logo
#

أحدث الأخبار مع #جيوجيد

العراق يطلق مشروعا متكاملا في البصرة بطموحات تنموية كبرى
العراق يطلق مشروعا متكاملا في البصرة بطموحات تنموية كبرى

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • روسيا اليوم

العراق يطلق مشروعا متكاملا في البصرة بطموحات تنموية كبرى

أعلنت وزارة النفط العراقية، اليوم الأربعاء، توقيع عقد مشروع جنوب البصرة المتكامل مع ائتلاف شركتين صينية ومحلية. وذكر بيان للوزارة أن "نائب رئيس مجلس الوزراء لشؤون الطاقة وزير النفط حيان عبد الغني السواد أعلن أن الوزارة وقعت عقدا جديدا، لتنفيذ مشروع متكامل، وهي صيغة تنفذها الوزارة لأول مرة، جاء ذلك خلال رعايته مراسم توقيع عقد مشروع جنوب البصرة المتكامل". وأكد الوزير أن "المشروع يمثل طفرة نوعية في تطوير الثروة النفطية ودعم الاقتصاد العراقي، حيث يتضمن تطوير الإنتاج في حقل الطوبة من 20 ألف برميل إلى 100 ألف برميل باليوم، وإنشاء مصفى بمواصفات عالية الجودة بطاقة 200 ألف برميل، فضلا عن إنشاء معمل للبتروكيمياويات بطاقة 620 ألف طن سنويا، وإنشاء معملا للأسمدة بطاقة 520 ألف طن سنويا، فضلا عن إنشاء محطتين الأولى محطة كهرباء حرارية بطاقة 650 ميكاواط، وسيتم الاستفادة من الفائض من التيار الكهربائي المنتج، لرفده إلى الشبكة الوطنية للكهرباء، فضلا عن إنشاء محطة كهرباء أخرى بالاعتماد على الطاقة الشمسية تنتج 400 ميكاواط". وأشار الى أن "المشروع وبصيغته المتكاملة يساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية للبلاد، فضلا عن توفير فرص عمل لآلاف من الأيدي العاملة العراقية في المشاريع التي سيتم تنفيذها". وتابع البيان، أن "مراسم التوقيع التي تمت بين شركة نفط البصرة وائتلاف شركتي جيوجيد الصينية وهلال البصرة، حضرها وكيل الوزارة لشؤون التوزيع ووكيل الوزارة لشؤون الاستخراج ووكيل الوزارة لشؤون الغاز ووكيل الوزارة لشؤون التصفية والمدراء العامون للشركات والدوائر المعنية في الوزارة". المصدر: واع أعلنت وزارة النفط العراقية، اليوم الثلاثاء، عن رفض إجراءات وزارة الثروات الطبيعية بإقليم كردستان العراق لاستثمار حقلين في السليمانية.

الصين تعزز مصالحها في العراق وتدعم بغداد في قطاعات استراتيجية ضخمة
الصين تعزز مصالحها في العراق وتدعم بغداد في قطاعات استراتيجية ضخمة

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • سبوتنيك بالعربية

الصين تعزز مصالحها في العراق وتدعم بغداد في قطاعات استراتيجية ضخمة

الصين تعزز مصالحها في العراق وتدعم بغداد في قطاعات استراتيجية ضخمة الصين تعزز مصالحها في العراق وتدعم بغداد في قطاعات استراتيجية ضخمة سبوتنيك عربي تعمل الصين بشكل منهجي وناجح على تعزيز مصالحها الاقتصادية في العراق، وستساعد الصين العراق على تعزيز أمن الطاقة وتنويع اقتصاده المعتمد على تصدير النفط. 22.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-22T09:53+0000 2025-05-22T09:53+0000 2025-05-22T09:53+0000 العراق أخبار العراق اليوم اقتصاد العالم العربي ووقع تحالف شركتي "جيوجيد" و"هلال البصرة" الصينيتين عقداً مع شركة نفط البصرة العراقية، لبناء أول مشروع متكامل في العراق جنوب البصرة.ويشمل المشروع إنشاء مصفاة للنفط، ومصنع للبتروكيماويات، ومصنع للأسمدة، ومحطات للطاقة الحرارية والطاقة الشمسية. وقال وزير النفط العراقي حيان عبد الغني السواد في هذا الصدد، إن "المشروع يمثل نقلة نوعية في تنمية الثروة النفطية للبلاد ودعم الاقتصاد الوطني".وفي يناير/كانون الثاني، أقيم حفل وضع حجر الأساس لمقر تشغيلي جديد لحقل غرب القرنة 1 النفطي في البصرة، بوساطة صينية، بعد وقت قصير من تولي شركة البترول الوطنية الصينية، دور المقاول الرئيسي للحقل من شركة إكسون موبيل.وتعكس قيادة الصين للعمليات في غرب القرنة 1 الرؤية المشتركة للأطراف لتعميق التعاون الاقتصادي والتجاري، وستكون الخبرة المكتسبة هناك مطلوبة في تنفيذ المشروع المعقد في جنوب البصرة.وأضاف دولغوف: "الغرب لديه نفوذ قوي إلى حد ما في العراق، وخاصة من خلال الاحتكارات الأمريكية، لكن العراق جزء مما يسمى محور المقاومة، الذي كان بقيادة إيران وشمل سوريا وحزب الله في لبنان وأنصار الله في اليمن، وبعد التغيرات السياسية في سوريا ضعف المحور لكنه بقي، وهذا يدفع العراق إلى تنويع علاقاته المالية والاقتصادية والسياسية بشكل أكثر نشاطا".وأردف: "إن تعزيز الصين لمصالحها الاقتصادية في العراق أمر منطقي تماما. لقد استمر هذا الأمر لفترة طويلة جدًا، بشكل منهجي وناجح تمامًا. ويشكل العراق مثالاً واحداً على كيفية قيام القيادة الصينية بتعزيز المصالح الاقتصادية والسياسية الصينية في الشرق الأوسط والدول الأفريقية".ويعد مشروع جنوب البصرة المتكامل أحد أهم الأصول التي استحوذت عليها الصين في العراق في الآونة الأخيرة.بينها دولة عربية... أكبر 10 دول منتجة للفستق في العالمبـ"30 مليار دولار"... دولة عربية توقع أكبر صفقة نفطية في تاريخها العراق سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العراق, أخبار العراق اليوم, اقتصاد, العالم العربي

العراق يوقع عقد مشروع جنوب البصرة النفطي المتكامل مع شركة صينية
العراق يوقع عقد مشروع جنوب البصرة النفطي المتكامل مع شركة صينية

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • العربية

العراق يوقع عقد مشروع جنوب البصرة النفطي المتكامل مع شركة صينية

أعلنت وزارة النفط العراقية ، اليوم الأربعاء، توقيع عقد مشروع جنوب البصرة المتكامل مع ائتلاف شركتين صينية ومحلية. وقال وزير النفط العراقي، حيان عبدالغني، إن "المشروع يمثل طفرة نوعية في تطوير الثروة النفطية ودعم الاقتصاد العراقي، حيث يتضمن تطوير الإنتاج في حقل الطوبة من 20 ألف برميل إلى 100 ألف برميل يوميًا، وإنشاء مصفى بمواصفات عالية الجودة بطاقة 200 ألف برميل". وأضاف أن "المشروع يضم أيضًا مصنعًا للبتروكيمياويات بطاقة 620 ألف طن سنويًا، ومصنعًا للأسمدة بطاقة 520 ألف طن سنويًا، ومحطتين الأولى محطة كهرباء حرارية بطاقة 650 ميغاواط، وسيتم الاستفادة من الفائض من التيار الكهربائي المنتج لدعم الشبكة الوطنية للكهرباء، فضلًا عن إنشاء محطة كهرباء أخرى بالاعتماد على الطاقة الشمسية تنتج 400 ميغاواط"، وفق وكالة الأنباء العراقية "واع". وأشار عبدالغني إلى أن عقد المشروع تم توقيعه بين شركة نفط البصرة وائتلاف شركتي جيوجيد الصينية وهلال البصرة. وقال وكيل وزارة النفط لشؤون الاستخراج، باسم محمد، إن "العقد يأتي ضمن استراتيجية الوزارة في تنفيذ المشاريع المتكاملة التي ستحقق عوائد مالية كبيرة تدعم الاقتصاد العراقي، فضلًا عن استقطاب الشركات الكبرى وتشغيل الأيدي العاملة العراقية".

صراع في العراق بين التنمية والبيئة.. هور الحويزة يدفع ثمن عائدات النفط (صور)
صراع في العراق بين التنمية والبيئة.. هور الحويزة يدفع ثمن عائدات النفط (صور)

شفق نيوز

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شفق نيوز

صراع في العراق بين التنمية والبيئة.. هور الحويزة يدفع ثمن عائدات النفط (صور)

شفق نيوز/ يشهد هور الحويزة في محافظة ميسان موجة استكشافات نفطية تقول السلطات إنها "تأتي ضمن خطط تطوير القطاع النفطي وتحسين الإيرادات المالية"، فيما يحذر سكان محليون ونشطاء بيئيون من أن هذه التحركات تُهدد الصحة العامة والتنوع البيولوجي، وتتناقض مع التزامات العراق تجاه منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) التي أدرجت أهوار البلاد على لائحة التراث العالمي عام 2016. "حقل نفطي أم شريان مائي؟" في شباط/فبراير 2023، أعلنت الحكومة العراقية توقيع عقود 'الجولة الخامسة' من جولات التراخيص النفطية، متضمنةً تطوير ستة حقول ورُقع استكشافية، بينها حقل الحويزة الممتد على مساحة 17 كيلومتراً طولاً و8 كيلومترات عرضاً، والذي أُحيل إلى شركة "جيو جيد الصينية، وإثر ذلك، تصاعدت المخاوف من أن أعمال التنقيب والحفر في منطقة مدرجة على لائحة التراث العالمي ستُلحق ضرراً كبيراً بالتنوع الإحيائي، فضلاً عن انتهاك شروط اتفاقية "رامسار" للأراضي الرطبة. يؤكد النائب عن محافظة ميسان جاسم الموسوي، في تصريح لوكالة شفق نيوز، أن 'الأهوار تشكل العمود الفقري لحياة السكان المحليين، فهي مصدر رزقهم من زراعة وتربية حيوانات وصناعة القصب والبردي وصيد الأسماك والطيور'. ويشير إلى أنه قدّم في مجلس النواب، عدداً من المقترحات بشأن مخاطر تطوير حقل الحويزة النفطي 'من دون جدوى' يقول الموسوي إن 'محافظة ميسان تُغدق على موازنة الدولة الاتحادية بما يقرب من 14 مليار دولار سنوياً من عائدات النفط، لكنها لا تتلقى سوى نصف مليار دولار تقريباً في الموازنة؛ وهذا ليس عادلاً'. ويلفت إلى أن 'الحكومة تريد تطوير حقل الحويزة النفطي، في خطوة تعكس جهلاً بقيمة الأهوار وتجاهلاً لتداعياتها الصحية والبيئية والاقتصادية على المواطنين'. تمّ اكتشاف التركيب الجيولوجي لحقل الحويزة عام 1975 خلال مسوحات أجرتها شركة (CGG) الفرنسية. بيد أن الناشط البيئي مرتضى الجنوبي يشير إلى أن "السلطات عمدت إلى تجفيف نهر الحويزة نهاية عام 2021، فيما تتواصل المناشدات بإنقاذ الهور"، مضيفاً أن 'ما يشاع عن توفير المياه للأهوار عارٍ عن الصحة'. ويتابع في حديثه لوكالة شفق نيوز: 'عندما بدأت عمليات الاستكشاف النفطي تفاقمت موجة نزوح الأهالي من هور الحويزة، وباتت عوائل قليلة فقط تعيش قرب المنطقة'. ويشدّد على أن 'هور الحويزة هو هويتنا الجنوبية، ولن نسمح باستغلاله. إذا أصرت الحكومة على المضي قدماً في مشاريع النفط، سنلجأ إلى احتجاجات موسّعة'. وتتزامن عملية الاستكشاف مع الجفاف الذي يتعرض له هور الحويزة، فيما تؤكد وزارة الموارد المائية وجود تنسيق بينها وبين وزارة النفط بشأن الاطلاقات المائية. "مناطق الاستكشافات تؤطّر بسدود ترابية لمنع تسلل الملوثات إلى مياه الهور، وأن المشاريع النفطية ستعود بالنفع على سكان المنطقة من خلال توفير الخدمات وفتح الطرق وتأهيل المناطق التي يجري العمل فيها"، بحسب يقول المتحدث باسم الموارد المائية خالد الشمال لوكالة شفق نيوز. ويؤكد "عدم وجود تقاطع بين المناطق الاستكشافية المعزولة ومياه الاهوار". لكن مسؤول المكتب الإعلامي في مديرية بيئة ميسان عامر البياتي له رأي أخر، إذ يقر بـ'وجود تأثيرات مباشرة للاستكشافات على الصحة والبيئة'. كما يوضح لوكالة شفق نيوز، أن الشركة الصينية المسؤولة عن تطوير الحقل 'لم تبدأ بعدُ بالعمل'، واكتفت بـ'تحديد المواقع ووضع علامات حمراء عليها'. ويضيف أن 'الموافقات البيئية تحدَّد لاحقاً ضمن ضوابط مشددة، فيما يظل قرار تطوير الحقل نفطياً شأناً حكومياً'. وبشكل عام، تشكّل الأهوار خزانًا طبيعيًا يضبط مناسيب المياه في المنطقة، وعند تجفيف أجزاء منها لفتح الطرق أو لتشييد المنشآت النفطية، تتقلص مساحة الهور وتتراجع معدلات تغذية المياه الجوفية والسطحية. وتقع الأهوار في جنوبي العراق ضمن منطقة ما بين النهرين التاريخية (دجلة والفرات)، وتُعدّ من أوسع المسطحات المائية الداخلية في منطقة الشرق الأوسط، وكانت هذه المسطحات المائية على مدى قرون موطنًا فريدًا للسكان المحليين الذين امتهنوا صيد الأسماك وتربية الجواميس وصناعة القصب والبردي، ما خلق تراثًا ثقافيًا ومجتمعيًا متجذرًا. أُدرجت الأهوار العراقية على لائحة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) عام 2016، ضمن ملف حمل عنوان: "الأهوار (الأهوار الوسطى والحويزة والحمار الشرقية والغربية) ومدن بلاد ما بين النهرين القديمة". جاء هذا الإدراج اعترافًا بالقيمة الاستثنائية للأهوار من حيث التنوع الإحيائي والثراء الطبيعي، بالإضافة إلى ارتباطها ببقايا مدن حضارية من حقبة بلاد ما بين النهرين، مثل أور وأوروك وأريدو، التي شكّلت مهدًا للحضارة السومرية. لكن الخبير البيئي أحمد صالح نعمة يرى أن 'عمليات الحفر والتنقيب في قلب هور الحويزة، ستؤثر مباشرةً على صحة مواطني محافظة ميسان وعلى مياه الأهوار وسكانها'. ويلفت نعمة إلى أن 'عقد التطوير يمتد إلى ثلاث سنوات، ولم تبدأ عمليات الحفر حتى الآن، لكن الفرق الزلزالية حددت مواقع النفط تمهيداً للمرحلة المقبلة، كما أن مشروع تطوير حقل الحويزة النفطي سيمضي قدما رغم التحذيرات والمحددات البيئية التي تمنع للقيام بمشاريع متداخلة مع الاهوار"، منوها الى انه "يمكن للناشطين البيئيين والاهالي التحرك لمعارضة الاستكشاف النفطي، خاصة وان الحقل يقع في قلب هور الحويزة". في السياق نفسه، يؤكد الناشط المحلي مصطفى هاشم، وهو من سكان منطقة الحويزة، أن 'الآليات دخلت فعلياً إلى منطقة تشكّل امتداداً مباشراً للهور، ما يُعد خرقاً لاتفاقية (رامسار) الدولية وتعهّدات العراق بحماية هذا النظام البيئي الفريد'. ويضيف أن 'تلك التطويرات النفطية بمثابة تقويض لجهود حماية الأهوار وسكانها تحت يافطة التنمية الاقتصادية'. ويذكر ان "دخول الآليات يعد انتهاكا لكل التعهدات التي وقعها العراق لحماية المكون البيئي الفريد من أي ضرر"، لافتا الى ان "عمليات تطوير الحقل النفطي هي بمثابة تدمير للاهوار والسكان تحت غطاء التنمية الاقتصادية". وتعاني الأهوار منذ سنوات من شحّ المياه نتيجة بناء السدود في دول الجوار وتغيّر المناخ وارتفاع درجات الحرارة، ما أدّى إلى تقلص مساحاتها وجفاف مساحات كبيرة منها. ومع ذلك بدأت الحكومة العراقية في تنظيم جولات تراخيص نفطية منذ عام 2009، ما فتح الباب أمام شركات عالمية مثل 'بي بي'، و'إكسون موبيل'، و'لوك أويل'، و'بتروتشاينا' وغيرهم لتطوير حقول عملاقة مثل الرميلة وغرب القرنة ومجنون، وصولاً إلى الجولات الأخيرة التي شهدت استكشافات في مناطق الأهوار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store