أحدث الأخبار مع #جيهبيمورغانتشيس
البورصة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
3G Capital بصدد الاستحواذ على شركة الأحذية سكتشرز مقابل 9.4 مليار دولار
تعتزم شركة الاستثمار '3 جي كابيتال' (3G Capital) الاستحواذ على شركة صناعة الأحذية 'سكتشرز يو إس إيه' (.Skechers USA Inc) مقابل 9.4 مليار دولار. يُتوقع إتمام الصفقة خلال الربع الثالث من عام 2025، وفق بيان صدر عن الشركة أمس الإثنين. سوف تُمول الصفقة عبر مزيج من السيولة النقدية المقدمة من '3 جي كابيتال'، إلى جانب تمويل بالدين التزم به بنك 'جيه بي مورغان تشيس'. تعادل القيمة السوقية البالغة 9.4 مليار دولار سعراً قدره 63 دولاراً للسهم الواحد، شاملاً أسهم الفئتين 'A' و'B'. كانت القيمة السوقية لشركة 'سكتشرز' قبل الإعلان عن الصفقة تُقدر بنحو 7.4 مليار دولار. وسجلت الشركة إيرادات بلغت 9 مليارات دولار العام الماضي. ارتفعت أسهم 'سكتشرز' بنسبة وصلت إلى 25% خلال تعاملات الإثنين في بورصة نيويورك، بعد أن كانت منخفضة بنسبة 28% منذ بداية العام وحتى إغلاق جلسة الجمعة الماضية. قال لوران فاسيليكو، المحلل في بنك 'بي إن بي باريبا إكسان' (BNP Paribas Exane)، في مذكرة للعملاء: 'العنصر الأبرز هنا أن الصفقة جاءت بمثابة مفاجأة حقيقية. لم يتوقعها أحد، ويبدو أن جميع المفاوضات جرت بسرية تامة'. كانت 'سكتشرز' قد تراجعت عن توقعاتها بشأن نتائجها المالية السنوية في أبريل الماضي، مشيرة إلى 'الضبابية الاقتصادية الناتجة عن السياسات التجارية العالمية'. أثرت حرب الرسوم الجمركية التي يقودها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مراكز التصنيع في دول مثل فيتنام والصين، حيث تُنتج 'سكتشرز' جزءاً كبيراً من أحذيتها. وتعمل الشركة حالياً على تعديل أسعارها والتنسيق مع المورّدين لاحتواء التكاليف. بعد إتمام الصفقة، ستصبح 'سكتشرز' شركة خاصة، لكنها ستظل تحت قيادة الرئيس التنفيذي روبرت جرينبرج. قالت '3 جي كابيتال' في بيانها: 'تُعد سكتشرز علامة تجارية أيقونية يقودها مؤسسها، وتتمتع بسجل حافل في الابتكار والإبداع. نثمن بشكل كبير ما بنته هذه الإدارة، ونتطلع لدعم الفصل المقبل من نمو الشركة'. تأسست 'سكتشرز' عام 1992 على يد جرينبرج، وبدأت كمتجر لبيع أحذية العمل الثقيلة في كاليفورنيا، قبل أن تتوسع في إنتاج الأحذية الرياضية للكبار والأطفال. دخلت لاحقاً عدداً من الفئات الرياضية مثل الجري والغولف وكرة القدم. ركز جرينبرج على شرائح سوقية أقل صخباً في قطاع الأحذية، مقدماً تصاميم مريحة بأسعار أقل من المنافسين مثل 'نايكي' (.Nike Inc) و'أديداس' (Adidas AG). وفي السنوات الأخيرة، استعانت 'سكتشرز' بعدد من الرياضيين للترويج لمنتجاتها، من بينهم نجم كرة السلة جويل إمبيد، ولاعب كرة القدم هاري كين. تُعرف شركة '3 جي كابيتال'، ومقرها في نيويورك، بأنها تنفذ عدداً محدوداً من الصفقات الضخمة، وتدير استثماراتها على المدى الطويل. تأسست في عام 2004، وسجّلت أولى صفقاتها البارزة في 2010 حين استحوذت على علامة 'برغر كينغ' (Burger King)، قبل أن تدمجها لاحقاً مع سلسلة 'تيم هورتنز' (Tim Hortons). على الرغم من أن الشركة تأسست على يد المليارديرات البرازيليين خورخي باولو ليمان، ومارسيل تيليس، وكارلوس سيكوبييرا، إلا أنها تدار حالياً من قبل الشريكين التنفيذيين أليكس بيرينغ ودانيال شوارتز، في حين يحتفظ المؤسسون بحصص استثمارية كبيرة إلى جانب شركاء آخرين ومستثمرين خارجيين. يُذكر أيضاً أن ابن ليمان، وهو مارك ليمان، إلى جانب سيكوبييرا، من المستثمرين في شركة تصنيع أحذية الجري 'أون هولدينج' (On Holding AG). بحسب البيان، سيحصل المساهمون في 'سكتشرز' على 57 دولاراً نقداً للسهم، بالإضافة إلى وحدة مساهمة غير قابلة للتداول في الشركة الأم الجديدة التي سيتم تأسيسها. من المتوقع أن تمتلك '3 جي كابيتال' 80% من الوحدات القائمة عند إغلاق الصفقة. في حين حققت الشركة عوائد مرتفعة من استثمارها في 'برجر كينج'، والتي أصبحت لاحقاً تحت مظلة 'ريستورانت براندز إنترناشونال' (.Restaurant Brands International Inc) فإن استحواذها المشترك مع 'وارن بافيت' على شركتي 'هاينز' و'كرافت' لم يحقق النجاح ذاته، حيث تخارجت '3 جي كابيتال' من شركة 'كرافت هاينز' قبل سنوات. يعد الاستحواذ على 'سكتشرز' أول صفقة كبرى لـ'3 جي كابيتال' منذ أواخر عام 2021، عندما استحوذت على حصة 75% في شركة 'هنتر دوجلاس' (Hunter Douglas) المتخصصة في تغطيات النوافذ.
تحيا مصر
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
الأسهم الصينية المتداولة في أميركا تواجه شبح الشطب
أشار محللين إلى احتمال شطب وزير الخزانة الأميركي: جميع الخيارات مطروحة على الطاولة في إطار المفاوضات التجارية مع الصين وقال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، إن جميع الخيارات مطروحة على الطاولة في إطار المفاوضات التجارية مع الصين التي يرصدها تقييم المخاطر التي تواجه أكثر من 200 شركة صينية مدرجة في الولايات المتحدة ونشر محللين في كل من "جيه بي مورغان تشيس" و"مورغان ستانلي" و"جيفريز فاينانشال غروب" (.Jefferies Financial Group Inc) و"يو بي إس" مذكرات بحثية تتناول تقييم المخاطر التي تواجه أكثر من 200 شركة صينية مدرجة في الولايات المتحدة، ويبلغ إجمالي قيمتها السوقية نحو 1.1 تريليون دولار. متحدث المجلس الصيني: لقد أصبح فرض الولايات المتحدة المتتالي للتعريفات الجمركية المرتفعة بشكل مفرط على الصين مجرد لعبة أرقام وقال متحدث المجلس الصيني: لقد أصبح فرض الولايات المتحدة المتتالي للتعريفات الجمركية المرتفعة بشكل مفرط على الصين مجرد لعبة أرقام، دون أي أهمية اقتصادية حقيقية، إنها تكشف فقط عن ممارسة الولايات المتحدة المتمثلة في تسليح التعريفات الجمركية كأداة للتنمر والإكراه، مما يحول نفسها إلى مزحة. وتابع، إذا أصرت الولايات المتحدة على مواصلة لعبة الأرقام هذه بالتعريفات الجمركية، فلن تنخرط الصين. ومع ذلك، إذا استمرت الولايات المتحدة في الإضرار بشكل كبير بمصالح الصين، فستتخذ الصين تدابير مضادة بحزم وتقاتل حتى النهاية. وأشارت الخبيرة الاقتصادية إريكا يورك، نائبة رئيس قسم السياسة الضريبية الفيدرالية في مركز السياسة الضريبية الفيدرالية التابع لمؤسسة الضرائب، إلى أن الرسوم الجمركية الإجمالية التي فرضها ترامب بنسبة 145% على الواردات الصينية ستوقف معظم التجارة بين الولايات المتحدة والصين. وكشفت منظمة التجارة العالمية، عن توقعها بانخفاض حجم التجارة بين أمريكا والصين بنسبة 80%. وقالت الإعلامية إنجي عهدي، إنّ الرسوم الجمركية الأمريكية المضادة دخلت حيز التنفيذ، حيث فرضت الولايات المتحدة رسومًا ضخمة على السلع الصينية. وتابعت عهدي، أنّه في المقابل، ردت الصين بتطبيق رسوم إضافية على السلع الأمريكية وأن هذه التصعيدات الجمركية قد تضع الولايات المتحدة والصين في مواجهة مباشرة، مما يزيد التكهنات بأن الاقتصادين الأكبر في العالم قد يتجهان نحو حرب استنزاف اقتصادي. وأردفت، تشعر بكين بأنها محاصرة نتيجة تكثيف الهجمات الحمائية من واشنطن، حيث تشمل الرسوم الجديدة تعريفات بنسبة 104% على بعض السلع الصينية.
أخبار مصر
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
الأسهم الصينية المتداولة في أميركا تواجه شبح الشطب
امتد النزاع التجاري المتصاعد بين واشنطن وبكين ليطال الأسهم الصينية المدرجة في الولايات المتحدة، وسط سيناريوهات محللين تشير إلى احتمال شطب هذه الشركات من البورصات الأميركية.قال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسينت، رداً على سؤال بشأن شطب هذه الشركات، إن 'جميع الخيارات مطروحة على الطاولة' في إطار المفاوضات التجارية مع الصين. على الرغم من عدم صدور تفاصيل إضافية، فإن محللين في كلٍ من 'جيه بي مورغان تشيس' و'مورغان ستانلي' و'جيفريز فاينانشال غروب' (.Jefferies Financial Group Inc) و'يو بي إس' نشروا مذكرات بحثية تتناول تقييم المخاطر التي تواجه أكثر من 200 شركة صينية مدرجة في الولايات المتحدة، ويبلغ إجمالي قيمتها السوقية نحو 1.1 تريليون دولار.قد تكون شركة 'بي دي دي هولدينغز' (.PDD Holdings Inc) المالكة لمنصة التجارة الإلكترونية منخفضة الأسعار 'تيمو' (Temu)، إلى جانب 'فيب شوب' (.Vipshop Holdings Ltd) و'تال إديوكيشن' (TAL Education Group)، من بين الأكثر تضرراً من هذا السيناريو. إذ تفتقر هذه الشركات إلى إدراج موازٍ في بورصة هونغ كونغ، يمكن تحويل أسهمها المدرجة في أميركا إليه.بحسب تقديرات 'جيه بي مورغان'، فإن شطب هذه الشركات قد يؤدي إلى حذفها من المؤشرات العالمية، ما قد يتسبب في تدفقات مالية خارجة تصل إلى نحو 11 مليار دولار، منها 9.4 مليار دولار مرتبطة بشركة 'بي دي دي' وحدها.على الرغم من هذه التهديدات، فإن مؤشر 'ناسداك غولدن دراغون تشاينا'، وهو مؤشر مرجّح بالقيمة السوقية يضم الشركات الصينية المدرجة في الولايات المتحدة، لم يُظهر حتى الآن تأثراً كبيراً، إذ انخفض بنسبة 0.5% منذ بداية العام، متفوقاً على مؤشر 'إس آند بي 500' الذي تراجع بنسبة 8% في الفترة نفسها.الشطب يتصدر الواجهة مجدداًيُعد هذا السيناريو مألوفاً لدى المستثمرين في الأسهم الصينية المدرجة بالولايات المتحدة، إذ خضعت هذه الشركات للتدقيق خلال الولاية الأولى للرئيس دونالد ترمب، في ظل النزاع بين بكين وواشنطن حول ممارسات التدقيق المحاسبي.على الرغم من أن هذا الملف جرت تسويته فعلياً في عام 2022، فقد عاد إلى الواجهة في بداية الولاية الثانية لترمب، حين أصدر أمراً تنفيذياً يطالب الحكومة بتكثيف التدقيق في الاستثمارات الأميركية داخل الشركات الصينية.تملك الإدارة الأميركية أدوات عدة لتنفيذ عملية الشطب. لجنة الأوراق المالية والبورصات الأميركية بإمكانها أن تأمر البورصات بشطب الشركات الصينية، أو تلك التي مقرها هونغ كونغ، أو سحب تسجيلها بالكامل ومنعها من التداول، حتى في السوق خارج البورصة، حيث لا تزال شركات مثل 'ديدي غلوبال' (.Didi Global Inc) و'لاكن كوفي' (.Luckin Coffee Inc) تُتداول رغم انسحابها من الأسواق الرسمية.كما يمكن للجنة تفعيل صلاحيات الطوارئ لتعليق التداول، وإن كان هذا الخيار قد يكتسب زخماً أكبر إذا جاء بمبادرة من البيت الأبيض.من الخيارات الأخرى أن تصدر اللجنة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
الجزيرة
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
مكاسب قوية للأسهم الأميركية نهاية أسبوع مضطرب بسبب الحرب التجارية
سجلت وول ستريت مكاسب قوية -الجمعة- مع استهلال البنوك الكبرى موسم تقارير أرباح الربع الأول واختتام المستثمرين أسبوعا مضطربا مليئا بالتقلبات الشديدة التي تحركها فوضى الحرب التجارية متعددة الجبهات التي يشنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. واختتمت المؤشرات الثلاثة الرئيسية للأسهم الأميركية الجلسة على ارتفاع حاد بعد تأكيدات من سوزان كولينز رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي في بوسطن أن البنك مستعد لإبقاء الأسواق المالية تعمل إذا دعت الحاجة إلى ذلك. وسجلت المؤشرات الثلاثة مكاسب مقارنة بإغلاق يوم الجمعة الماضي. ووفقا للبيانات الأولية: صعد المؤشر "ستاندرد آند بورز 500" 1.73% ليغلق عند 5359.40 نقطة. تقدم المؤشر "ناسداك المجمع" 1.97% إلى 16710.54نقطة. قفز المؤشر "داو جونز الصناعي" 1.53% إلى 40201.28 نقطة. وتأثرت الأسهم سلبا طوال الأسبوع بفرض رسوم جمركية ، ثم بإعفاءات مؤقتة على البضائع الأوروبية، وتصاعد في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وقال جريج باسوك الرئيس التنفيذي لشركة "إيه.إكس.إس إنفيستمينتس" في نيويورك "يبحث المستثمرون وسط هذا الشد والجذب عن بعض العلامات الإيجابية على انحسار حالة عدم اليقين التي تؤثر بالفعل على السوق". إعلان وردت بكين على أحدث زيادة من ترامب للرسوم الجمركية إلى معدل فعلي قدره 145%. وتسببت الحرب التجارية في تقلبات حادة في السوق خلال اليوم، ودفعت توقعات المستهلكين للتضخم على المدى القريب إلى أعلى مستوياتها منذ 1981. وبدأت فترة صدور تقارير أرباح الربع الأول بداية قوية، وسجلت بنوك "جيه.بي مورغان تشيس" و"مورغان ستانلي" و"ويلز فارغو" جميعا أرباحا أفضل من المتوقع، لكن التحذيرات من احتمال تباطؤ الاقتصاد بسبب النزاعات التجارية ثبطت من حماس القطاع.
أرقام
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- أرقام
لماذا لا يكترث ترامب بارتفاع أسعار السيارات المرتقب في الولايات المتحدة؟
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه "لا يُبالي على الإطلاق" إذا قرّر صانعو السيارات رفع أسعار مركباتهم، وذلك في رده على سؤال بشأن الرسوم الجمركية المرتقبة على السيارات المستوردة. وفي مقابلة مع شبكة "NBC" السبت، سُئل ترامب ما إذا كان قد نبّه رؤساء شركات السيارات الأجنبية من رفع أسعار السيارات على المستهلكين، رداً على الرسوم التي يعتزم فرضها بنسبة 25% الأسبوع المقبل، فأجاب: "لا، لم أقل ذلك إطلاقاً. لا أهتم إذا رفعوها، فالناس سيبدأون بشراء السيارات الأميركية". وأضاف ترامب: "آمل أن يرفعوا الأسعار، لأن ذلك سيدفع الناس لشراء سيارات مصنّعة في أميركا"، مردّداً عبارة "لا يهمّني" مراراً. وتستهدف الرسوم الجمركية على السيارات حجم تجارة تبلغ قيمتها نحو 240 مليار دولار، فيما تمثل السيارات المستوردة ونقلات الخفيف نحو نصف عدد المركبات البالغ 16 مليوناً التي بيعت في الولايات المتحدة العام الماضي. واعتباراً من 3 مايو، ستمتد الرسوم لتشمل مكونات رئيسية مثل المحرّكات ونواقل الحركة والأنظمة الكهربائية، مع احتمال توسيعها لاحقاً. وستُستثنى في البداية القطع التي تلتزم بشروط اتفاق التجارة الحرة بين الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. ويتوقّع أن ترتفع أسعار السيارات بمعدّل آلاف الدولارات، حيث قدّرت "جيه بي مورغان تشيس" أن ترتفع بنسبة 11% في المتوسط. وفي موضوع آخر، كرر الرئيس الأميركي رغبته في ضمّ غرينلاند، قائلاً إن "هناك احتمالاً جيداً" للقيام بذلك من دون اللجوء إلى القوة العسكرية، لكنه أشار إلى أنه لا يستبعد أي خيار.
