#أحدث الأخبار مع #جيمسجلين،صوت بيروت٢١-٠٤-٢٠٢٥سياسةصوت بيروتتدريبات قتالية مشتركة تجمع الفلبين وأميركاانطلقت الاثنين مناورات عسكرية سنوية بمشاركة أكثر من 14 ألف عسكري فلبيني وأمريكي تمثل 'اختبارا شاملا' بين الحليفين المرتبطين بمعاهدة دفاعية في ظل المخاوف الأمنية الإقليمية بما في ذلك التوتر في بحر الصين الجنوبي. وستستمر مناورات 'باليكاتان' (كتفا بكتف) السنوية ثلاثة أسابيع حتى التاسع من مايو\أيار، وسيجري فيها استعراض مجموعة من الأسلحة الأمريكية بما في ذلك منظومات صاروخية مضادة للسفن وراجمات صواريخ. كما ستختبر الفلبين صواريخها الحديثة في مناورات بالذخيرة الحية، بحسب ملخص لمجريات المناورات جرى تقديمه لوسائل الإعلام. ووصف اللفتنانت جنرال جيمس جلين، مدير التدريبات من الجانب الأمريكي، مناورات هذا العام بأنها 'اختبارات قتالية شاملة' ستشهد قياس قدرات القوتين في سيناريوهات متعددة. وتشمل التدريبات الدفاع ضد التهديدات الصاروخية والتصدي لعمليات غزو بحرية وإغراق سفينة تابعة للبحرية الفلبينية خارج الخدمة في اختبار هجوم بحري. وأوضح جلين في إفادة صحفية أن 'الاختبارات القتالية الشاملة تهدف إلى الأخذ في الاعتبار جميع التحديات الأمنية الإقليمية التي نواجهها اليوم، بدءا من بحر الصين الجنوبي'. وقال مسؤولون إن حوالي تسعة آلاف عسكري أمريكي وخمسة آلاف عسكري فلبيني يشاركون في اختبارات هذا العام. كما تشارك قوات صغيرة من أستراليا واليابان وبريطانيا وفرنسا وكندا، وسجلت 16 دولة أخرى بصفة مراقب.
صوت بيروت٢١-٠٤-٢٠٢٥سياسةصوت بيروتتدريبات قتالية مشتركة تجمع الفلبين وأميركاانطلقت الاثنين مناورات عسكرية سنوية بمشاركة أكثر من 14 ألف عسكري فلبيني وأمريكي تمثل 'اختبارا شاملا' بين الحليفين المرتبطين بمعاهدة دفاعية في ظل المخاوف الأمنية الإقليمية بما في ذلك التوتر في بحر الصين الجنوبي. وستستمر مناورات 'باليكاتان' (كتفا بكتف) السنوية ثلاثة أسابيع حتى التاسع من مايو\أيار، وسيجري فيها استعراض مجموعة من الأسلحة الأمريكية بما في ذلك منظومات صاروخية مضادة للسفن وراجمات صواريخ. كما ستختبر الفلبين صواريخها الحديثة في مناورات بالذخيرة الحية، بحسب ملخص لمجريات المناورات جرى تقديمه لوسائل الإعلام. ووصف اللفتنانت جنرال جيمس جلين، مدير التدريبات من الجانب الأمريكي، مناورات هذا العام بأنها 'اختبارات قتالية شاملة' ستشهد قياس قدرات القوتين في سيناريوهات متعددة. وتشمل التدريبات الدفاع ضد التهديدات الصاروخية والتصدي لعمليات غزو بحرية وإغراق سفينة تابعة للبحرية الفلبينية خارج الخدمة في اختبار هجوم بحري. وأوضح جلين في إفادة صحفية أن 'الاختبارات القتالية الشاملة تهدف إلى الأخذ في الاعتبار جميع التحديات الأمنية الإقليمية التي نواجهها اليوم، بدءا من بحر الصين الجنوبي'. وقال مسؤولون إن حوالي تسعة آلاف عسكري أمريكي وخمسة آلاف عسكري فلبيني يشاركون في اختبارات هذا العام. كما تشارك قوات صغيرة من أستراليا واليابان وبريطانيا وفرنسا وكندا، وسجلت 16 دولة أخرى بصفة مراقب.