أحدث الأخبار مع #جيمسإي


اليمن الآن
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الحوثيون تحت المجهر: الحل الأمريكي لإنهاء التهديد
دعا معهد واشنطن إلى دعم عملية عسكرية برية ضد جماعة الحوثي في اليمن، مؤكداً أنها تعد الحل الأمثل للتعامل مع التهديدات التي تشكلها الجماعة المدعومة من إيران. في تحليل للعقيد جيمس إي. شيبرد، زميل عسكري في المعهد، أشار إلى أن الأنشطة الحوثية التي تعطل حركة الشحن البحري في البحر الأحمر تهدد قدرة الولايات المتحدة على نشر قواتها بسرعة في المنطقة، مما يستدعي اتخاذ إجراءات لوجستية وعسكرية ودبلوماسية متكاملة. وشدد شيبرد على أهمية إضعاف الحوثيين، بحيث يصبحون غير قادرين على تهديد الملاحة. وأكد على ضرورة تصعيد الحملة العسكرية الحالية إلى ما هو أبعد من الضربات الجوية الأمريكية، داعياً إلى ضرورة وجود تهديد موثوق من القوات البرية اليمنية بالتعاون مع شركاء موثوقين مثل السعودية والإمارات. كما أكد على أهمية دعم مجلس القيادة الرئاسي، المعترف به دولياً، لاستغلال الفرص التي تنتج عن الضربات الجوية. وقد دعا الإدارة الأمريكية لردع إيران من خلال تعزيز قدرات القيادة المركزية الأمريكية في المنطقة، مشيراً إلى أن نشر قاذفات 'بي- 2' وحاملة طائرات أخرى يمثل تهديداً كبيراً. وأشار التحليل إلى أهمية توسيع التعاون الأمني، حيث يجب على واشنطن تسريع جهودها الدبلوماسية لبناء تحالف من الدول التي يمكن أن تسهم في تأمين البحر الأحمر. كما تم التطرق إلى أهمية قوة 'أسبيدس' البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي كقاعدة لتقاسم الأعباء الدفاعية مع الولايات المتحدة. وفي الختام، أكد شيبرد على ضرورة اتباع نهج مزدوج لتلبية الاحتياجات الفورية ومواجهة الحوثيين، بالإضافة إلى تطوير استراتيجية طويلة الأمد لتحييد التهديدات. العملية العسكريه،واشنطن،الحوثيين شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق وزير الدفاع اليمني: تحرير المدينة محطة مفصلية في مسار العمليات العسكرية


اليمن الآن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
هل تكفي الضربات الجوية؟ استراتيجيات واشنطن لاحتواء التهديد الحوثي
في ظل احتدام التوترات الإقليمية، بات البحر الأحمر ومضيق باب المندب في قلب صراع استراتيجي تتقاطع فيه مصالح الأمن البحري العالمي مع حسابات النفوذ الإقليمي. ومع تكرار هجمات الحوثيين – المدعومين من إيران – على سفن تجارية وعسكرية، تزداد الضغوط على واشنطن لاتخاذ موقف حاسم، بحسب تقرير حديث لمعهد واشنطن أعده العقيد جيمس إي. شيبرد. تهديد متصاعد ومتعدد الأبعاد منذ مارس 2023، نفّذ الحوثيون سلسلة هجمات بالصواريخ والطائرات المسيّرة على السفن، ما تسبب بإرباك في حركة التجارة العالمية عبر ممر تمر به بضائع تفوق قيمتها التريليون دولار سنويًا. هذه الهجمات، التي تنفذ بدعم وتدريب مباشر من إيران، تستهدف ليس فقط التجارة، بل أيضًا القدرات اللوجستية العسكرية الأمريكية التي تعتمد بشكل كبير على النقل البحري. استجابة مطلوبة تتجاوز الضربات الجوية يرى العقيد جيمس إي. شيبرد أن الرد الأمريكي يجب أن يتجاوز الضربات الجوية، ليشمل دعم قوات يمنية موالية للحكومة، وتفعيل شراكات قوية مع السعودية والإمارات، إلى جانب تعزيز المجلس الرئاسي اليمني المعترف به دوليًا مشددا على ضرورة الضغط على إيران ضمن مفاوضات الملف النووي لوقف دعمها للحوثيين. خيارات الرد: من التعاون الأمني إلى الطرق البديلة يطرح التقرير حلولًا متعددة التي دعا لها معهد واشنطن من أجل الحفاظ على الوصول اللوجستي إلى المنطقة، يجب على واشنطن وشركائها العسكريين اتباع نهج مزدوج يركز على أولاً، تلبية الاحتياجات الفورية من خلال الحلول العاجلة والضغط على الحوثيين، وثانياً، البحث عن حلول طويلة الأمد عبر استراتيجية قابلة للتطبيق لتحييد التهديد. وفيما يلي التوصيات التي تلبي كلا الاحتياجين: مواصلة الضغط : يجب جعل الحوثيين غير قادرين أو غير راغبين في تهديد الملاحة. ويستلزم ذلك تصعيد الحملة الحالية بما يتجاوز الضربات الجوية الأمريكية. ومن الضروري وجود تهديد موثوق من قبل القوات البرية اليمنية، بالتنسيق مع شركاء موثوقين مثل السعوديين أو الإماراتيين. وينبغي دعم مجلس القيادة الرئاسي، وهو كيان حكومي معترف به دولياً من قبل الأمم المتحدة، لاستغلال الفرصة التي أوجدتها الضربات الجوية الأمريكية. تحويل التركيز نحو المنبع: يجب على إدارة ترامب السعي لردع إيران، الداعم الرئيسي للحوثيين، من خلال عرض تعزيز قدرات القيادة المركزية الأمريكية في المنطقة مؤخراً. ويمثل النشر الأمامي لقاذفات 'بي- 2' ودخول حاملة طائرات أخرى تهديداً كبيراً لكلا الخصمين – وهو تهديد يجب تسليط الضوء عليه في المفاوضات النووية الحالية مع طهران. فعلى سبيل المثال، يمكن للمسؤولين الأمريكيين مطالبة إيران بوقف جميع أشكال الدعم العسكري للحوثيين كأحد الشروط المسبقة للحصول على تخفيف العقوبات. توسيع التعاون الأمني: يجب على واشنطن تسريع الجهود الدبلوماسية لحشد تحالف من الدول المستعدة للاستفادة من تأمين البحر الأحمر،. وتُعد قوة 'أسبيدس' البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي -على الرغم من نقص الموارد – نقطة انطلاق جيدة لتمكين تقاسم الأعباء الدفاعية مع القوات الأمريكية. استكشاف طرق بديلة: في حين أن تأمين البحر الأحمر وباب المندب يجب أن يبقى الهدف الرئيسي للولايات المتحدة، يجب على الإدارة الأمريكية أيضاً تسريع الجهود الرامية إلى تعزيز المرونة في الخدمات اللوجستية في ساحة العمليات وتطوير بدائل برية سريعة وفعالة من حيث التكلفة مثل 'خط إمداد إقليمي' عقبات ميدانية وفرص للتحسين على الرغم من توفر بدائل واعدة، فإن مشاكل مثل ضعف التنسيق الجمركي، وعقبات التعاقد والتكامل اللوجستي، لا تزال تعرقل تفعيلها الكامل. ويؤكد التقرير أن تطوير هذه البدائل يتطلب استثمارًا سياسيًا وميدانيًا لتأمين خطوط الإمداد خلال الأزمات. واختتم التقرير بخلاصة أن البحر الأحمر ليس مجرد ممر مائي فلم يعد البحر الأحمر مجرد طريق للتجارة، بل أصبح ساحة استراتيجية تُختبر فيها قدرة أمريكا على الحفاظ على نفوذها وردع خصومها. ومع تزايد تهديدات الحوثيين، فإن تجاهل تنويع قنوات الإمداد وتفعيل الردع الفعّال قد يضعف قدرة واشنطن على التحرك السريع في مناطق النزاع، ويترك الأمن البحري في مهب الخطر.


اليمن الآن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
معهد أمريكي: هذه افضل الحلول للقضاء على الحوثي!
دعا معهد واشنطن إلى دعم عملية عسكرية برية ضد جماعة الحوثي في اليمن، مؤكداً أنها تعد الحل الأمثل للتعامل مع التهديدات التي تشكلها الجماعة المدعومة من إيران. في تحليل للعقيد جيمس إي. شيبرد، زميل عسكري في المعهد، أشار إلى أن الأنشطة الحوثية التي تعطل حركة الشحن البحري في البحر الأحمر تهدد قدرة الولايات المتحدة على نشر قواتها بسرعة في المنطقة، مما يستدعي اتخاذ إجراءات لوجستية وعسكرية ودبلوماسية متكاملة. وشدد شيبرد على أهمية إضعاف الحوثيين، بحيث يصبحون غير قادرين على تهديد الملاحة. وأكد على ضرورة تصعيد الحملة العسكرية الحالية إلى ما هو أبعد من الضربات الجوية الأمريكية، داعياً إلى ضرورة وجود تهديد موثوق من القوات البرية اليمنية بالتعاون مع شركاء موثوقين مثل السعودية والإمارات. كما أكد على أهمية دعم مجلس القيادة الرئاسي، المعترف به دولياً، لاستغلال الفرص التي تنتج عن الضربات الجوية. وقد دعا الإدارة الأمريكية لردع إيران من خلال تعزيز قدرات القيادة المركزية الأمريكية في المنطقة، مشيراً إلى أن نشر قاذفات "بي- 2" وحاملة طائرات أخرى يمثل تهديداً كبيراً. وأشار التحليل إلى أهمية توسيع التعاون الأمني، حيث يجب على واشنطن تسريع جهودها الدبلوماسية لبناء تحالف من الدول التي يمكن أن تسهم في تأمين البحر الأحمر. كما تم التطرق إلى أهمية قوة "أسبيدس" البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي كقاعدة لتقاسم الأعباء الدفاعية مع الولايات المتحدة. وفي الختام، أكد شيبرد على ضرورة اتباع نهج مزدوج لتلبية الاحتياجات الفورية ومواجهة الحوثيين، بالإضافة إلى تطوير استراتيجية طويلة الأمد لتحييد التهديدات.


الموقع بوست
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الموقع بوست
معهد أمريكي: عملية برية بدعم السعودية والإمارات أفضل الحلول للقضاء على الحوثيين
دعا معهد أمريكي إلى دعم عملية عسكرية برية ضد جماعة الحوثي في اليمن والتي قال إنها أفضل الحلول للقضاء على تهديدات الحوثيين وإيران الداعمة لهم. وقال " معهد واشنطن" -في تحليل للعقيد في "القوات الجوية الأمريكية" جيمس إي. شيبرد هو زميل عسكري في الفترة 2024-2025 في المعهد- إن تعطيل "الحوثي" المدعومة من إيران لحركة الشحن البحري في البحر الأحمر يشكل تهديداً مباشراً لقدرة الولايات المتحدة على نشر قواتها بسرعة في منطقة الشرق الأوسط وخارجه، وكذلك على إيصال الإمدادات إلى قواتها داخل المنطقة وخارجها. ومع ذلك، قد يكمن الحل في مزيج من الإجراءات اللوجستية، والتدابير العسكرية، والجهود الدبلوماسية المتكاملة. وأضاف "يجب جعل الحوثيين غير قادرين أو غير راغبين في تهديد الملاحة. ويستلزم ذلك تصعيد الحملة الحالية بما يتجاوز الضربات الجوية الأمريكية". وشدد على ضرورة وجود تهديد موثوق من قبل القوات البرية اليمنية، بالتنسيق مع شركاء موثوقين مثل السعوديين أو الإماراتيين. وقال "ينبغي دعم مجلس القيادة الرئاسي، وهو كيان حكومي معترف به دولياً من قبل الأمم المتحدة، لاستغلال الفرصة التي أوجدتها الضربات الجوية الأمريكية". وتابع "يجب على إدارة ترامب السعي لردع إيران، الداعم الرئيسي للحوثيين، من خلال عرض تعزيز قدرات القيادة المركزية الأمريكية في المنطقة مؤخراً". وحسب التحليل فإن النشر الأمامي لقاذفات "بي- 2" ودخول حاملة طائرات أخرى يمثل تهديداً كبيراً لكلا الخصمين - وهو تهديد يجب تسليط الضوء عليه في المفاوضات النووية الحالية مع طهران. فعلى سبيل المثال، يمكن للمسؤولين الأمريكيين مطالبة إيران بوقف جميع أشكال الدعم العسكري للحوثيين كأحد الشروط المسبقة للحصول على تخفيف العقوبات. ودعا المعهد الأمريكي إلى توسيع التعاون الأمني وقال "يجب على واشنطن تسريع الجهود الدبلوماسية لحشد تحالف من الدول المستعدة للاستفادة من تأمين البحر الأحمر، بما في ذلك الشركاء الإقليميين مثل مصر، وإسرائيل، والأردن، والسعودية. وأشار إلى أن قوة "أسبيدس" البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي -على الرغم من نقص الموارد - تعد نقطة انطلاق جيدة لتمكين تقاسم الأعباء الدفاعية مع القوات الأمريكية. وقال "من أجل الحفاظ على الوصول اللوجستي إلى المنطقة، يجب على واشنطن وشركائها العسكريين اتباع نهج مزدوج يركز أولاً، على تلبية الاحتياجات الفورية من خلال الحلول العاجلة والضغط على الحوثيين، وثانياً، البحث عن حلول طويلة الأمد عبر استراتيجية قابلة للتطبيق لتحييد التهديد.


اليمن الآن
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
معهد أمريكي: عملية برية بدعم السعودية والإمارات أفضل الحلول للقضاء على الحوثيين
دعا معهد أمريكي إلى دعم عملية عسكرية برية ضد جماعة الحوثي في اليمن والتي قال إنها أفضل الحلول للقضاء على تهديدات الحوثيين وإيران الداعمة لهم. وقال " معهد واشنطن " -في تحليل للعقيد في "القوات الجوية الأمريكية" جيمس إي. شيبرد هو زميل عسكري في الفترة 2024-2025 في المعهد- إن تعطيل "الحوثي" المدعومة من إيران لحركة الشحن البحري في البحر الأحمر يشكل تهديداً مباشراً لقدرة الولايات المتحدة على نشر قواتها بسرعة في منطقة الشرق الأوسط وخارجه، وكذلك على إيصال الإمدادات إلى قواتها داخل المنطقة وخارجها. ومع ذلك، قد يكمن الحل في مزيج من الإجراءات اللوجستية، والتدابير العسكرية، والجهود الدبلوماسية المتكاملة. وأضاف "يجب جعل الحوثيين غير قادرين أو غير راغبين في تهديد الملاحة. ويستلزم ذلك تصعيد الحملة الحالية بما يتجاوز الضربات الجوية الأمريكية". وشدد على ضرورة وجود تهديد موثوق من قبل القوات البرية اليمنية، بالتنسيق مع شركاء موثوقين مثل السعوديين أو الإماراتيين. وقال "ينبغي دعم مجلس القيادة الرئاسي، وهو كيان حكومي معترف به دولياً من قبل الأمم المتحدة، لاستغلال الفرصة التي أوجدتها الضربات الجوية الأمريكية". وتابع "يجب على إدارة ترامب السعي لردع إيران، الداعم الرئيسي للحوثيين، من خلال عرض تعزيز قدرات القيادة المركزية الأمريكية في المنطقة مؤخراً". وحسب التحليل فإن النشر الأمامي لقاذفات "بي- 2" ودخول حاملة طائرات أخرى يمثل تهديداً كبيراً لكلا الخصمين - وهو تهديد يجب تسليط الضوء عليه في المفاوضات النووية الحالية مع طهران. فعلى سبيل المثال، يمكن للمسؤولين الأمريكيين مطالبة إيران بوقف جميع أشكال الدعم العسكري للحوثيين كأحد الشروط المسبقة للحصول على تخفيف العقوبات. ودعا المعهد الأمريكي إلى توسيع التعاون الأمني وقال "يجب على واشنطن تسريع الجهود الدبلوماسية لحشد تحالف من الدول المستعدة للاستفادة من تأمين البحر الأحمر، بما في ذلك الشركاء الإقليميين مثل مصر، وإسرائيل، والأردن، والسعودية. وأشار إلى أن قوة "أسبيدس" البحرية التابعة للاتحاد الأوروبي -على الرغم من نقص الموارد - تعد نقطة انطلاق جيدة لتمكين تقاسم الأعباء الدفاعية مع القوات الأمريكية. وقال "من أجل الحفاظ على الوصول اللوجستي إلى المنطقة، يجب على واشنطن وشركائها العسكريين اتباع نهج مزدوج يركز أولاً، على تلبية الاحتياجات الفورية من خلال الحلول العاجلة والضغط على الحوثيين، وثانياً، البحث عن حلول طويلة الأمد عبر استراتيجية قابلة للتطبيق لتحييد التهديد.