطور التكنولوجيا، اختفى حضور العرّافة التقليدية، ليحل مكانها عملاق الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي"، الذي بات يفعل كل شيء، حتى قراءة الفنجان. أثار طلب طلاق غريب في اليونان حالة من الجدل الواسع، بعدما استند إلى قراءة طالع غير تقليدية أجراها برنامج الذكاء الاصطناعي "تشات جي بي تي" لفنجان قهوة، زعم فيها وجود علاقة غرامية تربط الزوج بامرأة أخرى، وفقا لموقع "سكاي نيوز عربية". وبدأت القصة، بحسب ما رواه الزوج خلال استضافته في أحد البرامج الصباحية بالتلفزيون اليوناني، عندما قررت زوجته خوض تجربة رائجة على مواقع التواصل الاجتماعي، تقوم على إرسال صور لفنجان القهوة إلى "تشات جي بي تي" بهدف قراءة الطالع. وأوضح أن زوجته أعدت لهما القهوة، ثم التقطت صورًا لبقايا الفنجان من الداخل وأرسلتها إلى البرنامج، الذي رد بتحليل صادم، مفاده أن الزوج على علاقة بامرأة غامضة يبدأ اسمها بحرف "E"، وقدر له أن يرتبط بها، بينما أشار تحليل فنجان الزوجة إلى أن تلك المرأة تسعى لتدمير حياتهما الزوجية. وأضاف: "ظننت أنها مزحة، لكن زوجتي تعاملت مع الأمر بجدية، وطلبت مني مغادرة المنزل، وأبلغت أولادنا أننا سننفصل، ثم تلقيت اتصالًا من محامٍ يؤكد بدء إجراءات الطلاق". وأكد الزوج أنه لم يرتكب أي خيانة، ورفض الانفصال، إلا أنه فوجئ بعد 3 أيام باستلام أوراق الطلاق رسميًا. من جانبه، قال محامي الزوج إنه يعتزم الطعن على الدعوى، معتبرا أن نتائج تحليل مقدم من برنامج ذكاء اصطناعي لا يمكن الاعتماد عليها كدليل قانوني أمام المحكمة. تحميك من الإصابة بمرض الكبد الدهني.. أفضل 5 زيوت للطبخ

"OpenAI" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي للبرمجة في شات جي بي تي
"OpenAI" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي للبرمجة في شات جي بي تي

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • سرايا الإخبارية

"OpenAI" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي للبرمجة في شات جي بي تي

سرايا - أعلنت شركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI" يوم الجمعة أنها ستطلق معاينة بحثية لوكيل ذكاء اصطناعي للبرمجة يُدعى "Codex"، وهو أكثر وكلاء البرمجة بالذكاء الاصطناعي قدرة حتى الآن لدى الشركة. وقالت "OpenAI" إن وكيل "Codex" سيكون قادرًا على أداء عدة مهام في الوقت نفسه، بما في ذلك كتابة التعليمات البرمجية، وتصحيح الأخطاء البرمجية، وتشغيل الاختبارات، والإجابة على أسئلة المتعلقة بقاعدة بيانات أكواد العميل. ويعتمد الوكيل على نموذج ذكاء اصطناعي يُسمى "codex-1"، وهو نسخة من نموذج التفكير "O3" -من "OpenAI"- مُحسّنة لهندسة البرمجيات، وسيكون متاحًا لمستخدمي اشتراكات "ChatGPT Pro" و"Team" و"Enterprise" في "شات جي بي تي"، بحسب تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال. وأشارت الشركة إلى أنها تتطلع الآن إلى تعزيز جهودها في مجال البرمجة، وهو مجالٌ يشهد استثمارات متزايدة من منافسين مثل "مايكروسوفت" و"أمازون" و"غوغل" و"أنثروبيك" وشركات ناشئة مثل "Anysphere"، التي طورت أداة "Cursor" الشهيرة. وقال سرينيفاس نارايانان، نائب رئيس الهندسة في "OpenAI": "هناك العديد من أنظمة الذكاء الاصطناعي الجيدة المتوفرة... المنافسة موجودة بوضوح". تُجري "OpenAI" أيضًا محادثات للاستحواذ على شركة "Windsurf" الناشئة في مجال برمجة بالذكاء الاصطناعي مقابل 3 مليارات دولار. وفي حين تُعتبر "OpenAI" الشركة الأكثر ريادة في مجال روبوتات الدردشة الموجهة للمستهلكين، إلا أنها لا تتمتع بالمكانة نفسها في مجال البرمجة، وفقًا لواين تشي وفاليري تشين، طالبي الدكتوراه في جامعة كارنيجي ميلون، واللذين طورا نظامًا لتقييم أداء النماذج في هندسة البرمجيات. وأوضحا أن نماذج "Sonnet" من شركة أنثروبيك، مُنافسة "OpenAI"، تُعتبر حتى الآن الخيار الأمثل للعديد من المطورين. وأشارت "OpenAI" إلى أن نموذج "GPT-4.1" الخاص بها شهد انتشارًا سريعًا منذ إطلاقه، وأظهر أنه أفضل نموذج للبرمجة بدون قدرات استدلالية في بعض اختبارات المقارنة. وقالت الشركة إن وكيل "Codex" سيُحدث نقلة نوعية في طريقة عمل المطورين من خلال مساعدتهم على تفويض المزيد من المهام. وتعمل العديد من أدوات البرمجة الحالية جنبًا إلى جنب مع المطورين في الوقت الآني، بينما يعمل "Codex" بشكل مستقل في السحابة، ويقدم نتائج في غضون دقيقة إلى 30 دقيقة. وأشارت "OpenAI" إلى أن الأداة تتفوق على منافسيها في استنتاج أسلوب الترميز الخاص بمؤسسة، بالإضافة إلى المساعدة في مراجعة الأكواد البرمجية.

"OpenAI" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي للبرمجة في شات جي بي تي
"OpenAI" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي للبرمجة في شات جي بي تي

الصحراء

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الصحراء

"OpenAI" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي للبرمجة في شات جي بي تي

أعلنت شركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI" يوم الجمعة أنها ستطلق معاينة بحثية لوكيل ذكاء اصطناعي للبرمجة يُدعى "Codex"، وهو أكثر وكلاء البرمجة بالذكاء الاصطناعي قدرة حتى الآن لدى الشركة. وقالت "OpenAI" إن وكيل "Codex" سيكون قادرًا على أداء عدة مهام في الوقت نفسه، بما في ذلك كتابة التعليمات البرمجية، وتصحيح الأخطاء البرمجية، وتشغيل الاختبارات، والإجابة على أسئلة المتعلقة بقاعدة بيانات أكواد العميل. ويعتمد الوكيل على نموذج ذكاء اصطناعي يُسمى "codex-1"، وهو نسخة من نموذج التفكير "O3" -من "OpenAI"- مُحسّنة لهندسة البرمجيات، وسيكون متاحًا لمستخدمي اشتراكات "ChatGPT Pro" و"Team" و"Enterprise" في "شات جي بي تي"، بحسب تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال، اطلعت عليه "العربية Business". وأشارت الشركة إلى أنها تتطلع الآن إلى تعزيز جهودها في مجال البرمجة، وهو مجالٌ يشهد استثمارات متزايدة من منافسين مثل "مايكروسوفت" و"أمازون" و"غوغل" و"أنثروبيك" وشركات ناشئة مثل "Anysphere"، التي طورت أداة "Cursor" الشهيرة. وقال سرينيفاس نارايانان، نائب رئيس الهندسة في "OpenAI": "هناك العديد من أنظمة الذكاء الاصطناعي الجيدة المتوفرة... المنافسة موجودة بوضوح". تُجري "OpenAI" أيضًا محادثات للاستحواذ على شركة "Windsurf" الناشئة في مجال برمجة بالذكاء الاصطناعي مقابل 3 مليارات دولار. وفي حين تُعتبر "OpenAI" الشركة الأكثر ريادة في مجال روبوتات الدردشة الموجهة للمستهلكين، إلا أنها لا تتمتع بالمكانة نفسها في مجال البرمجة، وفقًا لواين تشي وفاليري تشين، طالبي الدكتوراه في جامعة كارنيجي ميلون، واللذين طورا نظامًا لتقييم أداء النماذج في هندسة البرمجيات. وأوضحا أن نماذج "Sonnet" من شركة أنثروبيك، مُنافسة "OpenAI"، تُعتبر حتى الآن الخيار الأمثل للعديد من المطورين. وأشارت "OpenAI" إلى أن نموذج "GPT-4.1" الخاص بها شهد انتشارًا سريعًا منذ إطلاقه، وأظهر أنه أفضل نموذج للبرمجة بدون قدرات استدلالية في بعض اختبارات المقارنة. وقالت الشركة إن وكيل "Codex" سيُحدث نقلة نوعية في طريقة عمل المطورين من خلال مساعدتهم على تفويض المزيد من المهام. وتعمل العديد من أدوات البرمجة الحالية جنبًا إلى جنب مع المطورين في الوقت الآني، بينما يعمل "Codex" بشكل مستقل في السحابة، ويقدم نتائج في غضون دقيقة إلى 30 دقيقة. وأشارت "OpenAI" إلى أن الأداة تتفوق على منافسيها في استنتاج أسلوب الترميز الخاص بمؤسسة، بالإضافة إلى المساعدة في مراجعة الأكواد البرمجية. نقلا عن العربية نت

شركة "أوبن إيه آي" تدرس إنشاء مركز بيانات في الإمارات
شركة "أوبن إيه آي" تدرس إنشاء مركز بيانات في الإمارات

النهار

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • النهار

شركة "أوبن إيه آي" تدرس إنشاء مركز بيانات في الإمارات

تتجه شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI) إلى دراسة إمكانية إنشاء مركز بيانات جديد في دولة الإمارات العربية المتحدة، ضمن خطّة لتعزيز حضور الشركة في منطقة الشرق الأوسط، وفقاً لمصادر مطلعة على القضية. ورغم أن الصفقة لم تُؤكّد بشكل نهائي، وقد تشهد تغييرات، فإن الإعلان المتوقّع عنها قد يأتي هذا الأسبوع، بالتزامن مع الزيارة المرتقبة للرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى الشرق الأوسط، وفق ما ذكر الأشخاص الذين فضّلوا عدم الكشف عن هويّاتهم، نظراً إلى حساسية المحادثات. ومن المقرّر أن يصل ترمب إلى الإمارات يوم الخميس المقبل. في المقابل، يرافق الرئيس التنفيذيّ لشركة "أوبن إيه آي"، سام ألتمان، في جولته التي تشمل منطقة الشرق الأوسط عدداً من قادة قطاع التكنولوجيا. وقد رفضت الشركة التعليق على الموضوع. توسيع بنية الذكاء الاصطناعي تسعى "أوبن إيه آي"، المطوّرة لتقنية "تشات جي بي تي"، في الوقت الحالي، إلى تشكيل شراكات مع الحكومات العالمية، لتعزيز تطوير البنية التحتية للذكاء الاصطناعي خارج الولايات المتحدة، بما يساهم في تعزيز الريادة الأميركية في هذا المجال. ويعتبر هذا المشروع جزءاً من سلسلة استثمارات استراتيجية في المنطقة، تتزامن مع زيارة ترمب، وتتضمن أيضاً تعزيز وصول المملكة العربية السعودية إلى تقنيات أشباه الموصِّلات المتطورة. العلاقات الإماراتية مع "أوبن إيه آي" تمتلك "أوبن إيه آي" علاقة استراتيجية طويلة مع دولة الإمارات، بدأت في عام 2023 عبر شراكة مع شركة الذكاء الاصطناعي "جي 42" (G42) التي تتخذ مقراً في أبوظبي. وفي 2024، حصلت "جي 42" على استثمار بقيمة 1.5 مليار دولار من شركة "مايكروسوفت"، التي تعدّ الداعمة الرئيسية لـ "أوبن إيه آي". كذلك شاركت "إم جي إكس" (MGX)، الذراع الاستثمارية، التي يشرف عليها أحد أفراد العائلة الحاكمة في الإمارات، في جولة تمويل قامت بها "أوبن إيه آي" في تشرين الأول/أكتوبر 2023 بقيمة 6.6 مليارات دولار. إضافة إلى ذلك، يخطط "إم جي إكس" للمشاركة في مشروع مشترك تبلغ قيمته 100 مليار دولار بين "أوبن إيه آي"، "سوفت بنك" (SoftBank) و"أوراكل" (Oracle)، بهدف تطوير بنية تحتية متقدمة للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة. تفاصيل غير واضحة حول مركز البيانات بالرغم من التوجه نحو إقامة مركز بيانات في الإمارات، فإن التفاصيل المتعلقة بالسعة المحددة للمركز ما تزال غير واضحة، وفقاً للمصادر المطلعة، كما أن تنفيذ المشروع يعتمد بشكل كبير على قدرة "أوبن إيه آي" على استيراد رقائق "إنفيديا" (Nvidia) المتطورة، وهي الرقاقات اللازمة لتدريب وتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي. منذ عام 2023، فرضت الولايات المتحدة قيوداً على تصدير هذه الرقاقات إلى عدد من الدول، بما في ذلك الإمارات، ولكن مؤشرات بدأت تظهر، وتدلّ على اقتراب إدارة ترمب من التوصل إلى اتفاق يسهل وصول الإمارات إلى هذه التكنولوجيا، وفقاً لتقرير نشرته "بلومبرغ نيوز". الرقائق الأميركية: قيود واحتمالات جديدة تفيد تقارير "بلومبرغ" بأن الاتفاق المحتمل بين الولايات المتحدة والإمارات قد يسمح للأخيرة باستيراد أكثر من مليون رقاقة متطوّرة من "إنفيديا"، سيخصص أغلبها لصالح الشركات الأميركية التي تقوم بإنشاء مراكز بيانات في الإمارات. تُظهر إدارة ترمب استعداداً أكبر مقارنة بإدارة بايدن لتسهيل صادرات أشباه الموصّلات إلى دول الشرق الأوسط، في الوقت الذي تلتزم فيه دول خليجية بضخّ استثمارات ضخمة في القطاعات التكنولوجية والبنية التحتية في الولايات المتحدة. مع ذلك، تبقى هناك تساؤلات حول الضوابط المتعلّقة بمنع الصين من الوصول إلى المعدات اللازمة لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة. من جهتها، أعلنت إدارة ترمب نيتها إلغاء الإطار التنظيمي الذي وُضع في عهد بايدن، والذي كان يهدف لمعالجة بعض التحدّيات الأمنية والاستراتيجية، في حين يجري حالياً إعداد لوائح تنظيمية جديدة على مستوى عالمي لصناعة الرقائق، وفق ما أفادت "بلومبرغ".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store