#أحدث الأخبار مع #جيسىهاربوابة الأهرام١٣-٠٥-٢٠٢٥ترفيهبوابة الأهرام«العالم يد واحدة» فى مصروصل الرحالة الأمريكى جيسى هار وزوجته كاثرين إلى مصر، وهى الدولة رقم 26، فى رحلتهما العالمية، تحت شعار «العالم يد واحدة»، وهى مبادرة شخصية تستهدف تعزيز التواصل بين البشر حول العالم، وتشجيعهم على تجاوز الحدود الثقافية والجغرافية. «جيسى» و«كاثرين» دخلا مصر برا، عبر ميناء العقبة، مرورا بنويبع فسيناء، قبل أن يصلا إلى القاهرة، حيث قضيا فيها أسبوعين، ثم توجها إلى الأقصر، لمواصلة رحلتهما، ومن المقرر أن يغادرا مصر متجهين إلى أوروبا، ثم إلى أستراليا، قبل أن يعودا إلى موطنهما. بدأت رحلة الثنائى الأمريكى فى مطلع عام 2020، زار خلالها الثنائى الأمريكى 25 دولة، حاملين رسالة مفادها: «نحن مواطنو العالم، ونسعى لأن نكون جسرا بين الشعوب». الزوجان قالا لـ «الأهرام»: «قضينا وقتا مدهشا فى مصر، فهى غنية بالثقافة والتاريخ، وشعرنا فيها بدفء الناس وكرمهم». وأضافا: «نظهر من خلال رحلتنا أن الأشخاص العاديين يمكنهم رؤية العالم، بإرادة حقيقية وقلب مفتوح، فهم لا يحتاجون للكثير من المال، فقط للشغف، والانفتاح على الآخر». وأوضحا أن رحلتهما تقوم على ثلاث ركائز أساسية: الأولى هى: «توحيد العالم بأيدينا»، فى إشارة إلى الاعتماد على الذات فى خلق فرص التواصل بين الشعوب، دون انتظار الحكومات أو المؤسسات الكبرى، والثانية «النمو الشخصى»، من خلال استكشاف الثقافات المختلفة، والتعلم من العالم الحقيقى، أما الهدف الثالث فهو بناء «هرم رمزى» عند عودتهما إلى الولايات المتحدة، فى عام 2029، ليكون شاهدا على رحلة استمرت 10 سنوات.
بوابة الأهرام١٣-٠٥-٢٠٢٥ترفيهبوابة الأهرام«العالم يد واحدة» فى مصروصل الرحالة الأمريكى جيسى هار وزوجته كاثرين إلى مصر، وهى الدولة رقم 26، فى رحلتهما العالمية، تحت شعار «العالم يد واحدة»، وهى مبادرة شخصية تستهدف تعزيز التواصل بين البشر حول العالم، وتشجيعهم على تجاوز الحدود الثقافية والجغرافية. «جيسى» و«كاثرين» دخلا مصر برا، عبر ميناء العقبة، مرورا بنويبع فسيناء، قبل أن يصلا إلى القاهرة، حيث قضيا فيها أسبوعين، ثم توجها إلى الأقصر، لمواصلة رحلتهما، ومن المقرر أن يغادرا مصر متجهين إلى أوروبا، ثم إلى أستراليا، قبل أن يعودا إلى موطنهما. بدأت رحلة الثنائى الأمريكى فى مطلع عام 2020، زار خلالها الثنائى الأمريكى 25 دولة، حاملين رسالة مفادها: «نحن مواطنو العالم، ونسعى لأن نكون جسرا بين الشعوب». الزوجان قالا لـ «الأهرام»: «قضينا وقتا مدهشا فى مصر، فهى غنية بالثقافة والتاريخ، وشعرنا فيها بدفء الناس وكرمهم». وأضافا: «نظهر من خلال رحلتنا أن الأشخاص العاديين يمكنهم رؤية العالم، بإرادة حقيقية وقلب مفتوح، فهم لا يحتاجون للكثير من المال، فقط للشغف، والانفتاح على الآخر». وأوضحا أن رحلتهما تقوم على ثلاث ركائز أساسية: الأولى هى: «توحيد العالم بأيدينا»، فى إشارة إلى الاعتماد على الذات فى خلق فرص التواصل بين الشعوب، دون انتظار الحكومات أو المؤسسات الكبرى، والثانية «النمو الشخصى»، من خلال استكشاف الثقافات المختلفة، والتعلم من العالم الحقيقى، أما الهدف الثالث فهو بناء «هرم رمزى» عند عودتهما إلى الولايات المتحدة، فى عام 2029، ليكون شاهدا على رحلة استمرت 10 سنوات.
١٣-٠٥-٢٠٢٥
