logo
#

أحدث الأخبار مع #جيلبلايستيشن

PS5 أصبح أكثر أجهزة الألعاب ربحية في تاريخ شركة سوني
PS5 أصبح أكثر أجهزة الألعاب ربحية في تاريخ شركة سوني

VGA4A

timeمنذ 17 ساعات

  • ترفيه
  • VGA4A

PS5 أصبح أكثر أجهزة الألعاب ربحية في تاريخ شركة سوني

دخل جهاز PS5 النصف الثاني والأخير من عمره الافتراضي، الذي يتوقع ان يمتد ما بين 7 الى 8 سنوات. ورغم ذلك، فقد اصبح الجهاز في المرتبة الأولى بين أجيال أجهزة بلايستيشن السابقة جميعها من حيث جني الأرباح. من خلال احصائيات غير رسمية من شركات تحليل مالي مختصة، كشفت ان جهاز PS5 قد تمكن حتى الان من جمع اكثر من 12 مليار دولار. في حال اردنا ان نضع عوائد سوني من الجهاز في مقابل أجهزة PS1 و2 و3 و4 فيمكن القول ان جيل بلايستيشن الان هو في أفضل أحواله. مقارنة أرباح PS5 الأجيال الأخرى: بلايستيشن 1: 3 مليارات دولار بلايستيشن 2: 2 مليار دولار بلايستيشن 3: خسارة 4 مليارات دولار بلايستيشن 4: 9 مليارات دولار بلايستيشن 5: 12.72 مليار دولار بمعنى اخر، يمكن القول ان الأرباح التي حققها جهاز بلايستيشن 5 حتى الان تتفوق على مجموع أرباح أجيال بلايستيشن السابقة كلها. بالطبع جهاز بلايستيشن 3 كان الكابوس الذي جعل سوني تضع قدمها في مستنقع الخسائر الا ان بلايستيشن 4 نجح في إخراجها من هذا المستنقع بقوة. لكن في حال مقارنة مبيعات الأجهزة، فرغم ان الجهاز ما زال في منتصف عمره الافتراضي الا انه تمكن من الوصول الى رقم قياسي في المبيعات. ويمكن مقارنة مبيعات كل جيل كالتالي: بلايستيشن 1: اكثر من 102.4 مليون وحدة. بلايستيشن 2: اكثر من 160 مليون وحدة. بلايستيشن 3: اكثر من 87.4 مليون وحدة. بلايستيشن 4: اكثر من 117 مليون وحدة. بلايستيشن 5: اكثر من 77.8 مليون وحدة (حتى ديسمبر 2024). على الرغم من ان PS2 لا يزال يحتفظ بلقب اكثر أجهزة بلايستيشن مبيعًا، الا ان PS5 حقق أرباح اعلى بفضل استراتيجيات التسعير وتحسينات في سلسلة التوريد. مع استمرار سوني في دعم الجيل الحالي وتقديم محتوى حصري، من المتوقع ان تستمر الأرباح في الارتفاع. في عام 2024، حققت منصة PS5 مبيعات بلغت 18.5 مليون وحدة حول العالم، ويأتي هذا الرقم في الوقت الذي شهدت فيه المنصة افتقار اطلاق عناوين طرف أول عالية الجودة حيث اكتفت فيها سوني بعناوين الطرف الثالث التي كان معظمها يصدر على عدة منصات وليست حصرية مطلقة او جزئية. في المقابل، تمكنت مايكروسوفت من بيع 3 الى 4 مليون وحدة من أجهزة Xbox Series خلال نفس الفترة حول العالم. وفي حال مقارنتها مع مبيعات أجهزة بلايستيشن 5، فهذا يعني ما نسبته 5 الى 1. تابعنا على

مراجعة وتقييم Onimusha 2: Samurai's Destiny Remaster
مراجعة وتقييم Onimusha 2: Samurai's Destiny Remaster

VGA4A

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • VGA4A

مراجعة وتقييم Onimusha 2: Samurai's Destiny Remaster

اقترب صدور الريماستر المرتقب Onimusha 2: Samurai's Destiny Remaster ليحاول ان يعيد إحياء تحفة كلاسيكية من جيل بلايستيشن 2، ويقدمها بلمسة عصرية تحافظ على روحها الأصلية، بينما تجعلها في متناول جيل جديد من اللاعبين، فهل تعد هذه النسخة مجرد ترقية سطحية، أم انها احتفال بتاريخ Capcom المليء بالتحف الفنية، وتأكيد على أن التصميم الجيد يصمد أمام اختبار الزمن. لطالما كانت لعبة Onimusha الأولى تعتبر تجربة من روح سلسلة العاب Resident Evil الناجحة ولكن بلمسة الساموراي، وقد تخلص الجزء الثاني تحديدًا من هذه المقارنة ليشق طريقه الخاص ويصبح جوهرة التاج في السلسلة القصيرة وكانت Onimusha 2 أشبه بعودة بهوية خاصة مختلفة، وهي نقطة الذروة التي بلغت فيها السلسلة أوجها من حيث السرد وعمق أسلوب اللعب والشخصيات. تتبع اللعبة قصة Jubei Yagyu، وهو محارب الساموراي الذي تدمرت قريته على يد جيش Genma الشيطاني بقيادة الجنرال نوبوناغا، ودافع الانتقام يدفع جوبي في رحلة خطيرة للغاية، ولكن ما يميز السرد هنا هو التركيز على الشخصيات الثانوية التي يلتقيها بكل الجزء الأول. وعلى عكس الجزء الأول، حاولت Onimusha 2 بناء فريق من الحلفاء مثل Oyu و Kotaro و Magoichi و Ekei، الذين لا يقدمون المساعدة في المعارك فحسب، بل يمكن للاعب بناء علاقات معهم عبر نظام الهدايا، وهذه العلاقات يمكن أن تغير مسار القصة وتوفر نهايات متعددة لكي تضيف عمقًا وقابلية لإعادة اللعب، لكن تنفيذه بتلك الآلية يثير تساؤلات حول ما إذا كان هذا النهج، الذي قد يُنظر إليه كآلية عفا عليها الزمن بالفعل، سيظل جذاباً للاعبين الجدد. ومع ذلك، لا يمكن إغفال سحر فترة أوائل الألفينيات الذي يطغى على بعض الجوانب السردية مثل الأداء الصوتي والتمثيلي، الذي قد يبدو سيئًا لدى بعض اللاعبين الجدد، لكنه يضفي طابعًا فريدًا وحنينيًا يذكر بألعاب تلك الحقبة، وشخصية جوبي نفسه وعلى الرغم من دوافعه في القصة، قد يبدو كشخصية ثانوية أكثر منها عنصرًا فاعلا في أحداث القصة في بعض الأحيان وخاصة في ملامح وجهه، لكن هذه التفاصيل لا تنتقص كثيرًا من التجربة الكلية. في جوهر Onimusha 2 يكمن نظام القتال الكلاسيكي Hack and Slash السريع، حيث يمتلك جوبي ترسانة متنوعة من الأسلحة مثل الكاتانا والقوس والرمح والمطرقة، وكل منها له وزنه وتأثيره الخاص، بالإضافة إلى مجموعات ضربات وقدرات خاصة، مثل آلية التحول إلى أوني تزيد من قوة جوبي وتنوع حركاته. تساهم البيئات الخطية والألغاز المعتمدة على الكاميرا الثابتة في توجيه اللاعب بسلاسة الى حد ما، مع الحفاظ على شعور الاستكشاف، فالألغاز بسيطة في تصميمها، وغالبًا ما تعتمد على تفاعل بيئي أو ترتيب قطع، وهي تضفي إيقاعًا جيدًا بين المعارك المتلاحقة. بشكل عام تُظهر النسخة المحسّنة من Onimusha 2 احترامًا كبيرًا للعبة الأصلية مع إضافة تحسينات متعددة، حيث تم تحسين الرسوميات الى حد ما لتناسب الشاشات الحديثة، مع الحفاظ على الأسلوب الفني الأصلي، والخلفيات المعدة مسبقًا تبدو حادة وواضحة، لكن طبيعتها الثابتة التي لم يُعاد تصميمها من الصفر قد تبدو غريبة أو غير متجانسة مع الرسومات المحسنة، وقد يكون منفراً للبعض بالنسبة لأصول لم يتم اعادة تصميمها من البداية. ولكن ربما يكون التغيير الأبرز في Onimusha 2: Samurai's Destiny Remaster هو تحديث نظام التحكم من التقليدي إلى مخطط تحكم أنالوج أكثر حداثة واستجابة، لكي تجعل اللعبة أكثر سلاسة ومتعة للوافدين الجدد، دون المساس بدقة القتال. وتشمل النسخة الجديدة معرضًا فنيًا إضافيًا يضم 126 صورة جديدة، بالإضافة إلى نظام الإنجازات الذي يضيف تحديات جديدة، ولعشاق التحدي، يقدم Hell Mode اختبارًا قاسيًا يتطلب إتقانًا شبه كامل لآليات القتال لكي يمنح اللاعبين العائدين سببًا وجيهًا للغوص في اللعبة مرة أخرى. وبينما تُشكل التحسينات إضافة مرحب بها، لكن مع الأسف لم تحاول Capcom الاعتناء بكل زاوية من زوايا اللعبة مع زوايا الكاميرا الثابتة التي عفى عليها الزمن، على الرغم من كونها جزءًا من اللعبة الكلاسيكية، وخاصة أنها يمكن أن تسبب بعض الإرباك في بداية اللعب وعند خوض بعض الألغاز. وعلى سبيل المثال، استخدام المفاتيح من قائمة المخزون يدوياً بدلاً من التفاعل التلقائي، قد تبدو قديمة لبعض اللاعبين، لكن قد يرى البعض الآخر أن هذه التفاصيل تمنح اللعبة نسيجًا كلاسيكيًا أنيقًا يعزز الانغماس في، ويذكرنا بلمسات تصميمية لم نعد نراها كثيرًا اليوم. في الختام، هذه النسخة المحسنة تبدو وكأنها تقف على مفترق طرق، فبينما نجحت في استحضار القليل من سحر الذكريات الذهبية وقديم عناصر بصرية محسنة في بعض الجوانب، فإنها فشلت بشكل عام في تقديم التحديثات الجوهرية اللازمة لجذب جمهور أوسع من اللاعبين الجدد، أو حتى إرضاء أولئك الذين كانوا يطمحون إلى إعادة تصور أكثر طموحاً لهذه الكلاسيكية. تابعنا على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store