أحدث الأخبار مع #جيبيسي
LE12
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- LE12
الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب: مجموعة 'يينا' تسجل التزامها من أجل فلاحة مستدامة
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } تُسجل مجموعة 'يينا' حضورها في الدورة الـ 17 من الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب، التي ستقام بالعاصمة الإسماعيلية ما بين 21 و 27 أبريل الجاري، من خلال وأوضحت المجموعة، في بلاغ لها، أنه من خلال رواق للعرض يتجاوز 300 متر مربع، 'تعكس هذه وأكد المصدر ذاته أنه في ظل فلاحة سريعة التحول، تقدم فروع المجموعة حلولا ملموسة لمواجهة التحديات المناخية والتكنولوجية والاقتصادية، مضيفا أن الحد من البصمة الكربونية وتنفيذ برنامج طموح للنجاعة الطاقية يجسدان تحولا صناعيا عميقا. ونقل البلاغ عن الكاتبة العامة لمجموعة 'يينا'، سارة كرومي، قولها إن 'الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب يشكل نافذة لالتزامنا البيئي ، وأيضا رسالة قوية للقطاع الفلاحي: الصناعة يمكنها ان تكون محركا للاستدامة'. وسجلت أنه 'من خلال استثماراتنا، فإن إرادتنا واضحة: تقديم حلول ملموسة للتحديات الفلاحية، مع تعزيز سيادة صناعية وفلاحية وطنية، تمر عبر الابتكار والقرب الميداني، وتقليص اعتمادنا على الواردات'. وخلال الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب، ستقدم فروع مجموعة 'يينا' ابتكارات مصممة من أجل فلاحة أكثر مرونة وتتميز بالمسؤولية البيئية. وتقترح شركة 'فيبروسيمون' جيلا جديدا من الألواح العازلة للتشييد السريع لجميع أنواع المباني الفلاحية، مع ضمان النجاعة الطاقية والاستدامة. أما بالنسبة ل 'جي بي سي للورق والكرطون' ، فهي تبتكر أغلفة فلاحية قابلة لإعادة التدوير بنسبة 100 في المائة، مع دمج تقنية الطباعة الرقمية عالية الوضوح. وتركز شركة 'أفريك كابل' على الكهربة الخضراء مع بطاريات لا تحتاج إلى صيانة للمركبات التي تعمل بالوقود (أورو 6)، و وبطاريات GEL الشمسية القوية والتي تتلاءم مع المناطق القروية، بينما تواكب 'ديماتيت' مخطط الجيل الأخضر من خلال حلول مستدامة للسقي تدعم الانتقال الفلاحي نحو تدبير أخضر وعصري وشمولي، يتماشى مع الطموحات الوطنية. ومن خلال حضورها القوي في الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب، تجدد مجموعة 'يينا' التأكيد على دورها كمحفز للتغيير، يجمع بين الأداء الصناعي واحترام البيئة ومواكبة العالم الفلاحي نحو مستقبل أكثر مرونة.
اليمن الآن
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
قرار أمريكي يضر اليمنيين.. حجب 24 مليون دولار عن برامج الحماية
اخبار وتقارير قرار أمريكي يضر اليمنيين.. حجب 24 مليون دولار عن برامج الحماية الخميس - 10 أبريل 2025 - 03:54 م بتوقيت عدن - عدن، نافذة اليمن، قناة اليمن اليوم: كشفت مذكرة صادرة عن "مجموعة الحماية العالمية" (جي بي سي) أن الأمر التنفيذي الذي وقّع عليه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 20 يناير 2025 بتعليق تمويل المساعدات الخارجية لمدة 90 يوماً لحين مراجعة سياسات التمويل، أدى إلى تجميد أكثر من 24 مليون دولار من تمويل برامج الحماية في اليمن. وأكدت المذكرة التي اطّلع عليها "اليمن اليوم" أن القرار الأمريكي أدى إلى تعطيل تدخلات الحماية المنقذة للحياة، والتي تعدّ أساسية لسلامة وكرامة وبقاء أكثر من مليوني شخص متضرّر من الأزمة، بمن فيهم النازحون داخليًا، والأشخاص ذوو الإعاقة، والنساء والفتيات المعرضات لخطر متزايد من العنف القائم على النوع الاجتماعي، والأطفال، والأقليات (وخاصةً المهمشين)، وغيرهم من الأفراد الذين يعانون من ضعف حاد. و"مجموعة الحماية العالمية" هي شبكة من المنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية ووكالات الأمم المتحدة، تعمل في مجال الحماية في الأزمات الإنسانية، بما في ذلك النزاعات المسلحة والكوارث. وقدّمت هذه المذكرة تقييمًا لتبعات أمر وقف العمل الأمريكي الذي استمر ثلاثة أشهر على برامج الحماية في جميع أنحاء اليمن. وتستند النتائج إلى ردود 38 شريكًا في مجال الحماية على استطلاع أجرته مجموعة الحماية في اليمن ومجالات مسؤوليتها. ومن بين هذه المنظمات، أفادت 18 منظمة بتأثير مباشر، أثّر على 75 مشروعًا حيويًا للحماية في 20 محافظة و254 مديرية. وتلعب برامج الحماية دورًا منقذًا للحياة في أزمة اليمن المعقدة والممتدة منذ اجتياح الحوثيين العاصمة صنعاء ومحافظات عدة في سبتمبر عام 2014، وما تلاه من حرب دامية اندلعت أواخر مارس عام 2015. وتشمل الأنشطة المتأثّرة مراقبة الحماية، والتي تحدد وتمكن الاستجابة في الوقت المناسب للمخاطر المتصاعدة والتي تهدد الحياة، وتسهيل عملية توثيق الأحوال المدنية، وهو أمر بالغ الأهمية للوصول إلى الخدمات الحكومية الأساسية، فضلاً عن المساعدات الإنسانية والحماية القانونية وحرية التنقل، وخدمات حماية الطفل الأساسية، بما في ذلك منع تجنيد الأطفال، وتتبع الأسرة، وإدارة الحالة. وأشارت المذكرة إلى أن أنشطة مكافحة الألغام، بما في ذلك تطهير الأراضي، والتوعية بمخاطر الذخائر المتفجرة، ومساعدة الضحايا، تظل حيوية في المناطق المتضررة من الأجسام المتفجرة. وفي غياب الدعم، قد يجبر الأشخاص الذين يواجهون ضائقة شديدة على اللجوء إلى آليات تكيف خطرة أو يعانون من تدهور كبير في صحتهم النفسية. ويهدد انقطاع خدمات الصحة النفسية والدعم النفسي والاجتماعي بترك الأفراد دون رعاية حرجة ضرورية للبقاء على قيد الحياة. وشدّدت المذكرة على أهمية الاستجابة للعنف القائم على النوع الاجتماعي، من خلال الأماكن الآمنة، والمساعدة القانونية، والدعم النفسي والاجتماعي، إذ تلعب الصحة النفسية والدعم النفسي والاجتماعي، دورًا حاسمًا في إنقاذ الأرواح من خلال مساعدة الأفراد على التأقلم مع الآثار النفسية للنزوح والعنف والفقد. كما أن جهود منع الإخلاء، تعدّ ضرورية لحماية الفئات الأكثر ضعفاً من التشرد والاستغلال والنزوح الثانوي. الاكثر زيارة اخبار وتقارير أنباء عن مصرع رئيس الحوثيين وقيادات بارزة.. مصادر تكشف تفاصيل الغارات الأشد. اخبار وتقارير غارات عنيفة تهز منازل صنعاء وتستهدف أماكن سرّية للحوثيين بقنابل ارتجاجية مد. اخبار وتقارير رسالة دماء ونار.. أمريكا تُحذّر العالم: من يلمس موانئ الحوثيين سيُسحق بعقوب. اخبار وتقارير حيلة قذرة للهروب من القصف الأمريكي.. أين تتحصن القيادات الحوثية.
