أحدث الأخبار مع #جيتندربهارجافا،

سعورس
منذ 12 ساعات
- أعمال
- سعورس
أزمة طيران هندية الأعطال تؤجل عشرات الرحلات الدولية
ضغوط متزايدة ومنذ الحادث، ألغت الشركة 83 رحلة، بينها 66 طائرة عريضة البدن. وتواجه الشركة ضغوطًا تشغيلية بسبب عمليات التفتيش المكثفة وقيود المجال الجوي في بعض دول الشرق الأوسط، ما أثّر على رحلاتها الدولية والمحلية. وقال مصدر تنفيذي في الشركة إن «الإجراءات الحالية تتجاوز المتطلبات الروتينية كجزء من الحذر المتصاعد». وأُلغيت رحلات جديدة هذا الأسبوع، من بينها رحلة من أحمد آباد إلى لندن ، وأخرى من دلهي إلى باريس ، بعد اكتشاف أعطال أثناء الفحص المسبق. تحذير تنظيمي ورغم وتيرة الفحص المشددة، أعلنت الهيئة التنظيمية أن عمليات المراقبة لم تكشف عن «مخاوف أمنية كبيرة»، مشيرةً إلى أن 24 من أصل 33 طائرة أكملت الفحوص بنجاح، بينما تخضع أربع أخرى لصيانة طويلة. مع ذلك، حذّرت الهيئة من الثغرات في تنسيق الصيانة، مطالبةً الشركة بتحسين التنسيق الداخلي وتوفير قطع الغيار لتقليل التأخير. التحقيق مستمر ويتولى التحقيق في الحادث مكتب التحقيق في حوادث الطائرات في الهند بمساعدة من بريطانيا والولايات المتحدة وشركة بوينج. وعلى الرغم من تداعيات الحادث، يؤكد مسؤولون وخبراء أن شركة طيران الهند لن تتراجع عن خططها التوسعية. وقال جيتندر بهارجافا، المدير التنفيذي السابق للشركة: «الحادث يمثل تحديًا عابرًا، ولا يهدد الخطط الطموحة للنمو». وأضاف أن الأولوية الآن هي إعادة بناء الثقة بين الموظفين والركاب. شركة في طور التحول وطيران الهند ، التي استحوذت عليها مجموعة تاتا سونز في عام 2022 بقيمة 2.4 مليار دولار، تشهد عملية تحول كبرى. وقد طلبت الشركة طائرات جديدة بقيمة تتجاوز 70 مليار دولار، وأطلقت خطة لإصلاح البنية الرقمية وتحديث الأسطول، إلى جانب إنشاء واحدة من أضخم أكاديميات تدريب الطيارين في جنوب آسيا.


شبكة عيون
منذ 12 ساعات
- أعمال
- شبكة عيون
أزمة طيران هندية الأعطال تؤجل عشرات الرحلات الدولية
أزمة طيران هندية الأعطال تؤجل عشرات الرحلات الدولية ★ ★ ★ ★ ★ تشهد شركة طيران الهند اضطرابات تشغيلية متزايدة إثر حادث تحطم طائرة من طراز بوينج 787 المتجهة إلى لندن أثناء إقلاعها من مدينة أحمد آباد في 12 يونيو، ما أسفر عن مقتل 270 شخصًا، بينهم 241 راكبًا. وفي أعقاب الحادث، أمرت المديرية العامة للطيران المدني بإجراء فحوصات موسعة لأسطول طائرات دريملاينر، مما أدى إلى تأخير وإلغاء عشرات الرحلات. ضغوط متزايدة ومنذ الحادث، ألغت الشركة 83 رحلة، بينها 66 طائرة عريضة البدن. وتواجه الشركة ضغوطًا تشغيلية بسبب عمليات التفتيش المكثفة وقيود المجال الجوي في بعض دول الشرق الأوسط، ما أثّر على رحلاتها الدولية والمحلية. وقال مصدر تنفيذي في الشركة إن «الإجراءات الحالية تتجاوز المتطلبات الروتينية كجزء من الحذر المتصاعد». وأُلغيت رحلات جديدة هذا الأسبوع، من بينها رحلة من أحمد آباد إلى لندن، وأخرى من دلهي إلى باريس، بعد اكتشاف أعطال أثناء الفحص المسبق. تحذير تنظيمي ورغم وتيرة الفحص المشددة، أعلنت الهيئة التنظيمية أن عمليات المراقبة لم تكشف عن «مخاوف أمنية كبيرة»، مشيرةً إلى أن 24 من أصل 33 طائرة أكملت الفحوص بنجاح، بينما تخضع أربع أخرى لصيانة طويلة. مع ذلك، حذّرت الهيئة من الثغرات في تنسيق الصيانة، مطالبةً الشركة بتحسين التنسيق الداخلي وتوفير قطع الغيار لتقليل التأخير. التحقيق مستمر ويتولى التحقيق في الحادث مكتب التحقيق في حوادث الطائرات في الهند بمساعدة من بريطانيا والولايات المتحدة وشركة بوينج. وعلى الرغم من تداعيات الحادث، يؤكد مسؤولون وخبراء أن شركة طيران الهند لن تتراجع عن خططها التوسعية. وقال جيتندر بهارجافا، المدير التنفيذي السابق للشركة: «الحادث يمثل تحديًا عابرًا، ولا يهدد الخطط الطموحة للنمو». وأضاف أن الأولوية الآن هي إعادة بناء الثقة بين الموظفين والركاب. شركة في طور التحول وطيران الهند، التي استحوذت عليها مجموعة تاتا سونز في عام 2022 بقيمة 2.4 مليار دولار، تشهد عملية تحول كبرى. وقد طلبت الشركة طائرات جديدة بقيمة تتجاوز 70 مليار دولار، وأطلقت خطة لإصلاح البنية الرقمية وتحديث الأسطول، إلى جانب إنشاء واحدة من أضخم أكاديميات تدريب الطيارين في جنوب آسيا. الوطن السعودية


الوطن
منذ 13 ساعات
- أعمال
- الوطن
أزمة طيران هندية الأعطال تؤجل عشرات الرحلات الدولية
تشهد شركة طيران الهند اضطرابات تشغيلية متزايدة إثر حادث تحطم طائرة من طراز بوينج 787 المتجهة إلى لندن أثناء إقلاعها من مدينة أحمد آباد في 12 يونيو، ما أسفر عن مقتل 270 شخصًا، بينهم 241 راكبًا. وفي أعقاب الحادث، أمرت المديرية العامة للطيران المدني بإجراء فحوصات موسعة لأسطول طائرات دريملاينر، مما أدى إلى تأخير وإلغاء عشرات الرحلات. ضغوط متزايدة ومنذ الحادث، ألغت الشركة 83 رحلة، بينها 66 طائرة عريضة البدن. وتواجه الشركة ضغوطًا تشغيلية بسبب عمليات التفتيش المكثفة وقيود المجال الجوي في بعض دول الشرق الأوسط، ما أثّر على رحلاتها الدولية والمحلية. وقال مصدر تنفيذي في الشركة إن «الإجراءات الحالية تتجاوز المتطلبات الروتينية كجزء من الحذر المتصاعد». وأُلغيت رحلات جديدة هذا الأسبوع، من بينها رحلة من أحمد آباد إلى لندن، وأخرى من دلهي إلى باريس، بعد اكتشاف أعطال أثناء الفحص المسبق. تحذير تنظيمي ورغم وتيرة الفحص المشددة، أعلنت الهيئة التنظيمية أن عمليات المراقبة لم تكشف عن «مخاوف أمنية كبيرة»، مشيرةً إلى أن 24 من أصل 33 طائرة أكملت الفحوص بنجاح، بينما تخضع أربع أخرى لصيانة طويلة. مع ذلك، حذّرت الهيئة من الثغرات في تنسيق الصيانة، مطالبةً الشركة بتحسين التنسيق الداخلي وتوفير قطع الغيار لتقليل التأخير. ويتولى التحقيق في الحادث مكتب التحقيق في حوادث الطائرات في الهند بمساعدة من بريطانيا والولايات المتحدة وشركة بوينج. وعلى الرغم من تداعيات الحادث، يؤكد مسؤولون وخبراء أن شركة طيران الهند لن تتراجع عن خططها التوسعية. وقال جيتندر بهارجافا، المدير التنفيذي السابق للشركة: «الحادث يمثل تحديًا عابرًا، ولا يهدد الخطط الطموحة للنمو». وأضاف أن الأولوية الآن هي إعادة بناء الثقة بين الموظفين والركاب. شركة في طور التحول وطيران الهند، التي استحوذت عليها مجموعة تاتا سونز في عام 2022 بقيمة 2.4 مليار دولار، تشهد عملية تحول كبرى. وقد طلبت الشركة طائرات جديدة بقيمة تتجاوز 70 مليار دولار، وأطلقت خطة لإصلاح البنية الرقمية وتحديث الأسطول، إلى جانب إنشاء واحدة من أضخم أكاديميات تدريب الطيارين في جنوب آسيا.