أحدث الأخبار مع #جيميلي،


يورو نيوز
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- يورو نيوز
البابا فرنسيس يحيي خميس العهد في سجن ريجينا كويلي
اعلان سيقوم البابا فرنسيس بعد ظهر يوم غد، في خميس العهد، بزيارة سجن ريجينا كويلي في روما، في خطوةٍ تعكس مجددًا قربه من المهمّشين ونزلاء السجون. وتُعدّ هذه الزيارة الثانية له إلى هذا السجن القريب من الفاتيكان، إذ سبق له أن زاره في 29 مارس/آذار 2018، حيث ترأس آنذاك قداس "العشاء الأخير" ضمن طقوس أسبوع الآلام. وفي العام الماضي، وتحديدًا في 28 مارس/آذار 2024، اختار الحبر الأعظم أيضًا أحد المراكز الإصلاحية في العاصمة الإيطالية للاحتفال بطقس غسل الأرجل، إذ قصد سجن ريبّيبيا والتقى هناك بنحو مئتي نزيلة من قسم النساء. هذا التوجّه الرعوي المتواصل من البابا فرنسيس نحو نزلاء السجون، الذين يصفهم دومًا بأنهم "الآخِرون بين الآخرين"، يتجلّى في زياراته المتكررة وإيماءاته الرمزية، ومنها افتتاحه الباب المقدّس في سجن ريبّيبيا في 26 ديسمبر/كانون الأول الفائت، إيذانًا بانطلاق مسيرة يوبيل سنة 2025. وتُعدّ زيارة الغد كذلك أول ظهور علني للبابا فرنسيس خارج الفاتيكان منذ خروجه من المستشفى في 23 مارس/آذار الماضي، بعد إقامته التي امتدّت 38 يومًا في مستشفى بوليكلينيكو جيميلي جراء إصابته بالتهاب رئوي مزدوج. وفي سياق متصل، استقبل البابا صباح اليوم في القصر الرسولي وفدًا من نحو سبعين شخصًا من الطواقم الطبية والإدارية في مستشفى جيميلي، عرفانًا منه بالجميل للمكان الذي احتضنه طوال فترة علاجه، والذي وصفه بأنه "كان بيته المؤقت". ومع ذلك، يُبدي عدد من الخبراء الطبيين قلقهم إزاء ما يرونه انفتاحًا مفرطًا من جانب الحبر الأعظم، محذّرين من أن كثافة اللقاءات واستقباله للوفود قد تُرهق حالته الصحية التي لا تزال هشّة. Related هل قرر البابا فرانسيس الاستقالة؟ الفاتيكان يوضح الحقيقة البابا فرنسيس يحتفل بذكرى انتخابه الثانية عشرة في مستشفى جيميلي وسط تحسن في حالته الصحية رغم وجوده في فترة نقاهة.. البابا فرانسيس يقوم بزيارة مفاجئة لكنيسة سانتا ماريا ماجوري وفي هذا السياق، أعلن المكتب الإعلامي للكرسي الرسولي أن قداس عيد الفصح، المزمع إحياؤه في ساحة القديس بطرس، سيُترأس هذه السنة من قِبل الكاردينال أنجيلو كوماستري، الرئيس الفخري لكهنة كاتدرائية القديس بطرس والنائب الفخري العام لمدينة الفاتيكان، وذلك نيابةً عن البابا فرنسيس.


الدستور
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
البابا فرنسيس في فترة نقاهة.. أخر تطورات الحالة الصحية له
أصدرت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي تحديثًا حول الحالة الصحية للبابا فرنسيس خلال فترة نقاهته في مقر إقامته بالفاتيكان. و يواصل البابا فرنسيس علاجه الدوائي والعلاج الطبيعي التنفسي والحركي، ولا يستقبل في الوقت الحالي أي زيارات، كما لم تُتخذ قرارات بشأن جدول أعماله في الأسابيع المقبلة. تستمر فترة النقاهة للبابا، والتي يُتوقع أن تستغرق 'شهرين' كما أشار الطبيبان سيرجيو ألفييري ولويجي كاربوني خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد في مستشفى جيميلي السبت الماضي. ويخضع البابا للعلاج الدوائي، والعلاج الطبيعي الحركي والتنفسي، خاصةً لاستعادة صوته، إلى جانب أوقات للصلاة الشخصية، كما يحتفل بالقداس في كابلة بيت القديسة مارتا. تفاصيل الحالة الصحية للبابا فرنسيس بعد خروجه قدمت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، خلال لقاء مع الصحفيين المعتمدين، تفاصيل عن الحالة الصحية للبابا بعد خروجه من المستشفى يوم الأحد الماضي، حيث أمضى ٣٨ يومًا في مستشفى جيميلي بسبب التهاب رئوي ثنائي. وبعد ظهوره من على شرفة المستشفى لتحية ثلاثة آلاف شخص تجمعوا في الساحة، وزيارته القصيرة إلى بازيليك القديسة مريم الكبرى، عاد البابا إلى مقر إقامته في بيت القديسة مارتا حيث بدأ فترة التعافي والراحة. وأوضحت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي أن البابا يتبع فترة النقاهة وفقًا لما حدده الأطباء يوم السبت الماضي. وكان الطبيبان ألفييري وكاربوني (الذي أشرف على علاجه خلال فترة مكوثه في المستشفى والطبيب المسؤول عن متابعة حالته) قد أشارا إلى أن البابا سيواصل العلاج الدوائي جزئيًا 'لفترة طويلة وبشكل فموي'، إلى جانب العلاج الطبيعي الحركي والتنفسي بشكل كامل، وهو نفس العلاج الذي تلقاه أثناء فترة مكوثه في مستشفى جيميلي. كما نصح الأطباء بتجنب اللقاءات الفردية والجماعية في الوقت الحالي، مع توفير رعاية طبية على مدار ٢٤ ساعة لتلبية احتياجاته الصحية، بدءًا من تزويده بالأوكسجين والتدخل الفوري في حال حدوث أي طارئ. وتتكفل إدارة الصحة والنظافة في دولة حاضرة الفاتيكان بتوفير هذه الرعاية. ويرافق البابا فريق طبي بشكل مستمر، ويستمر تزويده بالأوكسجين بنفس الطريقة التي اتُبعت في الأيام الأخيرة من مكوثه في المستشفى، حيث يُستخدم الأوكسجين عالي التدفق عبر قنيات أنفية خلال الليل، ويُواصل استخدامه خلال النهار مع تقليل الجرعة تدريجيًا. كما فعل سابقًا في مستشفى جيميلي، حيث احتفل بالقداس في الكنيسة الواقعة في الطابق العاشر، يتمكن البابا أيضًا في بيت القديسة مارتا من التوجه إلى الكابلة الصغيرة في الطابق الثاني للمشاركة في القداس. ويواصل البابا فرنسيس كذلك نشاطه العملي بالشكل الذي تم توضيحه في الأيام الماضية. لا توجد حتى الآن توجيهات واضحة بشأن جدول أعمال الأيام المقبلة، ناهيك عن البرنامج المستقبلي المتعلق باحتفالات اليوبيل المختلفة ورتب أسبوع الآلام. وسيتم تقييم الوضع وفقًا لمدى تقدم التعافي، مع انتظار 'التحسن السريري المتوقع'، كما أشار الأطباء. وأوضحت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي أن 'بعض الأمور لا تزال قيد الدراسة، وسيتم اتخاذ القرارات بناءً على التحسن الذي سيظهر خلال الأسبوع القادم'. وكما حدث في الأسابيع الأربعة الماضية منذ ١٤ شباط فبراير، سيتم توزيع نص التعليم المسيحي مكتوبًا. ومن المحتمل أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لصلاة التبشير الملائكي يوم الأحد، لكن لا تزال هناك حاجة إلى تحديثات بهذا الشأن. في الوقت الحالي، من المتوقع اتباع نفس الآلية التي تم اعتمادها في الآحاد السابقة، أي نشر النص عبر دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي. في الوقت الحالي، لا يستقبل البابا فرنسيس أي زيارات، وخلال اليومين الماضيين التقى فقط ببعض أقرب معاونيه. أما بالنسبة للزيارات المقررة لرؤساء الدول والحكومات، فلا توجد أي توقعات بشأنها في الوقت الراهن.


الاقباط اليوم
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الاقباط اليوم
«يعاني وضعًا سريريًا معقدًا».. الفاتيكان تكشف أحدث تطورات الحالة الصحية للبابا فرانسيس
أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس، الذي أدخل المستشفى الجمعة في روما، يعاني وضعًا سريريًا معقدًا، ما يستدعي تمديد فترة بقائه في المستشفى. وأفاد التقرير حول الوضع الصحي للبابا، البالغ من العمر 88 عامًا، بأن نتائج الفحوص التي أجريت في الأيام الأخيرة واليوم أظهرت وجود عدوى متعددة الميكروبات في الجهاز التنفسي أدت إلى تعديل إضافي للعلاج. وإذ لم يحدد الفاتيكان موعد خروجه من المستشفى، إلا أنه أعلن الاثنين أن بقاءه يعني إلغاء مواعيده الأربعاء فيما أعلن مدير الجهاز الإعلامي في الكرسي الرسولي ماتيو بروني أن البابا أمضى ليلة هادئة وكان في حالة معنوية جيدة. ودخل البابا فرنسيس، الجمعة، مستشفى جيميلي، في روما لتلقي العلاج من التهاب متواصل في الشعب الهوائية. ويعاني البابا، الذي استأصل الجراحون جزءا من رئته اليمنى عندما كان شابا، من صعوبات في التنفس منذ أكثر من أسبوع واضطر للطلب من مساعديه عدة مرات قراءة خطاباته بصوت عالٍ نيابة عنه. وفي ديسمبر 2023، اضطر إلى إلغاء زيارة إلى دبي للمشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ كوب 28 أيضًا بسبب التهاب في الشعب الهوائية. وعانى في السنوات الأخيرة من آلام في الركبة والورك إضافة إلى التهاب القولون. وهو يتنقل منذ العام 2022 على كرسي متحرك بسبب آلام متواصلة في الركبة ويتكئ على عصا في المرات القليلة التي يقف فيها.


المصري اليوم
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المصري اليوم
«يعاني وضعًا سريريًا معقدًا».. الفاتيكان تكشف أحدث تطورات الحالة الصحية للبابا فرانسيس
أعلن الفاتيكان أن البابا فرنسيس، الذي أدخل المستشفى الجمعة في روما، يعاني «وضعًا سريريًا معقدًا»، ما يستدعي تمديد فترة بقائه في المستشفى. وأفاد التقرير حول الوضع الصحي للبابا، البالغ من العمر 88 عامًا، بأن «نتائج الفحوص التي أجريت في الأيام الأخيرة واليوم أظهرت وجود عدوى متعددة الميكروبات في الجهاز التنفسي أدت إلى تعديل إضافي للعلاج». وإذ لم يحدد الفاتيكان موعد خروجه من المستشفى، إلا أنه أعلن الاثنين أن بقاءه يعني إلغاء مواعيده الأربعاء فيما أعلن مدير الجهاز الإعلامي في الكرسي الرسولي ماتيو بروني أن البابا «أمضى ليلة هادئة» وكان «في حالة معنوية جيدة». ودخل البابا فرنسيس، الجمعة، مستشفى جيميلي، في روما لتلقي العلاج من «التهاب متواصل في الشعب الهوائية». ويعاني البابا، الذي استأصل الجراحون جزءا من رئته اليمنى عندما كان شابا، من صعوبات في التنفس منذ أكثر من أسبوع واضطر للطلب من مساعديه عدة مرات قراءة خطاباته بصوت عالٍ نيابة عنه. وفي ديسمبر 2023، اضطر إلى إلغاء زيارة إلى دبي للمشاركة في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ كوب 28 أيضًا بسبب التهاب في الشعب الهوائية. وعانى في السنوات الأخيرة من آلام في الركبة والورك إضافة إلى التهاب القولون. وهو يتنقل منذ العام 2022 على كرسي متحرك بسبب آلام متواصلة في الركبة ويتكئ على عصا في المرات القليلة التي يقف فيها.


الكنانة
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الكنانة
الفاتيكان البابا فرانسيس لم يعد فى خطر لكنه سيظل بالمستشفى لعدة أيام أخرى
كتب وجدي نعمان أكد الفاتيكان أن البابا فرانسيس لم يعد فى خطر بسبب الالتهاب الرئوى الثنائى الذى أصيب به منذ 26 يوما ، ولكن الأطباء قرروا إبقاؤه فى المستشفى لعدة أيام آخرى للاستكمال العلاج. أمضى البابا فرنسيس ليلة هادئة واستيقظ حوالي الساعة الثامنة صباحا، حسبما أفاد المكتب الصحفي للفاتيكان اليوم الثلاثاء، وذلك بعد أن أفاد أحدث تقرير طبي عن مزيد من التحسن في حالته السريرية ورفع الأطباء التشخيص المتحفظ. وقال الأطباء إن البابا البالغ من العمر 88 عاما لا يزال مستقرا وأظهر تحسنا ملموسا في الأيام الأخيرة، كما تبين من فحوص الدم والاستجابات الإيجابية للعلاجات الدوائية، وفقا لموقع الفاتيكان نيوز. وقال الفاتيكان إن الأطباء رفعوا تشخيصهم 'المتحفظ' السابق، وهو ما يعني أنهم قرروا أنه لم يعد في خطر وشيك نتيجة للعدوى التنفسية الأصلية التي أصيب بها في 14 فبراير، ومع ذلك، ونظرا لتعقيد الصورة السريرية والحالة المعدية الهامة التي ظهرت عند القبول، فسيكون من الضروري مواصلة العلاج الدوائي الطبي في المستشفى لمدة أيام إضافية'، بحسب بيان الفاتيكان. واستأنف فرانسيس أيضًا علاجه الطبيعي والتنفسي في مستشفى جيميلي، واستراح وصلى بين الجلسات. وكان البابا يستخدم أنبوب أنفي للحصول على أكسجين إضافي لمساعدته على التنفس أثناء النهار وقناع تهوية ميكانيكية غير جراحية ليلا. وأعرب البابا وهو فى المستشفى عن قربه من المتضررين من الفيضانات في باهيا بلانكا في الأرجنتين، وطلب البابا الراحة للضحايا والذين يعانون في هذه اللحظات من الألم وعدم اليقين، في برقية أرسلها إلى أسقف المدينة، كارلوس ألفونسو أزبيروز. وجاء في البرقية: 'لقد أحزنني أن أعلم بالكارثة الطبيعية التي ضربت منطقة باهيا بلانكا، والتي تسببت في سقوط العديد من الضحايا والأضرار المادية، وأقدم صلواتي الحارة من أجل الراحة الأبدية للصخايا ، كما أود أن أعرب عن قربي الروحي من السكان بالكامل'. وعلى الرغم من التحسن، ونظرا لتعقيد الصورة السريرية والحالة المعدية الهامة التي ظهرت وقت القبول، 'فسيكون من الضروري مواصلة العلاج الدوائي الطبي في المستشفى لبضعة أيام أخرى'.