أحدث الأخبار مع #جيلزد،


غرب الإخبارية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- غرب الإخبارية
أنا والقائد القادم — بين جيل التجربة وجيل الخوارزمية
أنا من جيل تعلّم القيادة من ملامح الوجه، من النظرة التي تسبق القرار، من صوت يهزّ القاعة ويشعل الحماس.. جيل عاش التواصل الحقيقي، وارتبطت القيم الوظيفية لديه بالحضور، بالتدرّج، وبالقدوة التي تُلهم لا التي تُدير من خلف الشاشات. واليوم، أنظر من موقعي إلى جيل جديد، جيل زد، لم يطلب يومًا إذنًا لاستخدام التقنية، بل وُلد وهي في يده. يقرأ القائد من شاشة، ويتلقى التعليمات من خوارزمية، ويُقيم العمل بجودة التجربة الرقمية لا بدفء العلاقات الإنسانية. ولذلك، أصبح الفهم الجديد للقيادة يتطلب تجاوز الفروقات الجيلية إلى نماذج عمل تدمج القيم بالخوارزميات. هنا تبدأ فجوة القيادة بالاتساع، فالسلوك الوظيفي لم يعد تقليديًا ولا يمكن أن يُدار بالأدوات التي نشأنا عليها. القيادة لم تعد امتيازًا، بل أصبحت مسؤولية تحتاج إلى إعادة تعريف، خاصة في ظل بروز الذكاء الاصطناعي كمحرك استراتيجي في المؤسسات الحديثة. جيل زد لا يتحفز بالخطب التقليدية ولا ينتظر التشجيع المباشر، إنهم يتفاعلون مع المنصات، يُقيّمون الأداء بلغة البيانات، ويتخذون قراراتهم اعتمادًا على تجربة المستخدم لا على توجيهات المكتب التنفيذي. في هذا المشهد، تظهر مسؤولية القائد: كيف يصنع توازنًا بين البيانات والحدس؟ بين المعايير الرقمية والدفء الإنساني؟ كيف يقود فريقًا نصفه بشري ونصفه برمجي؟ رؤية السعودية 2030 التقطت هذه التحولات بدقة، فوضعت التقنية في قلب التنمية، وربطت الذكاء الاصطناعي بالطاقة، والحوكمة، والتعليم، والسلوك المؤسسي. القيادة اليوم، وفق هذا الإطار الوطني، ليست فقط اتخاذ قرار، بل قراءة متغيرة للزمن، واستشعار لمستقبل يفرض علينا أن نتحدث بلغتين: لغة الإنسان، ولغة الآلة. أنا من جيل اعتقد أن الهاتف المحمول هو آخر الابتكارات، فإذا بي أكتب هذا المقال لأشارك القيادة مع آلة لا تنام. وفي هذا التفاعل، لا بد أن ندرك: القائد القادم ليس من يتفوق على التقنية، بل من يعرف متى يدعها تقوده، ومتى يعيدها إلى مكانها الصحيح: أداة تعزز، لا تستبدل.

سودارس
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سودارس
رمضان وعيد الفطر أنعشا التجارة الإلكترونية
وحللت الدراسة أكثر من 900 ألف طلب من العملاء خلال الفترة المذكورة، لتكشف زيادة بنسبة 30% في إجمالي قيمة البضائع المباعة خلال عيد الفطر مقارنة بالعام الماضي، مع توقع زيادة بنسبة 10% في المبيعات عبر الإنترنت العام المقبل. وأصبح سوق الهدايا الإلكترونية أكثر تنافسية، حيث تسعى المتاجر التقليدية والمنصات المتخصصة والتطبيقات الشاملة للحصول على حصة من هذا الطلب المتزايد. وتوقعت الدراسة نمو سوق الهدايا بالمنطقة من 6.36 مليارات دولار في 2025 إلى 8.47 مليارات دولار بحلول 2032، بمعدل نمو سنوي مركب 4.16%. وشهدت الإمارات ارتفاعاً بنسبة 20% في عدد الطلبات عبر الإنترنت، مع نمو القيمة الإجمالية للبضائع بنسبة 13% في عام 2025. ومن الاتجاهات الرئيسة التي تمت ملاحظتها أيضاً خلال رمضان وعيد الفطر، زيادة متوسط قيمة الطلبات من 41 دولاراً إلى 49 دولاراً على أساس سنوي. وارتفاع الطلب عبر الجوال، حيث تم تنفيذ أكثر من 40% من المشتريات في المنطقة عبر الأجهزة المحمولة، وارتفعت النسبة في الإمارات من 39% إلى 47%. ويرجع هذا النمو بشكل كبير إلى الأجيال الشابة، مثل جيل زد، الذين اعتادوا تماماً على التجارة الرقمية عبر الأجهزة المحمولة أولاً. البيان script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


البيان
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
رمضان وعيد الفطر أنعشا التجارة الإلكترونية في المنطقة
أكدت دراسة أجرتها شركة «Admitad» لمصلحة منصة «Flowwow» أن شهر رمضان وعيد الفطر عززا إلى حد كبير من التجارة الإلكترونية في المنطقة، حيث ارتفع الطلب على الهدايا بنسبة 150% خلال شهر رمضان بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كما ازداد البيع عبر الإنترنت بنحو 9% خلال الشهر الفضيل، لتقفز النسبة إلى 30% خلال عيد الفطر. وحللت الدراسة أكثر من 900 ألف طلب من العملاء خلال الفترة المذكورة، لتكشف زيادة بنسبة 30% في إجمالي قيمة البضائع المباعة خلال عيد الفطر مقارنة بالعام الماضي، مع توقع زيادة بنسبة 10% في المبيعات عبر الإنترنت العام المقبل. وأصبح سوق الهدايا الإلكترونية أكثر تنافسية، حيث تسعى المتاجر التقليدية والمنصات المتخصصة والتطبيقات الشاملة للحصول على حصة من هذا الطلب المتزايد. وتوقعت الدراسة نمو سوق الهدايا بالمنطقة من 6.36 مليارات دولار في 2025 إلى 8.47 مليارات دولار بحلول 2032، بمعدل نمو سنوي مركب 4.16%. وشهدت الإمارات ارتفاعاً بنسبة 20% في عدد الطلبات عبر الإنترنت، مع نمو القيمة الإجمالية للبضائع بنسبة 13% في عام 2025. ومن الاتجاهات الرئيسة التي تمت ملاحظتها أيضاً خلال رمضان وعيد الفطر، زيادة متوسط قيمة الطلبات من 41 دولاراً إلى 49 دولاراً على أساس سنوي. وارتفاع الطلب عبر الجوال، حيث تم تنفيذ أكثر من 40% من المشتريات في المنطقة عبر الأجهزة المحمولة، وارتفعت النسبة في الإمارات من 39% إلى 47%. ويرجع هذا النمو بشكل كبير إلى الأجيال الشابة، مثل جيل زد، الذين اعتادوا تماماً على التجارة الرقمية عبر الأجهزة المحمولة أولاً.