logo
#

أحدث الأخبار مع #جيكوود،

قناص سابق في العراق وأفغانستان.. ماذا نعرف عن جيك وود مدير مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة أمريكياً؟
قناص سابق في العراق وأفغانستان.. ماذا نعرف عن جيك وود مدير مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة أمريكياً؟

الوطن

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الوطن

قناص سابق في العراق وأفغانستان.. ماذا نعرف عن جيك وود مدير مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة أمريكياً؟

جيك وود، قناص سابق في سلاح مشاة البحرية الأمريكية (المارينز)، أثار جدلاً واسعاً بسبب دوره كمدير تنفيذي لمؤسسة غزة الإنسانية (Gaza Humanitarian Foundation)، وهي منظمة تهدف إلى توزيع المساعدات في قطاع غزة. وود، الذي خدم في العراق وأفغانستان، يُشار إليه في تقارير إعلامية ومنشورات على منصة إكس بأنه يقود خطة أمريكية-إسرائيلية لتوزيع المساعدات في غزة، والتي تتجاوز الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية التقليدية، مما أثار انتقادات وتساؤلات حول دوافعه وخلفيته. وفقاً لمنشورات على منصة إكس، يُزعم أن وود، الذي يُوصف بأنه "متعاطف مع اليهود"، يدير خطة مدعومة من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتوزيع المساعدات عبر شركات أمنية خاصة، بعد حصار وتجويع استمر لشهرين في غزة. هذه الخطة، التي عارضتها الأمم المتحدة بحسب منشورات إكس، تهدف إلى إيصال المساعدات بطريقة تثير قلقاً بشأن الشفافية والحيادية. وتشير التقارير إلى أن وود، بماضيه العسكري الذي يُوصف بـ"المظلم"، يواجه انتقادات بسبب دوره السابق كقناص، مما يثير تساؤلات حول ملاءمته لقيادة جهود إنسانية في منطقة حساسة مثل غزة. ومع ذلك، لا توجد معلومات مؤكدة من مصادر رسمية تثبت هذه الادعاءات بشكل قاطع، والمعلومات المتوفرة تعتمد بشكل رئيسي على منشورات إكس وتقارير إعلامية محدودة. هذا الغموض يزيد من الجدل حول حقيقة دور وود، حيث يرى البعض أن خبرته العسكرية قد تُستخدم لأغراض سياسية أو أمنية تحت غطاء العمل الإنساني، بينما يدافع آخرون عن دوره كمحاولة لتقديم حلول عملية في ظل التحديات اللوجستية بغزة.

«مؤسسة غزة الإنسانية» تطلق أولى عمليات الإغاثة: 300 مليون وجبة خلال 90 يوما
«مؤسسة غزة الإنسانية» تطلق أولى عمليات الإغاثة: 300 مليون وجبة خلال 90 يوما

العين الإخبارية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

«مؤسسة غزة الإنسانية» تطلق أولى عمليات الإغاثة: 300 مليون وجبة خلال 90 يوما

أعلنت "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي منظمة غير حكومية تحظى بدعم الولايات المتحدة، يوم الأربعاء، أنها ستباشر خلال هذا الشهر توزيع مساعدات إنسانية في قطاع غزة، وأعلنت كؤسسة غزة إلى أنها أجرت محادثات مع مسؤولين إسرائيليين، في ظل استمرار منع إسرائيل منذ مارس/آذار دخول أي مساعدات إلى القطاع المحاصر. المؤسسة التي تم تسجيل مقرها الرئيسي في جنيف منذ فبراير/شباط، ما زالت تفاصيلها غير معروفة على نطاق واسع، إلا أن الولايات المتحدة أبدت دعمها لها خلال الأسبوع الماضي، من دون أن توضح إن كانت تساهم في تمويلها أو دعمها بشكل مباشر. وجاء في بيان صادر عن المؤسسة: "مؤسسة غزة الإنسانية تعلن اليوم أنها ستبدأ عملياتها في قطاع غزة قبل نهاية الشهر الجاري"، موضحة أنها طلبت من إسرائيل ضمان أمن نقاط توزيع المساعدات في شمال القطاع. كما أضاف البيان أن المؤسسة أجرت "نقاشات مع مسؤولين إسرائيليين تهدف لإتاحة توصيل مساعدات انتقالية إلى غزة بموجب الآليات القائمة، بينما يتم الانتهاء من بناء مواقع توزيع آمنة تابعة لمؤسسة غزة الإنسانية". ووفق ما ورد في البيان، وافقت إسرائيل على طلب المؤسسة "زيادة عدد نقاط التوزيع لخدمة كل سكان غزة، وإيجاد حلول لتوزيع المساعدات على المدنيين غير القادرين على الوصول إلى نقطة توزيع". وتعتزم المؤسسة توزيع نحو 300 مليون وجبة خلال فترة أولية مدتها 90 يوماً، في محاولة للاستجابة للاحتياجات المتفاقمة للسكان المدنيين. وفي ما وصفته بـ"استجابة إنسانية فعّالة"، شددت المؤسسة على أن هذه الاستجابة يجب أن تشمل جميع المدنيين في غزة، مشيرة إلى أن مديرها التنفيذي، جيك وود، وجّه طلباً إلى السلطات الإسرائيلية لتسهيل الوصول إلى شمال القطاع. وقد نشرت المؤسسة مضمون رسالة وود، والتي قال فيها إن "عدم القدرة على الوصول بشكل كاف إلى المناطق الشمالية يهدد باستبعاد جزء كبير من السكان من المساعدات الحيوية، وانتهاك التزامنا بإتاحة وصول عادل" إلى تلك المساعدات. كما أكدت المؤسسة في بيانها أن أي عمليات تهجير قد تنفذها القوات الإسرائيلية داخل القطاع يجب أن تكون "مؤقتة وطوعية ولأسباب أمنية حصراً". يشار إلى أنه منذ الثاني من مارس/آذار، ومع استئناف الهجوم الإسرائيلي على غزة، لم يُسمح بدخول أي مساعدات إنسانية إلى القطاع، الذي يضم نحو 2.4 مليون نسمة. وتؤكد إسرائيل أن الحصار المفروض يهدف إلى الضغط على حركة حماس من أجل إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة منذ الهجوم الذي نفذته الحركة على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. كما تتهم تل أبيب حماس بنهب المساعدات الإنسانية، وتقترح بالتالي توزيعها في مراكز خاضعة لسيطرة جيشها، وهو ما قوبل برفض شديد من قِبل الأمم المتحدة وعدد من المنظمات الإغاثية الدولية. وقد أعربت منظمات غير حكومية، مثل أطباء العالم، وأطباء بلا حدود، وأوكسفام، عن قلقها من وقوع "مجاعة جماعية" في قطاع غزة في حال استمر منع دخول المساعدات الغذائية. وفي سياق متصل، أكدت "مؤسسة غزة الإنسانية" أن الجدول الزمني الذي حددته لبدء التوزيع يعتبر قصيراً، لكنّ الوضع الميداني يستدعي الإسراع في اتخاذ خطوات ملموسة. وقالت المؤسسة: "هذا جدول زمني ضيق، لكن الوضع على الأرض يتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة". aXA6IDk4LjExMy4xNjguODEg جزيرة ام اند امز US

بتنسيق مع إسرائيل.. مؤسسة إنسانية أمريكية تستعد لتوزيع مساعدات بغزة
بتنسيق مع إسرائيل.. مؤسسة إنسانية أمريكية تستعد لتوزيع مساعدات بغزة

العين الإخبارية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

بتنسيق مع إسرائيل.. مؤسسة إنسانية أمريكية تستعد لتوزيع مساعدات بغزة

تم تحديثه الخميس 2025/5/15 08:50 ص بتوقيت أبوظبي أعلنت مؤسسة إنسانية أمريكية ناشئة نيتها بدء توزيع مساعدات داخل القطاع هذا الشهر، بتنسيق مباشر مع إسرائيل، في ظل استمرار الحصار وتجميد دخول المساعدات منذ مارس/آذار. وقالت المؤسسة، وهي منظمة غير حكومية مدعومة من الولايات المتحدة، الأربعاء، إنها ستبدأ هذا الشهر توزيع مساعدات إنسانية داخل قطاع غزة، وذلك بعد محادثات أجرتها مع مسؤولين إسرائيليين، في وقت تمنع فيه إسرائيل منذ مارس/آذار دخول أي مساعدات إلى القطاع المحاصر. وأضافت أنها أجرت «نقاشات مع مسؤولين إسرائيليين تهدف إلى إتاحة توصيل مساعدات انتقالية إلى غزة بموجب الآليات القائمة، ريثما يتم الانتهاء من بناء مواقع توزيع آمنة تابعة للمؤسسة»، مؤكدة أن إسرائيل وافقت على طلبها زيادة عدد نقاط التوزيع وتسهيل الوصول إلى المدنيين غير القادرين على الحضور إليها. وتخطط المؤسسة لتوزيع ما يقرب من 300 مليون وجبة خلال فترة أولية مدتها 90 يومًا، مشددة في بيانها على أن «استجابة إنسانية فعالة يجب أن تشمل جميع السكان المدنيين في غزة». وطلب المدير التنفيذي للمؤسسة، جيك وود، من إسرائيل تسهيل الوصول إلى شمال القطاع، محذرًا من أن استمرار العجز في الوصول إلى تلك المناطق «يهدد باستبعاد عدد كبير من السكان من المساعدات الحيوية، ويخالف مبدأ الوصول العادل». كما شددت المؤسسة على ضرورة أن تكون أي تنقلات سكانية يفرضها الجيش الإسرائيلي داخل القطاع «مؤقتة وطوعية ولأسباب أمنية فقط». ومنذ الثاني من مارس/آذار، ومع استئناف الهجوم الإسرائيلي على غزة، لم يُسمح بدخول أي مساعدات إنسانية إلى القطاع الذي يعيش فيه نحو 2.4 مليون فلسطيني. وتقول إسرائيل إن الحصار يهدف إلى الضغط على حركة حماس لإطلاق سراح الرهائن المحتجزين منذ هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول، وتتهم الحركة بنهب المساعدات، ما دفعها لاقتراح توزيعها عبر مراكز يسيطر عليها الجيش الإسرائيلي، وهو ما انتقدته الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة بشدة. وحذّرت منظمات غير حكومية، بينها «أطباء العالم» و«أطباء بلا حدود» و«أوكسفام»، من وقوع «مجاعة جماعية» في حال استمرار منع دخول المساعدات الغذائية إلى القطاع. وقالت «مؤسسة غزة الإنسانية» إن الجدول الزمني لبدء توزيع المساعدات ضيق، لكنها أكدت أن «الوضع على الأرض يتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة». aXA6IDgyLjIzLjIxNy4xOSA= جزيرة ام اند امز CH

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store