logo
#

أحدث الأخبار مع #حالةعشق

قافلة بين سينمائيات تعرض "حالة عشق" لغزة في زاوية
قافلة بين سينمائيات تعرض "حالة عشق" لغزة في زاوية

البلاد البحرينية

timeمنذ 7 أيام

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

قافلة بين سينمائيات تعرض "حالة عشق" لغزة في زاوية

في إطار العروض السينمائية الحية لقافلة بين سينمائيات، تنظم القافلة يوم السبت المقبل 17 مايو في السابعة مساءً عرضًا خاصًا لفيلم "حالة عشق" في سينما زاوية، يعقبه لقاء مباشر عبر شبكة الإنترنت مع مخرجتَي الفيلم كارول منصور ومنى الخالدي. يُعرض الفيلم للجمهور بتذكرة مخفضة. يدور الفيلم حول جرَّاح الترميم والتجميل الفلسطيني الدكتور غسان أبو ستة، الذي بعد قضائه 43 يومًا تحت القصف المستمر في غرف طوارئ مستشفيات غزة المكتظة، يجد نفسه وقد تحول إلى رمز للمقاومة الفلسطينية، حيث انتشرت صوره وأخباره عبر مختلف وسائل الإعلام العالمية، راويًا أهوالًا لا تُصدَّق. مخرجتا الفيلم كارول منصور ومنى الخالدي، الصديقتان المقربتان منذ زمن طويل لعائلة أبو ستة، بدأتا تصوير الفيلم لحظة خروج غسان من غزة، وهما تستكشفان من خلال أحداثه السبب في عودة الطبيب الفلسطيني حامل الجنسية البريطانية إلى غزة مرة بعد مرة، خاصة تحت وطأة حرب تُعدّ الأشرس على غزة من بين ستة حروب شهدتها. ومن أين يستدعي الصلابة ليتكبَّد تلك التجربة مرارًا وتكرارًا؟ كيف تتعايش عائلته مع الخوف وعدم اليقين؟ كما تستكشفان "حالة العشق" التي تربط بينهما وبين غزة. المخرجة كارول منصور هي صانعة أفلام تسجيلية مستقلة لبنانية كندية من أصل فلسطيني. تتمتع بخبرة تمتد لـ25 عامًا في إنتاج الأفلام التسجيلية التي أكسبتها تقديرًا دوليًا واسعًا، إذ تحفل مسيرتها بأكثر من 70 عرضًا واختيارًا رسميًا في مختلف المهرجانات الدولية، وقد حازت أفلامها على عدة جوائز مرموقة. تعكس أعمال كارول اهتمامها بالعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان، وتهتم بقضايا مثل العمالة المهاجرة، واللاجئين، والقضايا البيئية، والصحة النفسية، وحقوق ذوي الإعاقة، والحق في الصحة، وعمالة الأطفال، والحروب، والذاكرة. أما المخرجة المشاركة منى الخالدي فهي تحمل دكتوراه في سياسات وتخطيط الصحة، ولديها خبرة تزيد على 34 عامًا في مجالات التنمية والعدالة الاجتماعية والصحية في لبنان وعلى امتداد المنطقة. تؤمن إيمانًا راسخًا بقوة الفيلم كوسيلة مؤثرة تُسهم في إيصال أصوات الفئات المهمشة وتسليط الضوء على قضايا العدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان. ومنذ عام 2012، تكرِّس منى الجزء الأكبر من عملها لصناعة الأفلام الوثائقية. ويُعد العرض هو الثالث لقافلة بين سينمائيات على شاشة السينما هذا العام بعد الاقتصار على العروض الافتراضية منذ العام 2020. وقالت المخرجة أمل رمسيس إن الأفلام في جوهرها مصنوعة لتُعرض في دور السينما، حيث يمكن للجمهور التفاعل المباشر مع الأحداث ومناقشتها. وأضافت: "هناك حاجة لأن يتجمع الناس في السينما لمناقشة أوضاع السينما في بلادنا، بدلاً من أن تقتصر علاقاتنا على الواقع الافتراضي الذي بدأ يقتل الكثير من الأشياء في حياتنا، ليس فقط السينما." تأسست قافلة بين سينمائيات في عام 2008 كمبادرة مستقلة تديرها مجموعة من صانعات الأفلام. تسعى القافلة من خلال عروضها المتنقلة في عدة دول وعروض الأونلاين إلى دعم دور المرأة في صناعة السينما، كما تهدف إلى خلق شبكة دولية من صانعات الأفلام من مختلف أنحاء العالم، خاصة من العالم العربي. وتقوم القافلة بدور فعّال في التعليم السينمائي وتدريب النساء على تقنيات صناعة الأفلام التسجيلية الإبداعية في مجالات الإخراج، والإنتاج، والمونتاج، والتصوير، إلى جانب دعم المشاريع السينمائية للنساء في جميع مراحل الإنتاج. لمتابعة أنشطة وبرامج القافلة يرجى زيارة صفحة القافلة على فيسبوك:

تونس تحتفي بالسينما والفن البيئي في مهرجان «قابس سينما فن» (خاص)
تونس تحتفي بالسينما والفن البيئي في مهرجان «قابس سينما فن» (خاص)

العين الإخبارية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

تونس تحتفي بالسينما والفن البيئي في مهرجان «قابس سينما فن» (خاص)

انطلقت السبت فعاليات الدورة السابعة من مهرجان "قابس سينما فن"، الذي تستضيفه واحة شنني بمحافظة قابس جنوب شرقي تونس، على أن تتواصل أنشطته حتى الأول من مايو المقبل. ويشارك في المهرجان هذا العام 22 فيلمًا من تونس وعدد من الدول العربية والإفريقية، حيث تقام العروض والفعاليات داخل واحات شنني، التي تبعد نحو 450 كيلومترًا عن العاصمة تونس. وتُعد شنني واحدة من الواحات القليلة عالميًا المطلة على البحر، لكنها تواجه تهديدات متزايدة بسبب التلوث الصناعي وتراكم الفضلات الكيميائية. ومنذ تأسيسه، تبنّى المهرجان مهمة الدفاع عن البيئة المحلية، مخصصًا جزءًا هامًا من برنامجه لقسم "سينما الأرض"، الذي يحتفي بالأفلام المناصرة لحق الإنسان في بيئة نظيفة ويدعو إلى حماية كوكب الأرض من مخاطر التلوث. وتتضمن هذه الدورة عرض خمسة أفلام بيئية ضمن "سينما الأرض"، إلى جانب عرض عشرة أفلام طويلة، وسبعة أفلام قصيرة، و18 عملًا في فن الفيديو، فضلًا عن تنظيم ثلاث ورشات "ماستر كلاس"، وتقديم تسع تجارب في تقنيات الواقع الممتد، إضافة إلى فقرات فنية وثقافية أخرى. ومن بين أبرز الأعمال المعروضة، الفيلم السوري "ذاكرتي مليئة بالأشباح"، والفيلم اللبناني "فتنة في الحاجبين"، إلى جانب الفيلم الفلسطيني "حالة عشق". وفي سابقة لافتة، قررت إدارة المهرجان إلغاء المسابقة الرسمية هذا العام، مع الحفاظ على بقية الأنشطة الثقافية والفنية، دعمًا للحراك الثقافي بمنطقة قابس. وفي تصريح خاص لـ"العين الإخبارية"، أكدت سارة المعالي، مديرة بمهرجان "قابس سينما فن"، أن المهرجان يتمتع بمكانة استثنائية في المشهد السينمائي العربي بفضل تمسكه بخطه التحريري المميز، الذي يجمع بين السينما وفنون الصورة بمختلف أشكالها. وأشارت إلى أن هذه الدورة تجدد التأكيد على روح المهرجان، الذي لا يقتصر على عرض الأفلام فحسب، بل يثير تساؤلات جريئة حول البيئة والهوية والتاريخ والمستقبل، مشددة على أن "السينما ليست فقط وسيلة للترفيه، بل أداة للتفكير والمقاومة والبحث عن المعنى". aXA6IDgyLjI3LjIyMC43NCA= جزيرة ام اند امز LV

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store