logo
#

أحدث الأخبار مع #جيوفري

انتحار فيرجينيا جيوفري ينهي آمال الأمير أندرو  في العودة إلى الحياة الملكية
انتحار فيرجينيا جيوفري ينهي آمال الأمير أندرو  في العودة إلى الحياة الملكية

الإمارات اليوم

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

انتحار فيرجينيا جيوفري ينهي آمال الأمير أندرو في العودة إلى الحياة الملكية

تلاشت آمال الأمير أندرو، دوق يورك، في العودة إلى الحياة الملكية تماماً، بعد انتحار فيرجينيا جيوفري، السيدة التي سبق أن اتهمته بالاعتداء الجنسي في قضية مدنية انتهت بتسوية مالية. وقد وُجدت جيوفري، البالغة من العمر 41 عاماً، متوفاة في مزرعتها الواقعة غرب أستراليا، الأسبوع الماضي، فيما وصفته السلطات بأنه انتحار لا تحيط به شبهات جنائية. وكانت جيوفري قد حصلت على تسوية مالية قدرها 12 مليون جنيه إسترليني (نحو 15.2 مليون دولار) من الأمير أندرو في عام 2022، لإنهاء القضية من دون اعتراف منه بالذنب. ورغم نفيه المستمر لأي سلوك غير لائق، كان الأمير أندرو يأمل في استعادة مكانته داخل العائلة المالكة، إلا أن مصادر مقربة من القصر الملكي أكدت أن فرص عودته أصبحت معدومة، وقالت إن «باب العودة إلى الحياة الملكية أغلق نهائياً». وكان الأمير أندرو، الذي أمضى العطلة الأسبوعية في منزله الملكي، انضم أخيراً إلى الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا لحضور قداس عيد الفصح، حيث كان حريصاً على العودة إلى الحياة الملكية. لكن في أعقاب الإعلان عن وفاة جيوفري، ألغى الأمير أنشطته المعتادة نهاية الأسبوع، ومنها ركوب الخيل، وظهر لفترة وجيزة فقط برفقة زوجته السابقة، سارة فيرغسون، خلال نزهة مع كلابهما. وكانت جيوفري قد زعمت سابقاً بأنها تعرضت للاستغلال الجنسي من قبل شخصيات بارزة عندما كانت مراهقة، بعد أن تم الاتجار بها من قِبل رجل الأعمال الأميركي الراحل، جيفري إبستين، كما تلقت تعويضات مالية من صندوق ضحايا «إبستين»، ويُعتقد أيضاً أنها حصلت على تعويضات ضخمة من سيدة المجتمع البريطانية المدانة، وهي صديقة «إبستين»، غيسلين ماكسويل، بعد أن وصفتها بـ«الكاذبة». وفي رسالة مؤثرة عُثر عليها بعد وفاتها، دعت جيوفري إلى التكاتف في الدفاع عن حقوق ضحايا الاعتداءات الجنسية، وقالت فيها: «أيها الأمهات والآباء والأخوات والإخوة، علينا أن نظهر بأننا نقف معاً لنقاتل من أجل مستقبل آمن للضحايا»، وقد نشرت الرسالة أماندا روبرتس، زوجة شقيقها، عبر الإنترنت، مؤكدة التزام العائلة بمواصلة إرث جيوفري في الدفاع عن الناجين من الاستغلال. واعتبرت عائلة جيوفري أن وفاتها نتيجة لما وصفوه بـ«الثمن الباهظ للإساءة»، وأكدت العزم على تكريم ذكراها من خلال مواصلة جهودها في هذا المجال، كما نشر شقيقها داني ويلسون صوراً عائلية مؤثرة لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تسلط الضوء على جوانب من حياتها قبل أن تُعرف بقضيتها ضد الأمير. عن «ميرور»

كشفت أشهر الفضائح في أمريكا.. رحيل مأساوي لفيرجينيا جيوفري
كشفت أشهر الفضائح في أمريكا.. رحيل مأساوي لفيرجينيا جيوفري

أخبارنا

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبارنا

كشفت أشهر الفضائح في أمريكا.. رحيل مأساوي لفيرجينيا جيوفري

أخبارنا : في خبر أثار صدمة واسعة، أعلنت عائلة فيرجينيا جيوفري -إحدى أبرز الناجيات من شبكة الاتجار الجنسي التي أدارها الملياردير الأمريكي جيفري إبستين- عن وفاتها منتحرة في مزرعتها ببلدة نيرغابي، غربي أستراليا، يوم (الجمعة) عن عمر 41 عاماً، بعد رحلة من النضال، كانت فيها رمزاً للشجاعة في مواجهة الظلم، لكنها لم تتمكن من تحمل وطأة الإساءات التي عانت منها طوال حياتها. وبحسب بيان عائلتها، تم العثور على فيرجينيا جيوفري متوفاة في مزرعتها الواقعة في بلدة نيرغابي، على بعد 80 كيلومتراً شمال بيرث، وأكدت العائلة أنها أنهت حياتها بنفسها، مشيرة إلى أن «وطأة الإساءات الجنسية والاتجار التي تحملتها طوال حياتها أصبحت لا تُطاق»، وصفتها عائلتها بـ«المحاربة الشرسة» التي «أضاءت طريق الناجين» مؤكدة أن حبها لأطفالها الثلاثة، كريستيان ونواه وإيميلي، كان الدافع الأكبر لنضالها. وقبل أسابيع من وفاتها، أثارت جيوفري القلق بمنشورات غامضة على وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك إشارة إلى تعرضها لحادث حافلة وتوقعها أن «يتبقى لها أربعة أيام للعيش»، وأثارت هذه المنشورات تكهنات واسعة بعد وفاتها، إذ رفض البعض تصديق أن وفاتها كانت انتحاراً، مشيرين إلى دورها الحساس في قضية إبستين. وُلدت فيرجينيا روبرتس في كاليفورنيا، ونشأت في فلوريدا، حيث عاشت طفولة مضطربة، وفي سن مبكرة، تعرضت للإساءة الجنسية من صديق للعائلة، ما دفعها للهروب من المنزل والعيش في الشوارع، وفي 1999، التقت بغيسلين ماكسويل، الشريكة السابقة لإبستين، التي جندتها لتصبح إحدى ضحاياه، وبين 1999 و2002، تعرضت جيوفري للاستغلال الجنسي من قبل إبستين وأُجبرت على تقديم خدمات جنسية لشخصيات بارزة، من بينهم الأمير أندرو. وفي 2010، خرجت جيوفري علناً بقصتها، لتصبح واحدة من أوائل من طالبوا بمحاسبة إبستين، وساهمت شهادتها في إدانة ماكسويل عام 2021، وحققت تسوية مالية مع الأمير أندرو عام 2022، تضمنت تبرعاً كبيراً لمؤسستها الخيرية «SOAR» التي تدعم الناجين من الاتجار الجنسي. وكان الملياردير الأمريكي جيفري إبستين قد أدار شبكة اتجار جنسي معقدة استهدفت فتيات قاصرات، بعضهن في سن 14 عاماً، بين التسعينات وأوائل الألفين، بمساعدة غيسلين ماكسويل، استدرج إبستين الفتيات الضعيفات، غالباً من خلفيات فقيرة، تحت ذريعة تقديم وظائف مثل التدليك، قبل استغلالهن جنسياً وإجبارهن على خدمة شبكة من الأثرياء والنافذين. وفي 2008، توصل إبستين إلى صفقة سرية مع السلطات الأمريكية لتجنب الملاحقة الفيدرالية، لكن الضغط العام، الذي قادته جيوفري وناجيات أخريات، أدى إلى اعتقاله عام 2019 بتهم الاتجار الجنسي، لكنه انتحر في زنزانته قبل المحاكمة، ما أحبط آمال الضحايا في تحقيق العدالة الكاملة، ماكسويل، من جانبها، حُكم عليها بالسجن 20 عاماً عام 2022.

كشفت أشهر الفضائح في أمريكا.. رحيل مأساوي لفيرجينيا جيوفري
كشفت أشهر الفضائح في أمريكا.. رحيل مأساوي لفيرجينيا جيوفري

رؤيا نيوز

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رؤيا نيوز

كشفت أشهر الفضائح في أمريكا.. رحيل مأساوي لفيرجينيا جيوفري

في خبر أثار صدمة واسعة، أعلنت عائلة فيرجينيا جيوفري -إحدى أبرز الناجيات من شبكة الاتجار الجنسي التي أدارها الملياردير الأمريكي جيفري إبستين- عن وفاتها منتحرة في مزرعتها ببلدة نيرغابي، غربي أستراليا، يوم الجمعة عن عمر 41 عاماً، بعد رحلة من النضال، كانت فيها رمزاً للشجاعة في مواجهة الظلم، لكنها لم تتمكن من تحمل وطأة الإساءات التي عانت منها طوال حياتها. وبحسب بيان عائلتها، تم العثور على فيرجينيا جيوفري متوفاة في مزرعتها الواقعة في بلدة نيرغابي، على بعد 80 كيلومتراً شمال بيرث، وأكدت العائلة أنها أنهت حياتها بنفسها، مشيرة إلى أن «وطأة الإساءات الجنسية والاتجار التي تحملتها طوال حياتها أصبحت لا تُطاق»، وصفتها عائلتها بـ«المحاربة الشرسة» التي «أضاءت طريق الناجين» مؤكدة أن حبها لأطفالها الثلاثة، كريستيان ونواه وإيميلي، كان الدافع الأكبر لنضالها. وقبل أسابيع من وفاتها، أثارت جيوفري القلق بمنشورات غامضة على وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك إشارة إلى تعرضها لحادث حافلة وتوقعها أن «يتبقى لها أربعة أيام للعيش»، وأثارت هذه المنشورات تكهنات واسعة بعد وفاتها، إذ رفض البعض تصديق أن وفاتها كانت انتحاراً، مشيرين إلى دورها الحساس في قضية إبستين. وُلدت فيرجينيا روبرتس في كاليفورنيا، ونشأت في فلوريدا، حيث عاشت طفولة مضطربة، وفي سن مبكرة، تعرضت للإساءة الجنسية من صديق للعائلة، ما دفعها للهروب من المنزل والعيش في الشوارع، وفي 1999، التقت بغيسلين ماكسويل، الشريكة السابقة لإبستين، التي جندتها لتصبح إحدى ضحاياه، وبين 1999 و2002، تعرضت جيوفري للاستغلال الجنسي من قبل إبستين وأُجبرت على تقديم خدمات جنسية لشخصيات بارزة، من بينهم الأمير أندرو. وفي 2010، خرجت جيوفري علناً بقصتها، لتصبح واحدة من أوائل من طالبوا بمحاسبة إبستين، وساهمت شهادتها في إدانة ماكسويل عام 2021، وحققت تسوية مالية مع الأمير أندرو عام 2022، تضمنت تبرعاً كبيراً لمؤسستها الخيرية « SOAR » التي تدعم الناجين من الاتجار الجنسي. وكان الملياردير الأمريكي جيفري إبستين قد أدار شبكة اتجار جنسي معقدة استهدفت فتيات قاصرات، بعضهن في سن 14 عاماً، بين التسعينات وأوائل الألفين، بمساعدة غيسلين ماكسويل، استدرج إبستين الفتيات الضعيفات، غالباً من خلفيات فقيرة، تحت ذريعة تقديم وظائف مثل التدليك، قبل استغلالهن جنسياً وإجبارهن على خدمة شبكة من الأثرياء والنافذين. وفي 2008، توصل إبستين إلى صفقة سرية مع السلطات الأمريكية لتجنب الملاحقة الفيدرالية، لكن الضغط العام، الذي قادته جيوفري وناجيات أخريات، أدى إلى اعتقاله عام 2019 بتهم الاتجار الجنسي، لكنه انتحر في زنزانته قبل المحاكمة، ما أحبط آمال الضحايا في تحقيق العدالة الكاملة، ماكسويل، من جانبها، حُكم عليها بالسجن 20 عاماً عام 2022.

انتحار فيرجينيا جيوفري التي اتهمت الأمير أندرو وجيفري إبستين بالاعتداء عليها جنسياً
انتحار فيرجينيا جيوفري التي اتهمت الأمير أندرو وجيفري إبستين بالاعتداء عليها جنسياً

الوسط

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

انتحار فيرجينيا جيوفري التي اتهمت الأمير أندرو وجيفري إبستين بالاعتداء عليها جنسياً

Getty Images انتحرت فيرجينيا جيوفري، التي اتهمت الأمير أندرو وجيفري إبستين بالاعتداء عليها جنسياً، عن عمر يناهز 41 عاما، حسب عائلتها. وكانت جيوفري قد تحدثت مرارا عن المُدانين بارتكاب جرائم جنسية جيفري إبستين وصديقته السابقة غيلين ماكسويل، وزعمت أنهما قاما بالاتجار بها إلى دوق يورك، الأمر أندرو، عندما كانت تبلغ 17 عاماً، وهو ما نفاه الأمير أندرو بشدة. وقالت عائلتها في بيان يوم الجمعة، إن جيوفري كانت "محاربة شرسة في المعركة ضد الاعتداء الجنسي"، وإن "وطأة الاعتداءات ... أصبحت لا تطاق". وأشار البيان إلى أنها "انتحرت بعدما كانت طوال حياتها ضحية الاعتداءات الجنسية والاتجار بالجنس". ويصف البيان جيوفري، وهي أم ثلاثة أبناء، بأنها "النور الذي أضاء درب العديد من الناجين"، وذكر أنها توفيت في مزرعتها في غرب أستراليا. وقالت شرطة غرب أستراليا، إنها استدعيت إلى منزل في منطقة نيرغابي مساء الجمعة، حيث عُثر على جيوفري فاقدة للوعي. وأوضح بيان أن "محققي الجرائم الكبرى يجرون تحقيقاً في الوفاة، والدلائل الأولية تشير إلى أن الوفاة لا تنطوي على شبهة جنائية". عاشت جيوفري، المولودة في الولايات المتحدة، مع أطفالها وزوجها، روبرت، في ضاحية في شمال برث، على الرغم من أن تقارير أشارت مؤخراً إلى أن الزوجين انفصلا بعد 22 عاماً من الزواج. وقبل ثلاثة أسابيع، كتبت جيوفري عبر إنستغرام أنها تعرضت لجروح خطيرة نتيجة حادث سير، وقالت عائلتها لاحقاً إنها لم تكن تنوي الإعلان عنه. في حين شككت الشرطة بخطورة الحادث. Getty Images وفي بيان، وصفت وكيلة أعمالها لفترة طويلة، ديني فون موفلينغ، جيوفري، بأنها "واحدة من أكثر البشر استثنائية الذين كان لي شرف معرفتهم على الإطلاق". وقالت إنها "كانت بمثابة منارة أمل للضحايا الأخريات"، وأضافت أن "تمثيلها كان شرفاً كبيراً لي طوال حياتي". وبعد حديثها العلني عن تعرضها لاعتداءات جنسية، أصبحت جيوفري ناشطة بارزة وارتبطت بشكل وثيق بحركة "أنا أيضاً". واتهمت جيوفري، إبستين وماكسويل، بالاتجار بها إلى الأمير أندرو عندما كانت تبلغ 17 عاماً. وتوصل الأمير، الذي نفى جميع الاتهامات، إلى تسوية خارج المحكمة مع جيوفري في عام 2022. وتضمنت التسوية بياناً أعرب فيه الأمير عن أسفه لارتباطه بإبستين، لكنها لم تتضمن أي اعتراف بالمسؤولية أو اعتذار. وقالت جيوفري إنها باتت ضحية للاتجار بالجنس عندما كانت مراهقة. وقالت إنها التقت ماكسويل، الشخصية البريطانية الاجتماعية، في عام 2000. ومنذ ذلك الحين، قالت إنها تعرفت على الملياردير الأمريكي، إبستين، وزعمت أنها تعرضت على مدار سنوات لاعتداءات منه ومن ورفاقه. وانتحر إبستين في السجن عام 2019، حيث كان ينتظر محاكمته بتهمة الاتجار بالجنس. وأدين سابقاً في عام 2008 بتهمة تحريض قاصر على ممارسة الدعارة. وحُكم على ماكسويل بالسجن 20 عاماً في الولايات المتحدة بسبب دورها في تجارة إبستين واعتدائه الجنسي.

كشفت أشهر الفضائح في أمريكا.. رحيل مأساوي لفيرجينيا جيوفري
كشفت أشهر الفضائح في أمريكا.. رحيل مأساوي لفيرجينيا جيوفري

عكاظ

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • عكاظ

كشفت أشهر الفضائح في أمريكا.. رحيل مأساوي لفيرجينيا جيوفري

تابعوا عكاظ على في خبر أثار صدمة واسعة، أعلنت عائلة فيرجينيا جيوفري -إحدى أبرز الناجيات من شبكة الاتجار الجنسي التي أدارها الملياردير الأمريكي جيفري إبستين- عن وفاتها منتحرة في مزرعتها ببلدة نيرغابي، غربي أستراليا، يوم (الجمعة) عن عمر 41 عاماً، بعد رحلة من النضال، كانت فيها رمزاً للشجاعة في مواجهة الظلم، لكنها لم تتمكن من تحمل وطأة الإساءات التي عانت منها طوال حياتها. وبحسب بيان عائلتها، تم العثور على فيرجينيا جيوفري متوفاة في مزرعتها الواقعة في بلدة نيرغابي، على بعد 80 كيلومتراً شمال بيرث، وأكدت العائلة أنها أنهت حياتها بنفسها، مشيرة إلى أن «وطأة الإساءات الجنسية والاتجار التي تحملتها طوال حياتها أصبحت لا تُطاق»، وصفتها عائلتها بـ«المحاربة الشرسة» التي «أضاءت طريق الناجين» مؤكدة أن حبها لأطفالها الثلاثة، كريستيان ونواه وإيميلي، كان الدافع الأكبر لنضالها. وقبل أسابيع من وفاتها، أثارت جيوفري القلق بمنشورات غامضة على وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك إشارة إلى تعرضها لحادث حافلة وتوقعها أن «يتبقى لها أربعة أيام للعيش»، وأثارت هذه المنشورات تكهنات واسعة بعد وفاتها، إذ رفض البعض تصديق أن وفاتها كانت انتحاراً، مشيرين إلى دورها الحساس في قضية إبستين. وُلدت فيرجينيا روبرتس في كاليفورنيا، ونشأت في فلوريدا، حيث عاشت طفولة مضطربة، وفي سن مبكرة، تعرضت للإساءة الجنسية من صديق للعائلة، ما دفعها للهروب من المنزل والعيش في الشوارع، وفي 1999، التقت بغيسلين ماكسويل، الشريكة السابقة لإبستين، التي جندتها لتصبح إحدى ضحاياه، وبين 1999 و2002، تعرضت جيوفري للاستغلال الجنسي من قبل إبستين وأُجبرت على تقديم خدمات جنسية لشخصيات بارزة، من بينهم الأمير أندرو. أخبار ذات صلة وفي 2010، خرجت جيوفري علناً بقصتها، لتصبح واحدة من أوائل من طالبوا بمحاسبة إبستين، وساهمت شهادتها في إدانة ماكسويل عام 2021، وحققت تسوية مالية مع الأمير أندرو عام 2022، تضمنت تبرعاً كبيراً لمؤسستها الخيرية « SOAR » التي تدعم الناجين من الاتجار الجنسي. وكان الملياردير الأمريكي جيفري إبستين قد أدار شبكة اتجار جنسي معقدة استهدفت فتيات قاصرات، بعضهن في سن 14 عاماً، بين التسعينات وأوائل الألفين، بمساعدة غيسلين ماكسويل، استدرج إبستين الفتيات الضعيفات، غالباً من خلفيات فقيرة، تحت ذريعة تقديم وظائف مثل التدليك، قبل استغلالهن جنسياً وإجبارهن على خدمة شبكة من الأثرياء والنافذين. وفي 2008، توصل إبستين إلى صفقة سرية مع السلطات الأمريكية لتجنب الملاحقة الفيدرالية، لكن الضغط العام، الذي قادته جيوفري وناجيات أخريات، أدى إلى اعتقاله عام 2019 بتهم الاتجار الجنسي، لكنه انتحر في زنزانته قبل المحاكمة، ما أحبط آمال الضحايا في تحقيق العدالة الكاملة، ماكسويل، من جانبها، حُكم عليها بالسجن 20 عاماً عام 2022.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store