logo
#

أحدث الأخبار مع #جيمفانسون،

تلسكوب جديد يبدأ رسم خريطة ثلاثية الأبعاد للكون
تلسكوب جديد يبدأ رسم خريطة ثلاثية الأبعاد للكون

صحيفة الخليج

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة الخليج

تلسكوب جديد يبدأ رسم خريطة ثلاثية الأبعاد للكون

أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» بدء تلسكوبها الفضائي الجديد «سفيريكس» مهمته، بهدف رسم أول خريطة ثلاثية الأبعاد، وشاملة للكون باستخدام الأشعة تحت الحمراء، في مهمة تستغرق عامين. وقال جيم فانسون، مدير مشروع سفيريكس في مختبر الدفع النفاث التابع لناسا: «يلتقط التلسكوب 3600 صورة يومياً، مستهدفاً تحليل الضوء غير المرئي للبشر». وأضاف: «يتميز سفيريكس بقدرته على مسح الفضاء كل 6 أشهر، خلافاً للتلسكوبات التقليدية التي تركز على أجزاء محددة من الفضاء، وسيدور حول الأرض 14 مرة يومياً، ما يتيح له إجراء أكثر من 9 ملايين عملية رصد للسحب والمناطق النجمية في مجرة درب التبانة خلال مهمته». يستخدم التلسكوب تقنيات التحليل الطيفي لتحديد التركيب الكيميائي للمجرات البعيدة والسحب المكونة للنجوم، بهدف تتبع انتشار الماء والجزيئات العضوية.

تلسكوب جديد يبدأ رسم خريطة ثلاثية الأبعاد للكون
تلسكوب جديد يبدأ رسم خريطة ثلاثية الأبعاد للكون

بلد نيوز

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • بلد نيوز

تلسكوب جديد يبدأ رسم خريطة ثلاثية الأبعاد للكون

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: تلسكوب جديد يبدأ رسم خريطة ثلاثية الأبعاد للكون - بلد نيوز, اليوم السبت 3 مايو 2025 03:08 مساءً أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» بدء تلسكوبها الفضائي الجديد «سفيريكس» مهمته، بهدف رسم أول خريطة ثلاثية الأبعاد، وشاملة للكون باستخدام الأشعة تحت الحمراء، في مهمة تستغرق عامين. وقال جيم فانسون، مدير مشروع سفيريكس في مختبر الدفع النفاث التابع لناسا: «يلتقط التلسكوب 3600 صورة يومياً، مستهدفاً تحليل الضوء غير المرئي للبشر». وأضاف: «يتميز سفيريكس بقدرته على مسح الفضاء كل 6 أشهر، خلافاً للتلسكوبات التقليدية التي تركز على أجزاء محددة من الفضاء، وسيدور حول الأرض 14 مرة يومياً، ما يتيح له إجراء أكثر من 9 ملايين عملية رصد للسحب والمناطق النجمية في مجرة درب التبانة خلال مهمته». يستخدم التلسكوب تقنيات التحليل الطيفي لتحديد التركيب الكيميائي للمجرات البعيدة والسحب المكونة للنجوم، بهدف تتبع انتشار الماء والجزيئات العضوية.

ناسا تطلق تلسكوب "سفيرإكس" لرصد ما حدث بعد الانفجار العظيم
ناسا تطلق تلسكوب "سفيرإكس" لرصد ما حدث بعد الانفجار العظيم

الجزيرة

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

ناسا تطلق تلسكوب "سفيرإكس" لرصد ما حدث بعد الانفجار العظيم

تستعد وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) لإطلاق التلسكوب الفضائي المتقدم "سفيرإكس" مساء غد الجمعة، في مهمة تهدف إلى تعميق فهم علماء الكونيات لنشأة الكون وتطوره. ومن المقرر أن ينطلق التلسكوب على متن صاروخ "فالكون 9" التابع لشركة "سبيس إكس" من قاعدة "فاندنبرغ" الجوية في كاليفورنيا، حيث سيبدأ رحلة تمتد عامين لرسم خريطة تفصيلية غير مسبوقة للكون. ومن خلال تحليل الضوء المنبعث من مليارات المجرات، يسعى التلسكوب سفيرإكس إلى تسليط الضوء على ما حدث مباشرة بعد الانفجار العظيم، الحدث الكوني الذي تسبب في نشوء الكون قبل نحو 13.8 مليار عام وفق علم الكونيات. أهداف المهمة تركز المهمة بشكل خاص على دراسة التضخم الكوني، وهو ظاهرة تصف التوسع السريع للكون من نقطة واحدة خلال جزء ضئيل من الثانية بعد الانفجار العظيم. وعلى الرغم من وجود أدلة قوية تدعم هذه النظرية، لا يزال العلماء غير متأكدين تماما من الآليات الفيزيائية الدقيقة التي أدت إلى حدوثها. ووفق عالم الكونيات أوليفييه دوري من مختبر الدفع النفاث التابع لناسا، فإن رسم خريطة توزع المجرات عبر السماء بأكملها سيمكن العلماء من الكشف عن خصائص فريدة للتضخم الكوني ودوره في تشكيل الكون. ومن خلال استخدام تقنية التحليل الطيفي، التي تدرس تكوين الأجسام عبر تحليل ألوانها، سينشئ التلسكوب خريطة ثلاثية الأبعاد للكون عبر 102 طول موجي مختلف، مما سيمكّن الباحثين من تحليل بنية الكون بشكل غير مسبوق. وسيتمكن التلسكوب من جمع بيانات عن أكثر من 450 مليون مجرة وأكثر من 100 مليون نجم داخل مجرة درب التبانة. ويؤكد جيم فانسون، مدير المشروع في ناسا، أن هذه المهمة ستساعد في اختبار نظرية التضخم الكوني، موضحا أنها ستسهم في فهم كيف توسّع الكون بمعدل هائل يكاد لا يمكن تخيله خلال لحظة خاطفة. وتمثل هذه المهمة خطوة حاسمة نحو فك شيفرة اللحظات الأولى من التاريخ الكوني، وفهم كيفية نشوء المجرات والنجوم والكواكب. البحث عن الماء في درب التبانة إلى جانب سعيه لاكتشاف أصل الكون، سيركز تلسكوب سفيرإكس أيضا على دراسة مجرتنا، وتحديد أماكن وجود الماء والجزيئات الأساسية التي قد تمثل دورا في تشكّل الكواكب الصالحة للحياة. ويعتقد العلماء أن خزانات من الماء المتجمد، وثاني أكسيد الكربون، وأول أكسيد الكربون، توجد على سطح حبيبات الغبار في الوسط "بين النجمي" داخل سحب ضخمة من الغاز والغبار، وهي المناطق التي تتشكل فيها النجوم والكواكب الجديدة. ويُعد الماء عنصرا أساسيا للحياة، ووجوده في الفضاء بين النجمي يثير تساؤلات مهمة حول إمكانية نشوء الحياة خارج الأرض. ويأمل الباحثون أن قدرة التلسكوب على اكتشاف الماء المتجمد على حبيبات الغبار بهذه المناطق قد تساعد العلماء في تحديد ما إذا كانت الأنظمة الكوكبية تحصل على الماء أثناء تكوّنها، أو إذا كان يصل إليها لاحقا عبر اصطدامات بالمذنبات والكويكبات. كما ستعزز هذه الدراسة فهم البنية الكيميائية للحياة، والظروف التي تجعل الكواكب صالحة للسكن. وبالتزامن مع هذا الإطلاق، سترسل ناسا أيضا مجموعة من الأقمار الصناعية ضمن مهمة "بنتش" التي تهدف إلى دراسة الهالة الشمسية، وهي الطبقة الخارجية من الغلاف الجوي للشمس. وتركز هذه المهمة على تحليل الرياح الشمسية، وهي التيارات المتدفقة من الجسيمات المشحونة القادمة من الشمس، والتي تؤثر بشكل كبير على الطقس الفضائي وحالة الأرض. وتعكس هاتان المهمتان ما سيشهده هذا العام الذي سيكون حافلا بالمهام الفضائية التي ستنطلق من مؤسسات حكومية وشركات تجارية خاصة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store