أحدث الأخبار مع #جيرميكوربين


اليمن الآن
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
اعلان بريطاني مفاجئ بشأن اليمن ..تفاصيل
صدر اعلان بريطاني غير متوقع من المملكة المتحدة البريطانية، بشأن اليمن وموقف لندن ودورها حيال استمرار الحرب المتواصلة للسنة العاشرة على التوالي، وجهود انهاء الحرب وتداعياتها الكارثية على المستوى الانساني والمعيشي والاقتصادي والخدمي، واحلال السلام في اليمن. جاء هذا في شهادة نشرها رئيس حزب العمال في بريطانيا، سابقا، جيرمي كوربين ( Jeremy Corbyn)، وهو الحزب الموازي لحزب المحافظين، والحزب الحاكم حاليا؛ سلط فيها الضوء على دور حكومة بلاده و"سياستها الخاطئة في دعم حرب اليمن"، وحملها مسؤولية استمرار الحرب وتداعياتها الكارثية. وقال: "كانت مهرا تبلغ من العمر واحدا وثلاثين عامًا فقط عندما أُجبرت على اللجوء إلى مخيم. كانت مهرا أمًا لأربعة أطفال، وتنتظر مولودها الخامس، وكانت واحدة من 4.5 ملايين شخص في اليمن نزحوا بسبب الحرب التي تقودها السعودية، وواحدة من 21 مليون شخص في حاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة". وتابع: "في يوم الثلاثاء، وقف نائب تلو الآخر في البرلمان للدفاع عن الزيادة السنوية الهائلة التي أقرها رئيس الوزراء في "الإنفاق الدفاعي". متسائلا: "هل توقف أي منهم للحظة للتفكير في ما يعنيه هذا في الواقع؟". وقال: "منذ عام 2015، تم تزويد المملكة المتحدة بأكثر من نصف الطائرات المقاتلة التي استخدمتها السعودية في الغارات الجوية". مضيفا: "وخلال تلك الفترة، حققت شركات الأسلحة البريطانية أكثر من 6 مليارات جنيه إسترليني من المبيعات. حتى قبل أن تبدأ بريطانيا قصف اليمن بشكل مباشر في عام 2024 (2015)، كانت تقدم الأسلحة لحملة قتلت أكثر من 150 ألف شخص من العمل العسكري، وخلفت مئات الآلاف من القتلى بسبب المرض والمجاعة". وتابع زعيم حزب العمال السابق: "هذا هو واقع "الإنفاق الدفاعي". لقد تعرضت الحكومة لانتقادات واسعة النطاق لخفض المساعدات الخارجية لتمويل زيادتها في الإنفاق العسكري، وهذا صحيح. لن يضر هذا القرار بضحايا الحرب فحسب، مثل أولئك في اليمن، بل سيغذي الظروف ذاتها التي تؤدي إلى الحرب في المقام الأول". مستطردا في ادانة "السياسات الخاطئة" للحكومة البريطانية: "تعاني ثمانية من كل عشرة من أفقر دول العالم - أو عانت مؤخرًا - من الصراع العنيف. إن النهج الناضج للسياسة الخارجية من شأنه أن ينظر إلى الأسباب الكامنة وراء الحرب ويخففها. تختار هذه الحكومة تسريع دورة انعدام الأمن والحرب بدلاً من ذلك". يشار إلى المملكة المتحدة البريطانية ثاني اكبر الحلفاء الدوليين بعد الولايات المتحدة الامريكية، الداعمين لوجستيا وعسكريا "التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن" بقيادة السعودية والامارات، الذي لم ينجح في اعادة الرئيس والحكومة الشرعية الى اليمن وصنعاء، وعلى العكس دعم مليشيات انقلابية جديدة على الشرعية، جنوب وغرب اليمن، وصولا الى اسقاط الرئيس الشرعي، عبدربه منصور هادي واستبداله بمجلس قيادة رئاسي يضم قادة مليشيات السعودية والرياض المتمردة على الشرعية.


اليمن الآن
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
اعلان بريطاني مفاجئ بشأن اليمن
العربي نيوز: صدر اعلان بريطاني غير متوقع من المملكة المتحدة البريطانية، بشأن اليمن وموقف لندن ودورها حيال استمرار الحرب المتواصلة للسنة العاشرة على التوالي، وجهود انهاء الحرب وتداعياتها الكارثية على المستوى الانساني والمعيشي والاقتصادي والخدمي، واحلال السلام في اليمن. جاء هذا في شهادة نشرها رئيس حزب العمال في بريطانيا، سابقا، جيرمي كوربين ( Jeremy Corbyn)، وهو الحزب الموازي لحزب المحافظين، والحزب الحاكم حاليا؛ سلط فيها الضوء على دور حكومة بلاده وسياستها الخاطئة في دعم حرب اليمن، وحملها مسؤولية استمرار الحرب وتداعياتها الكارثية. وقال: "كانت مهرا تبلغ من العمر واحد وثلاثين عامًا فقط عندما أُجبرت على اللجوء إلى مخيم. كانت مهرا أمًا لأربعة أطفال، وتنتظر مولودها الخامس، وكانت واحدة من 4.5 مليون شخص في اليمن نزحوا بسبب الحرب التي تقودها السعودية، وواحدة من 21 مليون شخص في حاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة". مضيفا في افادته المنشورة على موقع (Jacobin): "أدى الصراع إلى تفاقم المجاعة الشديدة بالفعل في بلد مزقته الجفاف، مما تسبب في سوء التغذية على نطاق واسع". وأردف: في أحد الأيام، أثناء جلب المياه، انهارت مهرا. وبمساعدة الرعاية الصحية الممولة من الأمم المتحدة، نجت مهرا. لكن طفلها الذي لم يولد بعد لم ينج". وتابع: "في يوم الثلاثاء، وقف نائب تلو الآخر في البرلمان للدفاع عن الزيادة السنوية الهائلة التي أقرها رئيس الوزراء في "الإنفاق الدفاعي". متسائلا: "هل توقف أي منهم للحظة للتفكير في ما يعنيه هذا في الواقع؟". وقال: "منذ عام 2015، تم تزويد المملكة المتحدة بأكثر من نصف الطائرات المقاتلة التي استخدمتها السعودية في الغارات الجوية". مضيفا: "وخلال تلك الفترة، حققت شركات الأسلحة البريطانية أكثر من 6 مليارات جنيه إسترليني من المبيعات. حتى قبل أن تبدأ بريطانيا قصف اليمن بشكل مباشر في عام 2024، كانت تقدم الأسلحة لحملة قتلت أكثر من 150 ألف شخص من العمل العسكري، وخلفت مئات الآلاف من القتلى بسبب المرض والمجاعة". وتابع زعيم حزب العمال السابق: "هذا هو واقع "الإنفاق الدفاعي". لقد تعرضت الحكومة لانتقادات واسعة النطاق لخفض المساعدات الخارجية لتمويل زيادتها في الإنفاق العسكري، وهذا صحيح. لن يضر هذا القرار بضحايا الحرب فحسب، مثل أولئك في اليمن، بل سيغذي الظروف ذاتها التي تؤدي إلى الحرب في المقام الأول". مستطردا في ادانة "السياسات الخاطئة" للحكومة البريطانية: "تعاني ثمانية من كل عشرة من أفقر دول العالم - أو عانت مؤخرًا - من الصراع العنيف. إن النهج الناضج للسياسة الخارجية من شأنه أن ينظر إلى الأسباب الكامنة وراء الحرب ويخففها. تختار هذه الحكومة تسريع دورة انعدام الأمن والحرب بدلاً من ذلك". شاهد .. إدانة بريطانيا بتأجيج حرب اليمن يشار إلى المملكة المتحدة البريطانية ثاني اكبر الحلفاء الدوليين بعد الولايات المتحدة الامريكية، الداعمين للتحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن" بقيادة السعودية والامارات، الذي لم ينجح في اعادة الرئيس والحكومة الشرعية الى اليمن وصنعاء، وعلى العكس دعم مليشيات انقلابية جديدة على الشرعية، جنوب وغرب اليمن، وصولا الى اسقاط الرئيس الشرعي، عبدربه منصور هادي واستبادله بمجلس قيادة رئاسي يضم قادة مليشيات السعودية والرياض المتمردة على الشرعية.


الجزيرة
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
كوربين للجزيرة نت: على بريطانيا أن تندد بدعوى ترامب للتهجير
لندن- انتقد النائب البريطاني السابق جيرمي كوربين تأخر الحكومة البريطانية في اتخاذ موقف حازم تجاه تصريحات رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترامب المتعلقة بتهجير الشعب الفلسطيني، واعتبر بقاء الحكومة البريطانية دون اتخاذ إجراءات ضد هذه الانتهاكات أمرا مقلقا. وكان كورين من بين الذين استدعتهم الشرطة البريطانية وقامت باستجوابهم بتهم خرق النظام العام على خلفية مشاركتهم في المظاهرات، ومنها مسيرة 18 يناير/كانون الثاني الماضي، التي شهدت اعتقال عدد غير مسبوق من النشطاء. وفي سياق حديثه عن الانتهاكات الإسرائيلية في غزة، أكد النائب البريطاني السابق في تصريح، للجزيرة نت، أن ما يحدث لسكان غزة أكثر فداحة، وأنه لا يستطيع التركيز على ما تعرض له من استجواب. احتجاج ضد التهجير وأكد كوربين أن بريطانيا يجب أن تدين تماما فكرة إبعاد أي شخص من غزة، وتلتزم بدعم حق الفلسطينيين في البقاء بأرضهم. وندد بالتصريحات التي تدعو إلى تهجير الفلسطينيين، مؤكدا على ضرورة وضع برامج تهدف إلى تنمية غزة، وتوفير الموارد اللازمة لذلك. واعتبر جيرمي كوربين أن الحكومة البريطانية تأخرت بالفعل في وضع حد لإمدادات الأسلحة إلى إسرائيل، خصوصا أجزاء طائرات "إف-35" ، التي تسببت في أضرار مدمرة ل قطاع غزة. إعلان وأضاف كوربين أن المحاكم الدولية قد خلصت إلى أن إسرائيل ارتكبت جرائم إبادة جماعية في غزة، مشيرا إلى أن أوامر اعتقال صدرت ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من قِبل المحكمة الجنائية الدولية ، مما يفرض على بريطانيا أن تتخذ موقفا دوليا صارما ضد تلك الانتهاكات. ورغم القمع الذي تعرضت له المظاهرات، أكد كوربين أن الاحتجاجات في لندن جاءت لتؤكد على حق الشعب الفلسطيني في العيش بحرية. وتظاهر عشرات الآلاف من المناصرين للقضية الفلسطينية وسط لندن، فيما وصفه المنظمون بأنه من أكبر الاحتجاجات منذ اندلاع الحرب بين حماس وإسرائيل. واحتشدت حملة التضامن مع فلسطين أمام مقر السفارة الأميركية بلندن، السبت، للاحتجاج على اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول دراسة الولايات المتحدة إمكانية التملك الجزئي لقطاع غزة. وقال النائب البريطاني "نحن هنا اليوم بأعداد هائلة لإظهار دعمنا للفلسطينيين الذين يعانون تحت الاحتلال والهجوم، والآن تحت تهديد الإبعاد عن غزة بالكامل". وأضاف كوربين أن هذا الحضور الضخم يعكس فشل محاولات قمع التظاهرات، كما أشار إلى أن موقفه يعكس رأي الأغلبية داخل النقابات العمالية وحزب العمال في بريطانيا، وأكد أيضا أن مطالب المسيرات الوطنية تسير في الاتجاه نفسه. رسائل تحذير وبخصوص التعليق على معلومات تهم رسائل وُجهت إلى بعض نواب الحزب الذين انضموا إلى المظاهرات، تحذر نواب حزب العمال من انتقاد الحكومة علنا، قال كوربين، للجزيرة نت، "يجب على أعضاء حزب العمال أن يخرجوا بقوة لدعم حقوق الفلسطينيين، وإحلال السلام في غزة، وإزالة المستوطنات الإسرائيلية". وحظرت قيادة حزب العمال على نوابه انتقاد الحكومة علنا، في خطوة وصفتها الصحف المحلية بالمتشددة، في ظل تدهور شعبية الحكومة في استطلاعات الرأي. إعلان ووجّهت قيادة الحزب رسائل تهديد إلى 10 نواب من حزب العمال، الذين صوتوا ضد رفض الحكومة تعويض النساء اللواتي تأثرن بنظام المعاشات التقاعدية، وهو ما يظهر تصعيدا في سياسات الحزب الداخلية. هذه السياسات تأتي في وقت حساس، وعلّق عليها كوربين بالقول إن هذا التحرك يعكس قمعا متزايدا من قِبل قيادة الحزب ضد الأصوات المستقلة التي قد تتعارض مع سياساتها، وهو ما اعتبره متناقضا مع مطالب الشعب البريطاني بشكل عام فيما يتعلق بدعم حقوق الفلسطينيين.