أحدث الأخبار مع #جيشالكومينتانغ


نافذة على العالم
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- نافذة على العالم
عالم المرأة : وفاة سيدة صينية 103 أعوام بعد انتظار 80 عاما لعودة زوجها الغائب
الاثنين 24 مارس 2025 05:00 مساءً نافذة على العالم - توفيت امرأة صينية تبلغ من العمر 103 أعوام، بعد انتظار دام أكثر من 80 عاما لعودة زوجها، فقد توفيت "دو هوتشن" فى منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، فى 8 مارس الجارى، وفقا لنعى عائلتها الذى لم يُفصّل سبب الوفاة. قبل وفاتها، كانت المعمرة تحمل غطاء وسادة قديما فى يدها استخدمته عند زواجها عام 1940، وفقا لعائلتها، وفقا لصحيفة شنغهاى مورنينج بوست، فقد كانت دو تكبر زوجها هوانغ جونفو بثلاث سنوات، وبعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم هوانغ إلى جيش الكومينتانغ وغادر للقتال فى معارك فى جميع أنحاء البلاد، بحسب ما ذكر موقع scmp. فى عام 1943، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء تأديته خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن، وأنجبت ابنهما، هوانغ فاشانغ، فى يناير من عام 1944، و بعد أيام من ولادة ابنهما، عاد هوانغ جونفو إلى المنزل للتعامل مع جنازة والدته. بعد فترة وجيزة، غادر هوانغ جونفو المنزل للعودة إلى الجيش ولم يعد أبدا، وقد أرسل مجموعة من الرسائل، لكن آخرها كُتبت فى 15 يناير 1952، وقال هوانغ فى الرسالة: "من أجل تعليم فاشانغ، يجب أن تجعليه يُولى أهمية للدراسة مهما كانت حالة الأسرة فقيرة، سيكون هناك بالتأكيد بعض الوقت لـ لمّ شملنا". جدة تنتظر زوجها 80 عاما دون أمل أشارت الورقة التى استخدمها إلى أنه كان يعمل فى شركة بناء صينية فى ماليزيا، وأثناء غياب زوجها، كانت دو تُعيل الأسرة من خلال العمل فى المزرعة نهارا ونسج الصنادل والقش فى المساء، وقد رفضت عروض الزواج الأخرى، قائلة: "ماذا لو عاد يوما ما؟"، وقالت الحفيدة: "جدتى أمية وعاشت حياة صعبة.. كانت دائما متفائلة.. نصحت والدى وإخوتى بالدراسة بجدّ والمساهمة فى بناء الوطن والمجتمع فى كبرهم". أصبح هوانغ فاشانغ مُعلّما فى المرحلة الإعدادية أواخر سبعينيات القرن الماضى بعد منافسة مع مئات المتقدمين الآخرين، وتوفى عام 2022، وأظهرت وثائق من إدارة حكومية فى مقاطعة زونيى تُعنى بشؤون الصينيين المغتربين أن هوانغ جونفو استقر فى ماليزيا عام 1950 قبل أن ينتقل إلى سنغافورة بعد عدة سنوات، وقالت السلطات إنها لا تملك أى معلومات أخرى عنه. وقالت عائلة دو إنها حاولت البحث عنه بطرق مُختلفة، بما فى ذلك نشر إعلانات فى الصحف وتوظيف وكالات أجنبية، لكن جميع محاولاتها باءت بالفشل، وقالت الحفيدة، هوانغ ليينغ، إن دو بدت فى سلام عند وفاتها، وكأنها رأت فى رؤيا لقاء يجمعها بزوجها، وقالت إن عائلتها ستواصل تحقيق رغبات دو ومحاولة العثور على هوانغ جونفو وأحفاده.


جفرا نيوز
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- جفرا نيوز
وفاة معمرة صينية انتظرت زوجها الغائب 80 عاماً!
جفرا نيوز - توفيت المعمرة الصينية دو هوتشن عن عمر ناهز 103 أعوام، في منزلها بمقاطعة قويتشو جنوب غرب الصين، بعد أن قضت أكثر من 8 عقود تنتظر عودة زوجها الذي غادر للعمل في الخارج ولم يعد. وقبل وفاتها، كانت دو تحمل غطاء وسادة قديماً استخدمته في يوم زفافها عام 1940، ما يعتبر رمزاً لوفائها وحنينها إلى زوجها هوانغ جونفو، الذي كانت تكبره بثلاث سنوات. ووفق ما ذكرته صحيفة "South china morning post" فبعد زواجهما بفترة قصيرة، انضم هوانغ إلى جيش الكومينتانغ وشارك بمعارك في أنحاء الصين، وعام 1943، تمكنت دو من العثور عليه والبقاء معه أثناء خدمته العسكرية، وأنجبت ابنهما الوحيد، هوانغ فاشانغ، في يناير(كانون الثاني) 1944. اللقاء مجدداً لكن الفرحة لم تدم طويلاً، إذ غادر هوانغ المنزل بعد ذلك بوقت قصير ولم يعد أبداً، وكانت آخر رسالة تلقتها دو منه بتاريخ 15 يناير(كانون الثاني) 1952، كتب فيها "من أجل تعليم فاشانغ، يجب أن تهتمي بدراسته مهما كانت ظروف الأسرة صعبة. سيأتي يوم نلتقي فيه مجدداً". وأشارت الورقة التي كتبت عليها الرسالة إلى أنه كان يعمل في شركة بناء صينية في ماليزيا. عاشت دو حياة صعبة خلال غياب زوجها، حيث عملت في الزراعة نهاراً ونسجت الصنادل والملابس ليلاً لإعالة أسرتها، ورفضت عروض زواج أخرى، متسائلة: "ماذا لو عاد يوماً ما؟". وفي أواخر السبعينيات، أصبح ابنها هوانغ فاشانغ مدرساً في المرحلة الإعدادية بعد منافسة مع مئات المتقدمين، لكنه توفي عام 2022، وبحسب وثائق حكومية من مقاطعة زونيي، استقر هوانغ جونفو في ماليزيا عام 1950 قبل أن ينتقل إلى سنغافورة بعد سنوات قليلة، ومع ذلك، لم تتمكن السلطات من تقديم أي معلومات إضافية عنه.


اليوم السابع
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- اليوم السابع
وفاة سيدة صينية 103 أعوام بعد انتظار 80 عاما لعودة زوجها الغائب
توفيت امرأة صينية تبلغ من العمر 103 أعوام، بعد انتظار دام أكثر من 80 عاما لعودة زوجها، فقد توفيت "دو هوتشن" فى منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، فى 8 مارس الجارى، وفقا لنعى عائلتها الذى لم يُفصّل سبب الوفاة. قبل وفاتها، كانت المعمرة تحمل غطاء وسادة قديما فى يدها استخدمته عند زواجها عام 1940، وفقا لعائلتها، وفقا لصحيفة شنغهاى مورنينج بوست، فقد كانت دو تكبر زوجها هوانغ جونفو بثلاث سنوات، وبعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم هوانغ إلى جيش الكومينتانغ وغادر للقتال فى معارك فى جميع أنحاء البلاد، بحسب ما ذكر موقع scmp. فى عام 1943، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء تأديته خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن، وأنجبت ابنهما، هوانغ فاشانغ، فى يناير من عام 1944، و بعد أيام من ولادة ابنهما، عاد هوانغ جونفو إلى المنزل للتعامل مع جنازة والدته. بعد فترة وجيزة، غادر هوانغ جونفو المنزل للعودة إلى الجيش ولم يعد أبدا، وقد أرسل مجموعة من الرسائل، لكن آخرها كُتبت فى 15 يناير 1952، وقال هوانغ فى الرسالة: "من أجل تعليم فاشانغ، يجب أن تجعليه يُولى أهمية للدراسة مهما كانت حالة الأسرة فقيرة ، سيكون هناك بالتأكيد بعض الوقت لـ لمّ شملنا". أشارت الورقة التى استخدمها إلى أنه كان يعمل فى شركة بناء صينية فى ماليزيا، وأثناء غياب زوجها، كانت دو تُعيل الأسرة من خلال العمل فى المزرعة نهارا ونسج الصنادل والقش فى المساء، وقد رفضت عروض الزواج الأخرى، قائلة: "ماذا لو عاد يوما ما؟"، وقالت الحفيدة: "جدتى أمية وعاشت حياة صعبة.. كانت دائما متفائلة.. نصحت والدى وإخوتى بالدراسة بجدّ والمساهمة فى بناء الوطن والمجتمع فى كبرهم". أصبح هوانغ فاشانغ مُعلّما فى المرحلة الإعدادية أواخر سبعينيات القرن الماضى بعد منافسة مع مئات المتقدمين الآخرين، وتوفى عام 2022، وأظهرت وثائق من إدارة حكومية فى مقاطعة زونيى تُعنى بشؤون الصينيين المغتربين أن هوانغ جونفو استقر فى ماليزيا عام 1950 قبل أن ينتقل إلى سنغافورة بعد عدة سنوات، وقالت السلطات إنها لا تملك أى معلومات أخرى عنه. وقالت عائلة دو إنها حاولت البحث عنه بطرق مُختلفة، بما فى ذلك نشر إعلانات فى الصحف وتوظيف وكالات أجنبية، لكن جميع محاولاتها باءت بالفشل، وقالت الحفيدة، هوانغ ليينغ، إن دو بدت فى سلام عند وفاتها، وكأنها رأت فى رؤيا لقاء يجمعها بزوجها، وقالت إن عائلتها ستواصل تحقيق رغبات دو ومحاولة العثور على هوانغ جونفو وأحفاده.


موقع 24
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- موقع 24
وفاة معمرة صينية انتظرت زوجها الغائب 80 عاماً!
توفيت المعمرة الصينية دو هوتشن عن عمر ناهز 103 أعوام، في منزلها بمقاطعة قويتشو جنوب غرب الصين، بعد أن قضت أكثر من 8 عقود تنتظر عودة زوجها الذي غادر للعمل في الخارج ولم يعد. وقبل وفاتها، كانت دو تحمل غطاء وسادة قديماً استخدمته في يوم زفافها عام 1940، ما يعتبر رمزاً لوفائها وحنينها إلى زوجها هوانغ جونفو، الذي كانت تكبره بثلاث سنوات. ووفق ما ذكرته صحيفة "South china morning post" فبعد زواجهما بفترة قصيرة، انضم هوانغ إلى جيش الكومينتانغ وشارك بمعارك في أنحاء الصين، وعام 1943، تمكنت دو من العثور عليه والبقاء معه أثناء خدمته العسكرية، وأنجبت ابنهما الوحيد، هوانغ فاشانغ، في يناير(كانون الثاني) 1944. اللقاء مجدداً لكن الفرحة لم تدم طويلاً، إذ غادر هوانغ المنزل بعد ذلك بوقت قصير ولم يعد أبداً، وكانت آخر رسالة تلقتها دو منه بتاريخ 15 يناير(كانون الثاني) 1952، كتب فيها: "من أجل تعليم فاشانغ، يجب أن تهتمي بدراسته مهما كانت ظروف الأسرة صعبة. سيأتي يوم نلتقي فيه مجدداً". وأشارت الورقة التي كتبت عليها الرسالة إلى أنه كان يعمل في شركة بناء صينية في ماليزيا. عاشت دو حياة صعبة خلال غياب زوجها، حيث عملت في الزراعة نهاراً ونسجت الصنادل والملابس ليلاً لإعالة أسرتها، ورفضت عروض زواج أخرى، متسائلة: "ماذا لو عاد يوماً ما؟". وفي أواخر السبعينيات، أصبح ابنها هوانغ فاشانغ مدرساً في المرحلة الإعدادية بعد منافسة مع مئات المتقدمين، لكنه توفي عام 2022، وبحسب وثائق حكومية من مقاطعة زونيي، استقر هوانغ جونفو في ماليزيا عام 1950 قبل أن ينتقل إلى سنغافورة بعد سنوات قليلة، ومع ذلك، لم تتمكن السلطات من تقديم أي معلومات إضافية عنه. بذلت عائلة دو جهوداً كبيرة للعثور عليه، بما في ذلك نشر إعلانات في الصحف والتعاقد مع وكالات أجنبية، لكن جميع محاولاتها باءت بالفشل.


فيتو
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- فيتو
وفاة معمرة صينية انتظرت عودة زوجها 80 عاما
توفيت المعمرة الصينية دو هوتشن عن عمر ناهز 103 أعوام، في منزلها بمقاطعة قويتشو جنوب غرب الصين، بعد أن قضت أكثر من 8 عقود تنتظر عودة زوجها الذي غادر للعمل في الخارج ولم يعد. قضت أكثر من 8 عقود تنتظر عودة زوجها الذي غادر للعمل في الخارج وقبل وفاتها، كانت دو تحمل غطاء وسادة قديما استخدمته في يوم زفافها عام 1940، وهو ما يعتبر رمزا لوفائها وحنينها إلى زوجها هوانغ جونفو، الذي كانت تكبره بثلاث سنوات. وبعد زواجهما بفترة قصيرة، انضم هوانغ إلى جيش الكومينتانغ وشارك في معارك في أنحاء الصين. وفي عام 1943، تمكنت دو من العثور عليه والبقاء معه أثناء خدمته العسكرية، وأنجبت ابنهما الوحيد، هوانغ فاشانغ، في يناير 1944. لكن الفرحة لم تدم طويلا، إذ غادر هوانغ المنزل بعد ذلك بوقت قصير ولم يعد أبدا. وكانت آخر رسالة تلقتها دو منه بتاريخ 15 يناير 1952، كتب فيها: "من أجل تعليم فاشانغ، يجب أن تهتمي بدراسته مهما كانت ظروف الأسرة صعبة. سيأتي يوم نلتقي فيه مجددا". وبحسب شبكة «روسيا اليوم»، أشارت الورقة التي كتبت عليها الرسالة إلى أنه كان يعمل في شركة بناء صينية في ماليزيا. يعمل في شركة بناء صينية في ماليزيا عاشت دو حياة صعبة خلال غياب زوجها، حيث عملت في الزراعة نهارا ونسجت الصنادل والملابس ليلا لإعالة أسرتها. ورفضت عروض زواج أخرى، متسائلة: "ماذا لو عاد يوما ما؟". وفي أواخر السبعينيات، أصبح ابنها هوانغ فاشانغ مدرسا في المرحلة الإعدادية بعد منافسة مع مئات المتقدمين، لكنه توفي عام 2022. وبحسب وثائق حكومية من مقاطعة زونيي، استقر هوانغ جونفو في ماليزيا عام 1950 قبل أن ينتقل إلى سنغافورة بعد سنوات قليلة. ومع ذلك، لم تتمكن السلطات من تقديم أي معلومات إضافية عنه. بذلت عائلة دو جهودا كبيرة للعثور عليه، بما في ذلك نشر إعلانات في الصحف والتعاقد مع وكالات أجنبية، لكن جميع محاولاتها باءت بالفشل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.