logo
#

أحدث الأخبار مع #جينانيف

دمى صغيرة بالذكاء الاصطناعي تثير المخاوف!
دمى صغيرة بالذكاء الاصطناعي تثير المخاوف!

الميادين

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الميادين

دمى صغيرة بالذكاء الاصطناعي تثير المخاوف!

تجتاح صيحة "AI doll" وسائل التواصل الاجتماعي مؤخراً، حيث يتم تحويل صور الأشخاص إلى دمى مصغرة داخل صناديق باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. قد يبدو الأمر طريفاً لكن هناك من حذر منه.. فما الأسباب؟ انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً صور مخلقة بواسطة الذكاء الاصطناعي يظهر فيها أشخاص على هيئة ألعاب داخل صناديق صغيرة ومعهم بعض الأدوات المرتبطة بعملهم الذي يمارسونه. الصيحة الجديدة في عالم إنتاج الصور بالذكاء الاصطناعي أطلق عليها اسم (AI doll) أو (Barbie box trend) حيث يتم فيها إنتاج الصور بواسطة أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي (AI) مثل ChatGPT و Copilot لإعادة تقديم الأشخاص في صورة دمى بحجم الجيب، وفق ما ذكر موقع "ياهو نيوز". Seeing the Ghibli memes flood my feed with people's kids' pictures honestly makes me feel very people are generating so much Gen AI CP that it's become increasingly difficult for law enforcement to find & rescue real human child victims— 1/ ذلك بعد أيام من موجة أخرى انتشرت بكثافة هائلة على مواقع التواصل الاجتماعي واستخدمها الآلاف حول العالم أطلق عليها موضة 'استوديو جيبلي" Studio Ghibli والتي تم أيضاً استخدام الذكاء الاصطناعي فيها لتوليد الصور. الأمر انتشر بشكلٍ كبير حتى شارك فيه العلامات تجارية وشخصيات مؤثرة في ابتكار صور لهذه الدمى المصغرة منهم الممثلة الأميركية "بروك شيلدز". قد يبدو الأمر ذو طابع فكاهي وهو ما دفع الكثيرين حول العالم للمشاركة فيه، إلا أن هذا الاتجاه أثار انتقادات حماة البيئة، إذ حثّ خبراء المستخدمين على الابتعاد عن هذا الاتجاه الذي يبدو في ظاهرة بريئاً. تقول البروفيسورة جينا نيف من جامعة كوين ماري في لندن إن تطبيقات الذكاء الاصطناعي المستخدمة في إنتاج هذه الصور 'تحرق الطاقة". برنامج "تشات جي بي تي" ChatGPT، على سبيل المثال، تستهلك طاقة كهربائية في السنة أكثر مما تستهلكه 117 دولة، بحسب ما صرحت لهيئة الإذاعة البريطانية. AI-generated dolls are the latest trend—turning your selfies into eerily realistic, personalized figurines. These may be training AI models, storing your face data, and amplifying without your knowledge—or consent.🤖 #GenerativeAI #dataprivacy لانس أولانوف، محرر موقع (تيك رادار) TechRadar الأميركي، فأشار في مقاله على الموقع إلى أن "لدينا نكتة في منزلي مفادها أنه في كل مرة نبتكر فيها إحدى "ميمات" الذكاء الاصطناعي هذه، فإنها تقتل شجرة"، وأضاف: 'هذه مبالغة بالطبع، ولكن يمكن القول إن توليد محتوى الذكاء الاصطناعي لا يخلو من التكاليف، وربما ينبغي أن نفكر فيه ونستخدمه بشكل مختلف.' أيضاً، سلّط خبراء الضوء على المخاوف من احتمال استخدام بيانات محمية بحقوق الطبع والنشر لإنشاء التكنولوجيا التي تولد الصور دون دفع ثمنها. وفي هذا السياق قالت البروفيسورة جينا نيف: 'تمثل باربي تشات جي بي تي تهديدًا ثلاثيًا" لخصوصيتنا وثقافتنا وكوكبنا". AI Doll trend you've been scrolling through social media, you may of noticed friends and family appearing in miniature. This is a part of a new trend where people have been using AI to re-package themselves as pocket-sized more: 'على الرغم من أن الأمر قد يبدو لطيفاً، إلا أن أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تنتج هذه الصور تضع العلامات التجارية والشخصيات إلى جانب بعضهما في الصور المنتجة دون أي مسؤولية عن الانحدار الثقافي والقيمي الذي قد ينتج عن ذلك.' وتتساءل جو بروميلو، مديرة قسم التواصل الاجتماعي والمؤثرين في إحدى وكالات العلاقات العامة في بريطانيا: "هل النتيجة اللطيفة والمضحكة تستحق العناء حقًا؟ مضيفة أنه 'إذا كنا سنستخدم الذكاء الاصطناعي بشكل صحيح، فعلينا أن نضع حواجز حماية حول كيفية استخدامه بضمير يقظ".

تريند «دمية الذكاء الاصطناعي» يغزو مواقع التواصل.. ولكن هل يستحق كل هذا العناء؟
تريند «دمية الذكاء الاصطناعي» يغزو مواقع التواصل.. ولكن هل يستحق كل هذا العناء؟

صدى البلد

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صدى البلد

تريند «دمية الذكاء الاصطناعي» يغزو مواقع التواصل.. ولكن هل يستحق كل هذا العناء؟

إذا كنت قد لاحظت مؤخراً ظهور أصدقائك أو أقاربك على هيئة دمى صغيرة عند تصفحك لمواقع التواصل، فأنت لست وحدك. فقد اجتاحت ترندات "دمى الذكاء الاصطناعي" الإنترنت، حيث يستخدم الناس أدوات توليد الصور بالذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT و Copilot لتحويل أنفسهم إلى نسخ مصغرة وكأنهم دمى من علبة ألعاب شهيرة. الأمر يبدو ممتعًا وسهلًا في الظاهر، لكنّه أثار أيضًا موجة من التحذيرات والقلق بشأن استهلاك الطاقة، الخصوصية، وحقوق الملكية الفكرية. كيف تعمل هذه التريندات؟ رغم أن المظهر النهائي يبدو معقدًا، إلا أن العملية بسيطة يحمل المستخدم صورة شخصية ويكتب وصفًا دقيقًا يوجه الأداة لما يرغب في إنشائه، بداية من الملابس والإكسسوارات إلى تصميم العلبة التي تحاكي نمط ألعاب "باربي" أو "أكشن فيجرز". لكن النتيجة ليست دائمًا دقيقة، فكثيرون شاركوا صورًا مضحكة لدمى لا تشبههم على الإطلاق. وغالبًا ما تقوم هذه الأدوات بـ"اختراع" تفاصيل بصرية بناءً على التوقعات، وهو أمر معروف عن تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي. من يستخدمها؟ لم تقتصر الظاهرة على الأفراد فقط، بل قفزت عليها العلامات التجارية الكبرى، من بينها شركة التجميل Mario Badescu وحتى البريد الملكي البريطاني (Royal Mail)، اللذان نشرا نسخًا تسويقية لدمى مخصصة لعلاماتهم. ما سرّ الجاذبية؟ تقول Jasmine Enberg، كبيرة محللي وسائل التواصل في eMarketer:"الذكاء الاصطناعي يجعل من السهل والسرعة القفز على الترندات، لكنه قد يسرّع أيضًا من شعور المستخدمين بالملل منها". يدفع التخصيص السريع والمجاني نسبيًا، إلى جانب "الخوف من تفويت الترند"، المستخدمين للمشاركة، رغم أن البعض بدأ يشعر بأن العملية معقّدة أكثر من اللازم من أجل صورة واحدة. مخاوف حقيقية وراء المتعة تقول البروفيسورة جينا نيف من جامعة Queen Mary بلندن أن المتعة المرئية تخفي وراءها تحديات بيئية وتقنية وأخلاقية، مشيرة إلى أن أدوات مثل ChatGPT تستهلك طاقة أكثر من 117 دولة سنويًا. فيما يرى البعض أن تحميل الصور الشخصية وبيانات الهوية مثل الوظيفة أو الاسم يشكل تهديدًا واضحًا على الخصوصية، خاصة أن هذه البيانات تُخزن غالبًا في خوادم ضخمة خارج نطاق المستخدمين. الملكية الفكرية يعتمد توليد الصور على بيانات قد تكون مأخوذة دون إذن من المصممين أو الفنانين، وفي هذا السياق تقول نيف:"دمية ChatGPT تمثل تهديدًا ثلاثيًا على خصوصيتنا، وثقافتنا، وكوكبنا." تجربة شخصية من المتعة إلى الإحباط في تجربة أجرتها محررة التكنولوجيا في BBC، زوي كلاينمان، تبين أن العملية لم تكن سلسة كما يبدو. فبعد عدة محاولات فاشلة للحصول على صورة دقيقة، لاحظت أخطاءً في لون العين والعمر، وذكرت أن بعض الطلبات التي تحتوي على أسماء شركات إعلامية كُرِفت لأنها تتعارض مع سياسة المحتوى. وقالت محررة BBC "استغرق الأمر بضع دقائق لكل محاولة، ومع زيادة الضغط على الخوادم، أصبح الأمر أبطأ وفي النهاية شعرت أن الأمر استهلك وقتًا وجهدًا أكثر مما يستحق."

أخبار مصر : تريند «دمية الذكاء الاصطناعي» يغزو مواقع التواصل.. ولكن هل يستحق كل هذا العناء؟
أخبار مصر : تريند «دمية الذكاء الاصطناعي» يغزو مواقع التواصل.. ولكن هل يستحق كل هذا العناء؟

نافذة على العالم

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار مصر : تريند «دمية الذكاء الاصطناعي» يغزو مواقع التواصل.. ولكن هل يستحق كل هذا العناء؟

الأحد 13 أبريل 2025 03:55 صباحاً نافذة على العالم - إذا كنت قد لاحظت مؤخراً ظهور أصدقائك أو أقاربك على هيئة دمى صغيرة عند تصفحك لمواقع التواصل، فأنت لست وحدك. فقد اجتاحت ترندات "دمى الذكاء الاصطناعي" الإنترنت، حيث يستخدم الناس أدوات توليد الصور بالذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT و Copilot لتحويل أنفسهم إلى نسخ مصغرة وكأنهم دمى من علبة ألعاب شهيرة. الأمر يبدو ممتعًا وسهلًا في الظاهر، لكنّه أثار أيضًا موجة من التحذيرات والقلق بشأن استهلاك الطاقة، الخصوصية، وحقوق الملكية الفكرية. كيف تعمل هذه التريندات؟ رغم أن المظهر النهائي يبدو معقدًا، إلا أن العملية بسيطة يحمل المستخدم صورة شخصية ويكتب وصفًا دقيقًا يوجه الأداة لما يرغب في إنشائه، بداية من الملابس والإكسسوارات إلى تصميم العلبة التي تحاكي نمط ألعاب "باربي" أو "أكشن فيجرز". لكن النتيجة ليست دائمًا دقيقة، فكثيرون شاركوا صورًا مضحكة لدمى لا تشبههم على الإطلاق. وغالبًا ما تقوم هذه الأدوات بـ"اختراع" تفاصيل بصرية بناءً على التوقعات، وهو أمر معروف عن تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي. من يستخدمها؟ لم تقتصر الظاهرة على الأفراد فقط، بل قفزت عليها العلامات التجارية الكبرى، من بينها شركة التجميل Mario Badescu وحتى البريد الملكي البريطاني (Royal Mail)، اللذان نشرا نسخًا تسويقية لدمى مخصصة لعلاماتهم. ما سرّ الجاذبية؟ تقول Jasmine Enberg، كبيرة محللي وسائل التواصل في eMarketer:"الذكاء الاصطناعي يجعل من السهل والسرعة القفز على الترندات، لكنه قد يسرّع أيضًا من شعور المستخدمين بالملل منها". يدفع التخصيص السريع والمجاني نسبيًا، إلى جانب "الخوف من تفويت الترند"، المستخدمين للمشاركة، رغم أن البعض بدأ يشعر بأن العملية معقّدة أكثر من اللازم من أجل صورة واحدة. مخاوف حقيقية وراء المتعة تقول البروفيسورة جينا نيف من جامعة Queen Mary بلندن أن المتعة المرئية تخفي وراءها تحديات بيئية وتقنية وأخلاقية، مشيرة إلى أن أدوات مثل ChatGPT تستهلك طاقة أكثر من 117 دولة سنويًا. فيما يرى البعض أن تحميل الصور الشخصية وبيانات الهوية مثل الوظيفة أو الاسم يشكل تهديدًا واضحًا على الخصوصية، خاصة أن هذه البيانات تُخزن غالبًا في خوادم ضخمة خارج نطاق المستخدمين. الملكية الفكرية يعتمد توليد الصور على بيانات قد تكون مأخوذة دون إذن من المصممين أو الفنانين، وفي هذا السياق تقول نيف:"دمية ChatGPT تمثل تهديدًا ثلاثيًا على خصوصيتنا، وثقافتنا، وكوكبنا." تجربة شخصية من المتعة إلى الإحباط في تجربة أجرتها محررة التكنولوجيا في BBC، زوي كلاينمان، تبين أن العملية لم تكن سلسة كما يبدو. فبعد عدة محاولات فاشلة للحصول على صورة دقيقة، لاحظت أخطاءً في لون العين والعمر، وذكرت أن بعض الطلبات التي تحتوي على أسماء شركات إعلامية كُرِفت لأنها تتعارض مع سياسة المحتوى. وقالت محررة BBC "استغرق الأمر بضع دقائق لكل محاولة، ومع زيادة الضغط على الخوادم، أصبح الأمر أبطأ وفي النهاية شعرت أن الأمر استهلك وقتًا وجهدًا أكثر مما يستحق."

دمى الذكاء الصناعي.. بين الترفيه والمسؤولية البيئية
دمى الذكاء الصناعي.. بين الترفيه والمسؤولية البيئية

الوسط

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوسط

دمى الذكاء الصناعي.. بين الترفيه والمسؤولية البيئية

انتشرت مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي صيحة جديدة تُعرف باسم «دمى الذكاء الصناعي» أو «باربي بوكس تريند»، حيث يجري تحويل صور الأشخاص إلى دمى مصغرة داخل صناديق باستخدام تقنيات الذكاء الصناعي التوليدي مثل «تشات جي بي تي» و«كوبليت». هذه الصيحة جذبت اهتمامًا واسعًا، حيث شاركت فيها علامات تجارية وشخصيات مؤثرة، مثل الممثلة الأميركية بروك شيلدز، وفقا لموقع «دويتش فيلة». تعمل هذه التقنية عن طريق تحميل صورة شخصية على تطبيق ذكاء صناعي، مع تقديم تعليمات مكتوبة توضح الشكل النهائي المطلوب، بما في ذلك الاكسسوارات والملابس ونوع التغليف. يمكن للمستخدمين الحصول على ثلاث صور مجانية يوميًا، ما يجعل العملية سهلة ومغرية للكثيرين. - - - ورغم الطابع الفكاهي لهذه الصيحة، إلا أنها أثارت مخاوف بيئية وثقافية. وفقًا للبروفيسورة جينا نيف من جامعة كوين ماري في لندن، فإن تطبيقات الذكاء الصناعي المستخدمة في إنتاج هذه الصور تستهلك كميات هائلة من الطاقة، حيث يستهلك برنامج «تشات جي بي تي» طاقة كهربائية سنوية تفوق استهلاك 117 دولة. مخاوف متعلقة بالملكية الفكرية كما أشار لانس أولانوف، محرر موقع «تيك رايدر»، إلى أن توليد محتوى الذكاء الصناعي لا يخلو من التكاليف البيئية، مما يستدعي التفكير في استخدامه بشكل أكثر مسؤولية. بالإضافة إلى ذلك، سلط خبراء الضوء على مخاوف تتعلق بحقوق الملكية الفكرية، حيث يجري استخدام بيانات محمية لإنشاء الصور دون دفع ثمنها. وأكدت البروفيسورة نيف أن هذه الصيحة تمثل تهديدًا ثلاثيًا لخصوصيتنا وثقافتنا وكوكبنا. وفي هذا السياق، تساءلت مديرة قسم التواصل الاجتماعي في إحدى وكالات العلاقات العامة في بريطانيا جو بروميلو عن جدوى هذه الصيحة قائلة: «هل النتيجة اللطيفة والمضحكة تستحق العناء حقًا؟». وأضافت أنه إذا كان الذكاء الصناعي سيُستخدم بشكل صحيح، فيجب وضع حواجز حماية لضمان استخدامه بضمير يقظ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store