أحدث الأخبار مع #جيشمحمد،


فيتو
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
خبيرة بالشأن الأسيوي تكشف تصاعد الصراع الهندي-الباكستاني بين المصالح الأمريكية والصينية
قالت الدكتورة نادية حلمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة بنى سويف المتخصصة بالشأن الأسيوي: إنه تصاعدت التوترات بين الهند وباكستان بشكل كبير، في أعقاب الهجوم الذي نفذه مسلحون فى مدينة "باهالغام" الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، وHتهمت الهند باكستان بالوقوف وراء الهجوم، وقيامها بإطلاق ما أسمته "عملية السندور"، وهى عملية عسكرية متقدمة Hستهدفت تسعة معاقل لتنظيمات تقول الهند yنها إرهابية تشمل (لشكر طيبة، جيش محمد، وحزب المجاهدين). وأكدت في تصريح لـ 'فيتو' أنه جاء هذا التصعيد الحاد مع تأكيد الهند أنها تمتلك أدلة تربط بين منفذي الهجوم وجهات متطرفة مقرها باكستان، وهي ادعاءات تنفيها إسلام آباد، وردت باكستان بتعليق اتفاقية سلام مع الهند تعود إلى عام ١٩٧٢، واتخذت بدورها خطوات تصعيدية مقابلة، وقام فريق من الأمم المتحدة بعمل بزيارة ميدانية إلى موقع الهجوم الهندي في منطقة "مظفر آباد" داخل الأراضي الباكستانية، ما يعكس حجم القلق الدولي المتزايد من تطور الوضع نحو مواجهة مفتوحة بين الهند وباكستان. الدعم الإسرائيلى للهند وواصلت حديثها قائلة: يأتى الدعم الإسرائيلى للهند، مع حرص الولايات المتحدة الأمريكية على توثيق علاقاتها مع الهند، استنادًا إلى المبدأ الأمريكى فى تعزيز (العلاقات مع الديمقراطيات الآسيوية) ومنها الهند، وتوسيع الشراكة فى مجال التكنولوجيا والدفاع معها، فضلًا عن دعم الهند للولايات المتحدة الأمريكية فى إطار تحالف "كواد الرباعية" مع اليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا، لمواجهة النفوذ الصيني فى المحيطين الهندي والهادئ عبر الهند، وتقديم الولايات المتحدة الأمريكية للهند كشريك موثوق به فى سلاسل الإمداد العالمية والتكنولوجيا المتقدمة. الدعم الصينى لباكستان من أجل إنجاح مشروعها للحزام والطريق وتابعت من أجل ذلك، يأتى الدعم الصينى لباكستان من أجل إنجاح مشروعها للحزام والطريق، فى مواجهة (مشروع الممر الإقتصادى الهندى الشرق أوسطى) IMEC الذى سيمر عبر (ميناء بن جوريون الإسرائيلى)، وهو ما سيؤثر سلبًا على الصين وقناة السويس المصرية وسيجعل تدفقات التجارة الآسيوية والعالمية تمر عبر الهند وتل أبيب، وهو ما تتصدى له الصين بقوة عبر شبكة علاقاتها الوثيقة مع الجانب الباكستانى. ونجد بأن هذا الممر الإقتصادى الهندى الشرق أوسطى، يضم (الهند والمملكة العربية السعودية وإسرائيل والأردن وإيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية)، فى مواجهة مشروع مبادرة الحزام والطريق الصينية والممر الملاحى لقناة السويس المصرية. وأشارت إلى أن ذلك فى مقابل الدعم الصينى لباكستان حليفتها الوثيق فى منطقة جنوب آسيا، بسبب التنافس بين مبادرتى الحزام والطريق الصينية عبر باكستان وميناء جوادر الباكستانى الإقتصادى، ومشروع "ممر النقل الإقليمى" الذى سيصل الهند بإسرائيل عبر (ميناء بن جوريون الإسرائيلى)، ومن ثم ربط إسرائيل بأوروبا والعالم من خلاله والذى سيجعل من إسرائيل بمثابة المتحكم فى كافة ممرات النقل وطرق الملاحة والنقل البحرى عالميًا ولوجستيًا، وهو ذاته المشروع الذى تم الإعلان عنه فى (قمة مجموعة العشرين في نيودلهي) عام ٢٠٢٣. وهو ذاته المشروع الذى سيتعارض مع مصالح مصر فى قناة السويس المصرية ومصالح الصين ومشروعاتها عبر مبادرة الحزام والطريق الصينية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


أخبار مصر
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار مصر
ماذا نعلم عن جماعتي 'جيش محمد' و'لشكر طيبة' اللتين استهدفتهما الهند في غاراتها على باكستان؟
ماذا نعلم عن جماعتي 'جيش محمد' و'لشكر طيبة' اللتين استهدفتهما الهند في غاراتها على باكستان؟ ماذا نعلم عن جماعتي 'جيش محمد' و'لشكر طيبة' اللتين استهدفتهما الهند في باكستان؟ شاهد مقاطع فيديو ذات صلة (CNN)– الجماعتان المسلحتان اللتان أعلنت الهند استهدافهما في غاراتها على باكستان، الأربعاء، مصنفتان كمجموعتين إرهابيتين من قبل العديد من الدول، واتُّهمتا بشن عدة هجمات ضخمة وقاتلة على الهند المجاورة، جماعتا 'عسكر طيبة' و'جيش محمد'، جماعتان متطرفتان متمركزتان في باكستان.وقالت الهند إنها شنت الغارات ردًا على مذبحة استهدفت سياحًا في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير، والتي ألقت باللوم فيها على باكستان، ونفت باكستان أي تورط لها، مؤكدةً أنها حاربت الجماعات الإرهابية منذ فترة طويلة. إليكم ما يجب معرفته عن الجماعتين الإسلاميتين:جماعة 'جيش محمد'، جماعة متطرفة مقرها باكستان، تعمل في جميع أنحاء كشمير، وتسعى إلى توحيد الجزء الخاضع لإدارة الهند من الولاية المتنازع عليها مع باكستان، وقد أدرجت الولايات المتحدة ومجلس الأمن الدولي جماعة 'جيش محمد' على قائمة المنظمات الإرهابية عام 2001، وأشار مجلس الأمن الدولي إلى…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه