#أحدث الأخبار مع #جيندوالنهار١٦-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالنهارديدي وجاي زي في انتصار قانوني على امرأة اتهمتهما باغتصابها في سن قاصرحقق شون "ديدي" كومبس وجاي زي أخيراً انتصاراً قانونياً بعد رفض دعوى قضائية كانت قد رفعتها امرأة اتهمتهما باغتصابها عندما كانت في الثالثة عشرة من عمرها. وقدمت المرأة التي تُدعى "جين دو" مستندات في المحكمة الفيدرالية لسحب القضية طواعية مع الحكم المسبق، ما يعني أنه لا يمكن إعادة تقديم القضية. ويعد هذا انتصاراً لكلا الفنانين، على الرغم من أن جاي زي أصر طوال الوقت على أنه لن يستسلم للتهمة الزائفة. وكانت المرأء ادعت أنها التقت جاي وديدي في حفلة تلت حفل توزيع جوائز "MTV" الموسيقية للفيديو كليب عام 2000. لكن دعواها القضائية، التي رفعتها في كانون الأول /ديسمبر، كانت مليئة بالمغالطات التي ظهرت في الأسابيع التي تلت دعواها. ومن بين الثغرات الهائلة في قصتها، زعمت "جين دو" أن الاعتداء وقع في منزل بتلك الليلة، بينما كان هناك العديد من الصور لجاي زي في ملهى ليلي شهير في مدينة نيويورك بنفس الليلة. وزعمت أيضاً أن والدها اصطحبها من المنزل، لكنه قال إنه لا يتذكر حدوث ذلك على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك، قالت إنها التقت ببنجي مادن في تلك الليلة، إلا أنه كان في جولة ولم يكن في أي مكان بالقرب من نيويورك. وقال جاي زي لموقع "تي أم زي": "اليوم هو انتصار. لقد تم رفض الادعاءات التافهة والواهية والمروعة. كانت هذه الدعوى المدنية بلا أساس من الصحة ولن تذهب إلى أي مكان. كانت الحكاية الخيالية التي اختلقوها مثيرة للضحك، لولا جدية الادعاءات. لا أتمنى لأحد أن يمر بتلك التجربة". وتابع: " الصدمة التي عايشتها زوجتي وأطفالي وأحبائي وأنا لا يمكن أن تُمحى". وهاجم محامي المدعية، توني بوزبي، قائلاً: "هذا المحامي الذي يشبه محامي الإعلانات التلفزيونية، يحصل على فرصة لرفع دعوى مختبئاً وراء جين دو، وعندما يدركون بسرعة أن محاولة الحصول على المال ستفشل، يتمكنون من المغادرة دون أي عواقب. النظام قد فشل". وقال جاي زي إنه مع النظام القانوني الذي يحمي الضحايا، لكنه يعتقد أن المحاكم يجب أن "تحمي الأبرياء أيضاً من اتهامهم دون دليل. لتنتصر الحقيقة لجميع الضحايا والمتهمين زوراً على حد سواء". ووصف الفريق القانوني لديدي قرار الرفض بأنه "تأكيد على أن هذه الدعاوى القضائية مبنية على أكاذيب وليس على حقائق. لقد رأينا على مدى أشهر قضية تلو الأخرى رفعها أفراد يختبئون وراء إخفاء هويتهم، ويدفعهم محامون يركزون على العناوين الإعلامية أكثر من تركيزهم على الجدارة القانونية. تماماً مثل هذا الادعاء، ستسقط الدعاوى الأخرى لأنها لا أساس لها من الصحة".
النهار١٦-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالنهارديدي وجاي زي في انتصار قانوني على امرأة اتهمتهما باغتصابها في سن قاصرحقق شون "ديدي" كومبس وجاي زي أخيراً انتصاراً قانونياً بعد رفض دعوى قضائية كانت قد رفعتها امرأة اتهمتهما باغتصابها عندما كانت في الثالثة عشرة من عمرها. وقدمت المرأة التي تُدعى "جين دو" مستندات في المحكمة الفيدرالية لسحب القضية طواعية مع الحكم المسبق، ما يعني أنه لا يمكن إعادة تقديم القضية. ويعد هذا انتصاراً لكلا الفنانين، على الرغم من أن جاي زي أصر طوال الوقت على أنه لن يستسلم للتهمة الزائفة. وكانت المرأء ادعت أنها التقت جاي وديدي في حفلة تلت حفل توزيع جوائز "MTV" الموسيقية للفيديو كليب عام 2000. لكن دعواها القضائية، التي رفعتها في كانون الأول /ديسمبر، كانت مليئة بالمغالطات التي ظهرت في الأسابيع التي تلت دعواها. ومن بين الثغرات الهائلة في قصتها، زعمت "جين دو" أن الاعتداء وقع في منزل بتلك الليلة، بينما كان هناك العديد من الصور لجاي زي في ملهى ليلي شهير في مدينة نيويورك بنفس الليلة. وزعمت أيضاً أن والدها اصطحبها من المنزل، لكنه قال إنه لا يتذكر حدوث ذلك على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك، قالت إنها التقت ببنجي مادن في تلك الليلة، إلا أنه كان في جولة ولم يكن في أي مكان بالقرب من نيويورك. وقال جاي زي لموقع "تي أم زي": "اليوم هو انتصار. لقد تم رفض الادعاءات التافهة والواهية والمروعة. كانت هذه الدعوى المدنية بلا أساس من الصحة ولن تذهب إلى أي مكان. كانت الحكاية الخيالية التي اختلقوها مثيرة للضحك، لولا جدية الادعاءات. لا أتمنى لأحد أن يمر بتلك التجربة". وتابع: " الصدمة التي عايشتها زوجتي وأطفالي وأحبائي وأنا لا يمكن أن تُمحى". وهاجم محامي المدعية، توني بوزبي، قائلاً: "هذا المحامي الذي يشبه محامي الإعلانات التلفزيونية، يحصل على فرصة لرفع دعوى مختبئاً وراء جين دو، وعندما يدركون بسرعة أن محاولة الحصول على المال ستفشل، يتمكنون من المغادرة دون أي عواقب. النظام قد فشل". وقال جاي زي إنه مع النظام القانوني الذي يحمي الضحايا، لكنه يعتقد أن المحاكم يجب أن "تحمي الأبرياء أيضاً من اتهامهم دون دليل. لتنتصر الحقيقة لجميع الضحايا والمتهمين زوراً على حد سواء". ووصف الفريق القانوني لديدي قرار الرفض بأنه "تأكيد على أن هذه الدعاوى القضائية مبنية على أكاذيب وليس على حقائق. لقد رأينا على مدى أشهر قضية تلو الأخرى رفعها أفراد يختبئون وراء إخفاء هويتهم، ويدفعهم محامون يركزون على العناوين الإعلامية أكثر من تركيزهم على الجدارة القانونية. تماماً مثل هذا الادعاء، ستسقط الدعاوى الأخرى لأنها لا أساس لها من الصحة".