أحدث الأخبار مع #جيهانأبوحسين


جريدة المال
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
المصرف المتحد يفتح آفاقا جديدة للتعاون المثمر من أجل تعزيز أعمال التنمية المستدامة
شارك المصرف المتحد اليوم في مؤتمر الصورة العامة للروتاري والذي يعقد في القاهرة يومى 14و 15 فبراير الحالي بهدف فتح آفاق جديدة للتعاون الإستراتيجي بين المصرف المتحد والروتاري لتعزيز جهود التنمية المجتمعية وتحقيق تأثير إيجابي ومستدام. وألقت كلمة المصرف المتحد في المؤتمر، جيهان أبو حسين – رئيس قطاع التنمية المستدامة – في الجلسة الرابعة، تحت عنوان 'تحويل مبادرات المسئولية المجتمعية إلى تأثير ملموس كنموذج لربط المشروعات التنموية بالصورة العامة'. بمشاركة أمل مبدي – الرئيس التنفيذي لقطاع تنمية الموارد بمؤسسة مصر الخير ومؤسس احتفالية 'قادرون باختلاف', ومنال حسن – رئيس قطاع الاستدامة بمجموعة السويدي إليكتريك. وأدارت الجلسة نيفين بدر الدين – المحافظ بعد المسمي ورئيس القطاع المركزي للتمويل المتناهي الصغر بجهاز المشروعات الصغيرة والمتوسطة. وأوضحت جيهان أبو حسين، أن إستراتيجية المصرف المتحد تستند على إطار مؤسسي وتعمل ضمن منظومة البنك المركزي المصري للتنمية المجتمعية في أعمال خدمة وتحسين مستوي الخدمات الصحية والتعليمية والثقافية والاجتماعية للمجتمع، إلى جانب وضع حلول للتغلب على العديد من الصعوبات والمشكلات مثل: الفقر والجوع والرعاية الصحية والعشوائيات. كذلك العمل على خلق فرص عمل للقضاء على البطالة ومساندة الدولة المصرية في التنمية المجتمعية الشاملة وفقا لرؤية 2030. وأضافت أن المصرف المتحد على مدار أكثر من 18 عاما انتهج خطة عمل تهدف إلي تغطية 4 مجالات تنمية مجتمعية رئيسية هم: الصحة والتعليم والاطعام والتنمية المجتمعية، بهدف تحقيق تأثير إيجابي مستدام يخدم المواطن والمجتمع والبيئة معا مؤكدة على استمرار العمل وفقا لإستراتيجية المصرف لتحقيق المزيد من النجاحات مع شركاء النجاح من مؤسسات المجتمع المدني. وأكدت على أهمية التعاون المثمر مع الروتاري الأمر الذي سيتيح فرصة أفضل لتوسيع نطاق برامج التنمية المجتمعية والعمل التنموي المستدام خاصة أن الروتاري يتمتع بخبرة طويلة في تنفيذ المشروعات التنموية. الأمر الذي يساهم في تطوير المبادرات المجتمعية وتعميق الأثر الإيجابي نحو تحسين نوعية الحياة. فضلا عن بناء جسور تواصل مع مختلف شرائح المجتمع ودعم المشروعات التي تعزز من فرص تمكين الشباب والمرأة. من جانبه، قال عبد الحميد العوا – محافظ الروتاري السابق ورئيس لجنة الصورة العامة – إن هذا المؤتمر يهدف إلي تسليط الضوء على الدور التنموي الضخم الذي تقوم به مؤسسة الروتاري في أعمال التنمية المستدامة. كذلك تعزيز الوعي المجتمعي بأنشطتها ومبادرتها الهادفة إلي تحسين حياة الإنسان. وأضاف أن المؤتمر هذا العام حظي بمشاركة قيادات الروتاري حول العالم وأعضاء الأندية بالإضافة إلي شخصيات بارزة من مختلف القطاعات. فضلا عن حضور قوي للنخبة من ممثلي وسائل الإعلام المصرية والأجنبية. وأكد 'العوا' أن المؤتمر هذا العام سيركز على موضوعات عدة منها: تعزيز الصورة العامة للروتاري – عرض الإنجازات التنموية التي يقوم بها أعضاء الروتاري في مختلف المجالات التي تستهدف بناء الإنسان. كذلك مناقشة سبل لعقد شركات مستقبلية وتناول أهم وسائل الاتصال الجماهيري لضمان فاعلية وصول الرسائل الإعلامية. يذكر أن روتاري (مصر) تستهدف مشروعات الرعاية الصحية ومكافحة الأمراض وتطوير التعليم وتحسين البيئة وتجنب الآثار السلبية للتغيرات المناخية. كذلك مشروعات تمكين الفئات المجتمعية منها: المرأة والشباب. فضلا عن المساعدات الإنسانية كإغاثة المتضررين من الكوارث الطبيعية أو النزاعات. ودعم اللاجئين سواء في مجال التعليم أو الإنساني. فضلاً عن تعزيز برامج السلام وتفعيل الحوار بين الثقافات المختلفة، وأيضا تعميق أعمال التنمية الاقتصادية وتمكين الفئات الأكثر احتياجا.


الأموال
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الأموال
المصرف المتحد يشارك بمؤتمر الصورة العامة للروتاري ويفتح آفاق جديدة لتعزيز التنمية المستدامة
شارك المصرف المتحد اليوم في مؤتمر الصورة العامة للروتاري والذي يعقد في القاهرة في الفترة من 14-15 فبراير 2025 الحالي يهدف ذلك إلى فتح آفاق جديدة للتعاون الاستراتيجي بين المصرف المتحد والروتاري لتعزيز جهود التنمية المجتمعية وتحقيق تأثير ايجابي ومستدام. ألقت كلمة المصرف المتحد في المؤتمر، جيهان أبو حسين – رئيس قطاع التنمية المستدامة - في الجلسة الرابعة, تحت عنوان "تحويل مبادرات المسئولية المجتمعية إلي تأثير ملموس كنموذج لربط المشروعات التنموية بالصورة العامة" ، بمشاركة أمل مبدي –الرئيس التنفيذي لقطاع تنمية الموارد بمؤسسة مصر الخير ومؤسس احتفال "قادرون باختلاف", ومنال حسن – رئيس قطاع الاستدامة بمجموعة السويدي اليكتريك. و أدارت الجلسة نيفين بدر الدين – المحافظ بعد المسمي ورئيس القطاع المركزي للتمويل المتناهي الصغر بجهاز المشروعات الصغيرة والمتوسطة. أوضحت جيهان أبو حسين أن استراتيجية المصرف المتحد تستند علي اطار مؤسسي وتعمل ضمن منظومة البنك المركزي المصري للتنمية المجتمعية في اعمال خدمة وتحسين مستوي الخدمات الصحية والتعليمية والثقافية والاجتماعية للمجتمع. هذا إلى جانب وضع حلول للتغلب علي العديد من الصعوبات والمشاكل مثل : الفقر والجوع والرعاية الصحية والعشوائيات، كذلك العمل علي خلق فرص عمل للقضاء على البطالة ومساندة الدولة المصرية في التنمية المجتمعية الشاملة وفقا لرؤية 2030. وأكدت أن المصرف المتحد على مدار أكثر من 18 عاماً انتهج خطة عمل تهدف إلى تغطية 4 مجالات تنمية مجتمعية رئيسية هي: الصحة والتعليم والاطعام والتنمية المجتمعية. يأتي ذلك بهدف تحقيق تاثير ايجابي مستدام يخدم المواطن والمجتمع والبيئة معا مؤكدة علي استمرار العمل وفقا لاستراتيجية المصرف لتحقيق المزيد من النجاحات مع شركاء النجاح من مؤسسات المجتمع المدني. أكدت أيضاً على أهمية التعاون المثمر مع الروتاري الامر الذي سيتيح فرصة افضل لتوسيع نطاق برامج التنمية المجتمعية والعمل التنموي المستدام خاصة ان الروتاري يتمتع بخبرة طويلة في تنفيذ المشروعات التنموية. الأمر الذي يساهم في تطوير المبادرات المجتمعية وتعميق الاثر الايجابي نحو تحسين نوعية الحياة. فضلا عن بناء جسور تواصل مع مختلف شرائح المجتمع ودعم المشاريع التي تعزز من فرص تمكين الشباب والمرأة. ومن جانبه أكد عبد الحميد العوا – محافظ الروتاري السابق ورئيس لجنة الصورة العامة - ان هذا المؤتمر يهدف الي تسليط الضوء علي الدور التنموي الضخم الذي تقوم به مؤسسة الروتاري في اعمال التنمية المستدامة، كذلك تعزيز الوعي المجتمعي بانشطتها ومبادرتها الهادفة الي تحسين حياة الانسان. وأضاف أن المؤتمر هذا العام حظي بمشاركة قيادات الروتاري حول العالم واعضاء الاندية بالاضافة الي شخصيات بارزة من مختلف القطاعات، فضلا عن حضور قوي للنخبة من ممثلي وسائل الاعلام المصرية والاجنبية. وأكد عبد الحميد العوا أن المؤتمر هذا العام سيركز علي موضوعات عدة منها : تعزيز الصورة العامة للروتاري – عرض الانجازات التنموية التي تقوم بها اعضاء الروتاري في مختلف المجالات التيتستهدف بناء الانسان. كذلك مناقشة سبل لعقد شركات مستقبلية وتناول اهم وسائل الاتصال الجماهيري لضمان فاعلية وصول الرسائل الاعلامية. ومن الجدير بالذكر، أن روتاري (مصر) تستهدف مشروعاتالرعاية الصحية ومكافحة الامراض وتطوير التعليم وتحسين البيئةوتجنب الاثار السلبية للتغيرات المناخية، كذلك مشروعات تمكين الفئات المجتمعية منها: المرأة والشباب. هذا فضلاً عن المساعدات الإنسانية كإغاثة المتضررين من الكوارث الطبيعية أو النزاعات ودعم اللاجئين سواء في مجال التعليم او الانساني، فضلا عنتعزيز برامج السلام وتفعيل الحوار بين الثقافات المختلفة، ايضا تعميق أعمال التنمية الاقتصادية وتمكين الفئات الاكثر احتياجا.