أحدث الأخبار مع #جيرارد_مارتين


الرياض
منذ 15 ساعات
- رياضة
- الرياض
مارتين لاعب برشلونة يخضع لجراحة ناجحة في اليد
خضع جيرارد مارتين، مدافع فريق برشلونة الإسباني لكرة القدم، لجراحة في اليد، والتي تسببت في إنهاء مشواره مع المنتخب الإسباني في بطولة أمم أوروبا تحت 21 عاما. وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن مارتين /23 عاما/ خضع لعملية جراحية في الإصبع الصغير في يده اليمنى، بعدما تعرض لإصابة خلال فوز منتخب بلاده 3 / 2 على منتخب سلوفاكيا في المباراة الافتتاحية. وذكر بيان للنادي على حسابه بموقع "إكس" للتواصل الاجتماعي :" خضع جيرارد مارتين لجراحة ناجحة في يده اليمنى. تم إجراء الجراحة من قبل الطبيب مير، تحت إشراف الإدارة الطبية للنادي". وأضاف البيان :" من المتوقع أن يكون اللاعب متاحا مع بداية استعدادات الفريق للموسم الجديد". وشارك مارتين في 42 مباراة مع برشلونة في كافة المسابقات خلال الموسم الماضي.


الشرق الأوسط
منذ 16 ساعات
- رياضة
- الشرق الأوسط
مارتين لاعب برشلونة يخضع لجراحة ناجحة في اليد
خضع جيرارد مارتين، مدافع فريق برشلونة الإسباني لكرة القدم، لجراحة في اليد، ما تسبب في إنهاء مشواره مع المنتخب الإسباني في بطولة أمم أوروبا تحت 21 عاما. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» (بي إيه ميديا) أن مارتين (23 عاما) خضع لعملية جراحية في الإصبع الصغرى في يده اليمنى، بعدما تعرض لإصابة خلال فوز منتخب بلاده 3 / 2 على منتخب سلوفاكيا في المباراة الافتتاحية. وذكر بيان للنادي على حسابه بموقع «إكس» للتواصل الاجتماعي: «خضع جيرارد مارتين لجراحة ناجحة في يده اليمنى. تم إجراء الجراحة من قبل الطبيب مير، تحت إشراف الإدارة الطبية للنادي». وأضاف البيان: «من المتوقع أن يكون اللاعب متاحا مع بداية استعدادات الفريق للموسم الجديد». وشارك مارتين في 42 مباراة مع برشلونة في كافة المسابقات خلال الموسم الماضي.


الشرق الأوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
مواهب «لاماسيا» لم تكفِ برشلونة لعبور إنتر نحو نهائي الأبطال
فاز فريق برشلونة الشاب تحت قيادة المدرب الألماني هانزي فليك بالقلوب في مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، مستعيداً بريقه القاري، لكنه خرج أمام إنتر الإيطالي في إحدى أجمل مواجهات الدور نصف النهائي عبر التاريخ. بعد أن كانا مذنبين في تلقي الهدفين الأولين، أعاد جيرارد مارتين، وإريك غارسيا، وداني أولمو الأمل لفريقهم في أمسية الثلاثاء الصاخبة على ملعب «سان سيرو». الثلاثي الذي مر في «لاماسيا»، مركز التدريب الغني عن التعريف لبرشلونة والذي أخرج سابقاً نجوماً كباراً في طليعتهم الأرجنتيني ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم ثماني مرات، تعرض لانتقادات على خلفية ارتكاب العديد من الهفوات الدفاعية، لكنه ساهم بعودة قوية في سان سيرو الثلاثاء. ففي لحظة من التشتت الذهني والحضور البدني العالي للإيطالي فيديكو ديماركو، منح أولمو العائد من لايبزيغ الألماني إلى ربوع «بلاوغرانا» الصيف الماضي، فرصة ذهبية لإنتر من أجل التقدم عن طريق الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز بعد 21 دقيقة بعد أن خسر الكرة في موقع حساس. فليك يواسي لامين يامال بعد مباراة نصف نهائي دوري أبطال أوروبا (أ.ب) ...لكن سرعان ما عوض خطأه السابق خلال الشوط الثاني من خلال فرض التعادل في الدقيقة 60 إثر كرة عرضية من مارتين، الموهبة الصاعدة أيضاً من «لاماسيا». لكن لسوء حظ مارتين ابن الـ23 عاماً الذي حل بديلاً عن أليخاندرو بالدي المصاب، والمتعود على شغل هذا المركز، فهو خاض باكورة مبارياته على هذا المستوى القاري، وهذا ما كان جلياً من خلال التوتر الواضح في أدائه الدفاعي على ملعب «جوزيبي مياتزا» الصاخب. رغم ذلك، سعى مارتين جاهداً لتقديم أمسية جيدة، إذ أسهم أيضاً بهدف تقليص النتيجة عندما مرر لإريك غارسيا، الذي بدأ مسيرته كذلك في النادي الكاتالوني قبل أن يرحل إلى مانشستر سيتي الإنجليزي ثم يعود، تمريرة ذهبية (54). لكن المساهمتين المصبوغتين بختم «لاماسيا» لم تنقذا برشلونة من السقوط أمام العملاق الإيطالي المهيأ تكتيكياً، والمخضرم، من أجل حسم المواجهة بعد التمديد 4 - 3، و7 - 6 في مجموع المباراتين. فرغم أن البرازيلي رافينيا أوشك أن يمنحه بطاقة العبور بهدف قبل ثلاث دقائق من نهاية الوقت الأصلي، فرض فرانتشيسكو أتشيربي التعادل والتمديد بعد خسارة مارتين للكرة في لقطة جدلية طالب فيها النادي الكاتالوني بخطأ دون أن تنزع المسؤولية عن الشاب الإسباني المتردد (90+3)، قبل أن يخطف ديفيدي فراتيزي هدف الفوز والتأهل في الشوط الإضافي الأول (99). كانت الأنظار شاخصة إلى الموهبة الاستثنائية، لامين يامال، ابن الـ17 عاماً الذي يُنظر إليه على أنه يسير على نفس خطى ميسي. لكن رغم موهبته الهائلة، لم ينجح الدولي الإسباني اليافع في استغلال العديد من الفرص التي صنعها لنفسه، فواجه الحارس السويسري يان سومر وهو في أكمل جاهزيته. وأضاع لامين وابلاً من الفرص (77 و90+6 و114 و116)، بعدما كان قد أصاب القائم الأيسر أيضاً (90+2). رغم سقوطه على مشارف النهائي يبقى برشلونة في طريقه لتحقيق ثلاثية محلية (إ.ب.أ) لكن جماهير «بلاوغرانا»، التي حضرت بأعداد جيدة إلى ميلانو، استطاعت أن تغادر ملعب سان سيرو برأس مرفوع، إذ إن هوية لعب فريقهم، أو بالأحرى حمضهم النووي، المستوحى من فلسفة الهولندي يوهان كرويف لا تزال حاضرة أكثر من أي وقت مضى. وقال مدرب الفريق السابق بيب غوارديولا بعد مباراة الذهاب: «بفضل هذا النوع من المباريات، لن تكون الملاعب فارغة أبداً، وسيواصل هذا المنتج نموه». وتابع: «إذا لعبتم مثل برشلونة، فلن تكون الملاعب فارغة أبداً. عشاق برشلونة فخورون جداً، حتى بالنتيجة». من جهته، قال مدرب «نيراتزوري» سيموني أنراعى: «علينا فقط أن نهنئ مسؤولي برشلونة على العمل الذي يقومون به مع لاعبيهم الشباب الذين يجب أن يستمروا في النمو والتطور. الأمر لا يقتصر على لامين يامال فقط». ورغم سقوطه على مشارف النهائي، يبقى برشلونة في طريقه لتحقيق ثلاثية محلية (الدوري، والكأس، والكأس السوبر)، ويمكنه استقاء العبر، والمضي نحو مستقبل واعد، بوجود يامال الذي يوصف بأنه أفضل موهبة في العالم حالياً، إضافة إلى مدرسة كروية تنبض بالحياة، وقادرة على رفده بالمواهب.


العربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العربية
شبّان برشلونة يخسرون مباراة إنتر.. ويكسبون قلوب الناس
فاز فريق برشلونة الشاب تحت قيادة المدرب الألماني هانزي فليك بالقلوب في مسابقة دوري أبطال اوروبا لكرة القدم مستعيدا بريقه القاري، رغم خروجه أمام إنتر الإيطالي في إحدى أجمل مواجهات الدور نصف النهائي عبر التاريخ. بعد أن كانا مذنبين في تلقي الهدفين الأولين، أعاد جيرارد مارتين، إريك غارسيا وداني أولمو الأمل لفريقهم في أمسية الثلاثاء الصاخبة على ملعب "جوزيبي مياتزا". رياضة غضب في برشلونة: حكم مباراة إنتر "متعاطف" مع ريال مدريد الثلاثي الذي مر في "لاماسيا"، مركز التدريب الغني عن التعريف لبرشلونة والذي أخرج سابقا نجوما كبار في طليعتهم الأرجنتيني ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم ثماني مرات، تعرض لانتقادات على خلفية ارتكاب العديد من الهفوات الدفاعية، لكنه ساهم بعودة قوية في سان سيرو الثلاثاء. ففي لحظة من التشتت الذهني والحضور البدني العالي للإيطالي فيديكو ديماركو، منح أولمو العائد من لايبزيغ الألماني الى "بلاوغرانا" الصيف الماضي، فرصة ذهبية لانتر من أجل التقدم عن طريق الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز بعد 21 دقيقة بعد أن خسر الكرة في موقع حساس، لكن سرعان ما عوض عن خطئه السابق خلال الشوط الثاني من خلال فرض التعادل في الدقيقة 60 اثر كرة عرضية من مارتن، الموهبة الصاعدة كذلك من "لاماسيا". لكن لسوء حظ مارتن إبن الـ 23 عاما الذي حل بديلا عن أليخاندرو بالدي المصاب والمعتاد على شغل هذا المركز، فهو خاض باكورة مبارياته على هذا المستوى القاري، وهذا ما كان جليا من خلال التوتر الواضح في أدائه الدفاعي على الملعب الصاخب. رغم ذلك، سعى مارتن جاهدا لتقديم أمسية جيدة، إذ أسهم أيضا بهدف تقليص النتيجة عندما صنع هدف إريك غارسيا الذي بدأ مسيرته كذلك في النادي الكاتالوني قبل ان يرحل الى مانشستر سيتي ثم يعود. لكن المساهمتين المصبوغتين بختم "لا ماسيا"، لم تنقذا برشلونة من السقوط أمام العملاق الإيطالي المهيأ تكتيكيا والمخضرم، من أجل حسم المواجهة بعد التمديد 4-3، و7-6 في مجموع المباراتين. فرغم أن البرازيلي رافينيا أوشك على منحه بطاقة العبور بهدف قبل ثلاث دقائق من نهاية الوقت الاصلي، فرض فرانشيسكو أتشيربي التعادل والتمديد بعد خسارة مارتين للكرة في لقطة جدلية طالب فيها النادي الكاتالوني بخطأ دون أن تنزع المسؤولية عن الشاب الإسباني المتردد قبل أن يخطف دافيدي فراتيزي هدف الفوز والتأهل في الشوط الإضافي الأول . كانت الأنظار شاخصة الى الموهبة الاستثنائية، لامين يامال، إبن الـ 17 عاما الذي يُنظر إليه أنه يسير على نفس خطى ميسي. لكن رغم موهبته الهائلة، لم ينجح الدولي الإسباني اليافع في استغلال العديد من الفرص التي صنعها لنفسه، فواجه الحارس السويسري يان سومر وهو في أكمل جاهزيته كما تصدى القائم لتسديدته القوية. لكن جماهير "بلاوغرانا" التي حضرت بأعداد جيدة الى ميلان، استطاعت أن تغادر ملعب سان سيرو برأس مرفوع، إذ إن هوية لعب فريقهم، أو بالأحرى حمضهم النووي، المستوحى من فلسفة الهولندي يوهان كرويف لا تزال حاضرة أكثر من أي وقت مضى.


صحيفة الخليج
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
«لاماسيا» تعيد الحياة إلى برشلونة... فريق هانزي فليك يفوز بقلوب المشجعين
فاز فريق برشلونة الشاب تحت قيادة المدرب الألماني هانزي فليك بقلوب المشجعين في مسابقة دوري أبطال اوروبا لكرة القدم مستعيداً بريقه القاري، لكنه خرج أمام إنتر الإيطالي في إحدى أجمل مواجهات الدور نصف النهائي عبر التاريخ. بعد أن كانا مذنبين في تلقي الهدفين الأولين، أعاد جيرارد مارتين، إريك غارسيا وداني أولمو الأمل لفريقهم في أمسية الثلاثاء الصاخبة على ملعب «سان سيرو». الثلاثي الذي مر في «لاماسيا»، مركز التدريب الغني عن التعريف لبرشلونة والذي أخرج سابقا نجوماً كبار في طليعتهم الأرجنتيني ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم ثماني مرات، تعرض لانتقادات على خلفية ارتكاب العديد من الهفوات الدفاعية، لكنه ساهم بعودة قوية في سان سيرو الثلاثاء. ففي لحظة من التشتت الذهني والحضور البدني العالي للإيطالي فيديكو ديماركو، منح أولمو العائد من لايبزيغ الألماني إلى ربوع «بلاوغرانا» الصيف الماضي، فرصة ذهبية لإنتر من أجل التقدم عن طريق الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز بعد 21 دقيقة بعد أن خسر الكرة في موقع حساس. لكن سرعان ما عوض عن خطئه السابق خلال الشوط الثاني من خلال فرض التعادل في الدقيقة 60 اثر كرة عرضية من مارتين، الموهبة الصاعدة ايضاً من «لاماسيا». لكن لسوء حظ مارتين إبن الـ 23 عاماً الذي حل بديلاً عن أليخاندرو بالدي المصاب والمعتاد على شغل هذا المركز، فهو خاض باكورة مبارياته على هذا المستوى القاري، وهذا ما كان جلياً من خلال التوتر الواضح في أدائه الدفاعي على ملعب «جوزيبي مياتزا» الصاخب. رغم ذلك، سعى مارتين جاهداً لتقديم أمسية جيدة، إذ أسهم أيضاً بهدف تقليص النتيجة عندما مرر لإريك غارسيا الذي بدأ مسيرته كذلك في النادي الكتالوني قبل ان يرحل الى مانشستر سيتي ثم يعود، تمريرة ذهبية (54). لكن المساهمتين المصبوغتين بختم «لا ماسيا»، لم تنقذا برشلونة من السقوط أمام العملاق الإيطالي المهيأ تكتيكياً والمخضرم، من أجل حسم المواجهة بعد التمديد 4-3، و7-6 في مجموع المباراتين. فرغم أن البرازيلي رافينيا أوشك على منحه بطاقة العبور بهدف قبل ثلاث دقائق من نهاية الوقت الأصلي، فرض فرانتشيسكو أتشيربي التعادل والتمديد بعد خسارة مارتين للكرة في لقطة جدلية طالب فيها النادي الكتالوني بخطأ دون أن تنزع المسؤولية عن الشاب الإسباني المتردد (90+3)، قبل أن يخطف دافيدي فراتيزي هدف الفوز والتأهل في الشوط الإضافي الأول (99). كانت الأنظار شاخصة الى الموهبة الاستثنائية، لامين جمال، إبن الـ 17 عاما الذي يُنظر إليه أنه يسير على نفس خطى ميسي. لكن رغم موهبته الهائلة، لم ينجح الدولي الإسباني اليافع في استغلال العديد من الفرص التي صنعها لنفسه، فواجه الحارس السويسري يان سومر وهو في أكمل جاهزيته. وأضاع جمال وابلاً من الفرص (77 و90+6 و114 و116)، بعدما كان قد أصاب القائم الأيسر أيضاً (90+2). لكن جماهير «بلاوغرانا» التي حضرت بأعداد جيدة إلى ميلانو، استطاعت أن تغادر ملعب سان سيرو برأس مرفوع، إذ إن هوية لعب فريقهم، أو بالأحرى حمضهم النووي، المستوحى من فلسفة الهولندي يوهان كرويف لا تزال حاضرة أكثر من أي وقت مضى. وقال مدرب الفريق السابق بيب غوارديولا بعد مباراة الذهاب «بفضل هذا النوع من المباريات، لن تكون الملاعب فارغة أبدا، وسيواصل هذا المنتج نموه». وتابع «إذا لعبتم مثل برشلونة، فلن تكون الملاعب فارغة أبداً. عشاق برشلونة فخورون جدا، حتى بالنتيجة». من جهته، قال مدرب «نيراتزوري» سيموني إنزاغي «علينا فقط أن نهنئ برشلونة على العمل الذي يقومون به مع لاعبيهم الشباب الذين يجب أن يستمروا في النمو والتطور. الأمر لا يقتصر على لامين جمال فقط». ورغم سقوطه على مشارف النهائي، يبقى برشلونة في طريقه لتحقيق ثلاثية محلية (الدوري والكأس والكأس السوبر)، ويمكنه استقاء العبر والمضي نحو مستقبل واعد، بوجود جمال الذي يوصف بأنه أفضل موهبة في العالم حالياً، إضافة إلى مدرسة كروية تنبض بالحياة وقادرة على رفده بالمواهب.