أحدث الأخبار مع #جينكس


الاتحاد
منذ 2 أيام
- أعمال
- الاتحاد
«سند» و«جنرال إلكتريك للطيران» تطلقان مبادرة لتنمية الكفاءات الوطنية في قطاع الطيران
أبوظبي (الاتحاد) وقعت مجموعة سند، مذكرة تفاهم مع «جنرال إلكتريك للطيران»، وذلك على هامش فعاليات «اصنع في الإمارات» في أبوظبي. وتشكل هذه الاتفاقية خطوة استراتيجية مهمة في إطار التعاون طويل الأمد بين الشركتين، وتركز على الارتقاء بقدرات الكوادر البشرية في قطاع الطيران من خلال برامج تدريبية نوعية وبرامج قائمة على الابتكار، ومبادرات مبنية على تبادل المعرفة والخبرات. وفي ظل الزيادة المتوقعة في الطلب العالمي على الكوارد الفنية المتخصصة في الصيانة والإصلاح والعَمرة، حيث من المتوقع أن يصل حجم القطاع إلى169 مليار دولار بحلول عام 2037. وتهدف هذه الشراكة إلى تدريب المواهب في دولة الإمارات وترسيخ مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً في قطاع الطيران إضافة إلى تعزيز استبقاء المواهب، ورفع مستوى المعرفة والخبرة التقنية، ومواءمة قدرات القوى العاملة مع المتطلبات المتطورة لصناعة الطيران العالمية.. ومن خلال عدد من البرامج المتخصصة، ستقدم «سند» و «جنرال إلكتريك للطيران» تدريبات نوعية، وفرص توظيف، والتعلم الرقمي لإعداد الجيل القادم من الكوادر الفنية في صناعة الطيران. وأكد منصور جناحي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة سند، أن الكوادر البشرية هي الركيزة الأهم في منظومة أعمال الشركة. وقال: «شراكتنا مع «جنرال إلكتريك للطيران» تفتح آفاقاً جديدة لتطوير الكفاءات من خلال الدمج بين خبراتنا المتخصصة في القطاع مع القدرات التدريبية ذات السمعة العالمية لشركة «جنرال إلكتريك للطيران»، ونعمل معاً على تنمية كوادر مستعدة للمستقبل، تمتلك كامل المؤهلات اللازمة للارتقاء بمعايير التميز في مجال الطيران، والمساهمة في ترسيخ ريادة أبوظبي في القطاع». ومن جانبه، قال ديف كيرشر، مدير عام خط إنتاج محركات جينكس في شركة «جنرال إلكتريك للطيران»: «نفخر بشراكتنا مع «سند» لتطوير المواهب المستقبلية لقطاع الطيران في دولة الإمارات، وبصفتنا شريكا رئيساً في منظومة الطيران في دولة الإمارات لأكثر من أربعة عقود، تعكس مذكرة التفاهم هذه التزامنا المستمر بتبادل المعرفة والابتكار وبناء الجيل القادم من المتخصصين في مجال الطيران». تأتي مذكرة التفاهم هذه لتعزز الشراكة الاستراتيجية طويلة الأمد التي تجمع بين «سند» و«جنرال إلكتريك للطيران» منذ عام 2013، حين أصبحت «سند»أول مركز صيانة مستقل لمحركات جينكس تابع لشركة «جنرال إلكتريكللطيران». ويمثل هذا الإنجاز بداية لشراكة موثوقة ومبنية على الثقة والأداء. ولاتزال «سند» اليوم المزود الوحيد لخدمات الصيانة لمحركات جينكس في منطقة الشرق الأوسط، وتعمل بموجب اتفاقية طويلة الأجل حتى عام 2034. وعلى مدى السنوات الخمس الماضية، قامت سند بأكثر من 250 عملية صيانة لمحركات جينكس، ويمثل هذا الاتفاق الجديد علامة فارقة مهمة، ما يسلط الضوء على قوة الشراكة وسجل المجموعة الحافل في تقديم خدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة العالمية.


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- أعمال
- العين الإخبارية
«سند» و«جنرال إلكتريك للطيران».. مبادرة لتنمية كفاءات الإمارات بالقطاع
وقعت مجموعة سند، الشركة العالمية الرائدة في هندسة الطيران وحلول التمويل، مذكرة تفاهم مع "جنرال إلكتريك للطيران"، المزود العالمي الرائد لمحركات ومكونات الطائرات التجارية والعسكرية، وذلك على هامش فعاليات "اصنع في الإمارات" في أبوظبي. وتشكل هذه الاتفاقية خطوة استراتيجية مهمة في إطار التعاون طويل الأمد بين الشركتين، وتركز على الارتقاء بقدرات الكوادر البشرية في قطاع الطيران من خلال برامج تدريبية نوعية وبرامج قائمة على الابتكار، ومبادرات مبنية على تبادل المعرفة والخبرات. قطاع متنامي وفي ظل الزيادة المتوقعة في الطلب العالمي على الكوادر الفنية المتخصصة في الصيانة والإصلاح والعَمرة، حيث من المتوقع أن يصل حجم القطاع إلى169 مليار دولار بحلول عام 2037. وتهدف هذه الشراكة إلى تدريب المواهب في دولة الإمارات وترسيخ مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً في قطاع الطيران إضافة إلى تعزيز استبقاء المواهب، ورفع مستوى المعرفة والخبرة التقنية، ومواءمة قدرات القوى العاملة مع المتطلبات المتطورة لصناعة الطيران العالمية. ومن خلال عدد من البرامج المتخصصة، ستقدم "سند" و "جنرال إلكتريك للطيران" تدريبات نوعية، وفرص توظيف، والتعلم الرقمي لإعداد الجيل القادم من الكوادر الفنية في صناعة الطيران. تطوير الكفاءات وأكد منصور جناحي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة سند، أن الكوادر البشرية هي الركيزة الأهم في منظومة أعمال الشركة. وقال : "شراكتنا مع 'جنرال إلكتريك للطيران' تفتح آفاقاً جديدة لتطوير الكفاءات من خلال الدمج بين خبراتنا المتخصصة في القطاع مع القدرات التدريبية ذات السمعة العالمية لشركة 'جنرال إلكتريك للطيران'.نعمل معاً على تنمية كوادر مستعدة للمستقبل، تمتلك كامل المؤهلات اللازمة للارتقاء بمعايير التميز في مجال الطيران، والمساهمة في ترسيخ ريادة أبوظبي في القطاع". ومن جانبه، قال ديف كيرشر، مدير عام خط إنتاج محركات جينكس في شركة "جنرال إلكتريك للطيران": "نفخر بشراكتنا مع 'سند' لتطوير المواهب المستقبلية لقطاع الطيران في دولة الإمارات. بصفتنا شريكا رئيسيا في منظومة الطيران في دولة الإمارات لأكثر من أربعة عقود، تعكس مذكرة التفاهم هذه التزامنا المستمر بتبادل المعرفة والابتكار وبناء الجيل القادم من المتخصصين في مجال الطيران." تأتي مذكرة التفاهم هذه لتعزز الشراكة الاستراتيجية طويلة الأمد التي تجمع بين "سند" و"جنرال إلكتريك للطيران" منذ عام 2013، حين أصبحت "سند"أول مركز صيانة مستقل لمحركات جينكس تابع لشركة "جنرال إلكتريك للطيران". ويمثل هذا الإنجاز بداية لشراكة موثوقة ومبنية على الثقة والأداء. المزود الوحيد لخدمات صيانة المحركات ولاتزال "سند" اليوم المزود الوحيد لخدمات الصيانة لمحركات جينكس في منطقة الشرق الأوسط، وتعمل بموجب اتفاقية طويلة الأجل حتى عام 2034.وعلى مدى السنوات الخمس الماضية، قامت سند بأكثر من 250 عملية صيانة لمحركات جينكس، ويمثل هذا الاتفاق الجديد علامة فارقة هامة، ما يسلط الضوء على قوة الشراكة وسجل المجموعة الحافل في تقديم خدمات الصيانة والإصلاح والعَمرة العالمية. ويعكس هذا التعاون التزام كلا الشركتين بالتميز التشغيلي والابتكار التقني والنمو الإقليمي المستدام. وترتكز هذه الشراكة على استراتيجية "سند" الأوسع لتنمية المواهب، والتي تتضمن عدة مبادرات رائدة بما فيها برنامج "أتدرب من أجل العمل ، و"برنامج سند لقادة المستقبل" الذي طورته المجموعة بالتعاون مع جامعة "إمبري ريدل". وقدمت "سند" خلال عام 2024 أكثر من 3,100 ساعة تدريب لموظفيها، مؤكدة التزامها الراسخ بصقل وتطوير الكفاءات ودعم التنمية الوطنية. ومن خلال تعزيز التعاون الدولي وإدماج التكنولوجيا المتقدمة في التدريب وتنمية المهارات، تساهم "سند" و"جنرال إلكتريك للطيران" في تحقيق أهداف التنويع الاقتصادي لدولة الإمارات ودعم مكانة أبوظبي مركزاً عالمياً للتميز في قطاع الطيران. وتؤكد مذكرة التفاهم هذه التزام مجموعة سند بتمكين المواهب وتوطين القدرات ذات القيمة العالية في إطار مبادرة "اصنع في الإمارات". aXA6IDE1NC45LjIxLjQ1IA== جزيرة ام اند امز GB


جريدة الصباح
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة الصباح
تريند مايكرو: تعزيز حماية المستقبل الرقمي لأفريقيا ضرورة ملحّة أكثر من أي وقت مضى
< ما هو تقييمك لحالة الأمن السيبراني في قارة أفريقيا؟ واقع الأمر أن إفريقيا تشهد حاليا تحولا رقميًا واسع النطاق، اذ تعتمد العديد من دول القارة على التقنيات المتقدمة لرفع معدلات النمو وتحقيق الاستدامة الاقتصادية. إلا أن هذا التوسع السريع يصاحبه تنام ملحوظ في التهديدات السيبرانية والتي تكبد الاقتصادات الإفريقية خسائر تقدر بنحو 4 مليارات دولار سنويا، مما يجعل الاستعانة بحلول أمنية قادرة على التحرك بفاعلية وبشكل استباقي قبل وقوع الخطر أمرا بالغ الأهمية هناك أيضا متغيرات أخرى تؤثر على المشهد الرقعي في إفريقيا، منها التطورات المتسارعة في نوعية الهجمات الإلكترونية التي باتت أكثر تعقيدًا، مما يستدعي إرساء أسس للتعاون الوثيق بين الحكومات والقطاع الخاص وخبراء الأمن السيبراني لضمان رفع مستوى الحماية الرقمية عبر تبني استراتيجيات أمنية مبتكرة. ومن هذا المنطلق، نؤمن في تريند مايكرو' بأن تأمين مستقبل إفريقيا الرقمي لا يعتمد فقط على الحلول التقنية التقليدية، بل يستلزم أيضا الاعتماد على النهج الاستباقي من خلال التنبؤ بالتهديدات قبل وقوعها والاستجابة لها بمرونة وسرعة، مما يتيح للمؤسسات والشركات حماية أصولها الرقمية بكفاءة. وانطلاقًا من التزامنا بهذا النهج، نحرص على تزويد الجهات المختلفة بأحدث المعلومات حول التهديدات السيبرانية، والتي تتضمن تحليلات معمقة للأنماط الهجومية ورصد مسارات الهجمات الإلكترونية قبل حدوثها، مما يُمكن المؤسسات من تبني تدابير دفاعية استباقية. < كيف ترى أهمية مشاركة تريند مايكرو' في جينكس افريقيا هذا العام؟ مشاركتنا في معرض جيتكس أفريقيا تحمل أهمية استراتيجية كبيرة لشركتنا فهذا الحدث، الذي يُعد من أبرز الفعاليات التي تساهم في دفع عجلة النمو الرقعي والاقتصادي في القارة الإفريقية، يعتبر منصة رئيسية تجمع بين المستثمرين، رواد الأعمال، ومؤسسات التكنولوجيا. فهو لا يمثل فقط فرصةً لتبادل الخبرات واستعراض أحدث الابتكارات والحلول التقنية، بل يوفر أيضًا منصة مهمة للتأكيد على أهمية التحول الرقمي. هذا التحول بات ضرورة ملحة للمؤسسات في المنطقة لتتمكن من التكيف مع التحولات السريعة في المشهد الرقمي ، وما يرتبط بها من تهديدات معقدة يجب الاستعداد لها. < وما الذي ستقدمه 'تريند مايكرو في معرض جيتكس أفريقيا هذا العام؟ تستعرض منظومة متكاملة من الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي والذكاء الاصطناعي التوليدي و الذكاء الاصطناعي الوكيلي، والتي توفر للمؤسسات الحماية الأمنية اللازمة لأصولها الرقمية بشكل استباقي من خلال التنبؤ بالتهديدات والتصدي الفوري لها بدءًا من حلول الكشف عن التهديدات السيبرانية والاستجابة الموسعة لها (XDR) ، والذي يوفر للمؤسسات والشركات رؤية شاملة للأنشطة المشبوهة وتحليلات دقيقة تسهم في تقليل المخاطر، وصولا إلى حلول أمن السحابة المصممة لتوفير بيئات عمل أكثر أمانًا، لا سيما مع تزايد اعتماد الشركات على الخدمات السحابية. كما تستعرض في تريند مايكرو هذا العام أيضا منصة 'تريند فيجن وان'، والتي تتجاوز قدراتها الفائقة المفهوم التقليدي للأمن السيبراني، فهي توفر حلولا مبتكرة لإدارة المخاطر وتعزيز الحماية في بيئة العمل الهجينة من خلال توسيع نطاق عمليات الكشف والاستجابة باستخدام أحدث التقنيات مثل تحليل حركة المرور المشفّرة، واكتشاف الأنماط غير العادية في حركة البيانات، وهو ما يمكها من الاكتشاف المبكر للهديدات المتقدمة هذه القدرات تساعد في تخفيف العبء عن كاهل الفرق الأمنية والمحللين، حيث توفر لهم رؤية شاملة وتحليلات دقيقة تساعدهم على اتخاذ القرارات السليمة بأسرع وقت ممكن، كما تسهم هذه القدرات أيضا في خفض مخاطر عمليات اختراق البيانات بنسبة تصل إلى %17، وتقليص تكاليف الأمن السيبراني بنسبة 70 % وتقليل معدل تغيير الموظفين بنسبة 20 %. < هل هناك أي مبادرات أو مسابقات لتنمية المواهب على هامش مشاركتكم في جيتكس أفريقيا؟ هناك العديد من المبادرات المهمة والتي تعكس اهتمامنا بزيادة استثماراتنا في القارة الافريقية عموما، منها على سبيل المثال و مسابقة 'التقط العلم' بشراكة مع المديرية العامة لأمن نظم المعلومات (DGSSI) على هامش فعاليات مؤتمر جيتكس أفريقيا وذلك لتعزيز وتنمية المواهب في مجال الأمن السيبراني. وسيتم اختبار المتسابقين بعدة أنوع من التحديات والتي تشمل الويب ومهارات التحكم أو السيطرة على الأجهزة وتحليل المخاطر للشركات والمؤسسات ، والتشفير وغيرها من التحديات < ما هي توقعاتك لحجم توسع استخدامات الذكاء الاصطناعي في المنطقة؟ وإلى أي مدى يمكن أن يؤثر الذكاء الاصطناعي في الأمن السيبراني؟ نشهد مرحلة جديدة من التحول الرقعي بفضل التوسع في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث أصبحت أداة محورية لإحداث تغيير جذري في طريقة تحليل البيانات، ما يسهم في تعزيز النمو والازدهار ، إذ تشير تقارير حديثة إلى أن هذه التقنية قد تُسهم في زيادة اقتصاد قارة إفريقيا بمقدار 1.5 تريليون دولار، مما يؤكد القدرة الحقيقية لهذه التكنولوجيا في إحداث تحولات اقتصادية كبرى تحقق التنمية المنشودة الا ان البنية التحتية الجديدة للذكاء الاصطناعي قد جلبت معها تحديات و تهدیدات سيبرانية لم تكن موجودة سابقا ، مما استدعى من خبرائنا ان يطورنا حلولا امنية متقدمة و مبتكرة لحماية منظومات الذكاء الاصطناعي الجديدة و من ضمن هذه الحلول كانت شراكتنا مع شركة Nvidia. من جانب آخر، فقد كان للذكاء الاصطناعي إسهامات جوهرية في مجال حلول الأمن السيبراني، وذلك بفضل ما يمتلكه من إمكاناتٍ متقدمة تعزز من قوة الدفاعات الإلكترونية وتتجاوز حدود الحلول الأمنية التقليدية فقدرته على التنبؤ بالتهديدات تأتي من خلال تحليل كمياتٍ ضخمة من البيانات بدقة عالية، بالإضافة إلى مراقبة وتحليل سلوكيات المستخدمين والكشف عن الأنشطة المشبوهة وغير المعتادة كما يتمكن من تحديد الثّغرات الأمنية والاختراقات بشكل شبه فوري، مما يتيح رصد المخاطر والتعامل معها فور وقوعها، وقبل أن تتفاقم الأوضاع. وعلى الرغم مما توفره هذه التكنولوجيا من فرص للابتكار والنمو على كافة الأصعدة، إلا أنها تجلب العديد من المخاطر الأمنية المرتبطة باستخدامات الذكاء الاصطناعي، نتيجة الثغرات التي يستغلها المخترقون لذا يجب على المؤسسات أن تبقى في حالة يقظة دائمة، وأن تعمل بشكل استباقي على وضع استراتيجيات دفاعية متطورة تحميا من هذه المخاطر. وفي كل الأحوال فنحن نظل في تريند مايكرو' على التزامنا الراسخ بتمكين المؤسسات والأفراد من مواجهة التهديدات والهجمات السيبرانية الحالية والمستقبلية من خلال ما نوفره من حلول متقدمة معزّزة بتقنيات الذكاء الاصطناعي والذكاء الاصطناعي التوليدي والذكاء الاصطناعي الوكيلي. < ما هي أبرز التهديدات السيبرانية المتوقعة في عام 2025؟ وكيف تتعامل 'تربند مايكرو' معها؟ تشير توقعات تقرير تريند مايكرو لأمن المعلومات لعام 2025 والذي يحمل عنوان 'تأمين المستقبل القائم على الذكاء الاصطناعي'، إلى تصاعد الهجمات الإلكترونية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، حيث باتت التهديدات القائمة على تقنيات التزييف العميق أكثر تطورًا وتعقيدًا مع استمرار استهداف بيانات المستخدمين للتقنيات التكنولوجية بشكل رئيسي. ومن المتوقع أن تتجاوز تكلفة الجرائم الإلكترونية 10 تريليونات دولار ، الأمر الذي يعكس حجم النمو الكبير في الاقتصاديات الإجرامية الخفية خاصة بعد أن أصبح المهاجمون ومجرمو الإنترنت يعتمدون على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتنفيذ جرائمهم بشكل أكثر سرعة ودقةٍ من أي وقت مضى، مما يجعل عمليات الاحتيال القائمة على الهندسة الاجتماعية أكثر إقناعا وتأثيرا. كما تظهر أيضا تهديدات جديدة، مثل التوائم الرقمية الضارة، وهي نماذج رقمية مزيفة يتم توليدها باستخدام الذكاء الاصطناعي، بناءً على بيانات شخصية مسربة أو مسروقة، وذلك لانتحال هوية الأفراد أو الشركات لتنفيذ عمليات اختراق متقدمة، مثل الاحتيال عبر البريد الإلكتروني للشركات وعمليات الاحتيال بانتحال هويات وهمية للموظفين، فضلًا عن حملات التضليل الإعلامي للتلاعب بالرأي العام. وانطلاقا من التزامنا بدعم وتعزيز الأمن السيبراني، نوفر في تريند مايكرو حلولا أمنية استباقية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، لمساعدة المؤسسات على تحسين استغلال مواردها، وتحديد الأولويات الأمنية، وتطوير استراتيجيات أمنية وقائية متقدمة.