أحدث الأخبار مع #جيونيوز،


بوابة الفجر
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
عاجل- إغلاق المجال الجوي الباكستاني وإطلاق عملية "البنيان المرصوص" ردًا على هجمات هندية
أعلنت السلطات الباكستانية، اليوم السبت، إغلاق المجال الجوي بالكامل أمام جميع أنواع الرحلات الجوية حتى الساعة 12 ظهرًا من يوم غدٍ الأحد 11 مايو 2025، وذلك وسط تصاعد خطير في التوترات العسكرية بين باكستان والهند. ويأتي هذا القرار عقب تصعيد عسكري كبير تمثل في إطلاق الهند موجة جديدة من الصواريخ استهدفت ثلاث قواعد جوية باكستانية. وبحسب ما أوردته قناة "جيو نيوز" الباكستانية، فإن باكستان أطلقت عملية عسكرية مضادة تحت اسم "البنيان المرصوص" ردًا على الهجمات الهندية. وأفادت القناة بأن السلطات قامت بنقل الرعايا الأجانب من مطار جناح الدولي في كراتشي إلى الفنادق بعد تعليق جميع العمليات الجوية، بينما تم توجيه بقية الركاب بالعودة إلى منازلهم بعد توقف الرحلات. كما نصحت السلطات المسافرين بالتواصل مع شركات الطيران قبل التوجه إلى المطار، للتأكد من وضع الرحلات في ظل الإغلاق الجوي المفروض. وزير الدفاع الباكستاني: مستعدون للرد ولن نتهاون وفي تصريحات اعتُبرت الأقوى منذ بدء التوترات الأخيرة، قال وزير الدفاع الباكستاني، خواجة آصف، في حديثه لقناة "جيو نيوز"، إن بلاده "مستعدة للمرحلة التالية" من المواجهة. وأضاف أن ما وصفه بـ "خطاب السلام الهندي الأخير" لم ينعكس على الأرض، مؤكدًا أن "العدوان الهندي لا يزال مستمرًا". وأكد آصف أن إسلام آباد لن تتهاون في موقفها الدفاعي، مشددًا على أن الرد الباكستاني كان حاسمًا، وأنه لولا الرد، لكانت الهند استمرت في شن هجماتها العسكرية. وتابع قائلًا: "على الهند أن تعي جيدًا أن باكستان لن تتسامح مع أي اعتداء جديد، ولا يمكننا استبعاد احتمال الانتقال إلى مرحلة تصعيد جديدة". مخاوف دولية من اندلاع حرب نووية وحذر وزير الدفاع الباكستاني من خطورة الموقف، مؤكدًا أن أي تصعيد بين القوتين النوويتين سيكون له أبعاد دولية خطيرة. وأشار إلى أن "المشاهدين سيكونون متورطين أيضًا في هذا الوضع"، في إشارة إلى إمكانية جرّ العالم إلى صراع واسع النطاق في حال تطور النزاع. كما أعرب عن أسفه لتقاعس المجتمع الدولي، منتقدًا ما وصفه بـ "الاكتفاء بالمشاهدة"، على الرغم من حجم التهديد الإقليمي والدولي. وفي سياق آخر، أشار آصف إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يسعى إلى التدخل لحل الأزمة قبل زيارته المرتقبة إلى منطقة الشرق الأوسط الأسبوع الجاري، دون توضيح ما إذا كان أي تحرك دبلوماسي جارٍ بالفعل. الهجمات الهندية: استهداف مباشر لثلاث قواعد جوية وكانت الهند قد أطلقت، مساء أمس الجمعة، صواريخ من نوع "جو-أرض" استهدفت ثلاث قواعد جوية باكستانية، هي: قاعدة نور خان الجوية في روالبندي، وقاعدة موريد في منطقة تشاكوال، وقاعدة شوركوت الجوية. وأكد الفريق أحمد شريف شودري، المدير العام للعلاقات العامة بين الخدمات العسكرية الباكستانية، في مؤتمر صحفي، أن القوات الجوية الباكستانية لم تتكبد أي خسائر، مضيفًا: "بفضل الله، جميع أصولنا الجوية آمنة". وحذر شودري من أن الرد الباكستاني قادم، مضيفًا: "انتظروا الآن ردنا"، في إشارة واضحة إلى أن الهجمات الهندية لن تمر دون عقاب. باكستان ترد بهجوم على مواقع استراتيجية هندية وفي ساعات قليلة بعد الهجوم الهندي، أطلقت باكستان عملية "البنيان المرصوص" والتي استهدفت عشر مواقع استراتيجية داخل الأراضي الهندية، وفقًا لمصادر أمنية تحدثت لقناة "جيو نيوز". وشملت الأهداف: قاعدة باثانكوت الجوية قاعدة أودامبور الجوية قاعدة جوجارات الجوية قاعدة راجستان الجوية مواقع تخزين صواريخ براهموس في منطقتي بياس وناجروتا وتشير هذه التطورات إلى تصعيد عسكري غير مسبوق بين الجارتين النوويتين، ما يثير المخاوف من اندلاع مواجهة شاملة قد تمتد آثارها إلى ما هو أبعد من حدود جنوب آسيا. الوضع الداخلي: تأمين المنشآت الحيوية وعلى الصعيد الداخلي، أكد وزير الدفاع الباكستاني أنه لم يتم عقد أي اجتماع طارئ لهيئة القيادة الوطنية حتى اللحظة، مشيرًا إلى تعرض مركبة في قاعدة نور خان لأضرار محدودة، في حين لم تُسجل أية أضرار أخرى في منشآت عسكرية أو مدنية. ويُعد هذا التصعيد الأخطر منذ أشهر، ما يعيد ملف العلاقات الهندية الباكستانية إلى واجهة المشهد الدولي وسط مخاوف من تحول التوترات إلى صراع مفتوح قد يشمل استخدام القوة العسكرية بشكل أوسع.


أهل مصر
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أهل مصر
باكستان: قتلى وجرحى في ضربات هندية استهدفت مواقع مدنية
أعلن متحدث باسم الجيش الباكستاني، في تصريحات لقناة 'جيو نيوز'، مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل وإصابة 12 آخرين جراء الضربات الجوية الهندية التي استهدفت مناطق داخل الأراضي الباكستانية، في تقييم أولي للأضرار، مشيرا إلى تضرر مسجدين على الأقل خلال القصف. الضربات الجوية الهندية من جانبه، شدد وزير الدفاع الباكستاني، خواجة محمد آصف، على أن كافة المواقع التي تم استهدافها كانت 'مدنية بالكامل'، متهمًا وفي المقابل، قالت الحكومة الهندية إنها أطلقت عملية عسكرية محدودة تحت اسم 'عملية السندور'، استهدفت فيها ما وصفته بـ'البنية التحتية الإرهابية' داخل وأفاد الجيش الهندي بأن هذه الغارات جاءت ردًا على خروقات متكررة من الجانب الباكستاني لاتفاق وقف إطلاق النار، خصوصًا في منطقة بونش راجوري، مشيرًا إلى أن الرد كان 'متناسبًا ومنضبطًا'. ويأتي هذا التصعيد في وقت حساس تشهده العلاقات بين البلدين، بعد الهجوم الذي وقع الشهر الماضي في كشمير الهندية، وأسفر عن مقتل 26 مدنيًا، في أحد أسوأ الاعتداءات على المدنيين في المنطقة منذ سنوات.


مستقبل وطن
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مستقبل وطن
حصيلة أولية.. مقتل وإصابة 15 في الهجوم الهندي على باكستان
في حصيلة أولية للخسائر البشرية في الهجوم الهندي على باكستان، قال متحدث عسكري باكستاني إن التقييم الأولي للأضرار الناجمة عن الضربات الصاروخية الهندية أظهر مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل وإصابة 12 آخرين في ضربات صاروخية شنتها الهند في الأراضي الخاضعة للسيطرة الباكستانية. مقتل طفل في الهجوم الهندي ونقلت صحيفة الجارديان البريطانية تصريحات الفريق أحمد شريف شودري لشبكة جيو نيوز، نقلاً عن صحيفة داون، بأن الهجوم استهدف مدن كوتلي، وأحمدبور إيست، وباغ، ومظفر آباد، وموريديكه في باهاوالبور، ونقلت عنه الصحيفة قوله: «في أحمدبور الشرقية، لدينا معلومات عن مقتل طفل وإصابة 12 شخصًا، استشهد مدنيان في كوتلي» ونقلت صحيفة «داون» عن المتحدث العسكري الباكستاني قوله: «نعلم أن مسجدًا قد تعرض للقصف في أحمدبور؛ وسقطت قذيفة على منزل بالقرب منه، والوالدان وطفلهما عالقون ويتم إنقاذهم». وذكرت صحيفة «تايم أوف إنديا» أن باكستان تنتهك وقف إطلاق النار مجددا بإطلاق نيران المدفعية في منطقة بونش-راجوري وسط عملية سيندور الهندية. اتهامات هندية لباكستان وغرد الجيش الهندي عبر موقع «إكس»: «باكستان تنتهك مجدداً اتفاق وقف إطلاق النار بإطلاق نيران المدفعية على بهيمبر غالي في منطقة بونش-راجوري، الجيش الهندي يردّ بشكل مناسب وبطريقة مدروسة».


البورصة
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
تقدم كبير في مفاوضات باكستان مع صندوق النقد بشأن قرض بقيمة 7 مليار ات دولار
أعلن رئيس بعثة صندوق النقد الدولي إلى باكستان، ناثان بورتر، السبت، عن إحراز 'تقدم كبير' في المحادثات بين السلطات الباكستانية والصندوق، تمهيدًا للتوصل إلى اتفاق على مستوى الخبراء بشأن المراجعة الأولى لبرنامج القرض البالغ 7 مليارات دولار. وأوضح بورتر أن المناقشات بين الجانبين ستستمر عبر مؤتمرات الفيديو خلال الأيام المقبلة لاستكمال التفاصيل النهائية، وفق ما نقلت منصة بيزنس استاندرد. وكانت بعثة الصندوق قد زارت باكستان بين 24 فبراير و14 مارس، لبحث المراجعة الأولى للبرنامج الاقتصادي المدعوم من 'اتفاق التمديد الموسع' ، إلى جانب إمكانية التوصل إلى ترتيب جديد تحت 'تسهيل الصلابة والاستدامة'. وفي حال وافق صندوق النقد الدولي على المراجعة الأولى للقرض، فمن المتوقع أن تتلقى باكستان نحو مليار دولار من التمويل. أكد بورتر أن باكستان أظهرت التزامًا قويًا بتنفيذ برنامج الإنقاذ، حيث تم إحراز تقدم كبير في عدة مجالات، من بينها ضبط السياسة المالية لخفض الدين العام، والحفاظ على سياسة نقدية مشددة لكبح التضخم، وتسريع الإصلاحات الهيكلية لقطاع الطاقة، وتعزيز شبكات الأمان الاجتماعي وزيادة الإنفاق على الصحة والتعليم. وأشار بورتر إلى تقدم في المناقشات حول خطة باكستان للإصلاحات المناخية، والتي تهدف إلى تقليل المخاطر الناجمة عن الكوارث الطبيعية، مع إمكانية دعم هذه الجهود من خلال ترتيب جديد ضمن برنامج 'تسهيل الصلابة والاستدامة' . وكانت إسلام آباد قد تقدمت بطلب رسمي في أكتوبر 2024 للحصول على نحو مليار دولار في إطار هذا البرنامج . من جانبه، صرّح وزير المالية الباكستاني محمد أورانغزيب، في مقابلة مع قناة 'جيو نيوز'، بأن بلاده نفذت برنامج القرض بفاعلية، مشيرًا إلى استمرار المشاورات مع صندوق النقد الدولي الأسبوع المقبل لتحقيق نتائج إيجابية. وتسعى الحكومة للحصول على 2.2 مليار دولار، تشمل مليار دولار من برنامج 'اتفاق التمديد الموسع' ، إلى جانب مبلغ إضافي يتراوح بين مليار و1.2 مليار دولار من خلال تعزيز التمويل المناخي، ما يرفع إجمالي التمويل المتوقع إلى ما بين 2 و2.2 مليار دولار. وخلال المفاوضات التي استمرت أسبوعين، توصل الجانبان إلى إطار معدل للتعديلات الاقتصادية والمالية للسنة المالية الجارية، ما أدى إلى مراجعة توقعات الاقتصاد الكلي، بما في ذلك النمو الاقتصادي والتضخم وعجز الحساب الجاري. وبناءً على هذه التعديلات، تم خفض تقدير حجم الاقتصاد الباكستاني للسنة المالية الجارية من 123 تريليون روبية إلى 116.5 تريليون روبية، كما تراجع معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي، بينما انخفض معدل التضخم من 12.5% إلى 7%. وتماشيًا مع أهداف التمويل المناخي لصندوق النقد الدولي، وافقت الحكومة الباكستانية على مشاركة عدة مشروعات لتعزيز القدرة على مواجهة التغيرات المناخية، مع إنشاء صندوق مخصص لتمويل هذه المشروعات خلال السنوات القادمة. في سياق متصل، وافق صندوق النقد الدولي على إلغاء 'مخطط تاجر دوست' بعد أن قدمت هيئة الإيرادات الفيدرالية بيانات أظهرت تجاوز إيرادات الضرائب من التجار والموزعين والجمعيات المهنية حاجز 50 مليار روبية المستهدف في الأصل بموجب هذا البرنامج. وفي ضوء الاتفاق الأوسع مع صندوق النقد الدولي، أطلقت هيئة الإيرادات الفيدرالية نظامًا جديدًا لتحليل البيانات بالفيديو لمراقبة عمليات الإنتاج إلكترونيًا، بهدف تقييم مستويات الإنتاج الفعلية وزيادة الإيرادات الضريبية. ورغم انتهاء بعثة صندوق النقد الدولي من مناقشاتها، لم يُتخذ أي قرار بعد بشأن طلب هيئة الإيرادات تخفيض معدلات الضرائب على قطاع العقارات. : صندوق النقد الدولى


الخبر
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الخبر
هجوم مسلح يستهدف قطارا في باكستان
تقاتل القوات الباكستانية، منذ مساء أمس الثلاثاء، وإلى غاية هذه الأثناء، من أجل تحرير ركاب قطار استهدفه مسلحون انفصاليون جنوب غربي البلاد، في سابقة لم تشهدها من قبل. وحسب آخر المعطيات، فقد تمكنت القوات الباكستانية من إنقاذ 190 راكبا على الأقل من بين أكثر من 450 كانوا على متن قطار "جعفر إكسبرس"، بإقايم بلوشستان، في وقت تم تحييد حوالي 30 من مسلحي جيش بلوشستان الانفصالي، فيما لم يتضح بعد عدد المسلحين المتورطين في الهجوم. وقد عمد المسلحون، أمس الثلاثاء، إلى تفجير خط السكة الحديدية، وأطلقوا النار على القطار أثناء توجهه من كويتا، عاصمة بلوشستان، إلى بيشاور عاصمة إقليم خيبر بختونخوا، ما تسبب في مقتل سائق القطار وما لا يقل عن 10 أشخاص لقوا حتفهم في الهجوم الذي شنه الخاطفون. ورغم الصعوبات التي تواجه قوات الأمن بسبب بعد المنطقة ووعورتها، فإنها قالت إنها أطلقت عملية واسعة النطاق في منطقة دادار في ممر بولان لإنقاذ الرهائن. من جهته، قال وزير الداخلية الباكستاني، تالال شودري، لقناة "جيو نيوز"، إن العديد من الأشخاص تم إنزالهم من القطار، ويستخدمهم الإرهابيون دروعا بشرية. وأضاف المسؤول ذاته أن "قوات الأمن تتعامل بحذر شديد بسبب الأرواح التي تتعرض لها.. وأن العملية لا تزال جارية". وفور وقوع الهجوم، أعلن جيش تحرير بلوشستان، وهو جماعة عرقية مسلحة، تبنيه للهجوم وهدد ببدء إعدام الرهائن "ما لم يتم إطلاق سراح السجناء السياسيين والنشطاء والمفقودين البلوش الذين قال إنهم اختطفوا على يد الجيش، في غضون 48 ساعة". وذكرت مصادر إعلامية متعددة أن المسلحين أجبروا انتحاريين يرتدون "سترات انتحارية" على الجلوس بجانب بعض الرهائن، ولم تحدد المصادر عدد المحتجزين. وبدوره، أدان الرئيس الباكستاني، آصف علي زرداري، بشدة الحادث، وأشاد بقوات الأمن على "تحركها الفعال" وإنقاذ الركاب. ويعد الهجوم، حسب الرئيس الباكستاني، الأول من نوعه، حيث لم يسبق للمسلحين من قبل أن حاولوا استهداف قطار كامل أو أخذ ركابه رهائن. وأضاف قائلا في بيان صادر عن الرئاسة، إن "الاعتداءات على المواطنين الأبرياء والركاب هي أفعال غير إنسانية وشنيعة، وإن أولئك الذين يعتدون على الركاب يعارضون بلوشستان وتقاليدها". وقال الرئيس الباكستاني إن "الأمة البلوشية ترفض أولئك الذين يهاجمون ويأخذون رهائن من الركاب الأبرياء والشيوخ والأطفال، لا يسمح أي دين أو مجتمع بمثل هذه الأعمال الشنيعة. وذكر بيان أن رئيس الوزراء، شهباز شريف، أكد "إن الإرهابيين الوحشيين الذين نفذوا هذا الهجوم الجبان لا يستحقون أي تنازل، إنهم أعداء تنمية بلوشستان"، مشيرا إلى أن استهداف "المسافرين الأبرياء" في شهر رمضان المبارك "دليل واضح على أن هؤلاء الإرهابيين لا علاقة لهم بدين الإسلام وباكستان وبلوشستان".