أحدث الأخبار مع #جيمسإلدر،


المنار
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
الاحتلال يواصل عدوانه على غزة.. والأمم المتحدة تحذّر من استمرار الحصار
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ54 على عودة الحرب، مخلّفاً عشرات الشهداء والجرحى، ما أدى إلى ارتفاع حصيلة العدوان على القطاع إلى 52,810 شهداء، و119,473 جريحاً، منذ 7 تشرين الأول 2023، وفقاً لوزارة الصحة في القطاع. وأعلن الدفاع المدني الفلسطيني اليوم السبت، استشهاد 15 شخصاً، بينهم 5 أطفال، بغارات وقصف إسرائيلي على أماكن عدة في قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية في القطاع، باستشهاد مواطنة على الأقل وإصابة عدد آخر بينهم أطفال بعد قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في شمالي القطاع، واستشهاد 3 فلسطينيين وإصابة ما لا يقل عن 10 أخرين في استهداف إسرائيلي لخيمة تؤوي نازحين في مدينة غزة، وفقاً لوكالة 'معاً' الفلسطينية. بالصورة | أب يحتضن طفلته التي استشهدت جراء قصف استهدف منزلهم في #جباليا شمال قطاع #غزة — قناة المنار (@TVManar1) May 10, 2025 وفي وسط القطاع، استشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرون، بعد قصف طيران الاحتلال لخيم النازحين في دير البلح. بالصورة | أب يحتضن طفلته التي استشهدت جراء قصف استهدف منزلهم في #جباليا شمال قطاع #غزة — قناة المنار (@TVManar1) May 10, 2025 من جهة ثانية تواصل قوات الاحتلال فرض الحصار على الفلسطينيين في القطاع للشهر الثالث على التوالي، من خلال منع دخول المساعدات الإنسانية، وفي هذا السياق قال مكتب 'الأمم المتحدة' للشؤون الإنسانية، إن 'الناس يموتون في غزة ونحن مستعدون لتكثيف المساعدات فور رفع الحصار'. وأشار إلى أن '70% من سكان قطاع غزة داخل مناطق عسكرية أو تحت أوامر بالنزوح أو كليهما'. كما حذرت الأمم المتحدة من استغلال إسرائيل للمساعدات في قطاع غزة، 'كطُعم لإجبار السكان على النزوح'. بدوره، قال متحدث 'اليونيسيف جيمس' إلدر، إن 'خطة إسرائيل للمساعدات بغزة تخالف المبادئ الإنسانية الأساسية وتفرض استخدام تقنية التعرف على الوجه شرطاً للحصول عليها'. ونقلت 'القناة 12' العبرية عن مسؤولين في جيش العدو الإسرائيلي أن الأيام القليلة المقبلة حاسمة في مفاوضات الأسرى.


المنار
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
الاحتلال يواصل عدوانه على غزة.. والأمم المتحدة تحذّر من استمرار الحصار
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ54 على عودة الحرب، مخلّفاً عشرات الشهداء والجرحى، ما أدى إلى ارتفاع حصيلة العدوان على القطاع إلى 52,810 شهداء، و119,473 جريحاً، منذ 7 تشرين الأول 2023، وفقاً لوزارة الصحة في القطاع. وأعلن الدفاع المدني الفلسطيني اليوم السبت، استشهاد 15 شخصاً، بينهم 5 أطفال، بغارات وقصف إسرائيلي على أماكن عدة في قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية في القطاع، باستشهاد مواطنة على الأقل وإصابة عدد آخر بينهم أطفال بعد قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في شمالي القطاع، واستشهاد 3 فلسطينيين وإصابة ما لا يقل عن 10 أخرين في استهداف إسرائيلي لخيمة تؤوي نازحين في مدينة غزة، وفقاً لوكالة 'معاً' الفلسطينية. بالصورة | أب يحتضن طفلته التي استشهدت جراء قصف استهدف منزلهم في #جباليا شمال قطاع #غزة — قناة المنار (@TVManar1) May 10, 2025 وفي وسط القطاع، استشهد عدد من المواطنين وأصيب آخرون، بعد قصف طيران الاحتلال لخيم النازحين في دير البلح. بالصورة | أب يحتضن طفلته التي استشهدت جراء قصف استهدف منزلهم في #جباليا شمال قطاع #غزة — قناة المنار (@TVManar1) May 10, 2025 من جهة ثانية تواصل قوات الاحتلال فرض الحصار على الفلسطينيين في القطاع للشهر الثالث على التوالي، من خلال منع دخول المساعدات الإنسانية، وفي هذا السياق قال مكتب 'الأمم المتحدة' للشؤون الإنسانية، إن 'الناس يموتون في غزة ونحن مستعدون لتكثيف المساعدات فور رفع الحصار'. وأشار إلى أن '70% من سكان قطاع غزة داخل مناطق عسكرية أو تحت أوامر بالنزوح أو كليهما'. كما حذرت الأمم المتحدة من استغلال إسرائيل للمساعدات في قطاع غزة، 'كطُعم لإجبار السكان على النزوح'. بدوره، قال متحدث 'اليونيسيف جيمس' إلدر، إن 'خطة إسرائيل للمساعدات بغزة تخالف المبادئ الإنسانية الأساسية وتفرض استخدام تقنية التعرف على الوجه شرطاً للحصول عليها'. ونقلت 'القناة 12' العبرية عن مسؤولين في جيش العدو الإسرائيلي أن الأيام القليلة المقبلة حاسمة في مفاوضات الأسرى. المصدر: مواقع


الشروق
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشروق
الأمم المتحدة تحذر من 'طُعم' الغذاء مقابل النزوح
حذرت الأمم المتحدة من استخدام الكين الصهيوني للمساعدات في غزة كـ'طعم' من أجل إجبار الفلسطينيين على النزوح من مناطقهم. جاء ذلك على لسان المتحدث باسم اليونيسف جيمس إلدر، الذي أكد للصحفيين في جنيف أمس الجمعة أن الشيء الوحيد الذي يدخل غزة الآن 'هو القنابل'، فيما تم حظر 'كل ما يلزم لبقاء الطفل على قيد الحياة، وبطرق عديدة، تم حظره بفخر'. وقال إن هذا الوضع يمثل 'انهيارا أخلاقيا عميقا، ولن ينجو أحد من ثمن هذه اللامبالاة'. وقال المتحدث باسم اليونيسف إن الخطة التي عرضها الكيان الصهيوني على مجتمع العمل الإنساني تحرم الفئات الأضعف التي لا تستطيع الوصول إلى المناطق العسكرية المقترحة من المساعدات، وتُعرّض أفراد عائلاتهم لخطر الاستهداف أو الوقوع في مرمى النيران المتبادلة أثناء تنقلهم من وإلى هذه المناطق. وأضاف: 'استخدام المساعدات الإنسانية كطُعم لإجبار السكان على النزوح، وخاصة من الشمال إلى الجنوب، سيخلق خيارا مستحيلا بين النزوح والموت'. كما أشار إلى أنه وفقا للخطة المُقدمة، لن يتم توصيل سوى 60 شاحنة مساعدات إلى قطاع غزة يوميا، وهو ما يمثل عُشر ما كان يسلم خلال وقف إطلاق النار، وهي غير كافية 'لتلبية احتياجات 2.1 مليون شخص منهم 1.1 مليون طفل'. وقال إن هناك بديلا بسيطا لذلك، وهو 'رفع الإغلاق، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية، وإنقاذ الأرواح'.


سواليف احمد الزعبي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
الأمم المتحدة تحذّر من استخدام المساعدات في غزة كـ'طُعم' لتهجير السكان
#سواليف حذّرت هيئات الأمم المتحدة من مخاطر استخدام #المساعدات_الإنسانية في قطاع #غزة كوسيلة للضغط على السكان ودفعهم قسرًا للنزوح، مع استمرار #الحصار و #الإبادة_الجماعية التي يشنها #الاحتلال_الإسرائيلي وتصاعد الأزمة الإنسانية. وقال المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) جيمس إلدر، الجمعة: إن الخطة التي طرحتها إسرائيل للمجتمع الإنساني 'مصممة بطريقة ستزيد معاناة الأطفال والأسر'، واصفًا الخطة بأنها 'تخالف المبادئ الإنسانية الأساسية'، خاصة في ما يتعلق باستخدام تقنية التعرف على الوجه كشرط مسبق للحصول على المساعدات. وأشار إلدر إلى أن ما يدخل غزة حاليًا 'هو القنابل فقط'، بينما 'تم حظر كل ما يلزم لبقاء الطفل على قيد الحياة'، مشددا على أن هذا الوضع يعكس 'انهيارًا أخلاقيًا عميقًا'، وأن الجميع 'سيدفع ثمن هذه اللامبالاة'. وحذّر من أن الخطة الإسرائيلية تقصي الفئات الأضعف غير القادرة على الوصول إلى المناطق العسكرية المقترحة، وتُعرضهم وعائلاتهم لمخاطر الاستهداف والنيران المتبادلة. وقال إن استخدام المساعدات كوسيلة للضغط على السكان للنزوح، لا سيما من شمال القطاع إلى جنوبه، يخلق 'خيارًا مستحيلاً بين النزوح والموت'. وبحسب إلدر، فإن الخطة لا تتيح سوى دخول 60 شاحنة مساعدات يوميًا إلى غزة، أي نحو 10% فقط مما كان يُسمح به خلال وقف إطلاق النار، وهي كمية 'غير كافية على الإطلاق لتلبية احتياجات أكثر من مليوني نسمة، نصفهم من الأطفال'. كما أعرب عن بالغ القلق من اشتراط استخدام تقنية التعرف على الوجه للحصول على المساعدات، مؤكدًا أن استخدام هذا النوع من الرقابة 'لأغراض استخباراتية وعسكرية' يتعارض مع كافة المبادئ الإنسانية. وأشار إلى أن بديلًا بسيطًا وعمليًا هو 'رفع الإغلاق، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية، وإنقاذ الأرواح'. لا مكان آمن من جانبها، قالت مديرة الإعلام والتواصل في وكالة 'أونروا'، جولييت توما، إن 'الموت يلاحق سكان غزة أينما ذهبوا، فلا مكان آمن هناك'، ووصفت الوضع الحالي بأنه 'تجريد ممنهج للناس من إنسانيتهم، وتغاضٍ عن جرائم تُبث على الهواء مباشرة أمام العالم'. وأضافت أن الجوع بات ينتشر في القطاع، وأن الطوابير الطويلة للحصول على الغذاء اختفت بعد نفاده. وأكدت أن موظفي الأمم المتحدة داخل غزة باتوا 'يفقدون الوزن' بسبب الأزمة. وشددت توما على أنه 'من المستحيل استبدال الأونروا في غزة'، حيث تضم أكثر من 10 آلاف موظف يواصلون العمل رغم المخاطر، لإيصال ما تبقى من المساعدات وإدارة مراكز الإيواء. وأوضحت أن الأونروا وحدها لديها أكثر من 3000 شاحنة مساعدات عالقة خارج غزة، محذرة من ضياع هذه الإمدادات إذا لم يتم فتح المعابر ورفع الحصار بشكل عاجل. الصحة العالمية تحدد المشكلة من جهتها، أكدت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، الدكتورة مارغريت هاريس، أن المنظمة لم تسجّل أي حالات تحويل للمساعدات داخل غزة، وأن المشكلة الأساسية تكمن في 'منع إدخالها من الأصل'. وقالت إن الإمدادات الطبية تنفد بسرعة مع تزايد الإصابات وتدهور الأوضاع المعيشية، مشيرة إلى أن أكثر من 10,500 مريض في غزة، بينهم 4000 طفل، بحاجة إلى إجلاء طبي عاجل، إلا أنه لم يُسمح سوى بإجلاء 122 مريضًا فقط منذ 18 مارس/آذار.


فلسطين اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فلسطين اليوم
منظمات أممية تحذر من استخدام المساعدات "وسيلة ضغط" لتهجير سكان غزة
فلسطين اليوم - غزة حذّرت منظات تابعة للأمم المتحدة من مخاطر استخدام المساعدات الإنسانية في قطاع غزة كوسيلة للضغط على السكان ودفعهم قسرًا للنزوح، مع استمرار الحصار والإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي وتصاعد الأزمة الإنسانية. حيث قال المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) جيمس إلدر، الجمعة: إن "الخطة التي طرحتها إسرائيل للمجتمع الإنساني مصممة بطريقة ستزيد معاناة الأطفال والأسر'، واصفًا الخطة بأنها 'تخالف المبادئ الإنسانية الأساسية'، خاصة في ما يتعلق باستخدام تقنية التعرف على الوجه كشرط مسبق للحصول على المساعدات. وحذّر من أن الخطة الإسرائيلية تقصي الفئات الأضعف غير القادرة على الوصول إلى المناطق العسكرية المقترحة، وتُعرضهم وعائلاتهم لمخاطر الاستهداف والنيران المتبادلة. وقال إن استخدام المساعدات كوسيلة للضغط على السكان للنزوح، لا سيما من شمال القطاع إلى جنوبه، يخلق 'خيارًا مستحيلاً بين النزوح والموت'. كما أعرب عن بالغ القلق من اشتراط استخدام تقنية التعرف على الوجه للحصول على المساعدات، مشيرا إلى أن بديلًا بسيطًا وعمليًا هو 'رفع الإغلاق، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية، وإنقاذ الأرواح'. من جانبها، قالت مديرة الإعلام والتواصل في وكالة 'أونروا'، جولييت توما، إن 'الموت يلاحق سكان غزة أينما ذهبوا، فلا مكان آمن هناك'، ووصفت الوضع الحالي بأنه 'تجريد ممنهج للناس من إنسانيتهم، وتغاضٍ عن جرائم تُبث على الهواء مباشرة أمام العالم'. وشددت توما على أنه 'من المستحيل استبدال الأونروا في غزة'، حيث تضم أكثر من 10 آلاف موظف يواصلون العمل رغم المخاطر، موضحة أن الأونروا وحدها لديها أكثر من 3000 شاحنة مساعدات عالقة خارج غزة، محذرة من ضياع هذه الإمدادات إذا لم يتم فتح المعابر ورفع الحصار بشكل عاجل. وبدورها، أكدت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، الدكتورة مارغريت هاريس، أن المنظمة لم تسجّل أي حالات تحويل للمساعدات داخل غزة، وأن المشكلة الأساسية تكمن في 'منع إدخالها من الأصل'. وقالت إن الإمدادات الطبية تنفد بسرعة مع تزايد الإصابات وتدهور الأوضاع المعيشية، مشيرة إلى أن أكثر من 10,500 مريض في غزة، بينهم 4000 طفل، بحاجة إلى إجلاء طبي عاجل. اقرأ المزيد عبر المركز الفلسطيني للإعلام: