logo
#

أحدث الأخبار مع #جيمسكيلبي،

لن نكرر تجربتي العراق وأفغانستان.. البحرية الأمريكية تحذر من الاستهانة بقوة 'أنصارالله'
لن نكرر تجربتي العراق وأفغانستان.. البحرية الأمريكية تحذر من الاستهانة بقوة 'أنصارالله'

يمني برس

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • يمني برس

لن نكرر تجربتي العراق وأفغانستان.. البحرية الأمريكية تحذر من الاستهانة بقوة 'أنصارالله'

يمني برس | متابعة خاصة حذر القائم بأعمال رئيس العمليات في البحرية الأميركية، جيمس كيلبي، من الاستهانة بقوة أنصار الله ، معتبراً أنهم 'يشكلون تهديدا حقيقيا'، رغم أنهم ليسوا بحجم الصين. وقال 'كيلبي' خلال جلسة نقاش بمجلس العلاقات الخارجية في واشنطن، إن 'الحوثيين' يتطورون في تكتيكاتهم، ويواصلون ملاحقة السفن الأمريكية، ما يستدعي مراقبتهم عن كثب والاستعداد الدائم لأي تغيّرات محتملة في سلوكهم. بدوره، أوضح وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، في مقابلة صحفية، أن بلاده لن تكرر تجربتي العراق وأفغانستان، مشيرًا إلى أن التدخل الأمريكي في اليمن 'يستهدف حماية الملاحة البحرية'. وأضاف أن الولايات المتحدة لا تسعى لتغيير النظام في اليمن، لأنها تركز على أولويات استراتيجية أهم مثل إيران والصين. واعتبر 'هيغسيث' أن الحملة الأميركية ضد من وصفهم بـ 'الحوثيين' لم تهدف إلى 'تدميرهم بشكل كامل'، بل إلى 'دفعهم للتراجع'. وأكد أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حدد هدف الحملة بوضوح، وهو دفع الحوثيين للاعتراف بأن المواجهة قد انتهت، مشيرا إلى أن العمليات الأميركية هناك كانت 'دؤوبة' في سعيها لتحقيق أهدافها العسكرية. وقبل اسبوعين أعلنت أمريكا عن وقف ضرباتها الجوية في اليمن، بعد أن تدخلت سلطنة عمان بتنفيذ اتفاق يقضي إلى عدم استهداف السفن التجارية الأمريكية باستثناء المتجهة للكيان الصهيوني، والتي رآها مراقبون بأن أمريكا خسرت في إسنادها للكيان بينما استمرت اليمن في إسنادها لغزة من خلال الضربات شبه اليومية والتي تطورت في الأيام الأخيرة إلى فرض حظر جوي على مطار اللد المسمى صهيونيا بن غوريون وآخرها تنفيذ حظر على ميناء حيفا مقابل التصعيد الصهيوني الأخير على غزة.

البحرية الأمريكية تحذر من الاستهانة بقوة 'الحوثيين'
البحرية الأمريكية تحذر من الاستهانة بقوة 'الحوثيين'

وضوح

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • وضوح

البحرية الأمريكية تحذر من الاستهانة بقوة 'الحوثيين'

متابعة/هاني حسبو. حذر القائم بأعمال رئيس العمليات في البحرية الأميركية، جيمس كيلبي، من الاستهانة بجماعة 'أنصار الله' الحوثيين، معتبراً أنهم 'يشكلون تهديدا حقيقيا'، رغم أنهم ليسوا بحجم الصين. وقال 'كيلبي' خلال جلسة نقاش بمجلس العلاقات الخارجية في واشنطن، إن الحوثيين يتطورون في تكتيكاتهم، ويواصلون ملاحقة السفن الأمريكية، ما يستدعي مراقبتهم عن كثب والاستعداد الدائم لأي تغيّرات محتملة في سلوكهم. بدوره، أوضح وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، في مقابلة صحفية، أن بلاده لن تكرر تجربتي العراق وأفغانستان، مشيرًا إلى أن التدخل الأمريكي في اليمن 'يستهدف حماية الملاحة البحرية'. وأضاف أن الولايات المتحدة لا تسعى لتغيير النظام في اليمن، لأنها تركز على أولويات استراتيجية أهم مثل إيران والصين. واعتبر 'هيغسيث' أن الحملة الأميركية ضد الحوثيين لم تهدف إلى 'تدميرهم بشكل كامل'، بل إلى 'دفعهم للتراجع'. وأكد أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حدد هدف الحملة بوضوح، وهو دفع الحوثيين للاعتراف بأن المواجهة قد انتهت، مشيرا إلى أن العمليات الأميركية هناك كانت 'دؤوبة' في سعيها لتحقيق أهدافها العسكرية. وقبل اسبوعين أعلنت أمريكا عن وقف ضرباتها الجوية ضد جماعة أنصار الله، وذلك في إطار اتفاق غير معلن يقضي بتوقف الجماعة عن استهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر، مقابل وقف الهجمات الجوية الأميركية واعتبر محللون هذا الاتفاق مؤشرا على تحرك أمريكي مستقل عن 'إسرائيل' في بعض الملفات الإقليمية

البحرية الأمريكية تقول إنها تعمل على تقنيات أقل تكلفة في مواجهة الحوثيين
البحرية الأمريكية تقول إنها تعمل على تقنيات أقل تكلفة في مواجهة الحوثيين

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة

البحرية الأمريكية تقول إنها تعمل على تقنيات أقل تكلفة في مواجهة الحوثيين

حاملة طائرات إمريكية بران برس - ترجمة خاصة: أفاد قائد عسكري أمريكي، الأربعاء 9 أبريل/ نيسان 2025، بأن القوات البحرية تعمل الآن على إصلاح تكتيكاتها الدفاعية المكلفة بتقنيات "أكثر فعالية من حيث التكلفة" لمواجهة المسيرات ذاتية القيادة في البحر الأحمر، داعيًا قطاع الدفاع إلى إنتاج الذخائر اللازمة لهذه المهمة بسرعة أكبر. وأشار رئيس العمليات البحرية الأمريكية بالإنابة "الأدميرال جيمس كيلبي"، في تصريحات لموقع شبكة "فوكس نيوز"، ونقلها للعربية "بران برس"، إلى أن "الوضع مدروساً بما يكفي للتفكير في تهديد الطائرات بدون طيار، حيث أعتقد أن سلاحًا أقل قوة بكثير كان سيحقق ما نحتاجه". وأعرب عن أسفه لاعتماد البحرية على صواريخ اعتراضية باهظة الثمن وعالية القوة لمواجهة تهديد الحوثيين في البحر الأحمر، وتعهد بالسعي إلى حلول أقل تكلفة وأكثر فعالية. واستدرك بالقول "إنه ليس قلقًا بشأن قدرة البحرية على حماية أفرادها - مثل 350 بحارًا على متن مدمرة الصواريخ يو إس إس كارني - أو قدرتها على حماية الشحن التجاري". وذكر أنه في منصبه السابق كنائب قائد قيادة قوات الأسطول، "كان يركز على ليزر متطور - من 500 كيلوواط إلى ميغاواط واحد - وأنا نادم على ذلك"، مضيفاً: "علينا أن نستهدف قاعدتنا الصناعية أو قاعدة صناعة الذخائر بنفس الطريقة التي نستهدف بها قاعدة صناعة بناء السفن". وعندما سُئل عما إذا كانت البحرية لديها ذخائر كافية لمواجهة تهديد الحوثيين، أجاب كيلبي: "أعتقد أننا بحاجة إلى المزيد من الذخائر، نحن بحاجة ماسة إلى مخازن ذخيرة أكثر عمقًا، إذا كنا سندخل في صراع طويل الأمد". ومنذ منتصف مارس/ آذار الماضي، تشن الولايات المتحدة حملة هجومية متجددة ضد الحوثيين، وصرح في وقت سابق وزير الدفاع بيت هيغسيث بأن "الوضع على وشك أن يزداد سوءًا" بالنسبة للحوثيين. وينتقد مراقبون أمريكيون التكلفة الباهظة لمواجهة الحوثيين، فقد استُخدمت صواريخ بحرية، تبلغ تكلفة كل منها حوالي مليوني دولار، لإسقاط طائرات مسيرة لم تكلف الجماعة أكثر من 2000 دولار، ومنذ بدء هجوم 15 مارس، أسقط الحوثيون ثلاث طائرات مسيرة من طراز ام كيو ناين MQ-9 Reaper، تبلغ قيمة كل منها حوالي 30 مليون دولار. اليمن البحرية الأمريكية البحر الأحمر الحوثيون

عمليات البحرية الأمريكية: نحتاج المزيد من الذخائر لمواجهة الحوثيين
عمليات البحرية الأمريكية: نحتاج المزيد من الذخائر لمواجهة الحوثيين

يمن مونيتور

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمن مونيتور

عمليات البحرية الأمريكية: نحتاج المزيد من الذخائر لمواجهة الحوثيين

يمن مونيتور/ واشنطن/ خاص: قال رئيس العمليات البحرية الجديد بالإنابة الأدميرال جيمس كيلبي، يوم الثلاثاء، إنه قواته تحتاج المزيد من الذخائر لمواجه الحوثيين في اليمن. وأبدى القائد العسكري الأمريكي أسفه لاعتماد البحرية على صواريخ اعتراضية باهظة الثمن وعالية القوة لمواجهة ما وصفه التهديد الحوثي في ​​البحر الأحمر وتعهد بالدفع نحو حلول أرخص وأكثر كفاءة. وقال كيلبي للصحفيين في مؤتمر الفضاء الجوي البحري في ناشيونال هاربور بولاية ماريلاند إنه 'ليس قلقا' بشأن قدرة البحرية على حماية أفرادها – مثل البحارة تم حماية الـ350 على متن المدمرة الصاروخية يو إس إس كارني – أو قدرتها على حماية الشحن التجاري. وعندما سُئل عما إذا كانت البحرية تمتلك ما يكفي من الذخائر لمواجهة التهديد الحوثي، أجاب كيلبي: 'أعتقد أننا بحاجة إلى المزيد من الذخائر'. -حسب ما ذكرت شبكة فوكس نيوز الأمريكية. وقال: 'نحن بالتأكيد بحاجة إلى مزيد من الذخائر، إذا كنا سندخل في صراع طويل الأمد.' في منتصف مارس/آذار 2025، أطلقت الولايات المتحدة بقيادة الرئيس دونالد ترامب عملية عسكرية واسعة النطاق ضد الحوثيين في اليمن. العملية تضمنت ضربات جوية مكثفة استهدفت مناطق الحوثيين قال البنتاغون إنها لاستهداف أنظمة الدفاع الجوي والصواريخ والطائرات بدون طيار، كما شملت العملية استهداف كبار القادة الحوثيين وتقليص قدراتهم العسكرية. لافتة إلى أن الهدف استعادة الأمن في البحر الأحمر الذي تعطلت فيه الحركة التجارية بسبب هجمات الحوثيين الذين قالوا إنهم يشنون هجماتهم تضامناً مع الفلسطينيين ويحظرون وصول سفن الاحتلال الإسرائيلي. يرد الحوثيون بهجمات على حاملة الطائرات الأمريكية 'ترومان' والقطع البحرية التابعة لها الموجودة شمالي البحر الأحمر، ويقولون إنه رد على الهجمات.

واشنطن: رئيس العمليات البحرية الجديد يعبّر عن "ندمه" على الضربات الصاروخية المكلفة ضد الحوثيين ويدعو إلى دفاع أرخص في البحر الأحمر
واشنطن: رئيس العمليات البحرية الجديد يعبّر عن "ندمه" على الضربات الصاروخية المكلفة ضد الحوثيين ويدعو إلى دفاع أرخص في البحر الأحمر

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة

واشنطن: رئيس العمليات البحرية الجديد يعبّر عن "ندمه" على الضربات الصاروخية المكلفة ضد الحوثيين ويدعو إلى دفاع أرخص في البحر الأحمر

قال الأدميرال جيمس كيلبي، القائم بأعمال رئيس العمليات البحرية الأميركية، إنه يأسف لاعتماد البحرية على صواريخ باهظة الثمن وعالية القوة لمواجهة التهديد الحوثي في البحر الأحمر، مشيرًا إلى أنه سيدفع نحو حلول أرخص وأكثر كفاءة. وتحدث كيلبي خلال مؤتمر "سي إير سبيس" في ماريلاند، قائلاً إنه "غير قلق" بشأن قدرة البحرية على حماية أفرادها – مثل 350 بحارًا على متن المدمرة يو إس إس كارني – أو حماية الشحن التجاري، لكنه قلق بشأن "عدم وجود وسائل أفضل لاستنزاف التهديد اقتصاديًا". وفي منصبه السابق كنائب لرئيس العمليات البحرية، قال كيلبي إنه كان "يركز على استخدام الليزر عالي القوة – من 500 كيلوواط إلى واحد ميغاواط – ويشعر بالندم لذلك". وأضاف: "لم أفكر بشكل كاف في تهديد الطائرات المسيرة، والذي أعتقد أن سلاحًا أقل قوة كان سيؤدي الغرض منه". وأكد كيلبي أن البحرية تعمل الآن على إصلاح استراتيجياتها الدفاعية المكلفة، عبر تقنيات "أكثر فعالية من حيث التكلفة" للتعامل مع المركبات الذاتية في البحر الأحمر، داعيًا الصناعات الدفاعية للإسراع في إنتاج الذخائر للمهمة. وقال: "علينا أن نتعامل مع قاعدة صناعتنا العسكرية الخاصة بالذخائر كما نتعامل مع صناعتنا لبناء السفن". وعند سؤاله عما إذا كانت البحرية تمتلك ما يكفي من الذخائر لمواجهة تهديد الحوثيين، أجاب: "أعتقد أننا بحاجة إلى مزيد من الذخائر... نحتاج بالتأكيد إلى سعة تخزين أكبر للذخيرة إذا كنا سندخل في صراع طويل الأمد". وفي يناير الماضي، زار كيلبي قاعدة بينساكولا بفلوريدا، قبل أن يتم تعيينه قائمًا بأعمال رئيس العمليات البحرية بعد إعفاء الأدميرال ليزا فرانشيتي في فبراير ضمن حملة تطهير لقيادات عسكرية رفيعة شنتها إدارة ترامب. كما تمت إقالة رئيس هيئة الأركان المشتركة السابق الجنرال سي كيو براون ونائب رئيس أركان القوات الجوية الجنرال جيمس سلايف. ولم يتضح بعد ما إذا كان كيلبي سيُرشح رسميًا لتولي المنصب بشكل دائم ويُعرض اسمه على مجلس الشيوخ للتصديق عليه. مع ذلك، تعهّد كيلبي بمواصلة هدف فرانشيتي بجعل 80% من سفن البحرية جاهزة للانتشار في أي لحظة. وأشار إلى أن نسبة جاهزية الغواصات حاليًا تبلغ 67%، والسفن 68%، وحاملات الطائرات 70%. كما أعرب كيلبي لفوكس نيوز عن ارتياحه لارتفاع "الوعي" بمشاكل بناء السفن في البلاد، قائلاً: "سيكون ذلك جهدًا وطنيًا". وأكد أنه يركز بشدة، بالتعاون مع قيادة سلاح مشاة البحرية، على إعادة برنامج سفن الإنزال المتوسطة (LSM) إلى مساره الصحيح. يُنظر إلى هذا البرنامج على أنه أساسي في نقل قوات المارينز بين الجزر النائية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ في حال اندلاع صراع مع الصين، لكنه يعاني من تأخيرات منذ أواخر العام الماضي. السفينة مصممة لنقل القوات مباشرة إلى الشاطئ دون الحاجة إلى ميناء، مع القدرة على إطلاق صواريخ مضادة للسفن وجمع المعلومات الاستخباراتية. وأشار كيلبي إلى أن قيادة البحرية والمارينز تسعى الآن للحصول على موافقة لشراء سفينة تدخل مرحلة الاختبار. وقال: "سنراجع المتطلبات، ونتأكد من إنتاج سفينة تلبي احتياجات مشاة البحرية وتدعم تصميم قواتهم. وأنا ممتن أننا نقوم بذلك الآن، وليس حين تكون السفينة قيد البناء، لذلك أنا متفائل. نحن بحاجة لهذه القدرة الهجومية". وبخصوص نقص التجنيد في صفوف البحارة، أوضح كيلبي هدفه قائلاً: "سأعمل على تقليص الفجوة من 23 ألف إلى 18 ألف هذا العام، ثم إلى 8 آلاف العام المقبل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store