أحدث الأخبار مع #جيلزد


LBCI
منذ 7 أيام
- أعمال
- LBCI
المتقدمين للوظائف يكذبون في طلباتهم... والجيل "زد" في الطليعة
أظهرت بيانات استطلاع حديث أن واحدًا من كل أربعة متقدمين للوظائف قام بتضليل أو تحريف أو تقديم معلومات غير دقيقة في سيرهم الذاتية أو طلبات التوظيف، بأشكال متعددة. ويقود الجيل "زد" (المولودون بعد عام 1996) هذا التوجه بشكل واضح مقارنة بالأجيال الأخرى. ووفقًا لمنصة المتخصصة في خدمات التوظيف، فإن نحو 47% من أفراد هذا الجيل اعترفوا بأنهم كذبوا في جانب ما من طلباتهم بهدف التوافق مع الصورة التي يعتقدون أن أصحاب العمل يبحثون عنها. ويليهم في هذا السلوك جيل الألفية(Millennials) بنسبة 38.5%، ثم جيل إكس (Gen X) بنسبة 20.4%، وأخيرًا الجيل الذي سبقهم (Baby Boomers) بنسبة 9.4% فقط. وبيّنت تفاصيل الاستطلاع، التي حصلت عليها شبكة Fox News Digital، أن أغلب "الزومرز" (لقب شائع لأفراد الجيل زد) لجأوا إلى الكذب في مجالات رئيسية مثل: الخبرة العملية (22.97%) المسؤوليات الوظيفية (28.38%) المسمّى الوظيفي (17.57%) وهذا يشير إلى أن نسبة من المشاركين قد تكون قدّمت معلومات غير دقيقة في أكثر من خانة واحدة. وعلى مستوى جميع الأجيال، احتل كل من الخبرة العملية والمسؤوليات صدارة أكثر العناصر التي يتم تزويرها في طلبات التوظيف، لكن النسبة كانت أقل مقارنة بالجيل زد. وتعليقًا على هذه النتائج، أوضحت أماندا أوغستين، وهي مدربة مهنية معتمدة (CPCC)، أن السبب الأبرز خلف هذه الظاهرة هو أن المتقدمين الشباب، ممن يملكون خبرة محدودة، يسعون جاهدين لترك انطباع أول قوي والدخول إلى سوق العمل حتى وإن اضطرهم الأمر إلى التلاعب بالمعلومات.


الجزيرة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
كيف وقع الجيل "زد" في فخ الرياضة؟ الجانب المظلم لهوس اللياقة لدى المراهقين
في السنوات القليلة الماضية، أصبح سعي جيل "زد" نحو اللياقة البدنية وإعطاء الأولوية للصحة، "آخذا في الازدياد بشكل ملحوظ"، ففي الولايات المتحدة، على سبيل المثال، أشارت الاستطلاعات إلى أن "أبناء هذا الجيل شكلوا 29% من الوافدين الجدد إلى صالة الألعاب الرياضية في الربع الأول من عام 2024". وعلى الرغم من أن هذا قد يبدو إيجابيا في ظاهره، فإن الاتجاهات الحديثة في مجال العافية عبر الإنترنت تشير إلى أن "هذا الشغف الظاهر باللياقة البدنية يخفي شيئا غير صحي في باطنه"، وفقا لصحيفة "يو إس إيه توداي"، التي تُعزي هوس الصالات الرياضية واللياقة البدنية إلى تأثير وسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير. فقد حصد مقطع فيديو بعنوان "احصل على عضلات بطن في أسبوعين"، أكثر من 574 مليون مشاهدة، وتجاوز محتوى اللياقة البدنية على موقع "تيك توك"، أكثر من 31 مليون منشور، في فترة جائحة "كوفيد-19" فقط. وفي أواخر العام الماضي، أصدرت مجلة "مينز هيلث" فيلما وثائقيا بعنوان "جيل مرن"، كشف عن الجانب المظلم لهوس العديد من المراهقين باكتساب العضلات وفقدان دهون الجسم، بدءا من "المعلومات المضللة المنتشرة على الإنترنت، وإساءة استخدام المكملات الغذائية، وعادات التمرين الخطيرة"، وكيف يخاطر الشباب بصحتهم البدنية والعقلية، "لتحقيق معايير جسم يصعب تحقيقها". مصدر ثقافة الصالات الرياضية "السامة" سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الضوء على نتائج دراسة نُشرت عام 2022، وكشفت أنه "في غضون 30 دقيقة، قد يتأثر طفل يبلغ من العمر 13 عاما بمحتوى يشجع على ممارسات ضارة تتعلق بالأكل والرياضة". وأوضحت أن الباحثين وجدوا أنه "بمجرد أن يشاهد الشباب محتوى يتعلق بصورة الجسم ويُعجبون به، يُوصيهم الموقع تلقائيا بمقاطع فيديو ذات صلة كل 39 ثانية". فمع الانتشار المتنامي لوسائل التواصل الاجتماعي، يجد الشباب أنفسهم أثناء تصفحهم لمواقع مثل "إنستغرام" أو "تيك توك"، أمام سيل من مقاطع الفيديو التي تُروّج لحميات غذائية مُتطرفة، و"معايير جسمانية غير واقعية، وثقافة سامة مرتبطة بالصالات الرياضية". مما يجعل الشباب في حلقة مفرغة من المقارنة والارتباك، بعد محاولات إقناعهم بأن "جسمك بشكله الحالي ليس كافيا، وأن المعاناة والمبالغة هما السبيل لإثبات كفاية جهدك البدني". مما حوّل الاهتمام باللياقة البدنية من مسار طبيعي للصحة والرفاهية يُشكّله الخبراء، "إلى أرض خصبة للمعلومات المُضلّلة والعادات الخطيرة أو المُهووسة"، ومهد الطريق للترويج للاعتقاد بأن "أسلوب الحياة القائم على التمارين الرياضية والعافية، لم يعد يتعلق بالصحة، بل بمدى رشاقتك أو تفوقك البشري"، كما تقول كيريان وايت على موقع جامعة كوينز بلفاست الأيرلندية. التكلفة النفسية لاضطرابات الأكل والمنشطات مع التركيز على شكل الجسم، تحوّلت الرياضة من الاهتمام باللياقة البدنية واكتساب عادات صحية، إلى التركيز على نظرة الآخرين للجسم ومدى توافقه مع "مقاييس الكمال" التي يُكرسها الإنترنت. وأسهم الترويج لهذه المفاهيم الخاطئة بين المراهقين، في ارتفاع معدلات الانخراط في برامج إنقاص الوزن أو بناء العضلات، "مما أدى إلى زيادة ملحوظة في اضطرابات الأكل". ففي المملكة المتحدة وحدها، زادت معدلات الشباب الذين دخلوا المستشفيات بسبب اضطرابات الأكل بنسبة 35% خلال عام واحد. بالإضافة إلى الهوس العصبي، الذي يجمع بين "إدمان التغذية الصحية، والإفراط في ممارسة الرياضة"، وهي حالة قد تؤدي إلى "سوء التغذية ومضاعفات نفسية"، وفقا لدراسة أجريت في كلية لندن الجامعية عام 2017. وتوضح كيريان وايت، أن "اضطرابات الأكل ليست المشكلة الوحيدة التي تُغذيها ثقافة الصالات الرياضية المُضرة"، فقد أدت الرغبة في مجاراة "الأجسام المثالية المُحسّنة كيميائيا"، التي يراها العديد من الشباب يوميا، "إلى انتشار استخدام المنشطات، دون إدراك للمخاطر الصحية الجسيمة التي تترتب عليها". ورغم احتمال "تلف الكبد وأمراض القلب"، يستمر تعاطي المنشطات في الارتفاع، "لاستمرار المؤثرين في الترويج لمعايير يصعب تحقيقها"، حسب وايت، التي تحذر من أن الآثار النفسية لهذه المشكلة هي "مزيج مُدمر من القلق وانعدام الأمن، ودورة لا تنتهي من كراهية الذات ومعاقبتها". حلقة من النرجسية يصعب كسرها ففي الوقت الذي يُفترض أن تُلهم صور اللياقة البدنية والتمارين الرياضية المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي الآخرين لممارسة الرياضة، قد يكون لها تأثير عكسي بسبب "ما يُولّده السعي وراء الكمال، من حاجة نرجسية دائمة لتقييم صورة الجسد المثالية، لا يمكن إشباعها"، وفقا لبحث نشر عام 2022 أيضا. وقالت أوريليان داودي، الباحثة في علوم الرياضة بجامعة مالمو السويدية، والمشرفة على البحث، "رغم أن التعبير عن الذات بالكامل من خلال صورة الجسم أمر مستحيل في الواقع، تعتمد منصات التواصل الاجتماعي -وخصوصا التي تعتمد على الصور، مثل إنستغرام- على تكريس ثقافة تركز على الجسم الجذاب المُدرّب جيدا"، مما يشجع الشباب على الانغماس في نرجسيتهم وتنميتها، والدخول في "حلقة مفرغة" من تعويض مشاعر عدم الكفاءة المحبطة أمام الصور غير الواقعية، "يصعب كسرها". كيف تتفادى الآثار الضارة؟ تؤكد وايت أن ما سبق لا ينفي أن مجتمع اللياقة البدنية لا يخلو من المبدعين الذين يقدمون محتوى داعما وإيجابيا، "لكن الأصوات التي تروج للرسائل الضارة، غالبا ما تكون هي الأعلى صوتا والأسهل في الوصول، بما تقدمه من محتوى مقنع وجذاب ومتاح للكثيرين بشكل مثير للقلق"، وتوضح أن التغيير يبدأ من: التحلي بالوعي والإيجابية في رحلة تحسين وقبول الذات. التأكد من المحتوى الذي نستهلكه باستمرار. إدراك أن الصحة الحقيقية لن تتحقق بالحرمان والعقاب الشديدين. النظر لاستعادة اللياقة البدنية كفرصة للنمو والرفاهية. في النهاية، "يجب أن تُحسّن اللياقة البدنية حياتك، لا أن تُسيطر عليها" وفقا لخبير اللياقة البدنية ستيف لورن.


بلد نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
موعد مباراة برشلونة وإنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا.. القنوات الناقلة والتشكيل
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "جيل "زد" يقود تحول تجربة التسوق عبر وسائل التواصل بدعم من الذكاء الاصطناعي". وقال التقرير: "في عالم التسوق الرقمي المتغير بسرعة يظهر جيل زد كقوة لا يستهان بها في عالم التجارة الإلكترونية حيث أظهرت دراسة جديدة أن هذا الجيل الذي يطلق عليه الجيل الرقمي يولي أهمية كبيرة لوسائل التواصل الاجتماعي كأداة رئيسية للتسوق ولكن الأمر لا يقتصر على الشراء فحسب بل يتعداه إلى اكتشاف المنتجات والتعرف على مميزاتها باستخدام الذكاء الاصطناعي". وأضاف: "54% من جيل زد يستخدمون الذكاء الاصطناعي لتقييم المنتجات وهو ما يمثل قفزة كبيرة مقارنة بالأجيال الأخرى أما منصات التواصل الاجتماعي مثل تيك توك ويوتيوب فقد أصبحت الساحة المفضلة لهذا الجيل لاكتشاف المنتجات مما يجعل هذه المنصات أكثر من مكان للتسلية والترفيه بل منصات للتسويق والمبيعات".


الرجل
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
دراسة تؤكد: جيل زد يواجه صعوبة في التفاهم مع الكبار في بيئات العمل
كشفت دراسة جديدة تناولتها نشرة CHRO Daily، المتخصصة في إدارة الموارد البشرية، أن هناك صعوبة متزايدة في التعاون بين الأجيال داخل بيئات العمل، خصوصًا بين جيل زد والجيل الألفي من جهة، وجيل البومرز (المولودين بين 1946 و1964) من جهة أخرى. وتُظهر النتائج أن السبب الرئيسي للفجوة يعود إلى تضارب في القيم وأساليب التواصل، فجيل زد غالبًا ما يرى أن القادة الأكبر سنًا لا يتفهمون قضايا مثل التوازن بين الحياة والعمل، أو الصحة النفسية، بينما يشعر الجيل الأكبر أن الأصغر منهم يفتقر إلى الجدية والانضباط. البومرز لا يمانعون التعاون لكن الشباب يترددون المفارقة أن جيل البومرز لا يُبدي اعتراضًا كبيرًا على التعاون مع الأجيال الأصغر، بل يُظهر درجة من الانفتاح والتقبل، لكن الصعوبة تكمن في شعور جيل زد بالاغتراب المهني، وتوقعهم لأساليب قيادة أكثر مرونة وتفهمًا، وهو ما لا يتحقق دائمًا مع القادة التقليديين. هذه الفجوة في الفهم والتوقعات تؤثر على التناغم داخل فرق العمل، وقد تؤدي إلى تراجع في الإنتاجية وارتفاع معدل تبديل الوظائف. ولذلك يشدد الخبراء على أهمية تدريب المديرين على مهارات التواصل بين الأجيال، وتبني سياسات عمل مرنة تستوعب اختلافات الموظفين، بدلًا من تجاهلها.


شبكة النبأ
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة النبأ
كيف استفاد جيل زد من انهيار الأسواق؟
مع اهتزاز أسواق الأسهم العالمية الأسبوع الماضي عقب فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرسوم جمركية جديدة، ظهر التباين الصارخ في استراتيجية الاستثمار بين الأجيال، بينما أصيب المستثمرون الأكبر سنًا بالذعر من تقلص صناديق التقاعد، لجأ المستثمرون الأصغر سنًا من جيل زد إلى وسائل التواصل الاجتماعي لوصف اللحظة بأنها فرصة جيلية... مع اهتزاز أسواق الأسهم العالمية الأسبوع الماضي عقب فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرسوم جمركية جديدة، ظهر التباين الصارخ في استراتيجية الاستثمار بين الأجيال، بينما أصيب المستثمرون الأكبر سنًا بالذعر من تقلص صناديق التقاعد، لجأ المستثمرون الأصغر سنًا من جيل زد إلى وسائل التواصل الاجتماعي لوصف اللحظة بأنها 'فرصة جيلية'، بالنسبة للكثيرين، لم يكن انهيار السوق انتكاسة بل تخفيضات هائلة، ولم يضيعوا وقتًا في الانقضاض على الفرصة. ذعر جيل طفرة المواليد، وشراء جيل زد عند الانخفاض أرسل الانخفاض الحاد في الأسواق المالية صدمة عبر جيل طفرة المواليد الذين شاهدوا صناديق التقاعد تتقلص. بالنسبة لهم، كان احتمال تأخير التقاعد وتقلص المحافظ حقيقيًا للغاية. ومع ذلك، على منصات مثل تيك توك، كان جيل زد ينشر رسالة مختلفة تمامًا، وهي 'اشترِ عند الانخفاض'. نشرت بايبر كاسيدي فيليبس، وهي صانعة محتوى تبلغ من العمر 24 عامًا من نيويورك: 'انسوا التخفيضات. سوق الأسهم بأكمله معروض للبيع الآن'، وأضافت فيليبس أنها استشارت روبوت دردشة يعمل بالذكاء الاصطناعي للحصول على التوجيه، وكانت تعيد تخصيص الأموال نحو استثمارات طويلة الأجل. 'سأذهب إلى تخفيضات سيفورا لاحقًا، لكنني أستثمر أولاً'، كما ورد في تقرير فورتشن. المستثمرون الأصغر سنًا، الذين لديهم عقود قبل التقاعد، هم أكثر تحصينًا ضد تقلبات السوق قصيرة الأجل. إنهم يستغلون هذه اللحظة ليس فقط للاستثمار ولكن لتثقيف الآخرين حول الاستراتيجية طويلة الأجل، أكدت ميا ماكغراث، وهي شابة تبلغ من العمر 24 عامًا وتعيش في لندن، على أهمية عدم الذعر، وقالت في مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع: 'السوق لديه معدل تعافي بنسبة 100%'، مستشهدة بالمرونة التاريخية بعد فترات الانكماش. على الرغم من انخفاض محفظتها بأكثر من 6500 دولار، إلا أنها أكدت أن التفكير طويل الأجل يظل أساسيًا، وقد تردد صدى مشاعر مماثلة من قبل ريان كينج، وهو صانع محتوى مالي بريطاني، الذي كشف عن خسارته ما يقرب من 13000 جنيه إسترليني، وأشار: 'إنها ليست خسارة حقيقية إلا إذا بعت. هذا الانكماش يسمح لي بشراء نفس الأصول بأسعار أرخص.' مكاسب كبيرة وسط الفوضى حقق بعض أفراد جيل زد بالفعل عوائد كبيرة بفضل التحركات الاستراتيجية خلال الانهيار. زعمت سييرا عالية، وهي مستثمرة تبلغ من العمر 22 عامًا، أنها حققت 42000 دولار في أقل من ساعة، مستغلة التقلبات الشديدة. وفي غضون يومين، نشرت مكاسب أخرى بقيمة 39000 دولار. تم تداول لقطات شاشة لحسابها الاستثماري على نطاق واسع عبر الإنترنت، مما زاد من حماس جيل زد، وفقًا لتقرير فورتشن. استخدم آخرون، مثل المؤثر الاستثماري إلاب، هذه اللحظة للتأكيد على أهمية الاتساق والتوقيت. وصرح: 'هذه هي أكبر فرصة لأي شخص تحت سن 25″، كاشفًا أنه خسر أكثر من 1700 دولار في يوم واحد ولكنه سرعان ما حقق مكاسب بالآلاف بعد إعادة الاستثمار خلال الانكماش. بالنسبة لجيل زد، فإن انهيار السوق ليس مجرد انتكاسة، بل هو حافز لخلق الثروة. نصحت عالية أقرانها بالنظر في صناديق المؤشرات مثل VOO و VTI، أو أسهم التكنولوجيا مثل نفيديا و AMD، لتحقيق قيمة طويلة الأجل، وقالت: 'في كل مرة ينهار فيها السوق، فإنه يتعافى. لا يتعلق الأمر بالثراء بين عشية وضحاها، بل يتعلق بزراعة البذور للمستقبل"، بينما يتفاعل الجيل الأكبر سنًا بحذر، ينخرط جيل زد في التقلبات بتفاؤل واستراتيجية، مما يعيد تشكيل كيفية فهم المرونة المالية عبر الفئات العمرية.